ان الاقرار بولايه فاطمه و ابنائها المعصومين من شروط التوحيد
بتاريخ : 08-May-2009 الساعة : 12:58 AM
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم ولا سيما الوهابية .
ملعون من شب الحطب على باب بنت النبي.
ان الاقرار بولايه فاطمه و ابنائها المعصومين من شروط التوحيد
محمد بن موسى بن المتوكل، عن على بن ابراهيم عن ابيه، عن يوسف بن عقيل، عن اسحاق بن راهويه قال: لما وافى ابوالحسن الرضا بنيسابور و اراد ان يرحل منها الى المامون اجتمع اليه اصحاب الحديث فقالوا: يابن رسول الله! ترحل عنا و لا تحدثنا بحديث فنستفيده منك.
و قد كان قعد فى العمل عماريه، فاطلع رأسه و قال: سمعت ابى موسى بن جعفر يقول: سمعت ابى جعفر بن محمد يقول: سمعت ابى محمد بن على يقول: (خاص بمواقع الميزان )سمعت ابى على بن الحسين يقول: سمعت ابى الحسين بن على يقول: سمعت ابى اميرالمومنين على بن ابى طالب يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقول: سمعت جبرئيل يقول: سمعت الله جل جلاله يقول:
لا اله اله الله حصنى، فمن دخل حصنى امن من عذابى.
فلما مرت الراحله نادانا: بشروطها، و انا فى شروطها.
و رواه فى «ثواب الاعمال» و فى كتاب «التوحيد» و فى «عيون الاخبار» و فى «معانى الاخبار» ايضا بسند واحد عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن ابى الحسين محمد بن جعفر الاسدى، عن محمد بن الحسين الصوفى، عن يوسف بن عقيل، الخبر.
و قال فى «عيون الاخبار» و فى كتاب «التوحيد» بعد ايراد هذا الحديث: يعنى من شروطها الاقرار للرضا بانه امام من قبل الله على العباد مفترض
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
واية المباهلة كافية في حق الخمسة
اخي الكريم ان الذي يوحد الله ولكن لايقر يالنبوة هل يكون ايمانه كاملا ؟؟
ثم ان فاطمة صلوات الله عليها الم تكن تحت الكساء وهذا دليل كافي إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطهِيراً ) الأحزاب : 33
وفي المباهلة وهي بنت الرسول ونفسه صلوات الله عليهم جميعا فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعدِ مَا جَاءَكَ مِنَ العِلمِ فَقُلْ تَعَالُوا نَدْعُ أَبنَاءَنَا وَأَبنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُم وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُم ثُمَّ نَبْتَهِلُ فَنَجْعَلُ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الكَاذِبِينَ ) آل عمران : 61 .
وانشاء الله تبقى كل الاسئلة مع الاخت حياة لعلاب في بين السائل والمجيب