المخلِّص في سِفر إشعياء - منتديات موقع الميزان
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
منتديات موقع الميزان
.: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :.
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
المخلِّص في سِفر إشعياء
اسم المستخدم
حفظ بياناتي ؟
كلمة المرور
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
منوعات
روابط إضافية
منتديات موقع الميزان
اجعلنا الرئيسية
اضفنا في مفضلتك
قائمة الأعضاء
البحث
مشاركات اليوم
كاتب الموضوع
fadak
مشاركات
1
الزيارات
2027
انشر
|
انشر الموضوع
أدوات الموضوع
ابحث في الموضوع
fadak
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 9098
الإنتساب : May 2010
الدولة : الجنوب المقاوم
المشاركات : 1,619
بمعدل : 0.30 يوميا
النقاط :
0
المستوى :
مشاركة رقم :
1
المنتدى :
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
المخلِّص في سِفر إشعياء
بتاريخ : 21-Mar-2012 الساعة : 12:00 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
المخلِّص في سِفر إشعياء
فكرة الخلاص فى التراث الاسلامى
عاشت البشرية دائما فكرة (المخلّص) الذي يأتي على جناح الصبح، فيحقق آمالها و أحلامها، و ينتشلها من بين أنواء الشقاء الى شاطئ اخضر مشرق تطلع عليه شمس السعادة و الطمأنينة و الرخاء.
و لقد عبّرت الانسانية عن هذا الحلم الموعود و الأمل المنشود في تراثها و نتاجها الأدبي و الثقافي، بل و زخرت به اساطيرها القديمة.
و الواقع أن المتتبع لفكرة الخلاص و المخلّص في التراث الانساني سيجدلها جذورا ضاربة في التاريخ حتى عند الشعوب و الأمم الوثنية، مما بوسعه اضاءة هذا البعد المهم في العقل البشري وا لحضارة الانسانية.
و لأنّ آداب الشعوب تعبّر عن آمالها و تطلعاتها فقد تفتق الكثير من النتاج الأدبي عن هذا الحلم العظيم الذي كان و ما زال يراود البشرية و تعلق عليه آمالها في المستقبل المضيء الزاهر.
فقبل الميلاد، حاول الفيلسوف اليوناني المعروف افلاطون (427ـ347 ق.م) أن يرسم ملامح هذا الحلم الوردي في مؤلفه الشهير (الجمهورية).
و بعد الميلاد، تحدث الطبيب و المنجم الفرنسي اليهودي نوستراداموس صراحة في مؤلفه البارز (المئويات) عن (المخلص) الذي أفاد منه الغرب كثيرا في صراعاته السياسية و العسكرية، و مع أن (نوستراداموس هذا، 1503 ـ 1566) كان يهوديا، إلا أنه وظف التراث الاسلامي جنبا إلى جنب التراث اليهودي في التعبير عن هذا الحلم الذهبي في مستقبل البشرية.
بل إن الكاتب و المسرحي الفرنسي (صمويل بيكيت) عبّر في مسرحيته المعروفة (في انتظار غودو) عن هذا الأهل المنتظر الذي يعول عليه الانسان في خلاصه من البؤس و الشقاء و الصراع و الوصول به إلى فجر الأمل الساطع.
و إذا كان هذا هو شأنَ الأدب و التراث غير الاسلامي ـ هو ما لم نذكر سوى نتف منه ـ فان حظ الأدب الاسلامي لو فير في هذا المضمار ـ و لاسيما ما استفاد منه من التراث ـ ابتداءًا من (المدينة الفاضلة) ـ التي يمكن أن تعدّ اثرا أدبيا ـ إلى ما أُبدع حول (المهدي المنتظر) من قصص و روايات و اشعار من اليسير العودة إليها في مظانّها الكثيرة.
المخلّص فى الكتب المقدسة
و امّا التاريخ العقائدي للبشرية، فقد حفل بالكثير حول فكرة (المخلّص) منذ الرحلة الأولى لجبرائيل
بين السماء و الأرض قائما بمهمة الوحي.
و قد تكفلت الكتب السماوية ـ حتى ما طاله التحريف منها ـ ببيان هذا الأمر.
و الناظر في (الكتاب المقدس) بعهديه القديم و الجديد، أي (التوراة، والانجيل) وكذلك في (الأوستا)، و على رأس الجميع (القرآن الكريم) الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه، سيقف على الكثير من الكلمات، والفقرات، و الجمل، و الآيات، التي تحلق بالانسان من أرض الحاضر المظلم بالجور و الظلم إلى آفاق المستقبل المنير بمشعل القسط و العدل. و لأنموضوعنا يحمل عنوان (المخلّص في سفر إشَعْيَاء) فسوف نُقصر البحث على هذا الجانب في (التوراة) التي تحمل نصوصها الكثير بهذا الصدد، و لاسيما في قسميها (الأنبياء و الكتب) أو (نبيئيم ـ و ـ كتوبيم) و بالأحدى (نقـ.ـيئيم ـ و ـ كتوقـ.ـيم) الذين يعبران عن نبوءات و رؤى و يمثلان الشطر الأكبر من (العهد القديم). و أبرز ما في هذين القسمين من التوراة (سفر إشَعْياء) الذي يبدو مكرّسا في مجمله لرسم مشاهد المستقبل انطلاقا من مظاهر الماضي و الحاضر التي خيبت آمال الانسان.
خصوصيات سفر إشَعياء
يتكون (سفر إشَعْياء) ـ و الذي ينطقه البعض (اشعيا) ـ من (ستة و ستين إصحاحا) و يتوسط سفري (نشيد الأنشاد) و (إرميا). و قد وُظفت نصوصه باجمعها لتبيان (رؤيا) رآها (إشعياء بن آموص) الذي يُقدّر بأنه عاش في القرن الثامن قبل الميلاد، و يُعرف بأنه احد كبار أنبياء مملكة إسرائيل الأربعة، و له نشاط جهادي ملموس، و يقال بانه مات شهيدا، و قد تنبأ في رؤياه عن ميلاد السيد المسيح (ع) من السيدة العذراء.
ويتميز هذا السفر بمميزات كثيرة تهم الباحث الاسلامي، و لا سيما فيما يتعلق بفكرة الظهور و الخلاص، فضلا عن أنه كان مثار جدل كبير بين محللي و مفسري التوراة.
سفر إشعياء و النصوص الاسلامية
ولعل أبرز ما في نصوص سفر (إشعياء) أنه يصور مشاهد الخلاص بنفس الألفاظ والتعبيرات و المضامين التي يستخدمها التراث الاسلامي و لا سيما على نطاق الرواية و الحديث. فهو يتحدث عن مقدمات الظهور، و علامات الظهور، و عن حياة العالم فيما بعد الظهور و يوم الخلاص. و كل ذلك بما لا يكاد يخرج عن سياق السنة النبوية الشريفة و التراث الاسلامي فى مجمل الاتجاه العام حول فكرة (الخلاص). و كدليل على هذا الادعاء، فلا مناص من الاتيان ببعض الأمثلة حتى تتضح الفكرة.
نماذج و أدلة
تقول التوراة: (فيقضي بين الأمم، و يُنصف لشعوب كثيرين) إشعياء 2/4
و يقول الرسول (ص): (لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد، لطول الله ذلك اليوم، و بعث رجلا من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي، يملأ الأرض قسطا و عدلا كما مُلئت ظلما و جورا) فالقاسم المشترك في هذين النصين هو أن (المخلّص) سيحقق الانصاف و العدالة للبشرية.
* * *
وتقول التوراة: (يقضي بالعدل للمساكين، و يحكم بالانصاف لبائسي الأرض) إشعياء 11/4
ويقول الرسول (ص): (يملأها عدلا، كما مُلئت ظلما و جورا) فمهمة (المخلّص) هي إحقاق الحقوق و الحكم بالعدل و الإنصاف.
* * *
وتقول التوراة: (فاذا هم بالعجلة يأتون سريعا) إشعياء 5/26
و يقول الرسول (ص): (فأتوه و لو حبواً على الثلج)
فيه إشارة واضحة و دعوة صريحة إلى الاسراع في مناصرة (المخلّص).
وتقول التوراة: (في ذلك اليوم، يكون غصن الرب بهاءً و مجداً، و ثمر الأرض فخراً و زينةً) إشعياء 4/2
ويقول الرسول (ص): (يُسقط الله الغيث، و تُخرج الأرض نباتاتها، و تعظم الأمّة، و تنعم أمتي نعمة لم ينعموا بمثلها) ووجه التشابه هنا هو الخصب و ازدهار الثمار و الرفول في النعمة العظيمة يوم ظهور المخلّص.
* * *
وتقول التوراة: (وأعيد قضاتك كما في الأول، و مشيريك كما في البداءة، بعد ذلك تُدعَيْن مدينةَ العدل القريةَ الآمنة) إشعياء 1/26
ويقول الرسول (ص): (و يسيطر العدل حتى يكون الناس على مثل أمرهم الأول) والدلالة المشتركة هنا هي إقرار العدالة، و عودة الانسانية إلى فطرتها السليمة بفضل ظهور المنجي و المخلّص.
* * *
وتقول التوراة: (صهيون تُفدى بالحق، و تائبوها بالبِرّ، و هلاك المذنبين و الخطاة يكون سواءً، و تاركوا الرب يفنون). إشعياء 1/27، 28
ويقول الرسول (ص): (يعمر خراب الدنيا، و يخرب عمارها) في دلالة ظاهرة على عودة الموازين الصحيحة و القضاء على الموازين الخاطئة السائدة، و هلاك المذنبين و الخطاة و المشركين، و سيادة الحق و البر كمظهرين للفداء و التوبة. حيث سيقوم (المخلّص) بتخريب ما بناه الآثمون من بيوت مهتوكة و مواخير مرذولة، و يعمر بيوت العبادة و خراب القلوب، و يُفني المذنبين و الخطاة و آثارَهم القائمة.
وتقول التوراة: (صارت فضتكِ زغلا و خمرك مغشوشةً بماء) (و ارديدي عليكِ، و أنقّي زغلك كأنه بالبورق، و أنزع كل قصد يرك، و أعيد قضاتك كما في الأول) إشعياء 1/22، 25، 26
ويقول اميرالمؤمنين الامام علىّ بن أبي طالب (ع): (لينزعنّ عنكم قضاة السوء، و ليعزلنّ عنكم أمراء الجور، و ليطهرنّ الأرض من كل غاشّ) وهنا يشترك النصان في أن (المخلّص) سيقضي على قضاة السوء و أمراء الجور، و يمحو ظاهرة الغش.
* * *
وتقول التوراة: (ويل للمبكرين صباحا يتبعون المسكر، للمتأخرين في العتمة تلهيهم الخمر) إشعياء 5/11
ويقول الرسول (ص): (يبطل في دولته الزنا و شربُ الخمر و الربا و يُقبل الناس على العبادات) والمعنى هنا واحد ـ حتى في الألفاظ ـ من أن (المخلّص) سيقضي على ظواهر الزنا و السكر و اللهو و الربا فيعود الناس إلى دور العبادة.
* * *
وتقول التوراة: (و اجعل صبيانا رؤساء لهم، و اطفالاً تتسلط عليهم) إشعياء 3/4
ويقول الامام علىّ (ع): (و ذلك إذا أُمّرت الصبيان) حيث أورد كلا النصين علامة من علامات ظهور (المخلّص) و هي إمارة الصبيان و رئاسة الأطفال.
* * *
وتقول التوراة: (ويل للشرير شرٌّ، لأن مجازاة يديه تعمل به... و نساءٌ يتسلطن عليه) إشعياء 3/11،12
ويقول الرسول (ص): (إذا كانت أمراؤكم شرارَكم، و أمورُكم إلى نسائكم) وهنا يتفق النصان على علامتين من علامات مجىء (المخلّص) و هما: امراء الشر، و سلطة النساء.
* * *
وتقول التوراة: (فاذا نظر إلى الأرض، فهو ذا ظلام الضيق) إشعياء 5/30
ويقول الرسول (ص): (ينزل بأمتى في آخر الزمان بلاء شديد من سلطانهم لم يُسمع ببلاء اشدَّ منه، حتى تَضيق عليهم الأرض الرحبة) ووجه التشابه هنا لايكاد يخفى لفظا و معنى، حيث تضيق الأرض بما رحبت من شدة البلاء و الظلم، فتنفرج الهموم و تنكشف البلايا و الغموم بظهور المخلّص الموعود.
مفهوم الخلاص فى الفكر اليهودى
فمن هو هذا (المخلّص) المراد في سفر إشعياء؟
هذا هو السؤال الأساسى في هذا البحث، و للجواب عنه لابد لنا أن نتوقف عند مفهوم الخلاص فى (العهد القديم) أي (التوراة) و عند بعض تفسيرات و آراء المختصين في هذا الحقل العلمي.
يتبلور مفهوم الخلاص عند بني إسرائيل فيما يعرف في التراث اليهودي بـ (يوم يهوه) أو (يوم الرب). و أهم ملامح يوم الرب عندهم تتلخص في انتشار نوع منالسعادة و الرخاء على الأرض كلها التى يسودها السلام، و تزداد ثمارها، و ينعم الجميع بالسعادة، و ذلك على يد حاكم عادل من عند الرب يقيم العدل و القسط و يُنزل العقاب على الآثمين و المذنبين و القضاة الظالمين و الأمراء الجائرين، و يتضح ذلك في أسفار كثيرة، كسفر إرميا، و عاموس، و هوشع، و إشعياء، و زكريا، و حزقيال، و التكوين، و سواها.
وقد دفع هذا بعضَ المختصين للربط بين مجىء عصر الخلاص و بين يوم الرب كما حاولت مجموعة اخرى فهم الربط بين ما يعرف باسم (الاسكاتولوجى) أيالآخرة، أو عصر النهاية، أو فلسفة الحشر و النشر، و بين بنوءات يوم الرب عند الأنبياء.
على أنَّ كل من (حاييم هيرشيج) و (أجلين) و (يوسف كلوزنر) يعتقدون بأن اصل فكرة يوم الرب تَعود إلى آباء بني إسرائيل القدامى، و ان ذلك يعتمد على وعدالرب لهم بأن يكونوا شعبه المختار. و أما (سلّين)(2) فيرى وجود علاقة قوية
بين مفهوم الخلاص و يوم الرب، و لكنه يرى ايضا بأن تلك الأفكار تظهر عند بني اسرائيل منذ تجلِّي الرب لموسى (ع) و ظهوره له في جبل سيناء.
و لاجدال في أن مفهوم الخلاص في (سفر إشعياء) لايتعلق بالاسكاتولوجى، أي بالحشر و النشر و يوم القيامة، بل يتعلق بوضوح بيوم الخلاص و ظهور المخلّص في الحياة الدنيا و في آخر الزمان حيث يقيم العدل و يُنصف المظلومين و يملأ الأرض خيرا و بركة و سعادة و أمناً. هناك ظاهرة مشابهة في تفسير بعض الايات القرانية حول المهدي المنتظر(عج). و من ذكر قوله تعالى: (إنّهم يرونه بعيداً * و نراه قريباً) حيث يرى بعض المفسرين بأنها في يوم القيامة، بينما يعتقد البعض الآخر بأنها في يوم الخلاص و ظهوره الحجة المنتظر(عج).
fadak
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها fadak
البحث عن جميع مواضيع fadak
جليس النبلاء
عضو نشيط
رقم العضوية : 5678
الإنتساب : Aug 2009
الدولة : في قلوب المستضعفين
المشاركات : 139
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط :
196
المستوى :
مشاركة رقم :
2
كاتب الموضوع :
fadak
المنتدى :
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
بتاريخ : 15-Jun-2012 الساعة : 03:44 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
شكرا لك اختي الكريمة على هذه الاطروحة
جعلكم الله من انصار الحجة المنتظر
اللهم اكحل نواظرنا بنظرة منا اليه وعجل فرجه وسهل مخرجه يارب العالمين
جليس النبلاء
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جليس النبلاء
البحث عن المشاركات التي كتبها جليس النبلاء
البحث عن جميع مواضيع جليس النبلاء
«
شاهد الموضوع السابق
|
شاهد الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
ابحث في الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ابحث في الموضوع:
بحث متقدم
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك
BB code
is متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
رجاءً إختر واحد:
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الواجهة الرئيسية
----------------------------------
.: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :.
مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء )
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
.: ميزان أنوار السلوك :.
ميزان السلوك إلى الله وطرق العرفان
ميزان الأدعية والمناجات والأذكار
مفاتيح الجنان في موقع الميزان
.: مراجع عظام وعلماء أعلام :.
إضاءات من نور المراجع والعلماء
سيرة العلماء الأعلام
الميزان العقائدي
ميزان الحق
المكتبة الصوتية لسماحة آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي
الميزان الفقهي
.: الـحـوار الإسـلامـي :.
ميزان الحوار في شبهات السيد فضل الله
ميزان الحوار مع أهل السنة والجماعة
ميزان المستبصرون
مطارحات في العقيدة
.: الـمـقـاومـة وقـضـايـا السـاعـة :.
ميزان أخبار الشيعة والمقاومة الإسلامية
أرشيف أخبار المقاومة
ميزان قضايا الساعة
.: الشــعـر والأدب :.
ميزان المنبر الحسيني لشعر أهل البيت (ع)
ميزان شعراء أهل البيت صلوات الله عليهم
صفوان بيضون
حلقات برنامج : على مائدة الافطار والسحر لعام 1430
حلقات برنامج : على مائدة الافطار والسحر لعام 1431
.: الـمـيـزان الـعـلـمـي :.
ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
ميزان تفسير الأحلام
أرشيف تفسير الأحلام ( السيد جلال الحسيني )
أرشيف الأحلام المفسرة
متفرقات
ميزان المسابقات الدينية والثقافية
.: الميزان الاجتماعي :.
ميزان الأسرة الزهرائية
ميزان عالم المرأة
الأشغال اليدوية
.: الـمـنـبـر الـحـر :.
ميزان المنبر الحر
ميزان المناسبات والإعلانات
ميزان التعارف والترحيب بالأعضاء الجدد
.: الميزان الصحي والرياضي :.
ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
مطبخ الميزان من كل البلدان
سفرة شهر رمضان المبارك
المطبخ الشرقي للمأكولات
الحلويات والمرطبات والمشروبات
الميزان الرياضي
.: الميزان الصوتي والمرئي :.
ميزان التسجيلات الصوتية والفيديو و youtube
آية الله المحقق العاملي
السيد حسين مرتضى
الملا باسم كربلائي
رمضانيات
ميزان الفضائيات والبرامج الإسلامية
مسلسلات إسلامية
مسلسل المختار الثقفي
.: الميزان التقني والفني :.
ميزان الكمبيوتر والأنترنت والجوال (الخليوري)
ميزان الصور والتصوير
دروس في الـ Photoshop
تصاميم الأعضاء
بعدسة الأعضاء
.: الأرشــــيـف :.
ميزان شهر رمضان المبارك
ميزان الغدير في ولاية الأمير ( صلوات الله عليه )
ميزان الحج والعمرة وزيارة المعصومين (ع)
.: الميزان الإداري :.
ميزان الإقترحات والشكاوى
ميزان أرشيف المواضيع المكررة
السبت 15 آذار 2025 ميلادى - 15 رمضان 1446 هجرى
-- الميزان الإفتراضي
-- ميزان الأحزان
-- الميزان الأفراح
الاتصال بأدارة المنتدى
-
العودة إلى موقع الميزان
-
الأعلى
المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc