قصة يوسف أم قصة استخارة سورة يوسف ؟!

يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين

التسجيل

التعليمـــات

التقويم

		منتديات موقع الميزان .: الـمـنـبـر الـحـر :. ميزان المنبر الحر
قصة يوسف أم قصة استخارة سورة يوسف ؟!

ميزان المنبر الحر استراحة الأعضاء والمشاركات المتجددة

كاتب الموضوع

سيف الاسلام

مشاركات

الزيارات

1937

انشر |

انشر الموضوع

أدوات الموضوع

ابحث في الموضوع

سيف الاسلام

عضو نشيط

رقم العضوية : 2439

الإنتساب : Aug 2008

المشاركات : 191

بمعدل : 0.03 يوميا

النقاط : 208

المستوى :

مشاركة رقم : 1

المنتدى : ميزان المنبر الحر

قصة يوسف أم قصة استخارة سورة يوسف ؟!

بتاريخ : 19-Sep-2008 الساعة : 05:57 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم

اسف الموضوع موجود في منتدى (اضاءات من نور المراجع)

آخر تعديل بواسطة سيف الاسلام ، 19-Sep-2008 الساعة 06:00 PM.

« شاهد الموضوع السابق | شاهد الموضوع التالي »

أدوات الموضوع	ابحث في الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق	ابحث في الموضوع: بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا يمكنك اضافة مرفقات لا يمكنك تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى