اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
إذا كنت تشعرين بالعطش، لا تشربي الماء بل الشاي. فالمشروب الساخن الأكثر شعبية حول العالم، يعوّض كلّ السوائل المفقودة من الجسم، إلى حانب فوائده الصحيّة الكثيرة. وقالت أخصائية التغذية البريطانيّة كاري روكستن في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية، "بي بي سي" أنّ "شرب الشاي كشرب الماء. فالأخير ضروري لتعويض السوائل، لكن الشاي يعوض تلك السوائل ويحوي مواداً مضادة للأكسدة أيضاً".
ومن مزايا المواد المضادة للأكسدة، خفض الضرر الذي يلحقه نمط الحياة العصرية بالخلايا، إضافةً إلى الحماية من النوبات القلبية وبعض أنواع السرطان. وذكرت "بي بي سي" أنّ الباحثين وجدوا دليلاً واضحاً على أن شرب بين ثلاثة إلى أربعة أكوابشاي يومياً يمكن أن يؤدي إلى تجنب النوبات القلبية.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
أختي الأمل شكرا لك للمعلومات المفيدة
إسمحي لي أن أزيد شيئا ..إن الشاي برغم غنائه بال anti oxidants وهذه المواد تمنع مشاكل القلب..وتقلص الشرايين..وتحمي الخلايا من اي مادة سامة ..لكن الشاي يحتوي أيضا على ما يسمى ب poly phenols وهذه المادة تمنع إمتصاص ال vitamins و ال minerals لهذا و كما هو شائع أنه من الأفضل أن ننتظر بعد الأكل ساعة أو ساعتين لشرب الشاي ..حسب نوع الأكل المتواجد بالوجبة..وخاصة اذا كان الطعام يحتوي على الحديد فهذه المادة التي يتكون منها الشاي تؤثر كثيرا على نسبة الحديد لأنها تتنافس مع الحديد على ال absorption by cells
شكرا لمعلوماتك أختي العزيزة..ننتظر الجديد..
يا رقية مددي..
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين
شكراً لك alamal على هذه الفسحة الظريفة فالشاي من المنبهات التي تزيد من تركيز المخ وقدرته الإستعابية وخاصة الشاي العراقي المخدر لا يعلى عليه وغذا أعتاد الإنسان على تناوله في أوقات معينة فيت البيت أو العمل فإنه لا يستغني عنه أبداً وأنا بالنسبة لي الشاي ضرورة لا غنى عنها أبداً
نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا
توقيع سليلة حيدرة الكرار
تركت الخلق طـراً في هـواك
وأيتمت العيــال لــكي أراك
فلـو قطعتني في الحب إربــا
لمـا مـال الفــؤاد إلى سواك
آخر تعديل بواسطة سليلة حيدرة الكرار ، 26-Jan-2011 الساعة 04:46 PM.