اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد ص واخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين ع وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا الى يوم القيامة
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
وجه الصباح علـي ليل مظلم ( جعفر الحلي )
وجه الصباح علي َّ ليل ٌ مظلم ُ وربـيع أيامي علي َّ محرم ُ
والليل يشهد لي بأني ساهر إن طاب للناس الرقاد فهوموا
بي قرحة لو أنهـا بيلملـم ٍ نسفت جوانبه وساخ يلملم ُ
قلقا تقلبني الهموم بمضجعي ويغور فكري في الزمان ويتهم
من لي بيوم وغى يشب ضرامه ويشيب فود الطفل منه فيهرم
يلقي العجاج به الجران كأنه ليل وأطذرا الأسنة أنجم
فعسى أنال من الترات مواضيا تسدى عليهن الدهور وتلحم
أوموتة بين الصفوف أحبها هي دين معشري الذين تقدموا
ما خلت أن الدهر من عاداته تروى الكلاب به ويظمى الضيغم
ويقــدم الأمـوي وهو مؤخر ويؤخر الـعلوي وهو مقدم
مثل ابن فاطمة يبيت مشردا ويزيد فـي لذاتــه متنعم
يرقى منابـر أحمد متأمرا في المسلمين وليس ينكر مسلم
ويضيق الدنيا على ابن محمد حتى تقاذفه الفضاء الأعظم
خرج الحسين من المدينة خائفا كخروج مـوسى خائفا يتكتم
وقد انجلى عن مكة وهو ابنها فكأنما المأوى عليه محرم
لم يدر أين يريح بدن ركابه وبه تشرفت الحطيم وزمزم
فمضت تأم به راق نجائب مثل النعام بـه تخب وترسم
متعطفات كالقسي موائلا وإذا رتمت فكأنما هي أسهم
حفته خيـر عصابـة مضرية كالبدر حين تحف فيه الأنجم
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم العن قتلة الحسين كما لعنت قوم نوح وقوم صالح وقوم عاد وثمود وقوم لوط وبني اسرائيل و الكافرين و الظالمين ،اللهم زد وبارك في لعنهم الى يوم القيامة ،والعنهم في الحشر و في كل موقف من مواقف الحشر والعنهم في النار ،لعنة الله على اعداء اهل البيت ،لعنهم الله لعنا كثيرا ،دائما ،ابدا ،متواصلا،سرمدا .
ياربي قل صبري وحيلتي عن لعنهم فاوكل عني من ملائكتك الكرام من ينوب عني في لعنهم .
اللهم وابعث اجر تلك اللعنات عن روح ارحامي لاسيما روح والدتي .
اللهم اشفع لي عندك ببركة هذه اللعنات
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
كم حاولوا قتل الحسين بذاتي أوما دروا أن الحسين حياتي
اللهم العن أول ظالم ظلم محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين (ع) وشايعت وبايعت وتابعت على قتله
اللهم العنهم جميعا عدد ما أحصاه كتابك وأحاط به علمك