اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
طوبى هي شجرة اعطيت لعلي
اصلها في بيت الإمام علي
وأغصانها في الجنة
كل بيت في الجنة فيه غصن منها
ذكرها مصادر السنة ومنهم القرطبي
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسمه تعالى ذكره
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم المؤبد الآن وكل آن على أعدائهم أعداء الدين
الجواب على سؤالكم أختنا جارية العترة:
1-أورد المجلسي في كتابه عن تفسير فرات بن إبراهيم: الحسن بن الحكم معنعنا عن ابن عباس رضي الله عنه في قول الله: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾ شجرة أصلها في دار أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في الجنة، وفي دار كل مؤمن منها غصن، يقال لها طوبى، فذلك قوله: ﴿طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾ بحسن المرجع.
2-وروى الحاكم أبو القاسم الحسكاني باسناده عن موسى بن جعفر، عن أبيه عن آبائه قال: سئل رسول الله عن طوبى فقال: شجرة أصلها في داري وفرعها على أهل الجنة، ثم سئل عنهما مرة أخرى فقال: في دار علي. فقيل له في ذلك ؟! فقال: إن داري ودار علي في الجنة بمكان واحد.
3-وروى علي بن إبراهيم عن أبيه، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة الحذاء، عن أبي عبد الله أنه قال: كان رسول الله يكثر تقبيل فاطمة ، فأنكرت عليه بعض نسائه ذلك، فقال : إنه لما أسري بي إلي السماء دخلت الجنة فأراني جبرئيل شجرة طوبى، وناولني تفاحة فأكلتها، فحول الله ذلك في ظهوري ماء، فلما هبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، فكلما اشتقت إلى الجنة قبلتها وما قبلتها إلا وجدت رائحة شجرة طوبى منها، فهي حوراء إنسية.
شكراً لسؤالكم الذي عرفنا على شجرة طوبى.
توقيع حفيد الزهراء
يااااااا زهراء
سقَانِي غيثُها حبًّا فريدا ... فَطارَ القلبُ في الدنيا طروبا
أنا ما عشتُ إلا من هواها ... ولولاها لما كنتُ الحبيبا
سأستوحي حروف الشعر منها ... لأبقى من معانيها قريبا
هي السحرُ الذي أعطى وجودي... وأعطاني من الدنيا نصيبا
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
شكراً لكم
إنشاء الله في ميزان أعمالكم
دمتم موفقين
توقيع حفيد الزهراء
يااااااا زهراء
سقَانِي غيثُها حبًّا فريدا ... فَطارَ القلبُ في الدنيا طروبا
أنا ما عشتُ إلا من هواها ... ولولاها لما كنتُ الحبيبا
سأستوحي حروف الشعر منها ... لأبقى من معانيها قريبا
هي السحرُ الذي أعطى وجودي... وأعطاني من الدنيا نصيبا