خلق نور الحسين عليه السلام - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام

إضافة رد
كاتب الموضوع منتظرة المهدي مشاركات 0 الزيارات 2215 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
Unhappy خلق نور الحسين عليه السلام
قديم بتاريخ : 25-Jul-2009 الساعة : 02:03 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .

السلام عليك يا أبا عبد الله الحسين


مجال وجوده من بدء خلق نور الحسين ( ) الى بعد يوم الجزاء وفيه مقاصد



ما يخصه في ابتداء خلق نوره

في محال وجوده من بدء خلق نوره (ع) إلى بعد يوم الجزاء وفيه مقاصد المقصد الأول ما يخصه في ابتداء خلق نوره اعلم انه قد اختلف الحكماء من اليونانيين وغيرهم من العلماء في أول ما صادر عن الأول وفي تعيين أول المخلوقات ، واختلف المتكلمون والمليّون أيضا في ذلك ، واختلفت الأخبار في ذلك أيضا فذهب أكثر الحكماء إلى إن أول المخلوقات العقل الأول ، ثم العقل الأول خلق خلق العقل الثاني ، والفلك الأول ، وهكذا إلى إن انتهى إلى العقل العاشر فهو خلق الفلك التاسع ، وهول العناصر.

وتقريره إن العقل الأول المخلوق لله له ثلاث جهات: وجود من المبدأ الأول ، ووجوب بالنظر إلى المبدأ الأول ، وإمكان من حيث ذاته ، فكان بذلك الوجود سببا لعقل آخر وبذلك الوجوب سببا لنفس فلك ، وبذلك الإمكان سببا لجسم فلك ، وعلى هذا النهج يصدر من العقل الثاني إلى العقل العاشر ، وذهب ثاليس الملطي إلى إن أول المخلوقات الماء ، وذهب بليناس الحكيم إلى إن الله لما أراد إن يخلق الخلق تكلم بكلمة فكانت تلك الكلمة علة الخلق ، وحدث بعد هذه الكلمة العقل ، فدل بالفعل على الحركة ، ودلت الحركة على الحرارة ، والذي دلت عليه الروايات الصحيحة الكثيرة ، إن أول مخلوق هو نور محمد المصطفى ( ) ، ودل على ذلك العقل السليم ، فان العلة في الاشرفية وكثرة الاعتناء والاحبية إلى الله توجب التقدم في الخلقة ، وفي بعض الروايات نوره ونورهم ، وإذا قد تحقق إن الحق هو إن أول المخلوقات هو نور النبي () أو نوره وأنوارهم ، فعلى كلا التقديرين (نقول) إن أول المخلوقات هو نور الحسين (ع) لان النبي () قال ( حسين مني وأنا من حسين ) وفي رواية أخرى (أنا من حسين وحسين مني ) فهو أول مخلوق وأول ما صدر عن الأول ، فكل مخلوق تابع له فلا غرور إن يبكيه كل مخلوق ، فإذا قلنا بكاه كل مخلوق فلا تتوهم انه مبالغة ، أو استعارة تمثيلية أو خيال أو بكاء بلسان حال ، أو فرض أو تقدير ، لا بل ذلك حقيقة في الباكين من جميع الموجودات ، من نبي أو ملك أو فلك أو انس أو جن أو شيطان أو شمس أو جنة أو قمر لا أقول في هذا العالم فقط بل شموس جميع العوالم وأقمارها وسماواتها وأراضيها وسكانها ففي الرواية خلق الله إلف ألف عالم وألف ألف ادم وانتم آخر العوالم والآدميين ، وهكذا بكاء كل شيء بكاء حقيقي وان كان في كل بحسبه ، وليس مرادي من بكاء كل شيء بكاؤه بعد قتله فقط ، فان بيان ذلك له أبواب على حدة تذكر بعد باب شهادته ، بل المراد بكاء كل شيء عليه قبل قتله ، كما في زيارة شعبان ، مروية عن القائم صلوات الله تعالى عليه ، ( بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها ولما يطأ لابتيها )* أي مثنى لابة وهي الأرض ذات الحجارة السوداء وليس المراد من بكاء كل شيء عليه قبل قتله حصول ذلك ، في الجملة ، بل أقول : انه حيث خلق أول ما خلق مظهرا للخشوع والخضوع ، فكل خضوع وانكسار في العالم فله وبه والذي هو في باطنه وحقيقته لله تعالى وحده الحي القيوم ، كما قال الحكماء المحققين :


كل انكسار وخضوع به وكل صوت فهو نوح الهواء وليس مرادي من بكاء كل شيء على قتله إن ما قتل به خارج عن ذلك ، لأنه المبكي عليه ، بل أقول كما قال ذلك الحكيم في قصيدته السيف يفري نحره باكيا والرمح ينعى قائما وينثني فالنبل يصيبه ويبكي والرمح شائل للرأس يبكي وليس مرادي من بكاء كل شيء على قتله إن قتلته خارجون عن ذلك ، بل هم بوجودهم العام وماهيتهم يصيبهم الانكسار ويبكون عليه بحقائقهم وفطرتهم ، ولكن بمقتضى صفات أفعالهم الاختيارية التي بها خلدوا في النار ، لا يبكون إلا إذا غفلوا ، فيبكون البكاء الظاهري الاختياري كمعرفة الله تعالى بالنسبة إلى الذين ( جحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا ) فكما إن الزنادقة والدهرية إذا غفلوا عن مقتضى عنداهم وجحودهم نطقوا بالتوحيد ، فكذلك أعداؤه وقاتلوه إذا غفلوا يبكون عليه سلام الله عليه ، ، بل إذا لم يغفلوا ولاحظوا عداوته وأرادوا قتله وسلب عياله غلبهم البكاء بلا اختيار ، كما ظهر ذلك من حالة ابن سعد حين أمر بقتله ، وحالة السالب لقرطي فاطمة بنت الحسين (ع) وحالة يزيد لعنه الله لما أراد الاسارى فرّق لهم ، وقال : قبّح الله ابن مرجانة.




خصائص نوره بعد خلقه إلى حين ولادته

اعلم إن الله جل جلاله لم يزل متفردا ، ولم يكن مخلوق ولا زمان ولا مكان ، فلما ابتدأ بخلق أفضل المخلوقات واشتق من نوره نور عليا وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، جعل لهم محالا متعددة وعوالم مختلفة ، كما يظهر من مجموع الروايات المعتبرة.

فمنها : قبل خلق الخلق
ومنها : قبل خلق ادم (ع)
ومنها : بعده(ع)
أنوارا تارة ، وأشباح نور تارة ، وظلالا تارة وأنوارا في الجنة تارة ، وعمود نور اُقذف في ظهر ادم (ع) تارة ، وفي أصابع يده أخرى وفي جبينه أخرى ، وفي جبين كل من الأجداد من ادم (ع) إلى والد النبي (ص) عبد الله بن عبد المطلب ، وفي جبين كل جدة عند الحمل ممن هو في ترائبها من حواء إلى أم النبي () آمنة بنت وهب (ع) ، ثم لنورهم محالا متعددة قدّام العرش ، وفوق العرش وتحت العرش وحول العرش ، وفي كل حجاب من الحجب الاثنى عشر ، وفي البحار وفي السرادقات ، ولبقائهم في كل محل مدة مخصوصة .

فمدة وجودهم قبل خلق العرش أربعمائة وعشرون ألف سنة ، وزمان كونهم حول العرش خمسة عشر ألف سنة قبل ادم (ع) ، وزمان كونهم تحت العرش اثنا عشر ألف سنة قبل ادم (ع) ، وليس المقام مقام هذه التفاصيل فانه يحتاج إلى كتاب مستقل ، إنما المقصود بيان خصائص الحسين (ع) في نوره ، وامتياز نوره من الأنوار في جميع هذه العوالم والحالات في الظلال والأشباح والذرات ، وحين تجسمه بالشجرة في الجنة ، والقرط في أذن الزهراء وهي في الجنة في أحدى هذه العوالم فنقول : إن هذه الأنوار في هذه العوالم مصدرها ، نور النبي () وامتيازه كون نوره من نوره ، فانه من حسين وحسين منه () ، وحين افتراقهما كان لنور الحسين (ع) خصوصية في إن رؤيته كانت موجبة للحزن ، كما اتفق لآدم (ع) ، حين ظهرت الأنوار في أصابعه وكان نور الحسين (ع) في الإبهام ، وقد بقي هذا التأثير إلى الآن ، فان من غلب عليه الضحك ، إذا نظر إلى إبهامه غلبه الحزن ، واتفق لإبراهيم (ع) أيضا حين رأى الأشباح فكان شبحه في تلك العوالم ، كما إن التنطق باسمه وسماعه كان مورثا للحزن ، بل سوى ذلك فيما انتسب إلى نوره ، كما في حديث المسامير الخمسة ، التي أتى بها جبرائيل (ع) ليسّمر بها جوانب السفينة ، كل مسمار باسم واحد من الأنوار الخمسة (ع) فلما اخذ المسمار المنتسب إلى نور الإمام الحسين (ع) أشرق وأحس منه رطوبة بلون الدم ، فسأل عن ذلك ، فأجيب بأنه مسمار الحسين (ع) ، وسبب ظهور الدم منه شهادته بالكيفية الخاصة ، ومن الخصوصيات لنوره (ع) إن النور الذي كان يظهر على جبين الأمهات عند الحمل بأحد الأجداد للنبي(ص) وعلى جبين آمنة عند الحمل بالنبي () ، فإنما ذلك لعدم كون أنفسهن من هذه الأنوار فإذا حملته ظهر أثره في الجبهة ، وإما إذا كانت الأم بذاتها من الأنوار ، فلا وجه لظهور النور ز ولا يظهر على الوجه بالخصوص نور زائد على ذلك ، فلم يظهر على جبهة الزهراء (ع) حين حملها بالحسين (ع) نور زائد على نور وجهها المبارك ، ولكن خصوصية الحسين (ع) إنها لما حملت بالحسين (ع) قال لها النبي ( ) " أني أرى في مقدم وجهك ضوء ونورا ، وستلدين حجة لهذا الخلق " ،، وقالت : أني لما حملت به كنت لا احتاج في الليلة الظلماء إلى مصباح فخصوصية نور الحسين (ع) انه يظهر على النور أيضا ، ومن خصوصياته أيضا ، انه يغلب النور أيضا ، ولذا قال من رآه صريعا وهو في الشمس نصف النهار حين قتله : والله لقد شغلني نور وجهه عن الفكرة في قتله.



ومن خصوصياته
أيضا انه لا يحجبه حاجب ، كما قال ذلك القائل : أني ما رأيت قتيلا مضمخا بدمه * أي التلطخ بالطيب وغيره والإكثار منه ، أني ما رأيت مضمخا بالدم والتراب أنور وجها منه ، " فلم يحجب التراب والدم الذي علا على وجهه نوره الذي علا كل نور.



في خصوصيته بعد ولادته وأول محل حل فيه بعد الولادة ،

يدا النبي المصطفى ( ) ، فانه كان واقفا بباب الحجرة ينتظر ولادته المباركة ، فلما سقط ساجدا لله نادى النبي () يا أسماء هلمي إلي ابني ، فقالت : إننا لم ننظفه بعد، فقال : أنت تنظفيه ؟ إن الله قد نظفه وطهره ، فاتته به إليه في خرقة من صوف ، فأخذه بيده ونظر إليه وبكى ، وقال : عزيز عليّ يا أبا عبد الله ، ثم بعد ذلك كانت محاله كتف جبرائيل (ع) ، وعلى عاتقه تارة آخري ، وكتف النبي () تارة ، وظهره تارة ، وصدره أخرى ، وعلى يده رافعا ليقبل فاه تارة ، ورافعا له يريه الناس أخرى ، وعلى هره وهو ساجد تارة ، وعلى يدي عليا وهو يمسكه والرسول يقبل جميع أعضائه تارة ، وكان آخر محل له صدر الرسول ( ) حين احتضاره ، ويقول () : مالي وليزيد ، لا بارك الله في يزيد ،،، اللهم صلي على محمد حبيبك وآله المعصومين.




خصوصية محله عند شهادته وخصوصية محله بعدها قبل إن يدفن

له في ذلك خصائص ، بالنسبة إلى كل نبي وإمام قتيل فان كل قتيل منهم قد قتل أو سم وهو في بيته ، أو في البلد ، أو في المحراب ، أو في الطشت ، ولم يتفق لأحد منهم القتل على التراب وما جرى في تفاصيل مقتله من مصائب ما أعظمها واجلها ،،،، ، فله خصائص في محل جسده ، وهو انه لما قتل رفع بجسده إلى السماء الخامسة، ثم اُرجع إلى ارض كربلاء ، وبقي على الأرض طريحا ثلاثة أيام برمضاء كربلاء ، وله خصائص في محل رأسه ، وهي إن له محالا كثيرة ، من كونه في الأيدي ز وعلى الرماح منصوبا ، وعلى الشجر معلقا ، وعلى باب داري زيد ، وعلى باب دمشق مصلوبا ، وفي الطبق عند ابن زياد ، وفي الطشت عند يزيد موضوعا ، ومن دورانه في البلاد الكثيرة من كربلاء إلى الشام ، وقيل من الشام إلى مصر ، وقيل من مصر إلى المدينة ، ومن الشام إلى كربلاء ، أو من الشام إلى السماء .



خصوصية محله في برزخه في الحديث :

" انه في يمين العرش ينظر إلى مصرعه ومن حل فيه ، وينظر إلى معسكره وينظر إلى زواره وهو اعرف بهم وبأسمائهم وأسماء أبائهم وبدرجاتهم ومنزلتهم عند الله تعالى من أحدكم ، ، وانه ليرى من يبكيه فيستغفر له ، ويسأل اباءه إن يستغفروا له ، ويقول : أيها الباكي لو تعلم ما اعد الله لك لكان فرحك أكثر من جزعك " .




خصوصية محله في المحشر في الروايات :

إن له مجلسا تحت ظل العرش خاصا به له خصوصية ، هي إن أهل مجلسه من الباكين عليه والزائرين له مستانسين بحديثه ، وهم آمنون ، وعند جلوسهم عنده ، يرسل إليهم أزواجهم من الجنة : إنا قد اشتقنا لكم ، فيأبون الذهاب إلى الجنة ، ويختارون حديث الحسين (ع) ، ثم انه (ع) له موقف في المحشر ، خاص به يوجب اضطراب كل أهل المحشر ، وتشهق فاطمة الزهراء (ع) إذا نظرت إلى موقفه ذلك ، وهو حين يحشر قائما ليس عليه رأس ، وأوداجه تشخب دما وله تفصيل يذكر في محله.



خصوصية محله في الجنة بعد يوم الجزاء اعلم إن لكل إمام محلا خاصا في الجنة

وله (ع) مع ذلك درجات مخصوصة ، قد اخبره ( ) بها ، بقوله ( وان لك في الجنان لدرجات لا تنالها إلا بالشهادة ) ، ومع ذلك فهو زينة لكل مواضع الجنة ، فكأنه في كلها وكلها له.


مبارك عليكم ولادة الإمام الحسين


إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc