أذكركم الله في أهل بيتي - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها إنما فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد أذى الله

إضافة رد
كاتب الموضوع نور العتره مشاركات 0 الزيارات 1341 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

نور العتره
مشرفة
رقم العضوية : 666
الإنتساب : Dec 2007
المشاركات : 1,001
بمعدل : 0.16 يوميا
النقاط : 249
المستوى : نور العتره is on a distinguished road

نور العتره غير متواجد حالياً عرض البوم صور نور العتره



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي أذكركم الله في أهل بيتي
قديم بتاريخ : 09-Feb-2010 الساعة : 06:16 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرجمن الرحيم وبه نستعين
والصلاه والسلام عى المبعوث رحمه للعالمين
أبي القاسم محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين

أذكركم الله في أهل بيتي
جاء في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : قام رسول الله ( ) يوماً فينا خطيباً بماء يدعى خُماً بين مكة و المدينة ، فحمد الله تعالى و أثنى عليه ، و وعظ و ذكَّر ، ثم قال :

" أما بعد ، ألا أيها الناس ، فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، و أنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما كتاب الله فيه الهدى و النور ، فخذوا بكتاب الله و استمسكوا به " فحث على كتاب الله و رغَّبَ فيه ، ثم قال :
" و أهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي ، أذكِّرَكُمُ الله في أهل بيتي "
[1] .
[1] يراجع : صحيح مسلم : 4/1873 ، برقم 2408 ، طبعة عبد الباقي ، و أيضا طبعة : دار احياء التراث العربي ، و دار القلم ، بيروت / لبنان .

لماذا يؤكد الرسول الأعظم على أهميه التمسك بالعتره الشريفه


نلقي بعض الضوء من خلال هذه السطور لنتعرف ولو بالقدر القليل عن أهميه التمسك بأهل بيت النبوه صلوات الله وسلامه عليهم في الحفاظ على الأمه الأسلاميه التي أراد الله سبحانه وتعالى لها
أن تكون خير أمه أخرجت للناس ولا يكون ذلك ولن يكون إلا بالتمسك بالعتره الطاهره


الزهراء في السُنّة الشريفة

في السنة النبوية عدد ضخم من الأحاديث التي لا تخضع للحصر ، نطق بها الرسول محمد ( ) ليبرز قيمة الزّهراء وبعلها أمير المؤمنين عليًّ ( ) وولديها الحسنين ( ) وقد أجمع أهل السير والتأريخ على أكثرها ، ولكنّ هذا العدد الضخم من الأحاديث النبويّة التي طفحت بها كتب السيرة النبويّة وكتب الحديث قد ولّدت لدى بعض المرجفين وأعداء الحق نوعاً من رد الفعل مما جعلهم يفسّرون هذه الظاهرة ـ ظاهرة غزارة الأحاديث النبوية في فضل الزهراء ( ) على أنّها تمثّل موجاً عاطفياً ، دفع الرسول ( ) لمدح فاطمة ( ) كما مدح عليّاً ( ) بدافع عاطفي كذلك ، فهو ( ) يبرز قيمة الزهراء ( ) وأبعاد فضلها على نساء العالمين لأنّها ابنة خديجة التي كان يحبُّها حبّاً مطلقاً ، سيّما وهي التي وقفت معه أيّام عسرته ، وبذلت كلّ ثروتها في سبيل دعوته . وهذا ما جعله يعطف على فاطمة ( ) لأنّها وديعة زوجته المخلصة خديجة ، فضلاً عن أنها ابنته ، مما جعل عاطفة الأُبُوّة ـ هي الأُخرى ـ تلعب دورها في أحاديثه ـ على حدّ تعبير المرجفين ـ.
ويفسّر هؤلاء الأحاديث التي أطلقها الرّسول ( ) في إبراز شخصية عليًّ بن أبي طالب ( ) وكثرة الثناء عليه في أنّها أحاديث أملتها العاطفة على محمد ( ) ، فالإنتصارات المستمرة التي أحرزها عليٌ ( ) والبطولات التي حقّقها في جهاد الرسول ( ) وحروبه مع أعداء الإسلام ، هي التي دعت الرسول ( ) أن يذكر عليّاً ( ) في مناسبات كثيرة يضمنها مدحه وثناءه المنقطع النظير لعليًّ ( ) ما دام هو القائد لانتصاراته والماحق لصرح أعدائه (1).
هذه التفسيرات أطلقها بعض الكتاب المحدثون عند استعراضهم لبعض معالم السنة النبوية ، لا سيما في الجانب الذي يتناول أهل البيت ( ).
ولكن هذا التفسير الجائر لهذه الأحاديث النبويّة يمثّل حملة عنيفة على شخصية الرسول ( ) بصفته حامل رسالة سماويّة.
ونحن بدورنا نستطيع أن ندحض هذه الشُّبهات الوضيعة إذا رسمنا نقطتين في هذا المجال لتبيان بطلان هذه التفاسير التي لا يسندها منطق ولا يدعمها واقع :
1ـ إنّ ادعاء كون الرسول ( ) يتأثر تأثراً عاطفياً في أحاديثه يجعل القائلين به يخرجون الرسول ( ) عن حدود العصمة ، مع أنّ الأدلة العقلية والنقلية مستفيضة في إثبات عصمة الرسول ( ) في كافة ألوان نشاطه ، وفيما يصدر من أحكام وآراء ، فكيف يتأثر ـ يا ترى ـ بالعاطفة مع العلم أنّ العاطفة يتسرب الوهن والخطأ إلى أحكامها ؟ . والقرآن الكريم ـ كتاب الله العزيز ـ قد أمرنا بالإلتزام بكلّ تعليم يصدر عن الرسول ( ) أنّى كان لونه ـ كقوله سبحانه و تعالى
: ...

« وما آتاكم الرسول ، فخذوه ، وما نهاكم عنه فانتهوا » .(2)

وقوله سبحانه وتعالى : «
« قل إن كنتم تحبُّون الله فاتبعوني يحببكم الله » . (3)

فلو لم يكن الرسول ( ) بعيداً عن العاطفة في أقواله الشريفة ونشاطاته المتعدّدة ، لما ألزمنا الله تعالى باتباعه ، علماً بأنّ الآيات صريحة لم تستثن في أقوال الرسول أو افعاله شيئاً ، بل إنّنا ملزمون بأتّباع كلّ ما ألزمنا الرسول ( ) باتّباعه ، وقد قرّر القرآن الكريم حقيقة عصمته قبل إلزامنا بالسير طبقاً لتعليماته ـ قوليّة كانت أم فعليّة ـ لقوله تعالى : ...

« وما ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى ، علّمه شديد القوى ، ذو مرّة فاستوى »(4) .

لأنّ العصمة تمثل ـ بدورها ـ المناعة الطبيعية التي تضفي على صاحبها لوناً خاصّاً من السلوك ، تبعده عن كلّ ما من شأنه أن يوقعه في سهو أو خطأ يخرجه في سلوكه ـ أنّى كان لونه ـ عن إطار المنهج الإلهي.
2ـ إنّ أحاديث الرسول ( ) التي أطلقها في مواقفه الكثار في التحدُّث عن أهل بيته وفي طليعتهم عليّ وفاطمة ـ مهما بلغت من مستوى عاطفيًّ ـ كما يدّعي المرجفون ـ فإنّها لم ترتفع في مستواها عن مستوى الآيات الكريمة التي نزلت لتبيان سمو منزلتهما العظيمة ، بل إنّ أحاديث الرسول ( ) التي وصفت عليّاً وفاطمة ، أو أثنت عليهما ـ كانت شرحاً لتلك الآيات أو عيشاً في ظلالها الوارفة دون خروج عن إطارها العام على الإطلاق.
لنعش ـ قليلاً ـ في ظلال بعض الأحاديث النبويّة التي نطق بها الرسول ( ) للثّناء على أهل البيت أو تبيان فضائلهم ، ليتّضح لنا ـ بجلاء ـ المستوى العاطفي المزعوم في أحاديث الرسول ( ) بعد أن نقرنها بالآيات الكريمة التي نزلت في أهل البيت ( ).


1ـ ورد في ( صحيح البخاري ) عن أعور بن محزمة : أنّ رسول الله قال : « فاطمة مني ، فمن أغضبها أغضبني » .


2ـ ( مستدرك الصحيحين ) عن عليًّ ( ) قال رسول الله لفاطمة : « إنّ الله يغضب لغضبكِ ، ويرضى لرضاكِ » .

3ـ في ( مسند أحمد بن حنبل ) : أنّ رسول الله أخذ بيد حسن وحسين ، وقال : « من أحبّني وأحبّ هذين وأباهما وأُمهما ، كان معي في درجتي في الجنة يوم القيامة » .

4ـ عن أبي هريرة ، قال : نظر النبي ( ) إلى عليًّ وفاطمة والحسن والحسين ، فقال : « أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم » .

5ـ روى أبو سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله ( ) يقول : « إنّما مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق » .

6ـ روى زيد بن أرقم ، قال : قال رسول الله ( ) : « إنّي تارك فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ».

وبإيراد هذه الجملة من أحاديث الرسول ( ) التي تتّسم بطابع الثناء على أهل البيت ( ) يجدر بنا أن نكشف المدى الذي بلغته هذه الأحاديث الكريمة التي تمثّل مجموعة ضخمة من السنّة النبويّة الشريفة في تبيان فضائل اهل البيت ( ) :
فالحديث الأول ، لم يرسل لنا إلا ما أكدته آية المودّة
:

« قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودّة في القربى » .

حيث أنّ الآية ألزمت الأُمّة إلزاما شرعّياً بمحبّة أهل البيت والسير وفقاً لمنهجهم القويم.
وعلى هذا الأساس الّذي تقرّره الآية الكريمة ، فإنّ اغضاب أهل البيت وإيذاءهم جريمة ، لأنّه يجرُّ إلى إغضاب الله تعالى ورسوله الكريم اللذين قرّرا وجوب محبّة أهل البيت والإلتزام بحبلهم.
والحديث الثاني ، يلتزم ـ هو الآخر ـ بنفس القيود ، بل يؤكّد نفس المعالم التي رسمتها آية المودّة ، لأنّ الله سبحانه قد قرر محبّة الزهراء وإرضاءها ، إذ لا تتحقق أبعاد المحبّة إلا بإرضائها.
ولما كان الله تعالى هو الّذي ألزم الأُمة بمحبة الزهراء ( ) وسائر أهل البيت ( ) ، فقد أصبح إرضاؤها إرضاءً لله الذي أوجبه ، كما أنّ إسخاطها سيجلب سخط الله تعالى الذي ألزم بالحنوّ عليها وسلوك منهجها.


والحديث الثالث ، يبرز الحقيقة ـ عينها ـ فحين تتّم طاعة المرء للرسول ( ) ، التي تؤلف الرُّكن الثاني من أركان الإيمان في الرسالة الإسلامية ، وحيت تجتمع مع هذه الطاعة ، طاعة أهل البيت ومودّتهم ، فإنّما قد تتحقق بذلك السعادة ويتجسّد الإيمان في نفسية المرء وألوان سلوكه ممّا يحتّم بلوغ هذا الإنسان درجة رفيعة من التُّقى تقوده إلى الجنّة.
وهذا الحديث الذي يطلقه الرسول ( ) فإنّما يعيش فيه تحت ظلال الآيات الكريمة ، فالله سبحانه هو الذي ألزمنا بإتّباع الرسول وطاعة أهل بيته ، وحين نجسّد هذه الطاعة على سلوكنا ، فإنّما قد مثلنا مفهوماً ألزمنا الله بإتّباعه وحين نلتزم بهذا المفهوم الحيّ ، نكون قد حقّقنا الطاعة المطلقة لله سبحانه التي تقودنا إلى رضوانه ودخول جنّته.


والحديث الرابع ، يعطينا نفس الإيحاء ويضرب على نفس الوتر في وجوب الاعتصام بأهل البيت ( ) ، لأنّ عدوّهم معادٍ للرسول الذي سأل مودّتهم كأجرٍ تدفعه الأُمّة إلى رسولها ( ) ، وهذا ما تقرره آية المودّة ـ عينها ـ.

وأمّا الحديث الخامس ، فإنّه يعطي نفس التلقينات التي رسمتها آية التطهير من كلّ رجس.
إذن فالأُمّة مكلّفة باتّباعهم ، لأنّهم على هذا الأساس : سبيل النجاة ، والطريق المستقيم الموصل إلى الله تعالى.

وفي الحديث السادس ، يوضح الرسول ( ) : أن أهل بيته : ترجمان الكتاب ، والصورة الحيّة المتحركة لمنهج السماء. ولو لم يكن أمرهم هذا شأنه ، لما وصفهم الله تعالى بالمطهّرين من الرجس ، ولما أوجب مودتهم واقتفاء اثرهم.

ونحن ـ حين نستعرض أبعاد الأحاديث التي نطق بها الرسول ( ) مشيداً فيها بأهل بيته ـ فإنّنا لا نشمُّ أيّة رائحةٍ للعاطفة التي يدّعيها المرجفون ، فهو ـ مرّة ـ يلزم بحبّهم ، ـ ومرّة ـ ينهى عن إسخاطهم ، ـ وأُخرى ـ يأمر بإرضائهم ـ وثالثة ـ يصفهم بسفينة نوح ، ـ ورابعة ـ يصفهم بترجمان القرآن والحي . وهذه النعوت التي يطلقها الرسول لم تكن لتخرج ـ على الإطلاق ـ عن إيحاء الآيات الكريمة التي ألزمت بحبهم ، وأعلنت طهارتهم من كلّ دنس جاهلي ،

فما دام الله سبحانه قد جعل طاعة أهل البيت ( ) كسائر الفرائض والأحكام الشرعية

، فإنّ الرسول ( ) قد التزم بهذا التلقين السماوي ، لذا كانت أحاديثه غزيرة في هذا المضمار ، ولعلّه ( ) ما اهتم بأهل بيته هذا الإهتمام ولم يولهم هذه العناية المنقطعة النظير إلا لأنّه واثق من أنّ كرامة الأمة وسؤددها منوطتان باحتضان أهل البيت ( ) والسير وفقاً لمعالم منهجهم الإسلامي الرصين ، فأراد أن تردد الآفاق صدى أقواله لتوقد الأُمة إلى طاعة أهل البيت ( ) الذين يمثلون القادة المبدئيين الحقيقيين بعد محمد ( ) ، وعلى أيديهم تتحقّق أصالة هذا المنهج الإلهي وكرامة هذه الأمّة
ومجدها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) وعاظ السلاطين / الوردي.
(2) سورة الحشر / آية 7.
(3) سورة آل عمران آية / 31.
(4) سورة النجم / آية 3 ـ 6.


المصدر : كتاب / الزهراء / عبد الزهراء عثمان محمد

نسألكم الدعاء

توقيع نور العتره

اللهم بنورك أهتديت و بفضلك أستغنيت و بنعمتك أصبحت
و أمسيت هذة ذنوبى بين يديك أستغفرك منها و أتوب إليك
اللهم إنى أشهدك و أشهد جميع ملائكتك و أنبيائك ورسلك وسكان
سماوتك و أرضك وجميع أصناف خلقك
أن محمد و آل بيته الطيبين الطيبين الطاهرين هم نور الله الذى لا
يطفئ وفضل الله الذى لا ينقطع و نعمة الله التى لا تحصى
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً


إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc