[كربلاء المقدسة]

دبي - العربية

أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، صباح الاثنين 2-5-2011، مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، في عملية عسكرية برية شاركت فيها قوات أمريكية على بعد 10 كم من ضواحي إسلام أباد.

وأشار أوباما إلى أن قواته جلبت معها جثة بن لادن للولايات المتحدة وتم التأكد فعليا من هويته بعد فحص الحمض النووي.

وفي البيان الذي ألقاه من البيت الأبيض، قال أوباما: "هذا المساء بإمكاني أن أعلن للأمريكيين والعالم أن الولايات المتحدة قامت بعملية أدت الى مقتل أسامة بن لادن قائد القاعدة والإرهابي المسؤول عن مقتل آلاف الأبرياء". وتابع "القوات الأمريكية قامت بعملية سرية جريئة في إسلام أباد، ولم يصب أي فرد من الاستخبارات بهذه العملية وبعد فحص الجثة تأكد من أنه بن لادن".

[موالية صاحب البيعة]

خبير عسكري: إعلان مقتل بن لادن يهدف لتعويض إخفاقات أمريكا

بيروت – فارس : أعتبر العميد المتقاعد " أمين حطيط " إعلان أوباما عن مقتل " بن لادن " في الوقت الحالي يرمي إلي نوع من التعويض من الأخفاق الكبير التي تعانيه الولايات المتحدة في الميدان الأفغاني.

و جاء ذلك في حوار خاص أدلي به العميد المتقاعد أمين حطيط لمراسل القسم الدولي في وكالة أنباء فارس قائلاً " أعتقد أن هذه العملية الأمريكية في إستهداف زعيم تنظيم القاعدة « أسامة بن لادن » لابُدّ أن تؤثر في المرحلة ‌المقبلة بشكل إنتقالي علي مسألة مواجهة القوات الأمريكية " .

و أشار هذا الخبير العسكري إلي نظام وهيكلة تنظيم القاعدة وإدارة الأزمات وأكد أن هذه الهيكلية أعدّت بشكل " لا مركزي " تنفيذياً ويعتقد أنه قد يستطيع أن يستوعب الضربة ويعود أن ينطلق من جديد بصيغة معينة.

و عن أهداف الإدارة الأمريكية إعلان هذا النباء في الوقت الحالي أعتبر العميد حطيط خطة أوباما متعددة الوجوه قائلاً " ان من جملة أهداف الرئيس الأمريكي باراك أوباما هو العامل المعنوي الداخلي والعامل العكسي للقوات التي تحاربها أمريكا في افغانستان ".

و تابع هذا الخبير العسكري يقول " ومن الأهداف الأخري لهذا الإعلان، نوع من التعويض من الأخفاق الكبير التي تعانيه الولايات المتحدة في الميدان الأفغاني ونظراً الي الأهمية البالغة للعنصر النفسي و المعنوي ، قام أوباما نفسه بإعلان هذا النباء لأن ذلك يؤدي الي ضربة قوية الي تنظيم القاعدة و رفع معنويات الجنود الأمريكيين ".

و أعتبر هذا العميد المتقاعد إعلان أوباما عن مقتل أسامة بن لادن بأنه يرمي إلي توجيه الرأي العام الأمريكي بأن أمريكا تعمل علي خطين، خط في الميدان وخط أمني يساند في الميدان. فإذا كانت العمليات الميدانية قد أخفقت فإن العمليات الأمنية تحاول تعويض هذا الإخفاق.

[كربلاء المقدسة]

السلام عليكم ورحمة الله بوركاته
اشكر الاخت الفاضلة النائبة موالية على اضافه هذه التحليل السياسي الذي اعطى الخبر بعداً آخر
في كل الاحوال ان كان النبأ صحيح (اقصد نبأ القتل) فنحمد الله على نعمه ونتلقى الخبر بوافر الفرح كما تلقينا خبر اعدام صدام اللعين فكلاهما رقص على جراح الموالين وكان هدفهم وعدوهم الوحيد هم الشيعه يغطون ذلك بادعائهم لعدائهم لامريكيا لاكتساب عواطف الجهلاء من الشعوب العربية, ونحمد الله ان جعل بأسهم بينهم, وربما غداً سيظهر غير اسامة وغير ابو ايوب المصري ولكن مصيرهم جميعهم الى جهنم وبأس المصير

[موالية صاحب البيعة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشكر لك اختي كربلاء المقدسة
وما بن لادن الا صناعة امريكية بامتياز واذا صح الخبر يكون الأمريكان ضربوا عصفورين بحجر واحد .

[كربلاء المقدسة]

مؤكد اختي الفاضلة كل من انار الله عقله يعلم ان الطغاة جميعهم صناعه امريكية بن لادن وصدام والقذافي والقابعين على صدور الموالين في البحرين ورؤوس الوهابيه في السعوديه والقرضاوي وغيرهم من مسميات اسماء ووجوه تختلف لمخطط كبير وراءه اسرائيل وما امريكا الا يد طيعه منفذه لمخططات اسرائيلية والدليل ان هذه المسميات تدعي حربها لامريكا واسرائيل في حين لم يقتلوا اسرائيلي واحد حرابهم موجهه فقط لصدور الشيعه لان اسرائيل تعلم ان الشيعه فقط هم اللذين سيحاربوهم وينتصرون عليهم والباقين فقط ابواق تجعجع بدون تنفيذ. الحقيقة الوحيدة التي تتجلى امامنا انها حرب اسسرائيل على الشيعه الموالين ينفذها تارة امريكا وتارة اناس ادعوا الاسلام والاسلام منهم براء.

[خادم الجوادين]

شكرا للخبر

[خاتم سليمان]

يقال ان الخبر كاذب والله اعلم

وهذه الصورة توضح ما نقلوووه بقناااة العالم

[جارية العترة]

الاخوة الافاضل متابعي هذا الخبر
طبعا تفضلت الاختان كربلاء وموالية وافادتنا بهذا الخبر ..وكما تفضلتما فبن لادن صنع في امريكا ليكون في وجه الروس في حينها ...ومن لايذكر تفجيرات الحادي عشر من ايلول ...وغياب 5000الاف يهودي عن مكان التفجيرات!!!!أمر لم يثر استغراب جهلاء اللعبة السياسية ..
اسماء كثيرة لرجال هم دمى لامريكا تحركهم كيفما شاءت وتضربهم عند انتهاء دورهم
ان مانشهده اليوم من اضطرابات في عالمنا العربي كان لابد من تغيير في مشهد مجريات الامور فجاء الاعلان عن موت بن لادن لامر ما نترقب الاحداث
ولكن نبقى ننتظر مولانا وبهجة انفسنا وقرة اعيننا صلوات الله عليه صاحب الزمان فهو فقط مظهر العدل اللهم عجل له الفرج بحق محمد وآله صلوات الله عليهم