[مشرق الشبلي]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد


شددت وزارة الأوقاف المصرية من إجراءاتها داخل مساجد آل البيت بالقاهرة لمنع الطقوس الشيعية المتعلقة بيوم عاشوراء الأسبوع المقبل. وقالت مصادر بالاوقاف: إن الوزارة لن تسمح بإقامة أي طقوس شيعية حسب تعليمات وزير الاوقاف د.حمدي زقزوق الذي أكد أن مساجد مصر خاصة آل البيت لن تكون شيعية مطلقا بل ستظل تدين بالمذهب السني. وأضاف المصدر أن التوجيهات صدرت لبعض الائمة في مساجد الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة بضرورة اليقظة خلال الاسبوع المقبل خاصة يومي التاسع والعاشر من المحرم حيث تقام احتفالات للشيعة علي مستوي العالم تكون أغلبها في العراق ويحاول بعض الشيعة المصريين اقامة تجمعات داخل مسجد الحسين ومسجد السيدة زينب رضي الله عنهما. وكانت القاهرة قد ألقت القبض على عدد من الشيعة مؤخرا من جنسيات مختلفة كانوا يسعون لنشر التشيع في مصر. كما قضت محكمة مصرية على عناصر خلية تابعة لحزب الله الشيعي كانت تخطط لهجمات بالسجن المشدد لمدد مختلفة. وفي وقت سابق حذر الرئيس المصري من أن ولاء الشيعة في البلاد العربية هو لإيران حيث ينفذون أجندتها الخاصة. ولا زالت العلاقات بين مصر وطهران تشهد توترا ملحوظا رغم بعض التعاون الاقتصادي على صعيد الرحلات الجوية.



يا يزيد كد كيدك واسعى سعيك وناصب جهدك فو الله لن نتمحو ذكرنا

[لوآء حيدرة]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وآل محمد
واللعنة الدائمة على اعدائهم أجمعين من أول ألدنيا إلى فنائها ومن الآخرة إلى بقائها
طبعاً هذا دأب كل أعدآء الله عزوجل وأعدآء رسوله وسلم يمنعوا كل شعيرة من شعائرالله ورسوله وهذا التاريخ يعيد نفسه
ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ولوكره المشركون والذي يقف أمام الحسين إبن علي بن أبي طالب سوف يكون مصيره مصيركل ظالم لأن قضية الإمام الحسين قضية متكفل بها الله عزوجل لأن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة والمصباح والسفينه نحتاجهما في كل يوم من أيام الحياة ولأن الحياة تعتبرمثل الظلام والبحر الهائج المتلاطم الأمواج والذي الناس فيها ضياع يحتاجون إلى من ينقذهم من هذه الظلام والأمواج فالحسين هوالمنقذ وهو النبع الصافي الذي لايأتيه الباطل من بيني يديه ولامن خلفه لأنه تربى في حضن رسول الله وسلم وفي كنف أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأمه سيدة نساء العالمين وبجانب أخيه السبط الحسن بن علي بن أبي طالب والحديث يطول في هذا الصدد وفي الختام كل من وقف أمام مصباح من مصابيح أهل البيت فهو خسران في الدنياوفي الآخرة ومصيره مع الشياطين.