من وحي القرآن ج9ص177-
185
- التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات
- خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته
- إبراهيم (ع) في وهم كبير ، إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له
– ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح
- ( لا أحب.. هذا أكبر) صرخة طفولية
الزهراء المعصومة
ص50-52
- أنا أقول: إن آدم ساذج
- أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج
- قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة
- إبراهيم كان كافرا في بداية حياته
ـ الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع:
من وحي القرآن
ج12ص97
- النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري
- لا مشكلة في الإستسلام للخوف
- الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم
- الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة
ج18ص46و47و48
- إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم
- إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الإستئصال
- إبراهيم تصرف انطلاقاً من النظرة السريعة للموقف
- التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم
- إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعد
- لا يستحضـر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث
- قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم
- الرواية تؤيد الرأي المخالف.. الذي ناقشه ولا يأخذ بها