راتب الزوجة العاملة بين الأهل والزوج - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الميزان الاجتماعي :. ميزان الأسرة الزهرائية

إضافة رد
كاتب الموضوع أهات الزهراء مشاركات 5 الزيارات 13039 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

أهات الزهراء
الصورة الرمزية أهات الزهراء
عضو نشيط

رقم العضوية : 6445
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 145
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 192
المستوى : أهات الزهراء is on a distinguished road

أهات الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور أهات الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي راتب الزوجة العاملة بين الأهل والزوج
قديم بتاريخ : 07-Jul-2010 الساعة : 01:35 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


راتب الزوجة العاملة بين الأهل والزوج


عمل المرأة من القضايا التي أثارت جدلاً كبيراً، وأسالت مدادا ليس بالقليل خاصة فيما يتعلق بما تجده المرأة العاملة من المشكلات الجانبية المتعلقة بالبيت وما تتحمله من مسؤولية تجاه الزوج والأبناء وكيفية الموازنة بين مسؤولياتها في العمل وواجباتها الزوجية والأسرية.. ويزداد الأمر تعقيداً عندما تواجه المرأة مشكلات مع زوجها بسبب الراتب الذي تتقاضاه من عملها، مما يكون عائقا دون السعادة في كثير من البيوت...
ترى كيف ينظر الزوج إلى راتب زوجته؟ هل بنظرة الجشع والطمع ؟ أم أنه في غنى عن راتب قد لايسمن ولا يغني من جوع؟ كيف توزع المرأة راتبها بين نفسها وبيتها وأهلها؟

زيجات من أجل الراتب
بعض الرجال عندما يريد الزواج فإنه يبحث عن الزوجة الموظفة، وذلك لمساعدته في تحمل أعباء الحياة الاقتصادية التي أضحت تشكل عائقا أمام الكثير من الشباب، وبعض الزوجات لا يردن أن يتم اختيارهن على أساس الوظيفة، مما يجعل بعض النساء يضعن احتمال الاستقالة من العمل في بداية الخطوات حتى يغلقن باب الشك في دافع الاختيار.
هذا ما عبرت عنه سعاد ( موظفة عزباء - 26سنة ) : "كلما تقدم لخطبتي شاب أضعه أمام واقع قد يحصل وقد لا يحصل، أقول له إنه سيأتي يوم أغادر فيه العمل تفرغا لتربية الأبناء، فإن أبدى تفهما لما أشترطه، علمت حينها أن وظيفتي لا تشكل أساس الاختيار، وهذا ما سيجعلني أرتاح في زواجي وأطمئن أن الزوج اختارني لذاتي وليس لمالي".
وتضيف سعاد أنها أضحت تفكر بهذه الطريقة نظرا لما تعرفه بعض البيوت من المشكلات، حيث يضع الزوج شروطا يضمنها التعاون على مصاريف البيت.
وفي نفس السياق يقول مصطفى: "لما فكرت في الزواج، فكرت في المرأة الموظفة لأن ظروفي المادية لا تساعدني على تكوين أسرة نظرا لارتفاع تكاليف المعيشة، لكن هذا لايعني أنني أريد كل راتبها، بل جزءا قد يكون يسيرا تساعدني به على المصاريف مثل سداد فواتير الماء والكهرباء، وأعرف أن المرأة حرة في راتبها غير أن هذا لا يعني أن لا تساعد زوجها إن كان يستحق ذلك "

أجرتي ملكي ولا دخل لزوجي بها
نجد في واقعنا نساءا لا يقدمن للبيت شيئا من أجرتهن، وذلك راجع إلى استغناء الزوج أو اشتراط الزوجة عدم الإنفاق على البيت.
تقول لطيفة (تقنية):" منذ زواجنا (14سنة) لم يسألني زوجي يوما عن راتبي ماذا عملت به ولا كيف أو فيما صرفته، بل لدي الحرية في صرف مالي كيفما أشاء، وهذا راجع إلى أن راتب زوجي يساوي ضعف راتبي، وبالتالي فهو ليس بحاجة إليه."
وتبقى الرغبة والطواعية هي السمة السائدة عند النساء، بيد أن هناك منهن من لا تنفق قرشا واحدا من أجرتها، يقول مراد:" لقد أعطى الإسلام للمرأة حق التصرف في مالها، والزوج هو المكلف بالإنفاق عليها، ومنذ زواجنا لم أناقش زوجتي في راتبها، لأن لها الحق في صرفه كيف شاءت".
وتحدثنا أم معاذ عن بعض صديقاتها قائلة:"حسب معرفتي بزميلاتي في العمل، فجلهن يقدمن الراتب لأزواجهن باستثناء واحدة، لا تعطي لزوجها أي شيء من راتبها، ولا تصرف ولو قرشا على نفسها، إنها تكتنز كل راتبها، وزوجها يتكلف بمصاريف البيت، وإن احتاج بعض المال تقرضه، ومؤخرا اقترض منها أربعة عشر مليون سنتيم ولم يقدر على تسديد الدين، فاضطر إلى أن يشركها في عقد البيت، وهذه التصرفات لاترضيه".
وبعض الرجال يعتبر أن الطمع في راتب الزوجة هو من قبيل قلة الوعي، فالمرأة هي التي ينبغي أن تقرر في راتبها ما تشاء، يقول عبد الحكيم :" لم أطلب منها قط ولو درهما من مالها، فمن حقها أن تتصرف فيه كيف تشاء، بل أعطيها راتبي أيضا ولا أحاسبها، والحق أن المرأة تحسن التدبير الاقتصادي للبيت، وتفكر أكثر في مستقبل الأبناء."
هذه بعض المواصفات نجدها قليلة عند الرجال الذين لا يهمهم سوى الأكل والشرب ولا يفكرون في مستقبل الأبناء.

أساهم في مصاريف البيت عن طواعية
يكون شرط العمل ضرورة عند بعض النساء في عقد الزواج، حتى يكون ذلك برضا الزوج، ولتكون الحياة الزوجية مبنية على الصراحة والوضوح، وحتى تطمئن المرأة إلى الزوج الذي ستشاركه أعباء البيت.
محمد اشترطت عليه زوجته العمل فوافق، فلما اشتغلت لم يتدخل في راتبها، غير أنه لا ينفي مساعدتها له، يقول في هذا الصدد:"لا آخذ من راتب زوجتي شيئا، لكنها تنفق على البيت برغبتها وإرادتها، ولا تجد حرجا في ذلك، ولم أشعرها يوما أن ما تفعله واجب". وفي نفس السياق تقول الأستاذة الزوهرة :"تزوجت وأنا طالبة، واشترطت عليه في عقد الزواج العمل في ميدان التعليم، ولما يسر الله عز وجل منصب شغل لم يرقه ذلك، فكان عقد الزواج حكما بيننا، ولما اشتغلت وزعت راتبي 500درهم لأمي شهريا، و1500درهم أساهم بها في مصاريف البيت عن طواعية حتى أبرهن لزوجي أنني موظفة، وأنني أساهم مثله في البيت، ولا يشكل عدم مساهمتي أي عائق لأن زوجي في غنى عن راتبي"،. وتضيف رشيدة "لا أعطي لزوجي راتبي، لكنني أقدمه له بطريقة غير مباشرة، لأنني أشتري مستلزمات البيت وأقتني أغراضا لا ينتبه لها. ومن سلبيات زوجي أنه لا يهمه المستقبل بقدر ما تهمه اللحظة التي يعيشها، ومنذ زواجنا (سنة) لم أوفر شيئا لنفسي كما أنني لا أساعد أهلي ".
هكذا تفكر بعض النساء وينظرن إلى الزواج نظرة مشاركة وعطاء، ولا ينبغي أن تتسرب إليه الحسابات المادية التي قد تفضي إلى ما لا تحمد عقباه.

استيلاء من نوع آخر
تشعر بعض الزوجات بالإهانة والمذلة عندما يستولي الزوج على راتبها بطريقة مباشرة أو غير مباشرة..
تقول سناء :"لدي مع زوجي حساب بنكي مشترك، وراتبي يمر مباشرة لزوجي، وأنا التي أطلب منه ثمن اللباس، وكان السبب هو مشروع شراء بيت، وباعتباره رب البيت، فهو الذي يتحكم في الراتب، ورغم أننا اشترينا المنزل، فإني لم أستطع أن أطلب منه فتح حساب بنكي خاص بي لأن ذلك سيجر علي مشكلات أنا في غنى عنها، ولما تنازلت عن هذا الحق بدأ يأخذ ما يريد من الراتب، وهمه هو نفسه، يشتري بذلة كل أسبوع، أما أنا فلا أجد مالا حتى لتغيير جلبابي، لأنني أحمل هم أبنائي لشراء كل المستلزمات، فشراء كتاب واحد لابنتي يساوي 700 درهم، ويبقى الزوج لا يبالي بمستقبل الأبناء ولا يهمه سوى مظهره وتغيير سيارته".
ويرى بعض الرجال أن سماحهم للزوجة بالخروج للعمل يعطيهم الحق في الاستفادة من راتبها للتعاون على أعباء البيت، وإلا فإن الرجل لن يجني من عملها سوى الكآبة والتعاسة. يقول نور الدين : "لما خرجت زوجتي للعمل فإن ذلك كان برضاي، غير أنني بذلك ضحيت ببعض لوازم الراحة التي من المفروض أن تهيئها هي، وعملها يؤثر سلبا على تربية الأبناء، ومن حقي ما دامت تترك المنزل لتعمل، ووظيفتي أنا هي طلب الرزق، وما دامت هي تفعل ذلك فمن العدل أن تساهم في حاجات البيت".

لا خير في الرجال فادخرن لأنفسكن
تزوجها وهي موظفة في التعليم، وفي ليلة زفافها علم أن عليها دينا قدره ثلاثة ملايين سنتيم لأبيها وأن راتبها يقتطع منه شهريا، فلم يعجبه الأمر، واعتبر ذلك خداعا لأنها لم تخبره بذلك قبل الزواج، وهذا جعله يطلقها في تلك الليلة. هذا ما وقع لنجوى ليلة زفافها، لأن أباها عمد إلى اقتراض مبالغ ضخمة من البنك باسم ابنته حتى يضمن نصيبه من راتبها لئلا يحتكره الزوج.
بعض الزوجات تعطي الراتب كله لزوجها عن طواعية، و عندما تصبح هذه عادة، تبدأ المشكلات بمجرد تفكير الزوجة في إنفاق راتبها بنفسها. تحدثنا السيدة زينب قائلة: "أعطي راتبي لزوجي و لا أحتفظ منه بشىء، وهو الذي يعطيني ما أحتاجه، لأن أمي علمتني أن أعتني ببيتي ولا شيء غير ذلك، فالوالدان ينبغي أن ينصحوا بناتهم بالاعتناء بأنفسهن وأن لا يفكرن في البيت فقط، والمرأة ينبغي أن لا تثق كلية في الزوج، لأنه لا خير في الرجال، فكم من امرأة ضحت، ولما وقعت في مشكلة لم يبال الزوج بها، أنصح النساء بالادخار لأنفسهن شيئا، لأنهن لا يعرفن ما يدخره لهن القدر.
وتقول فاطمة: "تزوجنا وأنا غير موظفة، فاجتزت مسابقة، ويسر الله لي العمل، فاشترط علي زوجي إن أردت العمل أن أساهم بثلثي الراتب للبيت، وقبلت هذا الشرط، غير أنه استغل هذا الشرط استغلالاً سيئا ولم يرضني ذلك، والأشياء التي تكون بالرضا والرغبة، هي التي تجعل الإنسان دائما يشعر بالكرامة والعزة.
أما الأستاذ عبد السلام فيعلق على هذه الحالة قائلا "هذا الزواج بني على شرط غير عادل، لأن المرأة هي حرة في راتبها، وهذا الشخص الذي سولت له نفسه استغلال هذه المرأة بهذه الطريقة يتصف بالجشع والطمع، وهذه تصرفات لا تصدر من عاقل وهناك من يتعدى الأمر إلى الطلاق.
الحياة الزوجية ليست حسابات مادية، وإذا دخلت في هذا النطاق إتسعت الهوة بين الزوجين، والمطلوب من كليهما التفكير مليا في إنجاح مشروع الزواج، بعيدا عن الحزازات المادية الضيقة التي قد تؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، فلا بأس أن تشارك المرأة زوجها في تحمل المسؤولية المادية، ولو بجزء يسير، كما أن الزوج لا ينبغي أن يتحايل على زوجته ويستغلها ليستولي على أجرتها أو يمنعها من مساعدة أهلها التي تصنف في باب الإحسان للوالدين والبر بهما.

م\ن




سليلة العترة
الصورة الرمزية سليلة العترة
مشرفة
رقم العضوية : 6081
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 978
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 227
المستوى : سليلة العترة is on a distinguished road

سليلة العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور سليلة العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : أهات الزهراء المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-Jul-2010 الساعة : 02:53 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم الى يوم الدين

اقتباس
تزوجها وهي موظفة في التعليم، وفي ليلة زفافها علم أن عليها دينا قدره ثلاثة ملايين سنتيم لأبيها وأن راتبها يقتطع منه شهريا، فلم يعجبه الأمر، واعتبر ذلك خداعا لأنها لم تخبره بذلك قبل الزواج، وهذا جعله يطلقها في تلك الليلة. هذا ما وقع لنجوى ليلة زفافها، لأن أباها عمد إلى اقتراض مبالغ ضخمة من البنك باسم ابنته حتى يضمن نصيبه من راتبها لئلا يحتكره الزوج

الأب والزوج يتساويان في الطمع

ان يكون الزواج قائماً على المصالح فقط فلن يكون الزواج مستقراً
يجب ان يبحث الزوج على من ستكون الزوجة متدينة وذات اخلاق
وكذلك الأمر بالنسبة للمرأة جب ان تبحث عن الشريك المتدين فقط
واجب الزوجة ان تبقى في البيت وتعتني بأولادها ومنزلها وواجب الرجل ان ينق عليها وعلى اولادها
للأسف البعض تحكمه الماديات في الحياة

شكراً للنقل اختي آهات



أهات الزهراء
الصورة الرمزية أهات الزهراء
عضو نشيط

رقم العضوية : 6445
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 145
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 192
المستوى : أهات الزهراء is on a distinguished road

أهات الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور أهات الزهراء



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : أهات الزهراء المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-Jul-2010 الساعة : 10:29 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


طرحت هذه القضية لانها مشكلة تهدد بعض البيوت
هناك من يتزوج من موظفة لاجل راتبها
مشكلة تأرق الكثيرات
هل يحق لزوج او الاب ان يأخذ من مال المرآة



و هذي بعض الفتاوي المتعلقة بالموضوع
المصدر: موقع السيد السيستاني


السؤال: في حال كان للزوجة دخل مالي يكفيها فهل يمكن للزوج ان يمتنع عن اعطائها النفقة ؟
الجواب: لا يجوز له ذلك حتی لوكانت ثرية وهوفقير

السؤال: هل یحق للزوج اجبار زوجته علی تقاسم مصاریف المنزل واحتیاجات الأبناء بنصف او تحمل مصاریفها الخاصة بحكم انها تعمل؟
الجواب: لایجوز له ذلك من دون رضاها.


النفقة ليست واجبة على الزوجة هي مستحب
واذا شاركت المرآه في المصاريف فهي تعادل اضعاف في الاجر والثواب عند الله
لان الرجل واجب عليه
بينما هي مستحب
بالنظر لهذه القضية اتذكر مولاتنا السيدة خديجة حين اعانت رسول الله بمالها
وكانت خير نصير

في رايي الشخصي
ارى المرآه عليها ان نساهم في مصاريف البيت بطيب خاطرها ورضاها لان الحياة اصبحت مادية صعبة
وراتبها لها تستطيع صرفة فيما تشاء تساعد اهلها زوجها هي حرة التصرف
لايجوز لرجل التدخل في كيفية صرف مالها




أهات الزهراء
الصورة الرمزية أهات الزهراء
عضو نشيط

رقم العضوية : 6445
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 145
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 192
المستوى : أهات الزهراء is on a distinguished road

أهات الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور أهات الزهراء



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : أهات الزهراء المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-Jul-2010 الساعة : 10:37 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
ان يكون الزواج قائماً على المصالح فقط فلن يكون الزواج مستقراً
يجب ان يبحث الزوج على من ستكون الزوجة متدينة وذات اخلاق
وكذلك الأمر بالنسبة للمرأة جب ان تبحث عن الشريك المتدين فقط
واجب الزوجة ان تبقى في البيت وتعتني بأولادها ومنزلها وواجب الرجل ان ينق عليها وعلى اولادها
للأسف البعض تحكمه الماديات في الحياة


الاخت العزيزة سليلة العترة
الحياة اصبحت مادية ومتطلبات الحياة صعبة
والرجل اصبح غير قادر على تأمين حاجاته
كيف بزوجه اولاد
رواتب متدنية
غلاء الاسعار
البطالة
لذلك الرجل يتأمل من الزوجة مساعدته في مصروف


جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : أهات الزهراء المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-Jul-2010 الساعة : 11:51 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اخت اهات طرح موفق

بالنسبة للزوج لايحق له شرعا ان يأخذ من مالها .........لكن اين الملتزم بالشرع وما اقلهم

الثاني اي زوجة ترى زوجها في ضائقة او عسر لاتساعد زوجها فالماديات لاتقف عائقا في سبيل ارساء الاستقرارالعائلي

ونحن في عصر للاسف باتت الكماليات من الضروريات
ولاتوجد امرأة لاتثقل كاهل الزوج بالمتطلبات الكمالية((وعذرا لكننا نعيش هذا الواقع من خلال المعاينة والمتابعة))

اما الاب فكما اعلم الولد ومايملك لابيه
ولاادري ان كان يحق له املا بالتصرف الكامل براتب الابنة او الابن
لكن هذا الوالد الذي سهر وتعب وجاهد في حياته ليؤمن حياة رغيدة لابنائه الا يستحق التضحية والمساعدةّ!!

من جهتي انا ضد الزوج الذي يستغل الزوجة .زلان اي زوجة تُسعد وتفرح بان يؤمن زوجها احتياجاتها المادية حتى لو كانت ثرية
اليس كذلك
لكن ان يكون الزوج بضائقة فذاك شيء مختلف كليا
ولاباس من الحوار في هذا الموضوع وطرح افكار مفيدة

نصيحتي لكل زوجة لاتثقلي على زوجك بمتطلباتك .هاتف نقال اخرموضة
عدة فساتين في الشهر لاني ملابسك لاتوافق موضة الشهر
اثاث المنزل يجب ان يُجدد
يجب ان اكون كصديقاتي ...وووووو......الخ من متطلبات

وانت ايها الزوج لاتنسى ان الزوجة الصابرة والتي تشاركك همومك وتؤثر عائلتها على نفسها لاتنسى ان تتذكرها بهدية ولو صغيرة تشعرها بعرفانك وانك مقدرتضحياتها
واتمنى ان لااكون اخطات برأيي

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





أهات الزهراء
الصورة الرمزية أهات الزهراء
عضو نشيط

رقم العضوية : 6445
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 145
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 192
المستوى : أهات الزهراء is on a distinguished road

أهات الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور أهات الزهراء



  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : أهات الزهراء المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-Jul-2010 الساعة : 10:40 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


غاليتي جارية العترة
اسعدني مرورك ومداخلتك الرائعة
اتفق معك فيما ذكرتي المشكلة ان الرجل يتزوجها لمالها يستغل المراة
بسبب الوضع المادي والاقتصادي للجميع
مصاريف اصبحت كثيرة
اقول لك
ايجار الشقة السكنية دفع اقساط مثلا زواجه
مصاريف طبية مصاريف السيارة جوال غيره
كلها على عاتق الرجل لذلك
نجد المرآة مجبره في مشاركة في مصاريف
تنفق على نفسها اولادها اذا ساعدت اهلها ينقص من نفقات البيت
وهذه لايرضي الرجل
فتقع في مشكلة بين ارضاء الزوج والاهل
لان الاهل لايتنازلون يقولون نحن ربينا وتعبنا نحتاج الى المساعدة
هناك نساء كانت القطيعة من الاهل بسبب عدم اعطاءهم جزء من راتبها وهم وضعهمم المادي جيد
لكن زوجها يحتاج الى المساعدة اكثر فاصبحت في نظرهم بنت عاقة لوالديها
ساعد الله المرآة عندما تكون في هذا الوضع

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc