صفحة : 322-333   

على الزبير أن يعترف:

تضمنت الرواية: أن النبي «صلى الله عليه وآله» طلب من الزبير خاصة أن يعترف بالولاية لأمير المؤمنين «عليه السلام»..

وعلينا أن نضم ذلك إلى ما أخبره به النبي «صلى الله عليه وآله»، من أنه سيقاتل علياً «عليه السلام» وهو له ظالم([1])..

بالإضافة إلى ما أخبر به الناس عامة، من أن علياً «عليه السلام» سيقاتل الناكثين (وهم بقيادة الزبير وعائشة وطلحة) والقاسطين (وهم معاوية ومن معه)، والمارقين، (وهم أصحاب النهروان)..


 

([1]) علي والخوارج للمؤلف ج1 ص253 و258 وراجع: أنساب الاشراف (بتحقيق المحمودي) ج2 ص258 ومستدرك الحاكم ج3 ص366 وأسد الغابة ج2 ص199 والشافي في الإمامة للشريف المرتضى ج4 ص323 والوافي بالوفيات ج14 ص123 ورسائل المرتضى للشريف المرتضى ج4 ص72 وكفاية الأثر ص115 ومصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) للميرجهاني ج4 ص84 وكشف المحجة لثمرة المهجة للسيد ابن طاووس ص183.

وراجع: الصراط المستقيم ج3 ص120 و 171 والجمل لابن شدقم ص10 و 131 وبحار الأنوار ج18 ص123 وج30 ص19 وج32 ص173 وج36 ص324 وفتح الباري ج6 ص161 وج13 ص46 والمصنف للصنعاني ج11 ص241 والمصنف لابن أبي شيبة ج8 ص719 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص234 وج 13 ص287 وكنز العمال ج11 ص330 وفيض القدير ج4 ص358 وكشف الخفاء ج2 ص423 والضعفاء للعقيلي ج3 ص65 والعلل للدارقطني ج4 ص245 وتاريخ مدينة دمشق ج18 ص409 و 410 وتهذيب الكمال للمزي ج18 ص93 والإصابة ج2 ص460 وتهذيب التهذيب ج6 ص290 والعثمانية للجاحظ ص335 والكامل في التاريخ ج3 ص240 والبداية والنهاية ج6 ص237 و 238 وج7 ص268 و 269 وكتاب الفتوح لأعثم ج2 ص470 والإستغاثة ج2 ص68 وبشارة المصطفى للطبري ص380 وإعلام الورى ج1 ص91 والمناقب للخوارزمي ص179 ومطالب السؤول في مناقب آل الرسول = = «عليه السلام» لمحمد بن طلحة الشافعي ص215 وكشف الغمة ج1 ص242 وكشف اليقين ص154 والفصول المهمة لابن الصباغ ج1 ص412 و 415 وسبل الهدى والرشاد ج10 ص149 وخزانة الأدب للبغدادي ج5 ص416 وج10 ص403.

 
   
 
 

موقع الميزان