اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
الدعاء لتعجيل الفرج
يقول اﻻمام الصادق () فلما طال على بني أسرائيل العذاب ضجوا وبكوا الى الله تعالى أربعين صباحاً، فأوحى الله عز وجل الى موسى وهارون يخلصهم من فرعون، فحط عنهم سبعين ومائة سنة، وهي المقدّر ان يكون خلاصهم من فرعون وضلمه الذي كان يذبح أبناءهم ويستحيى نساءهم
فقال أبوعبد الله () هكذا انتم لو فعلتم لفرج الله عنا
أذاً أدعو لفرجكم وفرج وتعجيل غيبة أمامكم
يقول اذا لم تكونوا دعوتم حق الدعاء فأن الامر ينتهي الى منتهاه، هنالك زمان مقدر أقصى تاريخ هذا التاريخ هو الذي يمشي ولكن اذا دعوت من الممكن رب العالمين ان يقلص هذه الفترة من زمان الغيبة.
عزيز علىَّ أن أجاب دونك وأناغى
عزيز علىَّ أن أبكيك ويخذلك الورى
عزيز علىَّ أن يجري عليك دونهم ما جرى..
اللهم عجل لوليك الفرج بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين