الصفحة 188
15 ـ العلاّمة السيد محمد علي القاضي الطباطبائي التبريزي.

16 ـ العلاّمة السيد محمد ابن السيد علي نقي الحيدري البغدادي.

17 ـ العلاّمة السيد حسين بن السيد باقر الموسوي الهندي.

18 ـ الشيخ محمد سعيد دحدوح الحلبي، إمام الجمعة والجماعة بها.

19 ـ الشيخ محمد تيسير الدمشقي، إمام جماعة وخطيب في دمشق.

وما نشر من تقاريظ الكُتّاب والأساتذة الباحثين فتقريظ:

20 ـ الاُستاذ محمد عبدالغني حسن المصري، شاعر الأهرام.

21 ـ السيد محمد الصدر الكاظمي، رئيس وزراء العراق سابقاً.

22 ـ الوزير العراقي السيد عبدالمهدي المنتفكي، وزير المعارف.

23 ـ الاُستاذ يوسف اسعد داغر، الكاتب المسيحي اللبناني.

24 ـ القاضي الشاعر بولس سلامة، المسيحي اللبناني.

25 ـ الاُستاذ عبدالفتّاح عبدالمقصود المصري.

26 ـ الاُستاذ صفاء خلوصي خرّيج جامعة لندن.

27 ـ الدكتور محمد غلاّب المصري، اُستاذ الفلسفة بكلّية اُصول الدين في جامعة الأزهر.

28 ـ الاُستاذ محمد نجيب زهر الدين العاملي، المدرّس في الكلّية العاملية في بيروت.

29 ـ الدكتور عبدالرحمن الكيّالي الحلبي.

30 ـ الاُستاذ المحامي توفيق الفكيكي البغدادي.

31 ـ علاء الدين خرّوفة، خرّيج الأزهر والحاكم بالمحاكم الشرعية في العراق.

وأمّا ما لم ينشر فكثير نذكر منهم: شيخنا الشيخ آقا بزرك الطهراني،

الصفحة 189
والدكتور مصطفى جواد، والاُستاذ علي فكري المصري، والسيّد عبدالزهراء الخطيب، والشيخ سليمان ظاهر العاملي، والشيخ محمد تقي الفلسفي شيخ خطباء إيران، والشيخ كاظم نوح شيخ خطباء بغداد.

طبعات الغدير:

1 ـ طبع أولا في النجف الأشرف في مطبعة الزهراء من سنة 1364 = 1945، إلى سنة 1371 = 1952، وصدر منه تسعة أجزاء.

2 ـ ثم أعادت طبعه دار الكتب الإسلامية وطبعته في مطبعة الحيدري بطهران سنة 1372، وصدر منه 11 جزءً.

3 ـ واعادت دار الكتاب العربي طبعه في بيروت، فطبعته بالتصوير على طبعة طهران سنة 1387 = 1967 وسنة 1403.

4 ـ ثم طبع سنة 1396 = 1976 من قبل مكتبة أمير المؤمنين عليه السلام العامّة فرع طهران، طبعته بالتصوير على طبعة دار الكتب الإسلامية.

5 ـ طبعته دار الكتب الإسلامية في طهران عام 1408 هـ بالتصوير على طبعتها السابقة بمناسبة معرض طهران الدولي الأول للكتاب.

6 ـ وطبعته أيضاً سنة 1414 بالتصوير على طبعتها السابقة.

7 ـ وطبعته مؤسسة الأعلمي في بيروت صف جديد 1414.

8 ـ وطبعته مكتبة الريف البحرانية سنة 1414 بالتصوير على طبعة طهران 1372.

وبقي قسم كبير من الكتاب لم يطبع، لأنّه لم يكتمل تأليفه، فالجهد المضني أنهك قوى شيخنا المؤلف رحمه الله في السنين الأخيرة من عمره، والمرض ألَمّ به فأقعداه عن متابعة السير، وكان كلّ أمله في الحياة أن يكمل كتابه، ولِلّه في دهره

الصفحة 190
شؤون، نسأل الله أن يوفّق خلفه الصالح، أشباله النشطين لاقتفاء أثره، وسلوك نهجه، ومتابعة جهوده، ومداومة جهاده، وإنجاز عمله، بأحسن الوجوه وأتمّها، كان الله في عونهم وأخذ بناصرهم.

ترجماته:

1 ـ ترجم كتاب " الغدير " إلى اللغة الفارسية مرّتين.

مرّة صدرت في 21 جزءً من منشورات المكتبة الإسلامية الكبرى في طهران.

2 ـ ومرّة اُخرى من قبل أنجال المؤلف وبعد لَمّا تكتمل.

3 ـ وترجم إلى اللغة الاُردية، وصدر الجزء الأول منه في جزءين كما يأتي برقم 109.

