سر الحج تحفة المنتدى في هذا الشهر؟؟ - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام

إضافة رد
كاتب الموضوع مؤمن الحق مشاركات 3 الزيارات 2298 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

مؤمن الحق
الصورة الرمزية مؤمن الحق
عضو نشيط
رقم العضوية : 5936
الإنتساب : Sep 2009
الدولة : تونس الجنوب
المشاركات : 123
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط : 192
المستوى : مؤمن الحق is on a distinguished road

مؤمن الحق غير متواجد حالياً عرض البوم صور مؤمن الحق



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي سر الحج تحفة المنتدى في هذا الشهر؟؟
قديم بتاريخ : 05-Nov-2009 الساعة : 05:33 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه تعالى
سر الحج
من كتاب (مدامة الحج) لآية الله العظمی جوادی آملی
صحيح أن كلامنا يدور حول تبيين أسرار الحج ولكن الكلام فيه جزء من كلام عام يدور حول تبيين أسرار العبادات كلها بما لها من أسرار مشتركة وأسرار يختص بها كل واحد منها. ولو أن الإنسان توصل الی واحد من هذين السرين توصل الی السر الكامن وراء كل العبادات.

ليس الحج ظاهرا فحسب وانما له باطن الی جانب ظاهره ككل العبادات التی ورد ذكرها فی القرآن الكريم الذی يؤكد الخبر أن له ظاهرا يعلمه الناس عامة و لافرق بينهما فی فهمه وباطنا لا يتوصل الی فهمه الا اولو الألباب والعرفاء دون غيرهم كما تؤكد ذلك الروايات والأخبار التی وصلتنا عن الأئمة .

**الطريق الی باطن الأعمال يمر عبر الشهود القلبی

إن الله أمر الناس تعالی أن يأخذو ما أتاهم به النبی صلی الله عليه وآله ودليل ذلك الآية القرآنية التی تقول " ماأتاكم الرسول فخذوه" ثم يضيف الی ذلك ضرورة الأخذ به بقوة حيث تقول الآية "خذوا ما آتيناكم بقوة" وحين سئل الإمام الصادق (ع) عن معنی القوة فی هذه الآية هل هی القوة الجسمية أم قوة القلوب والأفئدة قال إن المراد به كلاهما.

اما القلب فهو القسطاس المستقسيم والميزان الإلهی الذی أودعه الله فی عباده حتی يعرفوا به ما جاء به الله وذلك ما يؤكده قول الإمام الصادق حيث يروی عن جده النبی(ص) أنه قال : "من أحب أن يعلم ما له عند الله فليعلم ما لله عنده" وهذا الكلام هو أفضل ما يمكن أن يوضح به بشر ما جاء حول مكانة القلب.

وخلاصة القول أن القلب شاهد الغيب يری ما لاتراه الأعين ومن اوتی ذلك فقد اوتی خيرا كثيرا ليصبح من الذين يأخذون العبادات ومنها الحج بقوة القلب كما يأخذونها ببسطة الجسم.

ما يمكن أن نستلخصه مما قيل هو أن لكل من العبادات التی أوحی بها الله ظاهرها وباطنها فأما ظاهرها فيأخذه الناس ببسطة بالجسم والباطن فيؤخذ ببسطة فی القلب لا تؤتی الا لمن يصطفيه الله وهذا ما يؤكده كتاب الله وقول رسوله المصطفی وأئمة الهدی الذين يشهدون علی ما لانشهده.

**ظهور ملكوت الأعمال:


إن للحج ظاهرا يصل اليه الناس ببسطة فی جسومهم وباطنا لايتوصل اليه الا خاصته بقلوبهم فيرون تجليا له عند ظهور الملكوت. وفی هذا السياق تأتی رواية يرويها ابوبصير عن أحد الصادقين عليهما السلام مؤداها أن الحج يتجلی للمؤمن فی قبره وجها نورانيا الی جانب خمسة وجوه اخری هی الضلوة والصيام والزكوة وبره الی إخوانه المؤمنين وأهمهم ولاية أهل البيت حيث تحرسه هذه الوجوه من عذاب يومئذ وما نريده من هذه الرواية هی أنها تؤكد أن للحج باطنا لايراه الإنسان الا حين تموت عيناه اللتان فی هامته ويوم تلتف ساق بساق ويكشف النقاب عن حقيقة الامور.

**نزول الحج من خزائن الغيب:


إن كل العبادات ولاسيما الحج يتنزل من خزائن الغيب وذلك ما تؤكده آيات القرآن حيث تقول"وإن من شیء الا عندنا خزائنه وماننزلهإلا بقدر معلوم. ومن يعلم هذه العبادات ويعمل بها فسيتوصل الی جذورها وآصلها لدی خزائن الغيب. وليست الرواية التی ذكرناها قبل حين حول الصورة الباطنية للحج والصلوة وبقية العبادات حيث لا تتجلی الا حين يغشی الناس الموت (سوی النذر القليل من الناس الذين يجتبيهم الله فيرونها قبل الموت) ليست الا تأكيدا لهذا المعنی حيث يری الإنسان باطن كل الأعمال التی لم يتوصل الی باطنها بعينه التی فی رأسه.

فكل ما فی مخزن الغيب منزه مجرد من كل عيب و علی ذلك فإن من يعرف أن حقيقة الصلوة والحج وغيرها من العبادات شؤون ملكوتية تعلوا بفاعلها الی مستوی السماء فسوف ينكب علی العمل بها بخالص نيته. فللحج فی كل خطواته وكل مراحله اسرار ورموز لاتنكشف الا لخاصة زائری بيت الله الذين أتوا لحج صاحب البيت والتنعم بنعماته السماوية.

**سر الحج فی السير الی الله:

يقول سبحانه وتعالی فی كلام دال علی معانيه: "لله علی الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا". فكما أن الحج واجب من الله فإنه كذلك يجب أن يتم لله فإن ذهب أحدهم الی الحج بغية سياحة أو تجارة فلا سر فی تحمله معاناة الحج لأن السر فی الحج هو السير الی ذات الله سبحانه وتعالی والفرار من غيره اليه وبما أن وجه الله موجود حيثما ولينا فإن مغزی الحج لايمكن أن يكمن فی السفر المادی وإنما فی إخلاص النية والتخلص عن درن غيره واللوذ اليه.

وخلاصة القول أن سر الحج الكبير هو التخلص من غير الله والإخلاص له والهجرة اليه حتی يلقاه وكل ما يفعل المرء قبل ذهابه للحج من وصية و تطهير لماله هو فی اتجاه تأكيد الفرار الی الله وهذا ما تؤكده بعض أدعية الحج التی جاء فيها "بسم الله وبالله وفی سبيل الله وعلی ملة رسول الله".

هذا ولم يأت التعبير بالزاد فی القرآن الا فی سياق آيات الحج حيث تقول الآية "وتزودوا فإن خير الزاد التقوی" لأن الحج سفر ويحتاج السفر الی زاد وزاد الحج التقوی حيث يؤكد القرآن فی مكان آخر أن لباس التقوی خير و يضعه مقابل اللباس المادی الذی يغطی به المرء سوءاته. فالآية "وتزودوا فإن خير الزاد التقوی تشير من بين كل ماتشير اليه أن الجميع مسافرون وأن خير ما يمكن أن يتزود به الإنسان هو التقوی وأن الحج من أبرزمصاديق التقوی.

وعبارة "خير الزاد" لاتدل علی أن بقية أنواع الزاد صالحة ولكن التقوی خير وانما تدل علی أن التقوی هی الزاد الوحيد الذی يمكن أن ينتفع به الإنسان فی سفره الروحی حيث لا زاد لغير المتقين. وفی نفس السياق يقول بعض المفسرين إن بعض الذاهبين الی الحج لم يكونوا يأخذون الزاد معهم ظانين أن الإتكال علی الله يكفيهم من الزاد فنزلت الآية التی تقول "وتزودوا" لكن السياق يقول إن الآية جاءت حثا للناس علی العمل الصالح.

والتقوی صنوف: بعضها تقوی نار جهنم والخوف منها وبعضها تقوی الله طمعا فی الجنة ولكن أنواع التقوی هذه هی الزاد الذی ينفذ فی الطرق ويترك صاحبه صفر اليد لم يصل الی لقاء ربه ولكن تقوی الأحرار ليست طمعا فی الجنة ولاخوفا من النار وإنما محبة بالله وهذا هو الزاد الخالد الذی يبقی للعبد ويوصله الی بوابة لقاء الله.

إن سفر الحج لمن يصل الی المنزل الأخير فيجد غايته هناك هو السير "من الحق الی الخلق بالحق". حيث يكون الحاج قد حصل علی سير روحی وأنفسی الی جانب سيره الآفاقی الدنيوی و يفهم أم من أتی ليحجه هو معه أينما كان ليرجع الی بيته طليقا مخلصا من درن الذنوب كما ولدته دمه وفی هذا السياق يقول الحديث " من أم هذا البيت حاجا أو معتمرا مبرءا من الكبر رجع من ذنوبه كهيئة يوم ولدته أمه".

الجدير بالذكر أن أهل البيت خصوا الحج أكثر من غيره بالتدبير والتعريف وإبراز بعض زواياه وأسراره ودوره فی تزكية النفس.

**تهذيب النفس فی الحج:

إن للحج كما للعبادات الاخری طقوسا وسننا لتحصيل الصفات الثبوتية الإيجابية ولردع الصفات السلبية والحاج عليه أن يتخلی وأن يتحلی والقصد من ذلك أن يتخلی أولا عن كل رذيلة وسيئة أخلاقية ثم يتحلی بعد ذلك بإيجابيات السلوك والأخلاق. والحج خير فرصة فی هذا الإطار لأنه جاء لتهذيب النفس.

ولاتأتی محرمات الحج الا فی سبيل تطهير القوی التی تعمل علی إبتلاء الإنسان فمن هذه المحرمات ثلاثة تشير اليها الآية "فلا رفث ولافسوق ولا جدال فی الحج" حيث النهی عن الرفث يعمل علی ردع الشهوة و النهی عن الفسوق يعمل علی دفع الغضب والنهی عن الجدال يعمل علی تطهير القوی الفكرية لدی الإنسان ليكون الإنسان بذلك مهذبا نفسه من ثلاث رذائل.

والنقطة الأخری فی سبيل التعرف علی أسرار العبادات هی أن الحاج يتقرب من الخلوص فی حجه كلما ازدادت معرفته برموزه وأسراره لأن الخلوص والقرب مسبوق بالمعرفة والمعرفة هی شرط يسبق التوصل الی كنه الحج.

**السر وراء صعوبة فهم رموز الحج:

إن سر كثير من العبادات ليس خافيا علی العباد فالصلوة مثلا فيها أذكار يفهم الكل المعنی منها وتشهد هو الإعتراف بوحدانية الله ونبوة رسوله والصوم كذلك هو الإبتعاد عما تشتهيه النفس وتأثيره واضح فی تفهم موقف المساكين وما يعانونه من جوع وما يعانيه العباد من جوع وعطش يوم يبعثون. والزكوة هی انفاق للمال فی سبيل إقامة العدل علی مستوی الثروات بين الغنی والفقير وكذلك هو الجهاد الذی يستطيع الكل معرفة مبتغاه ولكن الحج يختلف عن هذه كلها بأن المقصود منه والرمز الكامن وراء ه ليس ظاهرا يفهمه الجميع ولا يستطيع العقل البشری التوصل اليه ولذلك فإن الجهة التعبدية فيه أوضح من غيره من عبادات فهو تجل للعبودية لرقية الإنسان أمام الله سبحانه وتعالی.

والعبادات صنفان صنف منها يمارس ليصل الإنسان من وراءه الی اليقين واليقين هنا هو غاية العبادة وليس حدها النهائی وذلك معنی قوله تعالی "واعبد ربك حتی يأتيك اليقين" والصنف الآخر هو العبادة التی تنشأ عن يقين وشتان ما بين هذه وتلك حيث أن العبادة التی تنشأ من اليقين هی أعظم بكثير من تلك تالتی تؤدی الی اليقين. فالعبادة الناشئة عن يقين هی ما يمتاز به خاصةعباد الله سبحانه وتعالی وهی التی يمتزج بها التعبد بالمعرفة وينتج عنها شهود قلبی يرافق الإنسان المخلص ومن هذه العبادات التی لا يتأتی المعرفة بذاتها ومبتغاها الا للخاصة هی الحج.

وفی تفسير قوله تعالی " من كان فی هذه أعمی فهو فی الآخرة أعمی وأضل سبيلا " قال الصادق إن الآية نزلت فی " ذلك الذی يسوف نفسه الحج يعنی حجة الإسلام حتی يأتيه الموت".

والجدير بالذكر حول منزلة الحج بين العبادات هو أن القرآن يصف النبی بأنه علی خلق عظيم لأنه تخلی عن كل شیء ماعدا الله وهذه ما جاء فی تلبية الحج التی تتضمن تخلی الإنسان عن كل شیء ماعدا خالقه سبحانه وتعالی كما أن هذه هو من صفات ابراهيم الذی جعله الله من الموقنين ولا تأتی إشارة القرآن الی بناء ابراهيم لبيت الله إلا رمزا يدل علی مكانة الحج لدی الموقنين.

ويشير كثير من الروايات التی جاءتنا عن أهل البيت الی أن الحج الخالص لايتأتی الا بعد معرفة تقع فی نفس المؤمن الحاج بالحج ورموزه وخفاياه وينتج من ذلك أن الفرق عظيم بين من يذهب الی الحج وهو عارف بخفاياه ومنزلته وبين من يذهب وهو خال عن مثل هذه المعرفة فالخالی عنها يذهب الی حج ظاهری ويقبل حجه لكن الحج الكامل لايتأتی الا للذين لهم نصيب من معرفة الحج تقع فی روحهم وتجعلها أهلا لكی يقع الحج فيها.

ومن أجل التعرف علی أسرار الحج هذه يجب علی العبد أن يدرس سنة من قاموا بالحج الصادق لبيت الله وهم أئمة الهدی وأن يتأسی بهم لأنهم لم يكتفوا بظاهر الحج وإنما ذهبوا فی مفاهيمه الی حدودها وعرفوها حق معرفتها.

إن الله سبحانه وتعالی جعل الحاج والمعتمر من شعائره حيث قال: ﴿يا أیّها الّذين امنوا لا تُحلّوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهَدی ولا القلائد ولا امّين البيت الحرام يبتغون فضلاً من ربّهم ورضوانا﴾ فالحاج يصبح من ضمن شعائر الله بمجرد عزمه علی السفر ولذلك فلاينبغی أذاه وهو فی هذه الحال أی حتی ينهی سفره.

ولكنه ومن جهة دخری فإن عليه أن يحترم مكانته هذه عند الله وأن يجتنب ما يهين الی حالته.

*من كتاب (مدامة الحج) لآية الله العظمی جوادی آملی



مسافر وغريب
الصورة الرمزية مسافر وغريب
عضو
رقم العضوية : 6493
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 42
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 188
المستوى : مسافر وغريب is on a distinguished road

مسافر وغريب غير متواجد حالياً عرض البوم صور مسافر وغريب



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : مؤمن الحق المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-Nov-2009 الساعة : 04:22 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


مشكور الله يعطيك الف عافية
على هذ الموضوع الجميل


ام علي الحلي
عضو نشيط

رقم العضوية : 5182
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 130
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط : 196
المستوى : ام علي الحلي is on a distinguished road

ام علي الحلي غير متواجد حالياً عرض البوم صور ام علي الحلي



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : مؤمن الحق المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-Jan-2010 الساعة : 04:23 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين





mohammad kawas
عضو
رقم العضوية : 3232
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 6
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : mohammad kawas is on a distinguished road

mohammad kawas غير متواجد حالياً عرض البوم صور mohammad kawas



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : مؤمن الحق المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-Apr-2010 الساعة : 04:38 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc