منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - دمي المسمار
الموضوع: دمي المسمار
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الشاعر عدنان لطيف الحلي المنتدى : ميزان شعراء أهل البيت صلوات الله عليهم
افتراضي حرا سيقى العراق ومعافى سيكون ببركة الانبياء الائمة الاطهار صلوات الله عليهم
قديم بتاريخ : 04-Nov-2010 الساعة : 09:55 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


الاخ الفاضل اولا اتقدم بالعزاء الخالص بالدعاء للمظلومين في هذه التفجيرات الظالمة من الحاقدين لهم الرحمة والمغفرة وعلو المرتبة في جنان الخلد .ولذويهم الصبر والسلوان .
ديننا دين الرحمة والمودة والالفة .يوحد كل بني الانسان بمعاملة لاتمييز فيها لاللون او عرق او دين مطلقا ومن يقول غير هذا فهو ليس على نهج نبينا واؤصياءه المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين .
أي دين او شرع يجيز ويحلل القتل الجماعي لاناس ابرياء لاذنب لهم ان كانت تفجيرات المناطق السكنية في بغداد او في الكنيسة .هل كان اؤلئك المسيحيين الذين يؤدون مناسكهم حسب معتقدهم قد شكلوا خطرا ًما؟ ابداً .معروف الحكم الاسلامي لغير المسلم وفي غيبة مولانا الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعجل فرجه الشريف روحي فداه لايقبل بما يجري فالعجل العجل سيدي ..
إذن ماحصل في بغداد قمة الارهاب المفتعل لتفرقة الشعب العراقي ومن هو داعمه ؟ الس من يتبجحون بانهم دعاة الحرية ومنقذي العالم من فك الارهاب .
كله بعين الله وسيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .
لقد عاثت الحرب فسادا في لبنان فترات طويلة لكن انجلت الظلمة بوحدة ابناء البلد الواحد .وهكذا الشعب العراقي بوحدته سيقضي على الارهاب ومريده في العراق لفترة محدودة ان شاء الله
بلد القداسة سيعود كما كان ململماً جراحاته
ابيات جسدت مشاعر الكثير من الاحرار شكرا لكم سيدنا وحفظ الله كل ابناء العراق

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس