[ماهرالصندوق]

عندما كان يوسف (ع) في السجن كان محبوباً من المساجين
لأنه كان يعظهم ويعطيهم ما يحتاجون إليه ويعالج مرضاهم
ومع ذلك لما طال مكوثه في السجن شكا إلى الله تعالى من طول الحبس
وقال: رب ما استحققت السجن
فأوحى الله عز وجل إليه أنت اخترت السجن لنفسك وقلت:السجن أحب إلي مما يدعونني إليه
ولو قلت السلامة والعافية لعوفيت.
فنزل عليه جبريل (ع) وعلمه هذا الدعاء:
<<اللهم صل على محمد وآل محمد واجعل من أمري فرجاً ومخرجاً وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب.>>
فدعا به حتى فرج الله عنه،
ولما خرج من السجن كتب على بابه : هذه منازل البلوى وقبور الأحياء وشماتة الأعداء.

[نور العصمه]

اللبهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
اللهم فك قيد كل اسير ورد كل غريب بمحمد وآله الطاهرين
شكرررررررررررا لك اخي الكريم

[الرضية]

الهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم السلام على نبي الله يوسف بن نبي الله يعقوب شكرا لك اخ ماهر ان في هذه الرواية موعظة وحكمة الله جل جلاله يعلم كل ماسيجري على كل انسان ولكن الدعاء والصدقة قد تغير مجريات امور كثيرة فالصدقة تدفع البلاء والدعاء يرد القضاء الف شكر على هذا الدعاء وعلى هذه الرواية في ميزان اعمالكم انشاء الله

[خادم الجوادين]

اللهم صل على محمد وآل محمد واجعل من أمري فرجاً ومخرجاً وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب

شكرا للبحث القيم