اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اخي العزيز ما نقلته عن موسوعة السيد الشهيد وهو(في الجزء الثاني من موسوعته المهدوية (تأريخ الغيبة الكبرى ص145- 146)، ينقل السيد الصدر الرسالة الموجهة من الإمام المهدي (ع) الى الشيخ المفيد ، أنقل منها الفقرة الآتية: (... أنّا غير مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم، ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء واصطلمكم الأعداء ... الخ). هذه الفقرة من الرسالة الشريفة تنص بوضوح على أن مراعاة الإمام المهدي (ع)، وذكره الدائم لشيعته هما السبب في عدم نزول اللأواء، وعدم تمكن الأعداء من إلحاق الأذى بهم (واصطلمكم الأعداء). ولو نظرنا الآن الى واقع الشيعة لرأينا بوضوح أنهم في حال لا يُحسدون عليها، بل هم في أسوء حال
اقول هذا لا تنقض به على بحثي لاني لم اقل الامام يتخلى عن الشيعة بل قلت الشيعة تتخلى عن الامام او ترفض الامام والدليل الحسين وبعد ان قتل اكثر اصحابه واهل بيته اجهش بالبكاء فسألوه لماذا البكاء هل انك تبكي خوفا او تبكي على اصحابك واهل بيتك فقال لا ولكن ابكي لان هؤلاء سيدخلون النار بسببي فهل يعني هذا ان جيش بني امية لم يتخلوا عن الحسين والجواب انهم تخلوا عنه وحاربوه وقتلوه ولكنه يبكي عليهم
اخي العزير الامام المهدي كذلك نفس ما فعله جده هو يرعى الشيعة والكن الشيعة هي التي تنكره وتحاربه
اذن ما استشهدت به للنقض غير تام
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
والسلام عليكم ورحالسلام عليكم ورحمة وبركاته
اخي العزيز ان ما ناقشت به بحثي هو يؤيد ويؤكد البحث وان جميع الروايات التي ذكرتها وهي نقلا من مناقشتك كالآتي(عن الإمام الباقر (ع)، إنه قال: (إن حديثكم هذا لتشمئز منه قلوب الرجال، فانبذوه إليهم نبذاً، فمن أقرّ به فزيدوه، ومن أنكر فذروه، إنه لابد من أن تكون فتنة يسقط فيها كل بطانة و وليجة حتى يسقط فيها من يشق الشعرة بشعرتين، حتى لا يبقى إلا نحن وشيعتنا) (غيبة النعماني 210).
لتُميزنّ، والله لتُمحصنّ حتى لا يبقى منكم إلا الأقل، وصعّر كفه) (غيبة النعماني 215). ولنقرأ كذلك هذا الحديث الوارد عن الإمام الرضا (ع): (والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تُمحّصوا وتُميّزوا، وحتى لا يبقى منكم إلا الأندر فالأندر) (غيبة النعماني 216).
الدقة فانظروا في هذا الحديث الوارد عن الصادق (ع)، حين سأله بعض أصحابه قائلاً: (جعلت فداك، إني والله أحبك، وأحب من يحبك، يا سيدي ما أكثر شيعتكم. فقال له: اذكرهم. فقال: كثير, فقال: تُحصيهم؟ فقال: هم أكثر من ذلك. فقال أبو عبدالله (ع): أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة وبضعة عشر كان الذي تريدون... فقلت: فكيف أصنع بهذه الشيعة المختلفة الذين يقولون إنهم يتشيعون؟ فقال (ع): فيهم التمييز، وفيهم التمحيص، وفيهم التبديل، يأتي عليهم سنون تفنيهم، وسيف يقتلهم، واختلاف يبددهم... الخ) (غيبة النعماني 210- 211).
وأما الأعداد الغفيرة التي تدّعي التشيع فإن الغربال سيُسقطهم حتماً.
وفي حديث آخر يرويه أبو بصير عن الإمام الصادق (ع): (قال أبو عبدالله (ع): لا يخرج القائم حتى يكون تكملة الحلقة. قلت: وكم تكملة الحلقة؟ قال: عشرة آلاف...) (غيبة النعماني320). إذن جيش القائم هم هؤلاء الـ(313+10000).
ويؤكد هذا قوله (ع): (أما لو كملت العدة... الخ) ومعنى كلام الإمام إنه لو وجد في الشيعة هذا العدد، أي ال(313) لتحقق الفرج لهم،
ثم إن الإمام (ع) يخبره أن الأعداد الكبيرة سيجري عليها التمييز والتمحيص والتبديل، وغيرها، وبنتيجة هذه الأمور سينكشف زيف ادعاؤهم، وسيخرجون من دائرة التشيع، فالإمام (ع) في كلمته هذه يبين المصير السيئ للمتشيعة،
وعن أبي جعفر (ع): (لتُمحصنّ يا شيعة آل محمد تمحيص الكحل في العين،
وعن أبي عبدالله (ع): (الإسلام بدأ غريباً و سيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء. فقلت: إشرح لي ذلك هذا أصلحك الله. فقال: مما يستأنف الداعي منا دعاء جديداً كما دعا رسول الله (ص)) (غبية النعماني336- 337).
أقول إن عودة الإسلام غريب كما بدأ تشير بوضوح الى خروج أكثر أهله، أو قل منتحليه عن حوزته حتى لا يبقى إلا الأقل، أو الأندر فالأندر كما عبرت الروايات الشريفة. وليت شعري إن خروج الناس من دين الله أفواجاً الذي يشبه خروج الكحل من العين، لا يدري صاحبه به، لابد أن يكون ناتجاً عن فتنة جماعية أوقعهُ بها الكبراء والسادات الذين أسلم لهم قياده. إذن السؤال الآن: ما الذي أخرج الأمة عن دينها، حتى عاد غريباً كما بدأ؟ انهى كلام الفرزدق
اقول هذا تاكيد وتاييد للبحث والمفروض ان تجعل العنوان هو تاييد لبحث ابو جهاد وليس العنوان مناقش للبحث لان المناقشة تعني النقض وما ذكرته انا في ردي عليك السابق بخصوص كلا الشهيد الصدر قدست نفسه الزكية وما اذكره الان هو تعزيز كامل للبحث وجزاك الله خير على الاستشهاد بالروايات وانت قلت حسب الحديث المذكور لا يبقى من الشيعة الا كالكحل بالعين والمقصود هو العدد المذكور في الروايات اي القاعدة التي يظهر بها الامام (10313)
اذن المستفاد من مناقشتك هو تاييد البحث هذا مة الله وبركاته
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
[ "] السلام عليكم ورحمة وبركاته
اخي العزيز ان ما ناقشت به بحثي هو يؤيد ويؤكد البحث وان جميع الروايات التي ذكرتها وهي نقلا من مناقشتك كالآتي(عن الإمام الباقر (ع)، إنه قال: (إن حديثكم هذا لتشمئز منه قلوب الرجال، فانبذوه إليهم نبذاً، فمن أقرّ به فزيدوه، ومن أنكر فذروه، إنه لابد من أن تكون فتنة يسقط فيها كل بطانة و وليجة حتى يسقط فيها من يشق الشعرة بشعرتين، حتى لا يبقى إلا نحن وشيعتنا) (غيبة النعماني 210).
لتُميزنّ، والله لتُمحصنّ حتى لا يبقى منكم إلا الأقل، وصعّر كفه) (غيبة النعماني 215). ولنقرأ كذلك هذا الحديث الوارد عن الإمام الرضا (ع): (والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تُمحّصوا وتُميّزوا، وحتى لا يبقى منكم إلا الأندر فالأندر) (غيبة النعماني 216).
الدقة فانظروا في هذا الحديث الوارد عن الصادق (ع)، حين سأله بعض أصحابه قائلاً: (جعلت فداك، إني والله أحبك، وأحب من يحبك، يا سيدي ما أكثر شيعتكم. فقال له: اذكرهم. فقال: كثير, فقال: تُحصيهم؟ فقال: هم أكثر من ذلك. فقال أبو عبدالله (ع): أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة وبضعة عشر كان الذي تريدون... فقلت: فكيف أصنع بهذه الشيعة المختلفة الذين يقولون إنهم يتشيعون؟ فقال (ع): فيهم التمييز، وفيهم التمحيص، وفيهم التبديل، يأتي عليهم سنون تفنيهم، وسيف يقتلهم، واختلاف يبددهم... الخ) (غيبة النعماني 210- 211).
وأما الأعداد الغفيرة التي تدّعي التشيع فإن الغربال سيُسقطهم حتماً.
وفي حديث آخر يرويه أبو بصير عن الإمام الصادق (ع): (قال أبو عبدالله (ع): لا يخرج القائم حتى يكون تكملة الحلقة. قلت: وكم تكملة الحلقة؟ قال: عشرة آلاف...) (غيبة النعماني320). إذن جيش القائم هم هؤلاء الـ(313+10000).
ويؤكد هذا قوله (ع): (أما لو كملت العدة... الخ) ومعنى كلام الإمام إنه لو وجد في الشيعة هذا العدد، أي ال(313) لتحقق الفرج لهم،
ثم إن الإمام (ع) يخبره أن الأعداد الكبيرة سيجري عليها التمييز والتمحيص والتبديل، وغيرها، وبنتيجة هذه الأمور سينكشف زيف ادعاؤهم، وسيخرجون من دائرة التشيع، فالإمام (ع) في كلمته هذه يبين المصير السيئ للمتشيعة،
وعن أبي جعفر (ع): (لتُمحصنّ يا شيعة آل محمد تمحيص الكحل في العين،
وعن أبي عبدالله (ع): (الإسلام بدأ غريباً و سيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء. فقلت: إشرح لي ذلك هذا أصلحك الله. فقال: مما يستأنف الداعي منا دعاء جديداً كما دعا رسول الله (ص)) (غبية النعماني336- 337).
أقول إن عودة الإسلام غريب كما بدأ تشير بوضوح الى خروج أكثر أهله، أو قل منتحليه عن حوزته حتى لا يبقى إلا الأقل، أو الأندر فالأندر كما عبرت الروايات الشريفة. وليت شعري إن خروج الناس من دين الله أفواجاً الذي يشبه خروج الكحل من العين، لا يدري صاحبه به، لابد أن يكون ناتجاً عن فتنة جماعية أوقعهُ بها الكبراء والسادات الذين أسلم لهم قياده. إذن السؤال الآن: ما الذي أخرج الأمة عن دينها، حتى عاد غريباً كما بدأ؟ انهى كلام الفرزدق
اقول هذا تاكيد وتاييد للبحث والمفروض ان تجعل العنوان هو تاييد لبحث ابو جهاد وليس العنوان مناقش للبحث لان المناقشة تعني النقض وما ذكرته انا في ردي عليك السابق بخصوص كلا الشهيد الصدر قدست نفسه الزكية وما اذكره الان هو تعزيز كامل للبحث وجزاك الله خير على الاستشهاد بالروايات وانت قلت حسب الحديث المذكور لا يبقى من الشيعة الا كالكحل بالعين والمقصود هو العدد المذكور في الروايات اي القاعدة التي يظهر بها الامام (10313)
اذن المستفاد من مناقشتك هو تاييد البحث هذا مة الله وبركاته