الطلاق .لمصلحة من؟المرأة ام الرجل ام الاولاد - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الميزان الاجتماعي :. ميزان الأسرة الزهرائية

إضافة رد
كاتب الموضوع جارية العترة مشاركات 3 الزيارات 2932 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي الطلاق .لمصلحة من؟المرأة ام الرجل ام الاولاد
قديم بتاريخ : 08-Aug-2009 الساعة : 08:38 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها ..الى اخر الاية الكريمة

الزواج سكن وراحة واستقرار شامل بصريح الاية القرآنية المباركة

والزواج في الاحاديث الشريفة اكمال الدين ونصف الدين
وبقدر مافي الزواج من استقرار وراحة ..لكنه يحتاج لتضحيات جمة كي يستمر
في حال وجود اختلاف في البيئة والطباع والاتجاه الفكري
فالزواج شراكة قدسية
يقال ان الازواج يبقون في مايشبه الصراع لمدة 10 سنوات وبعدها تستقر الامور فيتعوادان

هنا اسال هل الطلاق في مصلحة المرأة ؟؟؟
ام لمصلحة الرجل ام الاولاد
اتمنى من الجميع المشاركة بطرح الرأي والاستشهاد بحالات انتهت
بانتظار مشاركة الاخوة والاخوات بدون استثناء
اختكم جارية

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 08-Aug-2009 الساعة 08:41 PM.


زين الشاعر
الصورة الرمزية زين الشاعر
عضو
رقم العضوية : 5688
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 28
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 190
المستوى : زين الشاعر is on a distinguished road

زين الشاعر غير متواجد حالياً عرض البوم صور زين الشاعر



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-Aug-2009 الساعة : 09:25 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


