اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
عن أبي بصير، عن أبي عبد الله «»، قال: من كانت قراءته «إنا أعطيناك الكوثر» في فرائضه، ونوافله سقاه الله من الكوثر يوم القيامة، وكان محدثه عند رسول الله «» في أصل طوبى..
في حديث ابي، عن رسول الله «» من قرأها سقاه الله من أنهار الجنة، وأعطي من الأجر بعدد كل قربان قربه العباد في يوم عيد، ويقربون من أهل الكتاب والمشركين..
وقال رسول الله «»: من قرأها سقاه الله من نهر الكوثر، ومن كل نهر الكوثر، ومن كل نهر في الجنة.
ومن قرأها ليلة الجمعة مئة مرة مكملة، رأى النبي في منامه بإذن الله تعالى.
وقال الصادق «»: من قرأها بعد صلاة يصليها نصف الليل سراً من ليلة الجمعة ألف مرة مكملة رأى النبي «» في منامه بإذن الله تعالى.
روي عن النبي «» أنه قال: من قرأ هذه السورة سقاه الله تعالى من نهر الكوثر، ومن كل نهر في الجنة، وكتب له عشر حسنات بعدد كل من قرب قرباناً من الناس يوم النحر، ومن قرأها ليلة الجمعة مئة مرة رأى النبي «» في منامه رأي العين، لا يتمثل بغيره من الناس إلا كما يراه..