الاسراء والمعراج معجزة نبي الاسلام - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو عقيل1 مشاركات 2 الزيارات 3026 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

ابو عقيل1
عضو
رقم العضوية : 3316
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 88
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 0
المستوى : ابو عقيل1 is on a distinguished road

ابو عقيل1 غير متواجد حالياً عرض البوم صور ابو عقيل1



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي الاسراء والمعراج معجزة نبي الاسلام
قديم بتاريخ : 23-Jul-2009 الساعة : 07:18 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


الإسراء والمعراج معجزة نبي الإسلام



قال الله تعالى في كتابه المجيد: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير}. الإسراء والمعراج من مظاهر قدرة الله في تكريم النبي ().
في هذا اليوم - السابع والعشرين من شهر رجب - نلتقي، من خلال بعض الروايات، بذكرى الإسراء والمعراج، كما أننا نلتقي، حسب روايات الأئمة من أهل البيت ()، بذكرى المبعث النبوي الشريف.

الإسراء المعجزة:

وعندما نقف أمام ذكرى الإسراء، فإننا نستوحي من ذلك قدرة الله والمعجزة التي حصلت للنبي ()، حيث أسرى الله تعالى به من مكة إلى بيت المقدس، من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، في ساعة واحدة أو أقل من الساعة، مما لا يمكن اجتيازه في ذلك الوقت إلاّ بأيام كثيرة، وكان ذلك الإسراء مظهراً لقدرة الله تعالى الله، وكرامة منه لنبيه ()، إذ أراد له تعالى في هذا الإسراء، أن ينفتح على آياته في الأرض، وعلى كل النبوات والرسالات، حيث جاء في السيرة، بأن الله جمع له الأنبياء وصلّى بهم في بيت المقدس، ومن ذلك انطلقت قداسة بيت المقدس إسلامياً، كما انطلقت في خط الرسالات. وقد أراد الله تعالى للمسجدين الحرام والأقصى الذين انطلقا من موقع النبوة، أن يتواصلا في خط كل الرسالات، وأن يتعاونا في رعاية الرسالة والانفتاح على الله، و أن يعيش فيهما المؤمنون الدعاة إليه والعاملون في سبيله، لا الذين يعادون الله ورسوله والناس كافة ويقتلون النبيين بغير حق.
وأراد الله لرسوله، كما جاء في كتب السيرة، في روايات السنّة والشيعة، أن يصعد به إلى السماء صعوداً حسّياً لا صعوداً روحياً، ليطّلع على السماء وما فيها.

الاستجابة لله وللرسول:

إننا عندما نقف في ذكرى الإسراء والمعراج، وهما مظهران لقدرة الله وكرامة رسوله ()، علينا أن ننفتح على الله تعالى في ما أكرم به رسوله، وننفتح عليه في مظهر القدرة الغيبية التي توحي لنا بأن نؤمن بالغيب، لأن الله تعالى هو المهيمن على الغيب كما هو المهيمن على الشهود.
وعندما تلتقي ذكرى الإسراء والمعراج، وهما منطلقان من قلب النبوّة، مع ذكرى النبوة في يوم المبعث، فإن ذلك يحمّلنا مسؤولية أن نعمل على أساس الاستجابة لله وللرسول إذا دعانا إلى ما يحيينا، ولنكون العاملين بالإسلام في كل حكم شرعي، بحيث إذا دعينا إلى حكم الله ورسوله، أن لا نعرض عنه لنتحرك خط الطاغوت. كما علينا أن نربي أولادنا على الإسلام، وأن نعيش همه تماماً كإبراهيم ()، الذي كان يدعو الله تعالى: {واجنبني وبنيّ أن نعبد الأصنام}، {ربِّ اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي}، بحيث يفكر الإنسان بتعميق في الجانب الديني عند أهله وأولاده، كما يفكر بالجانب التعليمي والمادي لهم، ليجعلهم يعيشون عمق الإسلام وآفاقه، لأن الإنسان إذا خسر إسلامه خسر الدنيا والآخرة، والله تعالى يقول: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون}.

الإِسراء والمعراج

بدأ النبي () رحلته الفضائية من بيت «أُمّ هانىَ» أُخت الإِمام علي ()( مجمع البيان:6|395؛السيرة النبوية:1|396) إلى بيت المقدس في فلسطين، والّذي يسمّى المسجد الأَقصى، وتفقّد بيت لحم مسقط رأس السيّد المسيح () ومنازل الأَنبياء وآثارهم، وصلّى عند كلّ محراب ركعتين. ثمّ بدأ في القسم الثاني من رحلته، المعراج إلى السماوات العلى، فشاهد النجوم والكواكب، واطّلع على نظام العالم العلوي، وتحدّث مع أرواح الأَنبياء والملائكة، واطلع على مراكز الرحمة والعذاب ـ الجنّة والنار ـ ورأى درجات أهل الجنّة، و تعرّف على أسرار الوجود ورموز الطبيعة، ووقف على سعة الكون وآثار القدرة الإِلهية المطلقة، ثمّ واصل رحلته حتى بلغ سدرة المنتهى، فوجدها مسربلة بالعظمة المتناهية والجلال العظيم. وهنا كان قد انتهى برنامج الرحلة، فأُمر بالعودة من حيث أتى، فمرّ في طريق عودته، على بيت المقدس ثانية، ثمّ توجه نحو مكّة، مارّاً على قافلةٍ تجاريةٍ خاصّة بقريش، وبعيرٌ لهم قد ضلّ في البيداء يبحثون عنه، وشرب من مائهم، ثمّ ترجّل عن مركبته الفضائية ـ البراق ـ في بيت أُمّ هانىَ، قبل طلوع الفجر. فأخبرها بما حدث، كما كشف عنه في أندية قريش صباح نفس تلك الليلة. إلاّ أنّ قريشاً كعادتها كذّبته وأنكرته، على أساس عدم استطاعة النبي () القيام بذلك في ليلة واحدة، وطلبوا منه أن يصف بيت المقدس، فوصفه النبي () وصفاً شاملاً، مع ما شاهده في الطريق، وخاصة عير قريش، التي أكد لهم بأنّها الآن في موقع التنعيم، فلم تمض لحظات حتى طلعت عليهم العير، فحدّثهم أبو سفيان بكلّما أخبرهم به الرسول من ضياع بعيرهم في الطريق والبحث عنه(بحار الأَنوار: 18|283و 410).
وقد اختلفت الأَقوال عن وقت حدوث الإِسراء والمعراج، فادّعى «ابن هشام و ابن إسحاق» انّه وقع في السنة العاشرة من البعثة الشريفة، وذهب الموَرّخ «البيهقي» انّه حدث في السنة الثانية عشرة منها، بينما قال آخرون إنّه وقع في أوائل البعثة، في حين أنّ فريقاً رابعاً أكد وقوعه في أواسطها.وربما يقال في الجمع بين هذه الأَقوال انّه كان لرسول اللّه معارج متعدّدة.
وهناك اعتقاد أنّ المعراج الذي فرضت فيه الصلاة وقع بعد وفاة أبي طالب () في السنة 10 من البعثة. والذين تصوّروا أنّ المعراج وقع قبل هذه السنة مخطئون، لاَنّ النبي () كان محصوراً في شعب أبي طالب منذ عام 8 وحتى 10، فلم يكن المسلمون مستعدّين لوضع التكاليف عليهم. و أمّا سنوات ما قبل الحصار، فعلاوة على ضغوط قريش على المسلمين، والتي كانت مانعاً من فرض الصلاة عليهم، فإنّ المسلمين كانوا قلّة، ولم يكن نور الإِيمان وأُصول الإِسلام قد ترسخت بعد في قلوب ذلك العدد القليل، ولذا يستبعد أن يكونوا قد كلّفوا بأمرٍ زائدٍ مثل الصلاة في مثل تلك الظروف.
أمّا ما ورد في بعض الأَخبار والروايات، بأنّ الإِمام عليّاً () صلّى مع الرسول () قبل البعثة بثلاث سنوات، فليس المراد منها الصلاة المكتوبة، بل كانت عبارة عن عبادةٍ خاصةٍ غير محدّدة، أو كان المراد منها الصلوات المندوبة والعبادات غير الواجبة(يراجع في ذلك الكافي:3|482).
وأمّا بالنسبة لما قيل وذكر عن معراج النبي () جسمانياً أو روحانياً، فقد قيل فيه الكثير، بالرغم من أنّ القرآن الكريم والأَحاديث النبوية تؤَكّد أنّ ذلك حدث جسمانياً، إلاّ أنّ بعض الآراء ترى أنّذلك وقع روحانياً، أي أنّ روح النبي () طافت في تلك العوالم ثمّ عادت إلى جسده () مرّة أُخرى، وذهب آخرون إلى أنّ كلّ ذلك حدث في عالم الرؤيا، وروَيا الأَنبياء صادقة(نقل العلاّمة الطبرسي في تفسير مجمع البيان إجماع علماء الشيعة على جسمانية المعراج:6|395). وربما دلّ تكذيب قريش وانزعاجها واستنكارها لحديث الرسول () على أنّذلك حدث جسمانياً. وإذا كان المراد من المعراج الروحاني هو التفكير في عظمة الحقّ وسعة الخلق والتدبير في مخلوقات اللّه ومصنوعاته ومشاهدة جماله وجلاله، فلا شكّ أنّ ذلك ليس من خصائص رسولنا الأَكرم () بل إنّ كثيراً من الأَنبياء والأَولياء امتلكوا هذه المرتبة ، بينما أعتبره القرآن الكريمُ من خصائصه () ونوع من الامتياز الخاصّ بهم. كما أن ّحالة التفكير في عظمة الخالق والاستغراق في التوجه إليه، كانت تتكرر للرسول «» في كلّ لليلة، وليس ليلة بعينها كما جرى وحدث في المعراج.
أمّا في العلم الحديث، فإنّ القوانين الطبيعية والعلمية الحالية لا تتلاءم مع معراج النبي () وذلك للأسباب التالية:

1- إنّ الابتعاد عن الأَرض يتطلب التخلّص من جاذبيتها، أي إبطال مفعولها، والنبي () كان قد خرج عن محيط الجاذبية وأصبح في حالة انعدام الوزن، فكيف تمكن أن يطوى هذه المسافات بدون الوسائل والأَدوات اللازمة، وعدم توافر الغطاء الواقي، الذي يصون الجسم من التبعثر والذوبان بفعل السرعة الهائلة؟

2- وكيف تمكن من العيش والحياة في أعالي الجو بدون وجود أوكسجين؟

3- وكيف تمكن أن يصون نفسه من الأَشعة الفضائية والأَحجار السماوية؟

4- وإذا كان الإِنسان يعيش تحت ضغط معين من الهواء لا يوجد في الطبقات العليا من الجو، فكيف حافظ على حياته هناك؟

5- لا يستطيع أيّ جسم أن يتحرّك بسرعة تفوق سرعة النور، التي هي 30 ألف كم في الثانية، فكيف استطاع النبي السير بتلك السرعة الهائلة ويرجع إلى الأَرض سالمَ الجسم؟!

والجواب على ذلك سهل ويسير، فإنّ البشر استطاع بأدواته وآلاته العلمية والتكنولوجية أن يعالج مشكلات عديدة في مجال ارتياد الفضاء، مثل مشكلة الأَشعة الفضائية وانعدام الغاز اللازم للتنفس، كما أنّ العلماء يخطّطون للعيش على سطح الكواكب كالقمر والمريخ، وبذا فإنّ العلم يؤَكّد سهولة ارتياد الفضاء وعدم استحالته، فإذا كان البشر في إمكانه أن يقوم بذلك عن طريق الأَدوات والآلات العلمية، فإنّ الأَنبياء يمكنهم فعلَها بواسطة قدرة اللّه سبحانه وتعالى وفعله. فالنبي () عرج بعناية وقدرة اللّه الذي خلق الوجود كلّه، وأقام هذا النظام البديع. فجميع العلل الطبيعية والموانع الخارجية مسخَّرة للّه تعالى وخاضعة لإِرادته، ومطيعة لأَمره. وكأنّ النبي () يخبر البشرية وحتى الّذين يعيشون في هذا القرن: إنّني فعلت هذا بدون أيّة وسيلة، وإنّ ربّي قد منّ عليّ وعرّفني على نظام السماوات والأَرض، وأطلعني بقدرته وعنايته على أسرار الوجود ورموز الكون.
وقال الإِمام موسى الكاظم () في ذلك: «إنّ اللّه يوصَف بمكان ولا يجري عليه زمان، ولكنّه عزّ وجلّ أرادَ أن يشرف به ملائكته وسكان سماواته، ويكرمهم بمشاهدته، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه، وليس ذلك على ما يقوله المشبِّهون ، سبحان اللّه تعالى عمّا يصفون»(علل الشرائع:55، البحار: 18|347، تفسير البرهان: 2|400).




خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 0.95 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابو عقيل1 المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-Jul-2009 الساعة : 10:34 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

أخي الكريم هل أنت على استعداد لمناقشة ما نقلت أن النبي الأعظم صلوات الله عليه وآله اسري به إلى بيت المقدس قبل العروج للسماء ؟...

نسألكم الدعاء

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر




ابو عقيل1
عضو
رقم العضوية : 3316
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 88
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 0
المستوى : ابو عقيل1 is on a distinguished road

ابو عقيل1 غير متواجد حالياً عرض البوم صور ابو عقيل1



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ابو عقيل1 المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-Jul-2009 الساعة : 06:28 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


نعم اني مستعد استعداد كامل بس للاسف اني بصحة متعبة في الفراش ونسئلكم الدعاء

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc