اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
أنت من يقفز من موضوع لآخر تثبت...انت طلبت السند ثم الرواة الثقات و...و...طلبت الضابطة فماذا تريد يليس ينك تريد التاكد من صدور رواية الوصية!!!!!!!!!!!!!!
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
أسرد عليك بعضاً من أحاديث أهل البيت (ع) بخصوص منهجك لتكتمل الصورة : عن سفيان بن السمط قال : ( قلت : لأبي عبدالله (ع) جعلت فداك يأتينا الرجل من قبلكم يُعرف بالكذب فيحدث بالحديث فنبشعه ، فقال (ع) يقول لك أني قلت الليل إنه نهار والنهار إنه ليل قلت : لا ، قال (ع) فأن قال لك هذا أني قلته فلا تكذب به فأنك إنما تكذبني ) [بصائر الدرجات الحسن بن سليمان الحلي ص76] .
وعن أبي عبدالله (ع) قال : ( لا تكذبوا بحديث أتاكم به أحد فأنكم لا تدرون لعله من الحق فتكذبون الله فوق عرشه ) [البحار ج1 ص128] .
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
وعن أبي عبيدة الحذاء قال : سمعت أبا جعفر (ع) يقول : ( والله إن أحب أصحابي إلي أورعهم وأكتمهم لحديثنا وإن أسوأهم عندي حالاً وأمقتهم الذي إذا سمع الحديث يُنسب إلينا ويُروى عنا فلم يقبله واشمأز منه وجحده وكفر من دان به وهو لا يدري لعل الحديث من عندنا خرج وإلينا أسند فيكون بذلك خارجاً عن ولايتنا ) . [الوسائل ج3 باب القضاء ص419]
وعن أبي بصير عن أبي جعفر(ع) أو عن أبي عبد الله (ع) قال : ( سمعته يقول : لاتكذبوا الحديث أتاكم به مرجيء ولا قدري ولاخارجي نسبه إلينا فأنكم لاتدرون لعله شئ من الحق فتكذبون الله فوق عرشه ) [بصائر الدرجات ص77 . البحار ج1 ص129
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجر اليماني
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلم تسليما
تريد التأكد من صحة صدور الرواية عن أهل البيت (ع) ، وتنتهج لأجل هذه الغاية منهجاً يعتمد على التحقق من وثاقة الرواة .
- ولكن ألا ترى أن هذا المنهج لا يحقق المطلوب ، بمعنى إنك تستهدف التأكد من صحة صدور الرواية ، ولكن منهجك الذي يقف عند التحقق من وثاقة الرواة – أي كونهم ثقاة لا يكذبون – لا يمكّنك من الوصول الى النتيجة لأن التأكد من وثاقة الرواة لا يعني إننا قد تأكدنا من صحة صدور الرواية ، فالراوي الثقة يمكن أن يخطأ في النقل ، و يمكن أن ينسى ، و يمكن أن تجري عليه غيرها من الآفات ، فيحدث تغيير في الرواية ، وبالنتيجة فإن التحقق من وثاقة الراوي لا يعني إننا قد تأكدنا من صدور الرواية فقد يصلنا من الثقة مضمون غير صحيح ، فهذا المنهج فاشل إذن .
ها ياحجر
الان اوقعت نفسك في مطب لا خلاص لك منه
فانت قلت يمكن للراوي ان يخطا ويمكن ان ينسى
فكيف تقولون ان الروايات كلها صحيحة كيف
اين هذا الكلام من قولكم كل الروايات صحيحة ولا يجوز رد روايات اهل البيت
لكن الان تبين ان الراوي قد يخطي او قد ينسى
وازيدك قد يكذب
وازيدك قد ينحرف
اذا ليس كل الروايات صحيحة ومنها رواية الوصية ليست صحيحة وهذا ما اريده منذ يومين
فلماذا هذه الاطالة
الا ترى اننا توصلنا لهذه النتيجة العقلية بالدليل العقلي فكيف تنفوه
الاترى ان قولك قدواحتمال وممكن
هذا من المتشابهات
الاترى ان قولك قد واحتمال وممكن هو دليل عقلي وهو باطل فكيف تبني فكرك على الباطل
اذا كان الراوي ممكن ان يخطا او ينسى فلا بد من وجود ضابطة وضعها اهل البيت لنعرف من خلالها صحة الروايات حيث من الممكن ان تكون رواية الوصية وضعها احدهم او نسيها احدهم وان تفاصيلها غير ذلك
هذه الضابطة تسمى علم الرجال وهي مما انكرتموه
اريد ان اعرف ان انكرتموه فكيكف نفرق بين الروايت التي ينسى فيها الروات من الروايات الموثوقة
حتى يتسنى للامام احمد ان يلقي حجة تامة بالغة على المراجع وتكون حجته ليست متشابهة
ولو كان الامر كما تقول
1- علم الرجال باطل
2- ممكن للراوي ان ينسى ويتوهم ويكذب ويغفل
3- لاتوجد ضابطة تعرفنا رواية الوصية من اي صنف وهل هي تامة ام لا ام منسية ونتجت عن غفلة وسهو
4- نفس الكلام مع رواية الاجتهاد والتقليد
5- اذا ينتج عنه لخبطة وضيا وتوهان ولا توجد ضابطة للتفريق بين هل احمد الحسن حق ام المراجع حق فكلاهما يعتمدان على روايات تحتمل الصحة والخطا
ولا يوجد ضابطة وعلم يمكننا من التمييز بينهما
فكيف نميز اخبرني
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجر اليماني
أسرد عليك بعضاً من أحاديث أهل البيت (ع) بخصوص منهجك لتكتمل الصورة : عن سفيان بن السمط قال : ( قلت : لأبي عبدالله (ع) جعلت فداك يأتينا الرجل من قبلكم يُعرف بالكذب فيحدث بالحديث فنبشعه ، فقال (ع) يقول لك أني قلت الليل إنه نهار والنهار إنه ليل قلت : لا ، قال (ع) فأن قال لك هذا أني قلته فلا تكذب به فأنك إنما تكذبني ) [بصائر الدرجات الحسن بن سليمان الحلي ص76] .
وعن أبي عبدالله (ع) قال : ( لا تكذبوا بحديث أتاكم به أحد فأنكم لا تدرون لعله من الحق فتكذبون الله فوق عرشه ) [البحار ج1 ص128] .
اذا انتم كذبتم اهل البيت بتكذيبكم
لروايات الاجتهاد والتقليد وغيرها مما لايناسب معتقدكم