اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من فضائل سورة القدر
1- عن أبي بن كعب عن النبي ( وسلّم) من قرأها أعطي من الأجر كمن صام رمضان و أحيا ليلة القدر .
عن الحسين بن أبي العلاء عن أبي عبد الله () قال ( من قرأ إنا أنزلناه في فريضة من الفرائض نادى مناد يا عبد الله قد غفر لك ما مضى فاستأنف العمل
. وفي ثواب الأعمال: أبي رحمه الله عن سعد بن عبدالله عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن سيف بن عميرة عن رجل عن أبي جعفر () قال (من قرأ إنا أنزلناه بجهر كان كشاهر سيفه في سبيل الله و من قرأها سرا كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله و من قرأها عشر مرات مرت على نحو ألف ذنب من ذنوبه) . (1)
2- ما رواه السيد علي بن طاووس في فلاح السائل( أن من قرأ [سورة] القدر عند زوال الشمس مائة مرة رأى النبي في منامه)
3- ما رواه الكفعمي عن الصادق أنه قال: (من قرء سورة القدر بعد صلاة الزوال وقبل الظهر، إحدى وعشرين مرة، لم يمت حتى يرى النبي ) .
4-من كتاب طريق النجاة لابن الحداد العاملي باسناده عن أبي جعفر الجواد قال: (من قرأ سورة القدر في صلاة رفعت في عليين مقبولة مضاعفة ومن قرأها ثم دعا رفع دعاؤه إلى اللوح المحفوظ مستجابا)
5- عن الصادق عن أبيه الباقر (أنه من قرأ القدر بعد الصبح عشرا وحين تزول الشمس عشرا، وبعد العصر عشرا أتعب ألفي كاتب ثلاثين سنه.
وعن الباقر ما قرأها عبد سبع مرات بعد طلوع الفجر إلا صلى عليه سبعون صفا من الملائكة سبعين صلاة وترحموا عليه سبعين رحمة
وذكر الشيخ عز الدين الحسن بن ناصر الحداد العاملي في كتابه طريق النجاة قال: روي عن الامام أبي جعفر الثاني (أنه من قرء سورة القدر في كل يوم وليلة ستا وسبعين مرة خلق الله تعالى له ألف ملك يكتبون ثوابها ستة وثلاثين ألف عام، ويضاعف الله تعالى استغفارهم له ألفي سنة ألف مرة، وتوظيف ذلك في سبعة أوقات: بعد طلوع الفجر قبل صلاة الغداة تقرء سبعا، وبعد صلاة الغداة عشرا، وإذا زالت الشمس قبل النافلة)
6- من كتاب طريق النجاة لابن الحداد العاملي باسناده عن أبي جعفر الثاني (من قرأ سورة القدر في كل يوم وليلة ستا " وسبعين مرة خلق الله تعالى له ألف ملك يكتبون ثوابها ستة وثلاثين ألف عام)
7- عن الباقر : (من قرء سورة القدر إحدى عشر مرة حين ينام خلق الله له نورا " سعته سعة الهواء عرضا " وطولا " ممتدا " من قرار الهواء إلى حجب النور، فوق العرش في كل درجة منه ألف ملك، ولكل ملك ألف لسان، لكل لسان الف لغة، يستغفرون لقاريها إلى زوال الليل ثم يضع الله تعالى ذلك النور في جسد قاريها إلى يوم القيامة .
وعنه : (من قرأها حين ينام ويستيقظ ملأ اللوح المحفوظ ثوابه. وعنه : من قرأها مائة مرة في ليلة رأى الجنة قبل أن يصبح)
8-عن الباقر (من قرأ سورة القدر ألف مرة يوم الاثنين وألف مرة يوم الخميس. خلق الله تعالى منها ملكا يدعى القوي راحته أكبر من سبع سموات وسبع أرضين، وخلق في جسده في موضع كل ذرة شعرة وخلق في كل شعرة ألف لسان ينطق كل لسان بقوة الثقلين، يستغفرون لقائلها، و يضاعف الله تعالى مع استغفارهم ألفي ألف مرة )
9- روي عن الكاظم قال: (إن لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته يعطي كل عبد منها ما شاء فمن قرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر بعد العصر يوم الجمعة، مائة مرة، وهب الله له تلك الالف ومثلها(مفاتيح الجنان ص102)
عنه (أنه سمع بعض آبائه رجلا يقرأ إنا أنزلناه، فقال صدق وغفر له)
10- عن أبي عبد الله وأوصى أصحابه وأولياءه: (من كان به علة فليأخذ قُلَّة (10) جديدة، وليجعل فيها الماء وليستقي الماء بنفسه،وليقرأ على الماء سورة إنا أنزلناه على الترتيل ثلاثين مرة، ثم ليشرب من ذلك الماء، وليتوضأ، وليمسح به، وكلما نقص زاد فيه فانه لا يظهر ذلك ثلاثة أيام إلا ويعافيه الله تعالى من ذلك الداء)
11- عن سهل بن زياد، عن منصور بن العباس، عن إسماعيل بن سهل قال: كتبت إلى أبي جعفر أني قد لزمني دين فادح، فكتب: (أكثر من الاستغفار ورطب لسانك بقراءة إنا أنزلناه.
وفي عدة الداعي: قراءة إنا أنزلناه في ليلة القدر، على ما يدخر ويخبى حرزله وردت بذلك الرواية عنهم ( من أخذ قدحا وجعل فيه ماء وقرأ فيه إنا أنزلناه خمسا وثلاثين مرة، ورش ذلك الماء على ثوبه، لم يزل في سعة حتى يبلى ذلك الثوب
وذكرالشيخ عباس القمي في كتاب مفاتيح الجنان –الباقيات الصالحات فيما اوردة عن الشيخ تقي الدين ابراهيم بن علي الحسن بن محمد بن صالح العاملي الكفعمي رحمه الله حيث
قال الكفعمي في بعض كتب أدعيته(المصباح )
ذكر الشيخ عز الدين الحسن بن ناصر بن إبراهيم الحداد العاملي في كتابه طريق النجاة عن الجواد أنه من قرأ سورة القدر في كل يوم وليلة ستا وسبعين مرة، خلق الله له ألف ملك يكتبون ثوابها ستة وثلاثين ألف عام، ويضاعف الله استغفارهم له ألفي سنة ألف مرة.)
وتوظيف ذلك في سبعة أوقات:
الاول بعد طلوع الفجر، وقبل صلاة الصبح سبعا ليصلي عليه الملائكة ستة أيام
. الثاني بعد صلاة الغداة عشرا ليكون في ضمان الله إلى المساء.
الثالث إذا زالت الشمس قبل النافلة عشرا لينظر الله إليه ويفتح له أبواب السماء.
الرابع بعد نوافل الزوال إحدى وعشرين، ليخلق الله تعالى له منها بيتا طوله ثمانون ذراعا، وكذا عرضه وستون ذراعا سمكه، وحشوه ملائكة يستغفرون له إلى يوم القيامة ويضاعف الله استغفار هم ألفي سنة ألف مرة.
الخامس بعد العصر عشرا لتمرعلى مثل أعمال الخلايق يوما.
السادس بعد العشاء سبعا ليكون في ضمان الله إلى أن يصبح.
السابع حين يأوى إلى فراشه إحدى عشر ليخلق الله له منها ملكا راحته أكبر من سبع سماوات وسبع أرضين، في موضع كل ذرة من جسده شعرة ينطق كل شعرة بقوة الثقلين يستغفرون لقارئها إلى يوم القيامة.
وعن الصادق (النور الذي يسعى بين يدي المؤمنين يوم القيامة نور إنا أنزلناه(.
وروى الشيخ في متهجده قراءتها بعد نافلة الليل ثلاثا ويوم الجمعة بعد العصر يستغفر الله سبعين مرة ثم يقرأها عشرا فيكون أو قاتها تسعة. هذا ما آخر تلخص من كتاب طريق النجاة.
قلت: وذكر ابن فهد رحمه الله في عدته قراءتها في الثلث الاخير من ليلة الجمعة خمس عشرة، فمن قرأها كذلك ثم دعا استجيب له.
المصدر كتاب مبتغى مرام الذاكرين في فضائل سورة القدر
آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 28-Oct-2010 الساعة 06:49 PM.
سبب آخر: تكبير حجم الخط وترتيب تسلسل الارقام
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
ومن فضائل سورة القدر من مصباح الكفعمي
عن الصادق من قرأها جهراً كان كالشاهر سيفه في سبيل الله ومن قرأها سرا كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله ومن قرأها عشرا ً غفر الله له الف ذنب .
شكرا اخي الفاضل بوركت يمناك