اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رجاء معطر بكل احترامي اليكم داعيا الباري عز وجل ان يوفقكم الى كل خير رجائي هو ان تثبت مقتل الامام الحسين بصوت المرحوم عبد الزهرة الكعبي ويبقى دائما في الصفحة الرئيسية اي المشاركة الجديدة طيلة محرم وصفر لكم كل الشكر جعلنا الله واياكم من خدام الامام الحسين
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
الاخ الفاضل حيدر رضا ان شاء الله سابحث عن المصرع كاملا لشيخ قراء المصرع الشيخ عبد الزهرة الكعبي رحمه الله وأعلى مقامه وسنحاول وضعه في الصفحة الرئيسية
بخدمتكم
وعظم الله اجوركم مسبقا بمصابنا بسيد الشهداء صلوات الله عليه وعلى أهل بيته والمستشهدين بين يديه لعن الله ظالميهم وقاتليهم
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
سلام عليكم وعظم الله اجورنا واجوركم بستشهاد الامام الحسين الاخت الفاضلة جزاكم الله خيرا لم اجد مقتل الامام الحسين وها نحن في محرم الحزن والالم راجيا من الله ان لا تنسون طلبنا واتمن ان يكون على صيغة الام بي ثي لكم الاجر والثواب
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
صل الله عليك ياابا عبدالله صل الله عليك ياابا عبد الله صل الله عليك ياابا عبدالله لعن الله من قتلك عظم الله اجورنا واجوركم اخواني اخواتي من الاعضاء والزوار جعلنا الله واياكم من المعزين لسيدي ومولاي صاحب الزمان رجائي اسمعوا مقتل الحسين بصوت عبد الزهره الكعبي رحمة الله عليه وهدوا ثواب الاستماع الى سيدي ارواحنا له الفداء صاحب الزمان
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
عظم الله اجوركم اخي ان شاء اللهيستمع من يشاء من هنا
وسنضع المصرع نهار غد الى المساء
عظم الله اجوركم ونتقدم الى مولانا صاحب العصر والزمان بالتعزية ونبلغه سلامنا وهو اعلم بلوعة قلوب مواليه بمصاب جده الحسين ونطلب منع التوجه لله بتعجيل فرجه ليطهر الارض من اعداء الله ورسوله واوصياؤه صلوات الله عليه
سيدي ضاقت الصدور بنا فعجل على ظهورك بحق اجدادك وارفع راية الثار ... غدا مصيبة مامثلها في الاكوان مصيبة تخجل الانامل ان تكتب كلمات لكننا نبكي جميعا بعيون دموعها حارقة وقلوب تقطر دما
الا ليتنا كنا دون الحسين واولاده واهل بيته ودون حرائر ومخدرات المصطفى صلوات الله عليهم نهبا للسيوف وتحت اقدام الخيول
اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ،اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ.اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً