الموت والفناء في نظر الصادق (عليه السلام) - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام

إضافة رد
كاتب الموضوع منتظرة المهدي مشاركات 4 الزيارات 2287 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي الموت والفناء في نظر الصادق (عليه السلام)
قديم بتاريخ : 13-Oct-2009 الساعة : 10:49 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .

الموت والفناء في نظر الصادق ()


يعتقد سواد الناس، ولو من الناحية السطحية، أن الموت حقيقة تدل على أن الحياة عبث، ولا طائل من وراءها، وانه دليل على بطلان كل شيء، كما أن هناك من يعتقد أن الموت عقوبة ظالمة للعباد.

ولكن الواقع أن الموت يؤدي وظيفة هامة بالنسبة للإنسان والحيوان والكائنات الحية، ولولاه لأنقرض نسل الإنسان ولضاقت الأرض بسكانها، ولاعتدى القوي على الضعيف.

إلى هذا المح الإمام الصادق () في الدروس التي كان يلقيها على بعض طلابه.

وقد ذكرنا ذلك بالعالم الشهير (ألكسيس كاريل) مؤلف كتاب (الإنسان ذلك المجهول) الذي بذل جهداً كبيراً لاستقصاء أسرار الموت وأسبابه عساه يحول دون وقوع هذه الأسباب، ولكنه انتهى بأن ندم على هذا الجهد، وانصرف إلى أعمال علمية أخرى.

وقد جاء في دائرة معارف (كولومبيا) الأمريكية في ترجمة (ألكسيس كاريل) بأنه كان ذو شخصيتين، لكل واحدة منهما اتجاهها الخاص، وكأن بينهما صراعاً أما الشخصية الأولى فهي شخصية العالم المفكر الذي وكده وضع حد للموت، وأما الشخصية الثانية فشخصية مفكر فيلسوف هاله ما رآه من العالم المفكر فحثه على أن ينصرف عن البحوث التي يجريها للتخلص من الموت، وفي هذا الصدد، توجه شخصية الفيلسوف حديثها إلى شخصية العالم قائلة: لم كل هذا السعي في سبيل إطالة أعمار مجموعة من الناس، دأبها الأنانية وحب الذات وإنزال الظلم بالآخرين وتكديس الثروات، ولو كان سبيلها إلى ذلك إراقة دماء أقوام آخرين؟ أفلا يدرك العالم المفكر أن قيمة الإنسان تقاس لا بطول العمر بل بنوعيته وبما ينتجه من فكر، وأن رجلا واحداً يتحلى بالقيم الإنسانية ويقدم العون للآخرين، خير من مئات وآلاف جافتهم الإنسانية وتجردوا من القيم.

وقد كتب الفوز في هذا الجدال بين قوة العلم وقوة الفيلسوف (إلكسيس كاريل) الفيلسوف الحكيم، ومن هنا انصرف كاريل عن مباحثه الدائرة حول إطالة عمر الإنسان.

ومع ذلك، خلف كاريل بعض النظريات، منها نظرية تقول إن حقن الشيوخ بدم الشباب من نفس الفصيلة كفيل بإطالة أعمارهم وتبديد آثار الشيخوخة، ولهذه النظرية قيمتها ووزنها لدى علماء الأحياء حتى الآن.

وجدير بالذكر أن ألكسيس كاريل كان أول طبيب جراح نجح في إجراء عملية فتح شريان القلب وترقيعه في ثلاث دقائق، فلا غرو أن يفوز بجائزة نوبل في الطب، هذا وقد توفي كاريل عام 1944م.

وقد دار حديث عن الموت بين الإمام جعفر الصادق () وواحد من تلاميذه، واستصوبت أن أورده بنصه كما رواه المفضل بن عمر، وهو من أخلص تلاميذ الصادق ().



قال المفضل: فلما كان اليوم الرابع، بكرت إلى مولاي، فستؤذن لي، فأمرني بالجلوس، فجلست، فقال : من التحميد والتسبيح والتعظيم والتقديس، للاسم الأقدم والنور الأعظم العلي العلام ذي الجلال والإكرام، ومنشئ الأنام، ومفني العوالم والدهور، وصاحب السر المستور، والغيب المحظور، والاسم المخزون والعلم المكنون.

وصلواته وبركاته على مبلغ وحيه، مؤدي رسالته، الذي بعثه بشيراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، ليهلك من هلك عن بينه، ويحيى من حي عن بينة، فعليه وعلى آله من بارئه الصلوات الطيبات، والتحيات الذاكيات الناميات، وعليه و.

الموت والفناء وانتقاد الجهال وجواب ذلك:

وقد شرحت وقد شرحت لك يا مفضل من الأدلة على الخلق، والشواهد على صواب التدبير والعمد في الإنسان والحيوان والنبات والشجر وغير ذلك، ما فيه عبرة لمن اعتبر. وأنا أشرح لك الآن الآفات الحادثة في بعض الأزمان التي اتخذها أناس من الجهال ذريعة إلى جحود الخلق والخالق، والعمد والتدبير، وما أنكرت المعطلة والمنافية من المكاره والمصائب، وما أنكروه من الموت والفناء.

ومما ينتقده الجاحدون للعمد والتقدير للموت والفناء، فإنهم يذهبون إلى انه ينبغي ان يكون الناس مخلدين في هذه الدنيا، مبرئين من هذه الآفات، فينبغي أن يساق هذا الأمر إلى غايته، فينظر ما محصوله.

أفرأيت، لو كان كل من دخل العالم ويدخله يبقون، لا يموت أحد منه من ألم تكن الأرض تضيق بهم، حتى تعوزهم المساكن والمزارع والمعائش، فإنهم والموت يفنيهم أولاً فأولاً، يتنافسون في المساكن والمزارع، حتى تنشب بينهم في ذلك الحروب وتسفك فيهم الدماء، فكيف كانت تكون حالهم لو كانوا يولدون ولا يموتون، وكان يغلب عليهم الحرص والشره وقساوة القلوب، فلو وثقوا بأنهم يموتون لما قنع الواحد منهم بشيء يناله، ولا أفرج لأحد عن شيء من أمور الدنيا، كما قد يمل الحياة من طال عمره، حتى يتمنى الموت والراحة من الدنيا...

فإن قالوا: إنه ينبغي أنه يرفع عنهم المكاره والأوصاب حتى لا يتمنوا الموت ولا يشتاقوا إليه، فقد وصفنا ما كان يخرجهم إليه من العتو والأشر، الحامل لهم على ما فيه فساد الدنيا والدين.

وإن قالوا: إنه كان ينبغي ان لا يتوالدوا لكيلا تضيق عنهم المساكن والمعائش.

قيل لهم: إذا كان يحرم أكثر هذا الخلق دخول العالم والاستمتاع بنعم الله تعالى ومواهبه في الدارين جميعاً، إذن لم يدخل العالم إلا قرن واحد، لا يتوالدون ولا يتناسلون...

فإن قالوا: إنه كان ينبغي أن يخلق في ذلك القرن الواحد من الناس مثل ما خلق ويخلق إلى انقضاء العالم.

يقال لهم: رجع الأمر إلى ما ذكرنا من ضيق المساكن والمعائش عنهم، ثم لو كانوا لا يتوالدون ولا يتناسلون، لذهب بالقرابات وذوي الأرحام والانتصار بهم عند الشدائد، وموضع تربية الأولاد والسرور بهم، نفي هذا دليل على أن كل ما تذهب إليه الأوهام ـ وما جرى به التدبير ـ خطأ وسفه من الرأي والقول.

ولعل طاعناً يطعن على التدبير من جهة أخرى فيقول: كيف يكون ها هنا تدبير، ونحن نرى الناس في هذه الدنيا أن القوي يظلم ويغضب، والضعيف يظلم ويسام الخسف، والصالح فقير مبتلى، والفاسق معافى موسع عليه، ومن ركب فاحشة أو انتهك محرماً لم يعالج بالعقوبة.

فلو كان في العالم تدبير، لجرت الأمور على القياس القائم، فكان الصالح هو المرزوق، والطالح هو المحروم، وكان القوي يمنع من ظلم الضعيف، والمنتهك للمحارم يعالج بالعقوبة.

فيقال في جواب ذلك: إن هذا لو كان هكذا لذهب موضع الإحسان الذي فضل الله به الإنسان على غيره من الخلق، وحمل النفس لى البر والعمل الصالح احتساباً للثواب وثقة بما وعد الله عنه، ولصار الناس بمنزلة الدواب التي تساس بالعصا والعلف ويلمح لها بكل واحدٍ منهما ساعة فساعة فتستقيم على ذلك ولم يكن أحد يعمل على يقين بثواب أو عقاب، حتى كان هذا يخرجهم عن حد الإنسية إلى حد البهائم، ثم لا يعرف ما غاب، ولا يعمل غلا على الحاضر من نعيم الدنيا، وكان يحدث من هذا أيضاً أن يكون الصالح إنما يعمل للرزق والسعة في هذه الدنيا ويكون الممتنع من الظلم والفواحش إنما يكف عن ذلك لترقب عقوبة تنزل به من ساعته، حتى تكون أفعال الناس كلها تجري على الحاضر، لا يشوبه شيء من اليقين بما عند الله، ولا يستحقون ثواب الآخرة والنعيم الدائم فيها، مع إن هذه الأمور التي ذكرها الطاعن من الغنى والفقر والعافية والبلاء ليست بجارية على خلاف قياسه، بل قد تجري على ذلك أحياناَ.

فقد ترى كثير من الصالحين يرزقون المال لضروب من التدبير، ولكيلا يسبق إلى قلوب الناس أن الكفار هم المرزقون، والأبرار هم المحرومون، فيؤثرون الفسق على الصلاح، وترى كثيراً من الفساق يعالجون بالعقوبة إذا تفاقم طغيانهم وعظم ضررهم على الناس وعلى أنفسهم، كما عولج فرعون بالغرق وبختنصر (نبوخذنصر) بالتيه وبلبيس بالقتل.

وإن أمهل بعض الأشرار بالعقوبة وأخر بعض الأخيار بالثواب إلى الدار الآخرة لأسباب تخفى على العباد، لم يكن هذا مما يبطل التدبير، فإن مثل هذا يكون من ملوك الأرض ولا يبطل تدبيرهم، بل يكون تأخيرهم ما أخروه وتعجيلهم ما عجلوه داخلاً في صواب الرأي والتدبير، وإذا كانت الشواهد تشهد وقياسهم يوجب أن للأشياء خالقاً حكيماً قادراً، فما يمنعه أن يدبر خلقه، فإنه لا يصلح في قياسهم أن يكون الصانع يهمل صنعته إلا بإحدى ثلاث خلال، إما عجز وإما جهل وإما شرارة، وكل هذا محال في صنعته عز وجل وتعالى ذكره. وذكر أن العاجز لا يستطيع أن يأتي بهذه الخلائق الجليلة العجيبة، والجاهل لا يهتدي لما فيها من الصواب والحكمة، والشرير لا يتطاول لخلقها وإنشائها. وإذا كان هذا هكذا، وجب أن يكون الخالق لهذه الخلائق يدبرها لا محالة، وإن كان لا يدرك كنه ذلك التدبير ومخارجه، فإن كثيراً من تدبير الملوك لا تفهمه العامة ولا تعرف أسبابه، لأنها لا تعرف دخيلة الملوك وأسرارهم، فإذا عرف سببه وجد قائماً على الصواب والشاهد المحنة.

تلك كانت نظرية الصادق () بشأن الموت وحكمته، وكانت له نظريات أخرى في الحركة والوجود أوردناها في ما سبق، وكلها تشهد له بنفاذ النظرة، وصفاء المذهب، وسلامة المنطق، وجلاء البصر والبصيرة، والقدرة على استكناه حقائق الأشياء، والاستعداد التلقائي لاستيعاب فلسفة الحياة والكون واستنباط ما استتر من خفاياها وما غفلت عنه كبار العقول المفكرة.

حقاً، لقد كان الإمام جعفر الصادق () واحد عصره، وقمة القمم في علوم الدين والدنيا في عصور كثرة ممتدة.




عاشق فاطمه
عضو مثابر

رقم العضوية : 4881
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 845
بمعدل : 0.15 يوميا
النقاط : 225
المستوى : عاشق فاطمه is on a distinguished road

عاشق فاطمه غير متواجد حالياً عرض البوم صور عاشق فاطمه



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-Oct-2009 الساعة : 06:13 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


السلام على الامام الصادق وعظم الله اجور شيعة اهل البيت بوفاته


samar
مشرف سابق
رقم العضوية : 3155
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 986
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 237
المستوى : samar is on a distinguished road

samar غير متواجد حالياً عرض البوم صور samar



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-Oct-2009 الساعة : 11:43 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد و عجل فرجهم
حقاً، لقد كان الإمام جعفر الصادق () واحد عصره، وقمة القمم في علوم الدين والدنيا في عصور كثرة ممتدة.
السلام على الامام الصادق ورحمة الله وبركاته
اختي الغالية منتظرة جزاك الله خيرا وكثر الله من امثالك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-Oct-2009 الساعة : 01:12 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


حقاً، لقد كان الإمام جعفر الصادق () واحد عصره، وقمة القمم في علوم الدين والدنيا في عصور كثرة ممتدة.
كان ومازال نورا زاهرا صلوات الله عليه وعلى ابائه وابنائه
جزيت خيرا منتظرة

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-Oct-2009 الساعة : 11:50 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .


بالورد أرحب بكم

عاشق فاطمي ..... سمر ..... جارية العترة

أنرتم صفحتي بنور سطوركم وردودكم
جزيتم خيرا وفي ميزان الحسنات


إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc