من أسماء الزهرء صلوات الله عليها « مريم الكبرى » - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها إنما فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد أذى الله

إضافة رد
كاتب الموضوع خادم الزهراء مشاركات 1 الزيارات 2069 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 0.95 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي من أسماء الزهرء صلوات الله عليها « مريم الكبرى »
قديم بتاريخ : 01-Aug-2008 الساعة : 06:28 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

من أسماء الزهرء صلوات الله عليها « مريم الكبرى »

مريم الكبرى : لقد أقسم النبي مرارا أيمانا مغلظة ، وقال في فاطمة الزهراء سلام الله عليها « والله هي مريم الكبرى » .

هذا ; مع أن النساء العابدات المطيعات الزاهدات كثيرات في الأمم السابقة ، وقد ذكر القرآن الكريم جملة منهن ومدحهن وأثنى عليهن ; إلا أن النبي الأكرم ( ) لم يجعل الزهراء ( ) قرينة لواحدة منهن ، إلا ما كان من مريم ( ) ; لأنها منتخبة منتجبة مصطفاة من نساء العالمين ، ثم إنها موصوفة بالعصمة ، وإنها سيدة نساء العالمين وأفضلهن ، وقد أثنى عليها الله بعفة النفس والصفاء والاصطفاء ، وجعلها فردا كاملا في النوع النسواني في العالمين .

وقد جعل النبي ( ) الخاتم فاطمة أكبر وأكرم من مريم ، ولم يقل : أنها مريم ، بل قال : إنها مريم وزيادة ، فهي أكبر وأشرف وأفضل وأجلى وأقوى من مريم ، وسيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهذه الأفضلية والأشرفية لجامعيتها ، ولأنها أكمل في الملكات المحمودة والملكات المسعودة .

ويشهد لما ندعيه قسم النبي ( ) المؤكد علاوة على إذعان المخالفين واتفاقهم على ذلك ، حيث رووا هذا اللقب الشريف والألقاب الأخرى ، وأكدوا على صحة الدعوى .

والخلاصة : مريم بنت عمران بن ماثان ، وهو غير عمران بن أشهم المنسوب إلى إسحاق بن إبراهيم الخليل ( ) ، وأمها حنة ، قال تعالى : ( وإذ قالت امرأة عمران ) أي حنة ، وأم حنة كما في الكافي مرتار ، وبالعربية وهيبة .

وحنة وإيشاع أم يحيى ( ) أختان كما ذكر العياشي ، وكان بين عمران بن ماثان وعمران أبي موسى أكثر من ثمانمائة سنة . ومريم باللغة القديمة تعني العابدة ، وقال السيوطي في الإتقان : تعني « الخادمة » ، وقيل : المرأة التي تعادل الفتيان ، وهو اسم وضعته حنة أمها بعد أن وضعتها ، قال الله تعالى : ( وإني سميتها مريم ) .

وفي معنى الاسم دليل على نيتها الحسنة وسريرتها الصادقة حيث أرادت أن تجعل ولدها الذكر محمودا ، أي مقيما وخادما في القدس الشريف ليتفرغ إلى عبادة ربه ، فلما وضعتها أنثى وتبين لها أن الوليد يحقق المقصود و ( ليس الذكر كالأنثى ) قال الله : ( فتقبلها ربها بقبول حسن ) فرفع عنها المانع وكشف العلة وأعفاها عن العادة لتبقى مقيمة في بيت المقدس وتتفرغ لخدمته ، فلما اطمئنت حنة شكرت ربها وسمتها حسب ما سيؤول إليه أمرها « مريم » ، أي البنت التي صارت منذ بدو تكليفها محررة لخدمة البيت .

وبعبارة أخرى : إن المقصود من الولد الذكر هو ملازمة بيت المقدس والإقامة فيه ، فلما ارتفع المانع من البنت جرى عليها التكليف فتحقق الغرض وحصل المقصود .

ويدل قوله تعالى : ( إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم ) دلالة واضحة على أن أم مريم كانت قد نذرت أنها إن رزقت ولدا جعلته محررا .

وسبب نذرها كما في كتب التفاسير المعتبرة : أن حنة كانت عقيما ، فآيست من الولد ، غير أنها كانت تدعو الله دائما أن يرزقها ولدا ذكرا ، ورأت يوما طائرا على غصن يزق فرخه فرقت وتضرعت إلى الله وتوسلت إلى الرب القادر وعرضت حاجتها على رب القضاء ، وتوسلت بلسان الدعاء : أن يا رب يا قدير ألا تتفضل على هذه الضعيفة العاجزة وتمن عليها وترزقها ولدا يعبدك ويكون محررا لك ، فاستجاب الله دعاءها وأعطيت سؤلها وحملت بمريم المقدسة ، وقبل الله منها هذه الأنثى بدل الذكر .

ثم إن زوجها عمران كان موعودا بذكر ، فكانت مريم للأم وعيسى للأب كما ورد في الأخبار المذكورة في محلها .

لطيفة صغرى روي أن ثقة المحدثين الصدوق - عليه الرحمة - قارن في بعض مؤلفاته ورسائله الشريفة بين مريم ( ) والصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها ، غير أنها لم تصل إلينا ، ولكن العلامة المجلسي أشار إليها في المجلد العاشر من بحار الأنوار .

لقد أراد هذا الحقير الغارق في التقصير أن يكون له نصيب في هذا الموضوع فأقدمت - معترفا بالجهل والعجز الكاملين - على استنطاق الكتاب والسنة للمقارنة بين هاتين السيدتين المعصومتين وتقرير صفات الكمال الموجودة في كل واحدة منهن ، وذلك في ذيل الخصيصة التي استعرضت فيها النساء المذكورات في الذكر الحكيم ، ولكني ارتأيت الإشارة في هذه الخصيصة إلى لطيفة أخرى ، وقد أشار إليها - بإيجاز - العامة والخاصة في كتبهم التفسيرية ، وهي :

لماذا أعرض القرآن الكريم عن التصريح بأسماء النساء واكتفى بالوصف والإشارة ، بينما صرح باسم السيدة مريم ( ) في عشرين موضعا بصيغة الخطاب وبغيرها من قبيل : ( واذكر في الكتاب مريم إذا انتبذت من أهلها مكانا شرقيا ) .

( يا مريم إن الله اصطفاك ) .

وقوله تعالى : ( يا مريم اقنتي لربك ) .

وقوله تعالى : ( وقالت الملائكة إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم ) .

وقوله تعالى : ( ما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم ) .

وقوله تعالى : ( يا مريم لقد جئت شيئا فريا ) .

وقوله تعالى : ( إني سميتها مريم ) ونظائرها من الآيات الكريمة ؟ ! الجواب : لقد عثرت على وجهين في كتب الفريقين في مقام الجواب على ذلك ، أذكرهما على نحو الإيجاز :

الوجه الأول : أن الملوك والسلاطين لا يدعون الحرائر والعقائل من ذوات البيوتات بأسمائهن في الملأ العام والمحافل ، وإنما يدعونهن بالألقاب والكنى إعظاما وإكراما - كما ذكرنا ذلك في الحديث عن سبب الخطاب بالكنية - فينبغي أن يبقى اسم الحرة المحترمة محجوبا مستورا كشخصها ، خلافا للإماء والجواري حيث لا يتضايق السادة من ذكر أسمائهن على رؤوس الأشهاد ، ولما كان النصارى يعتقدون بعيسى وأمه مريم أنهما ابن الله وزوجته ، وينسبونهما للحق تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ، فقد وصف الله سبحانه عيسى ( ) في القرآن الكريم بصفة العبودية ، وأجرى ذلك على لسانه حيث قال ( ) : ( إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا ) ، وكذلك وصف مريم بالعبودية وخاطبها بهذه السمة ، ليعلم النصارى أن تلك المستورة العظمى كباقي النساء أمة من إماء الله وابنها عبد من عبيده ، ونسبتهما إلى الله ذي المنن نسبة العبودية لا نسبة البنوة ولا الزوجية ، وهذا لا يعني أن الله حقر مريم في القرآن ، بل ذكرها وصرح باسمها وأمرها بالطاعة والعبادة تعظيما لها .

والغرض من تكرار اسمها والتأكيد عليها بالامتثال والإطاعة لإثبات العبودية والإئتمار ; ليعلم النصارى أن مريم امتازت في العبادة ولم تتميز في العبودية ، وإنما هي من عبيد الله ، ولا نسبة بينها وبين الساحة المقدسة لحضرة ملك الملوك ورب الأرباب ، خلافا لما توهمه النصارى حينما جعلوها أقنونا من الأقانيم الثلاثة ، حتى عرف بعضهم ب‍ « المريمية » ، ولا تزال بقايا منهم في المغرب إلى يومنا هذا .

الوجه الثاني : قال السهيلي في تعريف الأعلام من كتاب « أسئلة الحكم » : إن السبب في تكرار اسم مريم في القرآن الكريم أن الله أكرم مريم بكرامات باهرة وآيات زاهرة ، ونزهها من النقائص والكدورات النسوية ، وهذبها وقبلها قبول الذكر المحرر ، وجعلها في عداد الأنبياء العظام ، وخاطبها خطابات صريحة مباشرة ; ليعلم أن القدرة الربانية الكاملة يمكن أن تجعل المرأة في عداد الأنبياء بعد رفع الموانع وطهارة الذيل وكثرة التقوى وشدة الإيمان ، فتكون مثل إبراهيم وعيسى وموسى وداود ( ) يتوجه إليها الخطاب : ( يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين ) .

وهذا الوجه قريب من مشرب بعض العلماء العامة الذين ذهبوا إلى القول بنبوة مريم ، وأنها من الأنبياء العظام ، واستدلوا لذلك بالخطابات القرآنية .

وهذا الرأي على خلاف مذهب الإمامية ، وبطلان دعوى أولئكم بين واضح ، قام عليه الدليل والبرهان ، حيث أن النساء مهما بلغن من الكمال في الإيمان لا يكلفن بتكاليف الرجال ، ولا يمكن أن يأتين بشريعة ، فللرجال تكاليفهم وأحكامهم ومهامهم ، وللنساء تكاليفهن وأحكامهن ومهامهن .

والأفضل الإعراض عن هذا الحديث والعودة إلى صلب الموضوع .

ونقول : إن مريم أفضل من جميع النساء ، وفاطمة الزهراء ( ) أفضل من مريم ومن جميع نساء العالمين ، وكثرة التصريح باسم مريم في القرآن لا يدل على أنها أفضل من فاطمة ( ) التي لم يصرح باسمها في القرآن ، واحتجاب اسمها المبارك واختفاؤه دليل على عظمة ذاتها وشرف حالاتها ، وهي المستورة الكبرى ، كما أن ثبوت هذه الفضيلة لفاطمة ( ) لا تنفى علو مرتبة مريم ( ) ، وقد ذكرنا علة ذكر اسمها .

ولا يخفى على القراء الكرام أن القرآن ذكر الزهراء ( ) في آيات عديدة - مفردة ومنضمة إلى آخرين - وصفها الخلاق العليم بأوصاف كمالية وأثنى عليها .

وقد استوفى المفسرون من الفريقين البحث في هذه الآيات : وذكروا أدلتهم وشواهدهم على ذلك ، كما في آية التطهير وآية المباهلة وآيات سورة هل أتى وسنستوفى البحث فيها كلا في محله إن شاء الله تعالى .

ولا يخفى أيضا أن قول النبي ( ) : « فاطمة مريم الكبرى » مدح واضح لمريم ( ) حيث جعل الفضل محصورا عليها ، وكأنه قال : إن كان شرف أمة
عيسى ( ) في مريم ، فإن لهذه الأمة المرحومة مريم أيضا إلا أنها أشرف وأفضل ، أما أفضليتها من الجهة الذاتية فواضح لا غبار عليه وأما أفضليتها من الجهة
الخارجية فيكفيها شرف البنوة والانتساب إلى خاتم الأنبياء والمرسلين ، والزواج بخاتم الأوصياء المرضيين وملازمته ، وأمومة الأئمة المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين ، وكثرة ذريتها الطيبة إلى يوم الدين .

فكلام سيد الأنام يتضمن أمرين :

أحدهما : شرف مريم وفضيلتها وتفردها .

والآخر : تميز مريم هذه الأمة عليها .

وكأنه قال : إن ابنتي فاطمة الزهراء ( ) أفضل وأشرف من مريم الموصوفة بالصفات الخاصة والمفضلة على من سواها من النساء .

وقد صدق الرسول الأمين ( ) .

الخصائص الفاطمية

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر




BAGHDADY
الصورة الرمزية BAGHDADY
عضو نشيط

رقم العضوية : 1039
الإنتساب : May 2008
الدولة : عاصمة شيعة امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
المشاركات : 383
بمعدل : 0.06 يوميا
النقاط : 220
المستوى : BAGHDADY is on a distinguished road

BAGHDADY غير متواجد حالياً عرض البوم صور BAGHDADY



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-Aug-2008 الساعة : 07:16 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


نشكر الاخ الخادم على الموضوع المفيد 0000ماجور عند مولاتك الزهراء انشاء الله تعالى

توقيع BAGHDADY




إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc