اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
السلام عليكم
الأخ مؤمن الحق
هذه عدد من المصادر من كتب المخالفين تتحدث عن ايه المباهله ارجو بها ان اكون اجبتك عن الشطر الأول من تساؤلك
وفي خبرٍ رواه قرابة ( 140 ) مصدراً ومؤلَّفاً: عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص قال: قال معاوية لأبي: ما يمنعك أن تسبّ أبا تراب ؟ ( أي عليّاً صلوات الله عليه )، قال سعد: لثلاثٍ رويتُهنّ عن النبيّ صلَّى الله عليه وآله: لمّا نزلت آية المباهلة: تَعالَوا نَدْعُ أبناءَنا وأبناءَكُم.. أخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله بيد عليٍّ وفاطمة والحسن والحسين وقال: « هؤلاءِ أهلي » ( مسند أحمد بن حنبل 185:1، صحيح مسلم 119:2، صحيح الترمذي 171:13، السنن الكبرى للبيهقي 63:1، خصائص أمير المؤمنين للنَّسائي: 32 ـ ط التقدّم بمصر، مستدرك الحاكم النيسابوري الشافعي 108:3 ـ ط حيدرآباد الدكن بالهند، تذكرة خواصّ الأمّ لسبط ابن الجوزي: 22 ـ ط الغري، الرياض النضرة للمحبّ الطبري 88:2 ـ الخانچي بمصر، فرائد السمطين للجويني الشافعي.. وعشرات غيرها ).
• وفي كتاب ( ما نزل من القرآن في عليّ ) لأبي نُعَيم الأصفهاني أنّ الشعبي قال: قال جابر الأنصاريّ: « وأنْفُسَنا » رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وعليٌّ ، « أبناءَنا » الحسن والحسين عليهما السلام، « ونساءَنا » فاطمة .
وروى ( قصّة المباهلة ) أيضاً: الواحدي في ( أسباب نزول القرآن ) بإسناده عن عبدالله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه أحمد. ورواها ابن البَيِّع في ( معرفة علوم الحديث ) عن الكلبيّ، عن أبي صالح، عن عبدالله بن عبّاس. ورواها مسلم في ( الصحيح )، والترمذي في ( الجامع )، وأحمد بن حنبل في ( المسند ) وفي ( فضائل الصحابة ) أيضاً وابن بطّة في ( الإبانة )، وابن ماجة القزوينيّ في ( السنن ) وفي ( المسند )، والأشنهي في ( اعتقاد أهل السنّة )، والخرگوشي في ( شرف النبيّ صلّى الله عليه وآله ).
كذا رواها: محمّد بن إسحاق، وقتيبة بن سعيد، والحسن البصري، ومحمود الزمخشري، وابن جرير الطبري، والقاضي أبو يوسف، والقاضي المعتمَد أبو العبّاس. ورُوِيت أيضاً قصّة المباهلة عن: ابن عبّاس، وسعيد بن جبير، ومجاهد، وقتادة، والحسن، وأبي صالح، والشعبي، والكلبي، ومحمّد بن جعفر بن الزبير.
وأسند أبو الفرج الأصفهاني في ( الأغاني ) عن شهر بن حوشب، وعن عمر بن علي. وعن الكلبيّ، وعن أبي صالح وابن عبّاس، وعن الشعبي وعن الثمالي، وعن شريك وعن جابر الأنصاري، وعن أبي رافع، وعن الصادق والباقر وأمير المؤمنين عليٍّ . ( مناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب 142:3 ـ عنه: بحار الأنوار للشيخ المجلسي 343:21 / ح 13 ).
• وروى الشيخ المفيد أنّ المأمون قال يوماً للإمام الرضا : أخبِرْني بأكبر فضيلةٍ لأمير المؤمنين يَدُلّ عليها القرآن. فأجابه قائلاً: « فضيلته في المباهلة... فدعا رسولُ الله صلّى الله عليه وآله الحسنَ والحسين عليهما السلام فكانا ابنَيه، ودعا فاطمةَ فكانت في هذا الموضع نساءَه، ودعا أمير المؤمنين فكان نَفْسَه بِحُكم الله عزّوجلّ. وقد ثبت أنّه ليس أحدٌ من خَلْق الله سبحانه أجَلَّ من رسول الله صلّى الله عليه وآله وأفضل، فوجب أن لا يكونَ أحدٌ أفضلَ مِن نَفْس رسول الله صلّى الله عليه وآله بحُكم الله عزّوجلّ ». ( الفصول المختارة للسيّد الشريف المرتضى 38:1 ـ عنه: بحار الأنوار 350:10 / ح 10 ).
• وفي ( الإتحاف بحبّ الأشراف:54 ـ ط مصر ) روى الشيخ عبدالله بن محمّد الشبراوي المصري الشافعيّ أنّ موسى الكاظم دخل على هارون الرشيد، فسأله هارون: لِمَ زعمتُم أنّكم أقربُ إلى رسول الله منّا ؟ فقال الإمام الكاظم يسأله: « لو أنّ رسول الله حيٌّ إليك كريمتك، هل كنتَ تُجيبه ؟ » قال: سبحانَ الله! وكنتُ أفتخر بذلك على العرب والعجم. فقال : « لكنّه لا يَخطبُ إليّ، ولا أُزوّجه؛ لأنّه وَلَدَنا ولم يَلِدْكُم.
ثمّ سأله هارون الرشيد: لِمَ قلتم: إنّا ذريّة رسول الله، وجوّزتم للناس أن ينسبوكم إليه وأنتم بَنُو عليّ، وإنّما يُنسَب الرجل لأبيه ؟ فقال الإمام موسى الكاظم سلام الله عليه: « أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: ومِن ذُرّيَّتِه داودَ وسليمانَ وأيّوبَ ويُوسُفَ وموسى وهارونَ وكذلك نَجْزي المُحسِنين * وزكريّا ويَحيى وعيسى وإلياسَ كُلٌّ مِن الصالحين [ الأنعام:84، 85 ]. وليس لعيسى أب، وإنّما أُلْحِق بذريّة الأنبياء مِن قِبَل أُمّه؛ ولذلك أُلحِقْنا بذريّة النبيّ مِن قِبل أُمّنا فاطمة، قال تعالى: « فَمَن حاجَّك فيهِ مِن بَعدِ ما جاءَك مِن العِلمِ فَقُلْ تَعالَوا نَدْعُ أبناءَنا وأبناءَكم ونساءَنا ونساءَكم وأنفُسَنا وأنفُسَكُم »، ولم يَدْعُ عندَ مباهلة النصارى غيرَ عليٍّ وفاطمة، والحسنِ والحسينِ وهما الأبناء » ( روى هذا الخبرَ أيضاً: ابن حجر في الصواعق المحرقة: 121 ـ ط البابي بحلب، والقرماني في أخبار الدول: 123 ـ ط بغداد، والبدخشي في مفتاح النجا في مناقب آل العبا:174 من المخطوطة، والمناوي في الكواكب الدريّة 172:1 ـ ط الأزهريّة بمصر ).
• وفي ذكر مناقب الحسن والحسين عليهما السلام، وبيان معنى أهل البيت ومَن هُم، كتب الشبلنجيّ الشافعي في ( نور الأبصار في مناقب آل بيت النبيّ المختار:223 ): ويشهد للقول بأنّ أهل البيت هم: عليٌّ وفاطمةُ والحسن والحسين ما وقع منه صلّى الله عليه وآله حين أراد المباهلةَ هو ووفدُ نجران، كما ذكره المفسّرون في تفسير آية المباهلة وفي قوله تعالى: فَمَن حاجَّكَ فيهِ مِن بَعدِ ما جاءَك مِن العِلمِ فَقُلْ تَعالَوا نَدْعُ أبناءَنا وأبناءَكُم ونساءَنا ونساءَكُم وأنفُسَنا وأنفسَكُم ، قيل: أراد بالأبناء الحسنَ والحسين عليهما السلام، وبالنساء فاطمةَ ، وبالنفس نفسَه وعليّاً .
• وعن ابن جُرَيح في قوله تعالى: « إنَّ مَثَلَ عيسى عِندَ اللهِ كَمَثَلِ آدم.. » [ آل عمران:59 ] قال: بَلَغَنا أنّ نصارى نجران قَدِم وفدُهم على النبيّ صلّى الله عليه وآله المدينة، فيهم السيّد والعاقب... فأخذ النبيّ صلّى الله عليه وآله بيد عليٍّ والحسن والحسين ، وجعلوا فاطمة وراءهم، ثمّ قال: « هؤلاء أبناؤنا وأنفسُنا ونساؤنا، فهَلِمُّوا أنفسَكم وأبناءكم ونساءكم، ونجعل لعنةَ الله على الكاذبين ! ».
فأبى السيّد من المباهلة، فقالوا: نُصالحك. فصالحوه.. فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله: « والذي بيده نفسي، لو لاعَنُوني ما حالَ الحَولُ ومنهم بشرٌ إلاّ أهلك الله الكاذبين » ( فرائد السمطين للجويني الشافعي 205:2 / ح 485 ).
• وفي ( الكامل في التاريخ 200:1 ) كتب ابن الأثير الجَزَري حول وفد نجران: وأمّا نصارى نجران، فإنّهم أرسلوا العاقب والسيّد في نفرٍ إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وأرادوا مباهلته، فخرج رسول الله صلّى الله عليه وآله ومعه عليٌّ وفاطمة والحسن والحسين، فلمّا رأوهم قالوا: هذه وجوهٌ لو أقسَمَتْ على الله أن يُزيل الجبال لأزالتها! ولم يُباهِلوا، وصالحوه.
• وفي ( متشابه القرآن ومختلفه 33:2 ) كتب ابن شهرآشوب في ظلّ آية المباهلة: إجماع على أنّها نزلت في النبيّ صلّى الله عليه وآله وفي عليٍّ والحسن والحسين وفاطمة ، فاستدلّ أصحابنا على أنّ أمير المؤمنين أفضلُ الصحابة من وجهَين:
أحدهما ـ أنّ موضوع المباهلة لِيَتميَّز المُحِقُّ مِن المبطل، وذلك لا يَصحّ أن يُفعَل ( أي يُباهَل ) إلاّ بِمَن هو مأمون الباطن، مقطوعٌ على صحّة عقيدته، أفضلُ الناس عند الله تعالى، ولو أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وَجَد مَن يقوم مَقامَهم لَباهَلَ بهم، وهذا دالٌّ على فضلهم ونقص غيرهم.
والثاني ـ أنّه جعل مِثلَ نفسه في قوله: وأنفُسَنا ؛ لأنّه أراد بقوله أبناءَنا الحسنَ والحسين عليهما السلام، و نساءَنا فاطمةَ بلا خلاف...
• وفي ( جامع البيان في تفسير القرآن 211:3 ـ في ظلّ آية المباهلة ) كتب الطبريّ المؤرّخ المشهور صاحب ( تاريخ الأمم والملوك ): عن قتادة في ظلّ آية المباهلة قال: بلَغَنا أنّ نبيّ الله صلّى الله عليه وآله خرج ليلاً عن أهل نجران، فلمّا رأوه خرَجَ هابُوا وفَرِقُوا، فرجعوا!
قال قتادة: لمّا أراد النبيّ صلّى الله عليه وآله أهلَ نجران أخذ بيد الحسن والحسين عليهما السلام، وقال لفاطمة : إتْبَعينا. فلما رأى ذلك أعداءُ الله رجعوا.
• أمّا السيّد الشريف الرضيّ، فقد كتب في ( حقائق التأويل في متشابه التنزيل:330 ) في ذكر المباهلة: ومن شجون هذه المسألة ما حُكيَ عن القاسم بن سهل النوشجاني قال: كنتُ بين يَدَي المأمون في إيوان أبي مسلم بـ « مَرْو » وعليُّ بن موسى الرضا قاعدٌ عن يمينه، فقال لي المأمون: يا قاسم، أيُّ فضائل صاحبك أفضل ؟ فقلت: ليس شيءٌ منها أفضلَ من آية المباهلة؛ فإنّ الله سبحانه جعل نفسَ الله صلّى الله عليه وآله ونفسَ عليٍّ واحدة.
فقال لي: إن قال لك خصمك: إنّ الناس قد عرفوا الأبناءَ في هذه الآية والنساء هم: الحسن والحسين وفاطمة، وأمّا الأنفس فهي نفسُ رسول الله وحدَه، بأيّ شيءٍ تُجيبه ؟ قال النوشجاني: فأظْلَمَ علَيَّ ما بينَه وبيني، وأمسكتُ لا أهتدي بحُجّة! فقال المأمون للرضا : ما تقول فيها يا ابا الحسن ؟ فقال: « في هذا شيءٌ لا مذهبَ عنه »، قال: وما هو ؟ قال:
« هو أنّه رسول الله صلّى الله عليه وآله داعٍ، ولذلك قال الله سبحانه: قُلْ تَعالَوا نَدْعُ أبناءَنا وأبناءَكُم ، والداعي لا يدعو نفسَه، إنّما يدعو غيرَه، فلمّا دعا الأبناءَ والنساءَ ولم يَصِحَّ أن يدعوَ نفسه، لم يَصِحَّ أن يتوجّه دعاءُ الأنفس إلاّ إلى عليّ بن أبي طالب ؛ إذ لم يكن بحضرته ـ بعدَ مَن ذكَرْنا ـ غيرُه ممّن يجوز توجّهُ دعاء الأنفس إليه، ولو لم يكن ذلك كذلك لَبطَلَ معنى الآية ».
قال النوشجاني: فانجَلى عن بصري، وأمسك المأمون قليلاً ثمّ قال له: « يا أبا الحسن، إذا أُصيب الصواب، انقطع الجواب.
• وأمّا الحاكم النَّيسابوريّ الشافعي، فقد قال في كتابه ( معرفة علوم الحديث:50 ): وقد تواترت الأخبار في التفاسير عن عبدالله بن عبّاس وغيره: أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله أخَذَ يومَ المباهلة بيد عليٍّ وحسنٍ وحسينٍ ، وجعلوا فاطمة وراءهم، ثمّ قال: « هؤلاء أبناؤُنا وأنفسُنا ونساؤنا، فهَلِمُّوا أنفسَكم وأبناءَكم ونساءكم، ثمّ نبتهل، فنجعل لعنة الله على الكاذبين! ».
توقيع رياض ابو طالب
وبأرحام الزواكي كنت أشدو يا علي
لبن الأثداء فيه كم جرى حب علي
حجر أمي ومهادي فيهما دفؤ علي
كلما أرعت تنادي يا امامي يا علي
علمتني يا صغيري لا تدع حب علي
في احتضاري وبقبري سوف أدعو يا علي
سجروا النار لغيري أنا من حزب علي
لن تذوق النار لحمي أحرق الذنب علي
لو كشفتم عن ضلوعي لرأيتم يا علي
نحتت في القلب كي لا يبتغى إلا علي
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
شروط مرجع التقليد
1 لا يكفي مجرد القدرة على الاستنباط والاجتهاد في جواز أخذ الدين وأحكامه من شخص، بل لابد ان تتوفر فيه الشروط التالية - بالإضافة الى الاجتهاد-:
ألف: البلوغ.
باء: العقل.
جيم: الايمان.
دال: العدالة.
هاء: الرجولة (الذكورة).
واو: الحياة.
زاء: طهارة المولد، أي أن لا يكون ولد زنا.
2- لا يشترط أن يكون المجتهد مجتهداً في جميع الفقه، بل يجوز تقليد المتجزّئ ( وهو المجتهد في بعض أحكام الفقه وليس كلها جميعاً) تقليده فيما استنبط من احكام الشرع، ولكنه لا يصلح لمنصب المرجعية العامة لحاجتها الى الاستنباط في كل المسائل.
3- العدالة عبارة عن: روح التقوى وروح الإيمان، والشاهد على توفرها في الإنسان هو تمسكه بحدود الله وأحكامه جميعاً، ويمكن معرفة ذلك عن طريق حُسن الظاهر الكاشف عرفاً عن الواقع.
وتعني العدالة فيما تعني: أن لا يكون المجتهد متكالباً على الدنيا مجدّاً في الحصول على حطامها.
4- إذا فقد المجتهد أحد الشروط المذكورة (كالعقل أو العدالة مثلاً) وجب على المقلِّد العدول عنه إلى مجتهد آخر جامع للشرائط.
5- على المكلف أن يعلم بفراغ ذمته، أي أنه قد عمل بما يجب عليه شرعاً سواء عن طريق العلم بتفاصيل وأجزاء العبادات وشرائطها وموانعها ومقدماتها وأحكام المعاملات والعقود، أو عن طريق متابعة شخص عارف بالحكم موثوق في العمل كالحاج الذي يتبع مرشد الحملة دون معرفة بتفاصيل أعمال وواجبات الحج مسبقاً.
6- التقليد واجب على غير المجتهد في الواجبات والمحرمات. أما المستحبات والمكروهات فلا يجب فيها التقليد، بل يكفي أن يتأكد المؤمن أنها ليست واجبات أو محرمات، فإذا عمل بها بعدئذ رجاء الثواب كفى، ويكفي كذلك الرجوع الى كتب الأدعية والآداب التي كتبها الموثوقون من علمائنا.
أما في الأمور العادية فيجب أن يتأكد أنها ليست مخالفة للشرع.
7- إذا قلَّد مجتهداً، ثم شك في كونه جامعاً لشرائط التقليد، فإن كان الشك في بقاء الشروط واستمرارها فيكفيه اليقين السابق بها، حيث يعتبر الشروط باقية ما لم يتأكد - بدليل شرعي - انها زالت، أما إذا كان الشك في أصل توافر الشروط فيه، فعليه الفحص والتحقيق في أمر تقليده اما أعماله السابقة فهي صحيحة إن شاء الله.
8- إذا مضت على بلوغه فترة من الوقت، ثم شك بعد ذلك: هل كانت أعماله حتى الآن عن تقليد صحيح أم لا؟ بَنى على صحة أعماله السابقة، إلا أن عليه التأكد من صحة تقليده من الآن فصاعداً.
9- يجوز التبعيض في التقليد، أي أن يأخذ أحكام العبادات مثلاً من مجتهد، وأحكام المعاملات من مجتهد آخر، وهكذا..
10- إذا أخطأ شخص في نقل فتوى المجتهد للآخرين، يجب عليه إعلامهم بذلك، كما يجب على المجتهد الإعلام فيما إذا أخطأ في بيان فتواه.
توقيع رياض ابو طالب
وبأرحام الزواكي كنت أشدو يا علي
لبن الأثداء فيه كم جرى حب علي
حجر أمي ومهادي فيهما دفؤ علي
كلما أرعت تنادي يا امامي يا علي
علمتني يا صغيري لا تدع حب علي
في احتضاري وبقبري سوف أدعو يا علي
سجروا النار لغيري أنا من حزب علي
لن تذوق النار لحمي أحرق الذنب علي
لو كشفتم عن ضلوعي لرأيتم يا علي
نحتت في القلب كي لا يبتغى إلا علي
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسمه تعالى
رائع يا غالي احسنتم
استفدت منكم كثيرا ونحن ايتام ال محمد في تونس نعاني الكثير من الاهل والمجتمع
والسبب لاننا قلنا ان علي ع ولي الله وحجة على الخلق بعد الرسول الاكرم
والسلام
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن الحق
بسمه تعالى
رائع يا غالي احسنتم
استفدت منكم كثيرا ونحن ايتام ال محمد في تونس نعاني الكثير من الاهل والمجتمع
والسبب لاننا قلنا ان علي ع ولي الله وحجة على الخلق بعد الرسول الاكرم
والسلام
السلام عليكم
اهلا بك اخي الكريم
واي استفسار انا وجميع الإخوهفي هذا المنتدى الولائي بالخدمه
توقيع رياض ابو طالب
وبأرحام الزواكي كنت أشدو يا علي
لبن الأثداء فيه كم جرى حب علي
حجر أمي ومهادي فيهما دفؤ علي
كلما أرعت تنادي يا امامي يا علي
علمتني يا صغيري لا تدع حب علي
في احتضاري وبقبري سوف أدعو يا علي
سجروا النار لغيري أنا من حزب علي
لن تذوق النار لحمي أحرق الذنب علي
لو كشفتم عن ضلوعي لرأيتم يا علي
نحتت في القلب كي لا يبتغى إلا علي