منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - شيء عن الحب .
الموضوع: شيء عن الحب .
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : صفوان بيضون المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-Nov-2009 الساعة : 08:08 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه تعالى
اللهم صل على محمد واله
الشكر كل الشكر للاخ صفوان
طرح وافي لاسيما لمن يتمعن ويتبحر به

انا رأيي ان الحب حالة وجدانية بعيدة كل البعد عن الماديات الملموسة

اما حالة الحب والعشق الحقيقي فلااعتقد ان اي انسان كامل وطبيعي لايعرفها
فالقلب يدرك افاقا تفوق مسافات لايمكن بلوغها
وحالة الاتصال مع ائمتنا وسادتنا صلوات الله عليهم تجسد الحب الحقيقي الخالص الصافي النقي
فالكثير يشعر ويصف ..ان الروح تنسلخ عن الجسد........لن اطيل بالتعريف اكثر

اماسؤالك

اقتباس
هل نحب أم لا ؟
الإجابة صعبة إن لم تكن مستحيلة ، لكن ليس هناك مانع من ذلك ، إنما بالحدود الاسلامية والأخلاقية ، إنما هو جوهر الحب ليس فساداً ولا مسلكاً سيئاً ولا فعلاً مشيناً ، لكن إذا وضع في الإطار الصحيح ، وخير إطار له هو التحكم والوازع الأخلاقي ، فكل شطط يؤدي إلى الحرام ، وكل توجيه معقلن يمنع من التدهور والندم ...... قال رسول الله (ص) : حبك للشيء يعمي ويصم ...

نعم الرادع الشرعي والمتابعة الصحيحة من الاهل هي الوقاية مما قد ينجم من اخطاء
تعريفي المختصر للحب ..ان المحب يحب ويهوى ويعشق كلما و من حوله
تجعله يعيش راحة عجيبة
ان للقلوب جنودا مجندة اذا تالفت تقاربت واذا تباغضت تباعدت كاعتقد انه قول مولانا امير المؤمنين
لي عودة لان الموضع جدا جميل وشامل
جارية

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 27-Nov-2009 الساعة 08:33 PM.

رد مع اقتباس