بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع
فيها صلاة لا يقوى على عدها وإحصائها أحد غيرك
يااااااااالله
* لولا القرآن لبقي باب معرفة الله مغلقا إلى الأبد.
* كلما طبّقتم شيئاً من القرآن.. تفيأتم بظلّ لوائه الوارف..فلواء القرآن يختـلف عن ألوية الآخـرين..لواء القرآن هو العمل به.
* القرآن هو كتاب بناء الإنسان.. ورسالة الإسلام هي رسالة بناء الإنسان من جميع النواحي.
* إنّ القرآن هو الذي يهدينا إلى الأهداف السامية التي تطلبها ذواتنا -بالفطرة- ونحن نجهل ذلك.
* على المسلمين أن لا يغفلوا عن الأنس بالقرآن الكريم،هذه الصحيفة الإلهية,وكتاب الهداية،فكـلّ ما كان لدى المسلمين وما سيكون ليس سوى غيض من البركات الفياضة لهذا الكتاب المقدّس.
*اجعلوا من تدريس القرآن -بمختلف فنونه- ديناً لكم..وهدفاً سامياً تبغونه.
* لا تخلطوا بين القرآن المقدس والقانون الإسلامي المنجي..وبين المذاهب المنحرفة والخـاطئة التي ابتدعها الفكر البشري.
* ليس هناك رسالة أسمى من القرآن.
* المهم هو أن يعمل المسلمون بالإسلام والقرآن،فالإسلام ينطوي على كلّ المسائل المرتبطة بحياة البشر في الدنيا والآخرة،وفيه كلّ ما يرتبط بتكامل الإنسان وتربيته وقيمه.
* يجب أن يكون القرآن حاضراً في جميع شؤون حياتنا.
* إنّ القرآن مائدة افترسها الشرق والغرب..منذ نزول الوحي وحتى القيامة..فهو الكتاب الذي ينهل منه العامي والعالم والفيلسوف والعارف والفقيه على اختلاف مشاربهم.
* القرآن هو كتاب بناء الإنسان.. كتاب الإنسان المتحرك.. كتاب الآدمي الحق..والكتاب الذي يسير بالإنسان عبر مراحل حياته المختلفة بدءً من حياته هذه وإلى آخر الدنيا..بل وإلى آخر المراتب والمنازل.
* أعزائي الشبان...يا من عليكم تنعقد آمالي،احملوا القرآن بيد والسلاح باليد الأخرى،واستميتوا في الدفاع عن كرامتكم وشرفكم إلى درجة تسلبون الأعداء القدرة على التآمر عليكم.
* إن القرآن الكريم حق علينا وعلى جميع البشر،لذا فهو يستحق التضحية.
* إنّ مشكلة المسلمين الكبرى تتمثل في هجرهم القرآن،والانضواء تحت لواء الآخرين.
* إنّ كلّ ما نقدّمه في سبيل الله والقرآن،فخر لنا،نفتخر به،لأنه طريق الحق.
* القرآن هو ملاذنا جميعاً.
من كتاب الكلمات القصار
(للإمام الخميني قدس سره الشريف)
اللهم رب الزهراء بحق الزهراء وضلعها المكسور..
اشف صدر الزهراء وقلبها المغموم.. بظهور وليك
الآخذ بثأرها وثأر بنيها الحجة بن الحسن صلواتك
عليه وعلى آباه الطاهرين