جاريتكم جارية
===================================
يعتبر موضوع الطلاق من المواضيع الشائكة اجتماعياً، نظراً لما يترتب عليه من نتائج على مستوى الأطراف التي جمعها تحت سقف واحد ارتباط مقدس جميل.
ترى كيف يتحول هذا الارتباط إلى مشكلة عند طرف من أطرافه أو عند الاثنين معاً؟
وكيف ينبغي أن ننظر نظرة موضوعية للطلاق، بالدراسة والتأمل وفهم السبب الكامن وراء تشريعه؟ حتى كيف يمكننا أن ندرك معنى الحديث الذي يعتبر أن الطلاق هو أبغض الحلال عند اللَّه؟
وهل بالإمكان تجنبه، إذا كانت هناك البدائل المتاحة للابقاء على الحياة المشتركة والرباط المقدس والشرعي بين الزوجين خصوصاً عندما يتواجد أطراف آخرون هم بأمسِّ الحاجة إلى الاستقرار والابتعاد عن تفكك عائلي له سلبياته وانعكاساته؟
الزواج قبل الطلاق‏
قبل الخوض في موضوع الطلاق نُطِلُّ على الزواج، أي هذا الاقتران والارتباط بين شخصين، فاللَّه تعالى استخلف الإنسان في الأرض بقوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة) (البقرة: 29).
وجعل اللَّه تعالى منه الزوجين الذكر والأنثى وأودع في كلٍّ منهما ما يجعله يميل للآخر، ليتم التزاوج ويكون من ثمراته التناسل ليبقى النوع الإنساني يعمر الأرض، فشرّع اللَّه تعالى الزواج ووضع له نظاماً مرتبطاً به وأولى له اهتماماً خاصاً، وقد بيَّن اللَّه تعالى لكلٍّ من الزوجين ما له من حقوق وما عليه من واجبات.
ورسم درب الاصلاح بينهما وبيّن الطريقة التي ينتهي بها العقد إذا ما عجز الاصلاح عن تصحيحه، والآيات التي تتحدث عن الزواج وأهميته على الصعيد النفسي والجسدي والاجتماعي كبيرة منها: «واللَّه جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة» (النمل: 72).
وفي آية أخرى: «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون» (الروم: 21).
وقد جاء عن الرسول (ص): «ما بني بناء في الإسلام أحبّ إلى اللَّه من التزويج»، إذن الزواج رباط وثيق، ربط اللَّه سبحانه وتعالى به بين رجلٍ وامرأة وأصبح كلٌّ منهما يسمَّي نفسه زوجاً بعد أن كان فرداً، ويحمل الواحد منهما آلام وآمال وأفراح الآخر، فتنشأ المودة والرحمة، ولا تنمو هذه الصفات إلاَّ بقيام كلِّ واحدٍ من الزوجين بحقوق الآخر بما يتلاءم مع هذا الأمان والاطمئنان والمودة والمحبة، وإذا فقدت هذه المعاني لسبب من الأسباب، وطرحت وسائل الاصلاح والتذكير بمعاني الزواج التي أرادها اللَّه تعالى للزوجين واستنفدت السبل، فهنا الآيات القرآنية واضحة: «وعاشروهن بالمعروف».
فإذا لم يعد للمعروف مكان لا بد من ايجاد طريقة ما تجعل كلاًّ من الزوجين يعيش حياة هادئة بلا اضطراب أو مشاكل.
وفي آية أخرى نجد: «الطلاق مرتان فامساك بمعروف أو تسريح بإحسان» (البقرة: 229)، فالهدف هو هذا المعروف القائم بين الطرفين الذين ارتضيا أن يرتبطا برباط الزواج تحت سقف من المودة والمعروف.
الإسلام دين يسرٍ لا دين عسر وقد أتى بكلِّ تشريعاته ليواكب الناس ويصلح حالهم وينقلهم من الظلمات إلى النور ويسعدهم في الدنيا قبل الآخرة، لذا شرَّع اللَّه تعالى الطلاق ليكون حلاً لا مشكلة، ولكن المشكلة عند الناس أنَّهم يجعلونه مشكلة، وذلك من خلال التصرف والسلوك واستغلال هذا الحكم، دون اللجوء إلى حلول أكثر فاعلية وأقل سلبيات ومشاكل وانعكاسات.
ما هو الطلاق:الطلاق: هو حل الرابطة الزوجية بلفظ يصدر عادة عن الزوج، وعن الزوجة إذا فوِّض إليها ذلك وشاءت هي.
أسبابه ومبرراته تعود إلى حالات يستحيل فيها العلاج إلاَّ بالطلاق والانفصال.
إطلالة على بعض الأحاديث في كراهة الطلاق:
جاء عن الرسول (ص): «ما أحلَّ اللَّه شيئاً أبغض إليه من الطلاق».
وجاء عن الإمام الصادق (ع): «ما من شي‏ء أبغض إلى اللَّه عزّ وجلّ من بيتٍ يخرب في الإسلام بالفرقة».
وعن الإمام الباقر (ع): «إنَّ اللَّه عزَّ وجلَّ يبغض كلَّ مطلاق ذوَّاق».
فلا بُدَّ إذن من استنفاذ كلَّ الوسائل قبل الوصول إلى أبغض الحلال، فالأصل هو المحافظة على الحياة الزوجية باعتماد الوسائل التي تساعد على بقائها.
وقد ورد حديث عن النبي (ص) عن الطلاق قال فيه: «أبغض الحلال عند اللَّه الطلاق» وهنا قد تثار أسئلة عديدة من حيث كون الطلاق حلالاً ومبغوضاً في ذات الوقت والجواب:
إن عقد الزواج يختلف عن سائر العقود الأخرى كالبيع والاجارة والرهن وغيرها، لأنّ سائر العقود الأخرى عبارة عن علاقات اعتبارية اجتماعية لا دخل للغريزة والطبيعة التكوينية فيها، ولم تضع الطبيعة قوانين خاصة لها، خلافاً لعقد الزواج الذي يقوم على أساس إرادة طبيعية من الطرفين وله نظام خاص لا بدَّ من إقامته.
والإسلام عندما يجد أنَّ الأساس الطبيعي للزواج قد تلاشى فلا يمكنه أن يعد الزواج أمراً باقياً وحياً، وهنا تتضح الآية أكثر «فامساك بمعروف أو تسريح بإحسان».
عوائق الطلاق ‏وضع الإسلام عوائق للطلاق تفضي أحياناً إلى تأخيره أو عدم الاقدام عليه منها مثلاً:
1 وجود شاهدين عدلين.
2 اعتبار العادة الشهرية مانع في وقوع الطلاق بالرغم من أنها ليست كذلك في اجراء عقد الزواج.
3 وجود مهر المرأة، ونفقة العدة، تجعل الزوج يتأنَّى في ايقاع الطلاق.
4 وجود العدة في الطلاق الرجعي والطلاق حال الحمل حيث يمكن معه للزوج أن يعيد زوجته أثناء مدة العدة.
5 أقرَّ الإسلام المحكمة العائلية التي تساهم في حلِّ بعض المشاكل «وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها إن يريدا اصلاحاً يوفق اللَّه بينهما إن اللَّه كان عليماً خبيراً» (النساء: 35).
ولكن للأسف هناك من أهمل هذه الوصية، فالإسلام يسعى للحفاظ على الارتباط الزوجي والأسرة التي تكونت منه ونشأت تحت ظلاله باستثناء الحالات التي يصبح الزواج فيها مشكلة للطرفين معاً بحيث لا تقام حدود اللَّه، ولا يلتزم بالقوانين الشرعية الأخلاقية للزواج ما ينعكس على الأسرة كلها.
فلعل هذه المحكمة العائلية لو لعبت دورها كما يجب وكما أراده اللَّه تعالى لأصلحت الكثير من الأمور بين الزوجين ولكن للأسف هناك من يلعب الدور النقيض من الأهل والعائلة ويساهمون في توسيع الهوة والمشكلة.
الطلاق مصلحة أم مفسدة؟
فالعلاقة الزوجية ليست قهرية بل هي قائمة على المودة والمعروف، وألاَّ تتحول إلى حياة جامدة غير مريحة للشريكين وهنا شرَّع اللَّه انهاءها بإحسان «أو تسريح بإحسان» كما ورد في الآية 29 من سورة البقرة المباركة.
ذكرنا أنَّ الإسلام دين واقعي يريد للإنسان أن يعيش حياته الدنيوية براحة وسعادة وإيمان ويزرع للآخرة دار المقر والمستقر، وقد فسح المجال للإنسان ليتابع حياته هادئة مستقرة شرط مراعاة الظروف الشرعية والإنسانية في اتخاذه القرارات على كافة المستويات والتأني في معالجة مشاكله لكي لا يقع في مشكلة أكبر من التي يعاني منها، ومن هذه الواقعية الإسلامية تشريع الطلاق حتى مع اعتباره أبغض الحلال.
ولكن عدم تشريعه، ووضع السدود التي لا يمكن اجتيازها عند الشريكين حتى لو تفاقمت المشاكل وهجر الزوجان بعضهما، فإن ذلك يعتبر مشكلة أكبر من تشريع الطلاق ووقوعه، فهناك بعض المفاهيم التي وردت ووضعت تحت عنوان ديني. كالاقتران مدى الحياة حتى لو رفض الزوجان بعد مدة من العشرة والحياة بينهما هذا الاقتران والارتباط، ولذا نجد أنَّ بعض الأفراد يلجأون لدين آخر أو طائفة أخرى ولو ظاهرياً لكي يحصلوا على الطلاق أو الانفصال عن الشريك غير المرغوب فيه، وهذا ما نشاهده ونسمع عنه كثيراً في العديد من الأوساط، وقد يحصل العديد من الانحرافات من قبل الشريكين الزوجين أو أحدهما هروباً من الزواج الذي لا يريده أو فرض عليه مدى الحياة. فهذه الديمومة أي عدم قابلية الزواج للانحلال قد تجعل في بعض الحالات هذا الزواج يؤدي إلى مفاسد عديدة نفسية واجتماعية بحيث ينحل تلقائياً حتى لو لم يقع الطلاق حقاً على المستوى النظري.
بينما في الإسلام، الغاية المرجوة من الزواج هي الديمومة القائمة على المودة والمعروف والرحمة والاستقرار وبناء أسرة سعيدة، وفي حال فقدت هذه الأمور، شرّع الإسلام الانفصال لمصلحة الشريكين شرط التأكد من صحة الظروف المتوجبة للطلاق واستنفاذ كل الوسائل. وكم من حالات قد توجب الطلاق شرعاً مثل، العقم عند بعض الأزواج، فنجد هؤلاء قد عاشوا المودة والمعروف فاستطاعوا تجاوز رغبتهم بالبنين أو البنات من أجل هذه العشرة والحياة الزوجية السعيدة بينهما، وكم من أزواج أو زوجات يصبرون على أذى الطرف الآخر، احتساباً لوجه اللَّه تعالى، للأجر أو محبة للطرف الشريك حتى مع بعض السلوكيات الصعبة أو التي توجب الانفصال وتريح هذا الطرف أو ذاك. وكم من أزواج أو زوجات يفضلون الحفاظ على الأولاد، لكي ينعموا بحياة مستقرة بين الأبوين حتى لو كان ذلك على حسابهم الشخصي وعلى حساب راحتهم ومستقبلهم الأكثر هدوءاً وسعادة لو حصل الطلاق، وهناك قاعدة لو اتبعناها لألفينا الكثير من الزيجات والبيوت والعائلات، في أحسن حال وأهدأ بال وأكثر سعادة وهناء، إنها المستقاة من الآية المباركة: «فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان» (البقرة: 229).
عندما تعيش الأسرة الإسلامية الأمان ينعكس ذلك على أداء أفرادها في مجتمع يحتاج إلى الذين يعيشون في ظروف داخلية آمنة وسعيدة لكي يتفرغوا لتحديات اجتماعية أكبر
منقول

توقيع زين الشاعر






mowalia_5
الصورة الرمزية mowalia_5
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 1770
الإنتساب : Jun 2008
الدولة : هذي الكويت صل على النبيّ ..
المشاركات : 1,045
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 244
المستوى : mowalia_5 is on a distinguished road

mowalia_5 غير متواجد حالياً عرض البوم صور mowalia_5



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-Aug-2009 الساعة : 10:28 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم ..
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين ..

عزيزتنا جارية ..

اسئلة جوهرية ..! وتحتاج إلى خبير في الشؤون الأسرية ليجيبكم عليها ...!
ولكن سنجيبكم بقدرنا وبتجارب من حولنا ..
يجب أن نعترف أن أبغض الحلال عند الله الطلاق , ولكن إذا وقع المحظور وتم الطلاق ..
فلكل حالة طلاق ظروفها وملابساتها ....
ولكن بصورة عامة الطلاق هدم لكيان الأسرة كاملة... ( زوج .. زوجة .. أولاد ) ....ولكن إذا سعى الجميع إلى الإصلاح وتسكرت جميييع الأبواب ولم يتم ذلك الإصلاح ...! يكون الطلاق رحمة للجميع , ليعيشوا جميعا بعيدا عن المشاحنات ويتنفسوا في اجواء صحية ...!

هذه رؤيتي المتواضعة للموضوع .. وقابلة للنقاش ...

شكرااا جارية ...


توقيع mowalia_5








واحسيناه
عضو مجتهد

رقم العضوية : 3158
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 75
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 201
المستوى : واحسيناه is on a distinguished road

واحسيناه غير متواجد حالياً عرض البوم صور واحسيناه



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-Aug-2009 الساعة : 07:47 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


السلام عليكم مشاكل الاسره ماتنتهي الا بمشيئة الله لكن اقول لأختي جارية العترة المحترمه موضوعك جميل لايوجد لدي اي تعليق

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc