سائر ما جرى بينه وبين المأمون وأمرائه

 

صورة كتاب الحباء والشرط منه

 

صورة كتاب وشرط منه والمأمون لذي الرياستين

 

في أنه يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة ، وخالف ذو الرياستين في ذلك

 

قصة الجلودي وقتله

 

فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل الحمام مع الرضا والمأمون ، ونهى عن الدخول ، ودخل الفضل فيه وقتل ، واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب

 

فيما سئل الفضل عنه : في الجبر ، ونصراني فجر بهاشمية ، وسؤال المأمون عنه : بأي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار

 

في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات : مثل الجاثليق ، ورأس الجالوت ، ورؤساء الصائبين ، والهربز الأكبر ، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين

 

في أن المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله

العودة إلى الصفحة الرئيسية

www.mezan.net <‎/TITLE> ‎<META HTTP-EQUIV="Content-Type" CONTENT="text/html; charset=windows-1256">‎ ‎<META NAME="keywords" CONTENT=" السيد محمد حسين فضل الله في الميزان ">‎ ‎<META NAME="description" CONTENT=" مقولات السيد فضل الله في كتبه ">‎ ‎<META NAME="author" CONTENT=" مقولات السيد فضل الله بصوته ">‎ ‎<META NAME="copyright" CONTENT=" رأي المراجع العظام والعلماء ">‎ <‎/HEAD>