اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
أتقدم بأحر آيات التهاني والتبريكات إلى مقام مولانا قطب دائرة الوجود والإمكان الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف وإلى مقام نوابه بالحق مراجعنا العظام وعلماءنا الأعلام وإلى مقام المؤمنين والمؤمنات بمناسبة حلول ذكرى ميلاد سيدنا ومولانا
أسد الله الغالب فلال الكتائب مظهر العجائب أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليه الصلاة والسلام
وبهذه المناسبة الميمونة أقدم لكم شيئاً من التراث الأحسائي الولائي ..
كلمات أحسائية خطتها أنامل شعرائها الولائيين ..
أطوار أحسائية ترنمت بتلك الكلمات ..
أصوات أحسائية غردت وصدحت بفضائل العترة الطاهرة ..
أولاً ..
قصيدة / حيدر إمامي وفازت شيعته ، بالنجف مدفون علي تلمع قبته
كلمات / الحاج حسن القاضي ( بوعلي ) - الهفوف
أداء / الشيخ حسين الفهيد - عام 1409 هـ
وهذه القصيدة دائماً ما تقرأ في الأفراح ، وبالخصوص في الأعراس ..
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد
ونعم الهدية يالغالي
تسلم وألــ1000ــف رحمة على والديك
بس أقول لك...
كلما أضغط تحميل يقول لي: لم تقم باختيار رقم !!!!!!!!
تعبت وانا اختار ارقام او بس ولا في فايدة
شسوي؟؟؟؟؟؟؟
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
الاخوة الافاضل حيث أن مواقع الرفع أُلغيت ولم تعد موجودة
zshareو وموقع فارديل منذ فترة متوقف وجنة الحسين لايعمل وشبكة المهدي عج اصلا لم تعد موجودة
تم رفعها لجهازي مجددا بعد البحث وعبر حساب خاص نأمل ام لايتوقف موقع الرفع
هديتي إليكم ، من التراث الأحسائي ..
: 
وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82. 