4 ـ وممن قام بترجمة كتاب الغدير الى الاُردية السيد على اختر الهندي الگوبال پورى المعاصر، ترجم المجلد الأول، وطبعت الترجمة في بمبئى.

5 ـ للشيخ مصطفى جوهر الخطيب الواعظ الهندي البيهاري الأصل ثم الباكستاني نزيل كراجي وخطيبها المشهور.

ترجم المجلد الأول من كتاب الغدير لشيخنا الأميني الى اللغة الاُردية وقدّمها للطبع فضاعت الترجمة في المطبعة!!

فهارس الكتاب:

1 ـ عمل للكتاب فهارس عامة بإشراف وتنسيق العلاّمة السيّد فاضل الميلاني، وطبع مرّتين باسم: " على ضفاف الغدير ".

2 ـ وعمل له فهارس عامّة وصدر من قبل قسم الدراسات الإسلامية في

الصفحة 191
مؤسسة البعثة في طهران باسم: " المنير في فهارس الغدير ".

محاولات اُخرى:

1 ـ عمل الشيخ علي أصغر مروّج الشريعة ـ من طلبة العلم في قم ـ ملخصاً للغدير، واختار من أجزائه 1400 بيت مِمّا نظم في الغدير، بمناسبة مرور 1400 عام على واقعة الغدير وسمّاه: " نظرة إلى الغدير ".

2 ـ وعمل أيضاً ملخصاً آخر أوسع من الأول، وبمنهج آخر وسمّاه: " في رحاب الغدير ".

3 ـ وجمعت أنا ما نالته يدي من رواة الغدير من التابعين وطبقات الرواة والعلماء والمؤلّفين قرناً فقرناً، وحسب التسلسل التاريخي وسمّيته: " على ضفاف الغدير ".

ملخص الغدير:

عمله شاهد زعيم الفاطمي الباكستاني الملتاني المولود بها كان سنّياً فهداه الله الى الحق، وألف كتب كثيرة في الردّ على السنّيين، ومن محاولاته الكثيرة في هذا المجال تلخيصه للغدير باللغة العربية سمّته اخته السنّية حدود 1408 فمات شهيداً رحمه الله.

خلاصة الغدير:

للسيد رضى جعفر النقوي الباكستاني.

تلخيص وترجمة للغدير الى الاُردوية، طبع في لاهور من منشورات قرآن

الصفحة 192
سنتر معجم ما كتب 5/432.

گزيده حكايات تربيتى الغدير:

نخبة من قصص الغدير التربويّة استخرجها من الغدير وأضاف اليها قصص وخواطر عن مؤلّفه العلاّمة الأميني رحمه الله، وهو تأليف صفاخواه.

مقتطفات من الغدير:

للفاضل المعاصر السيد ابن رويش الأندونيزي له مقتطفات الغدير اقتطفها من كتاب الغدير بأجزائه الاحدى عشرة، وطبعت من قبل مجمع جهاني اهل بيت في قم 1414 هـ.

ويأتي كلّ ذلك في محلّه من مقالنا هذا بشيء من البسط فليراجع، والله الموفّق وهو المستعان.

74
أنيس الخطب

وهو شرح على خطبة النبي صلّى الله عليه وآله يوم غدير خُمّ. وهو للشيخ علي أصغر ابن الشيخ أبي الحسن اعتماد الواعظين الطهراني، من خطباء طهران وتوفي يوم الأربعاء الحادي عشر شوال 1414 هـ.

وكتابه هذا فارسي مطبوع في طهران عام 1365 هـ.

ذكره مشار في فهرسه للمطبوعات الفارسية 1/591.


الصفحة 193

75
هات الغدير

للسيد سبط حسين بن رمضان علي ابن القاضي قربان علي ابن القاضي نعمة الله ابن القاضي عصمة الله الحسيني التقوي السبزواري الأصل، الهندي الجائسي، ثم اللكهنوي (1286 هـ = 1867 م ـ 1367 هـ = 1953 م).

وهو سبط السيد بنده حسين ابن سلطان العلماء السيد محمد ابن السيد دلدار علي النقوي.

كانت ولادته ونشأته في لكهنو، في اُسرة علمية عريقة وقرأ العلوم الأدبية على السيد محمد مهدي الأديب، وقرأ الكتب الدراسية في العلوم العقلية والنقلية على السيد علي محمد والمولوي حبيب حيدر وعلى خاليه السيد محمد والسيد أبي الحسن بن بنده حسين، وكان أكثر تلمذته عليه واخذه منه، وقرأ في الفقه واُصوله على جدّه لاُمّه السيد علي محمد تاج العلماء مؤلف " الرحيق المختوم في الغدير " وقد تقدّم، وتصدّى للتدريس والتأليف فترة، ثم رحل في طلب العلم إلى العراق سنة 1309 هـ، فأقام فترة في كربلاء وحضر في الدروس العالية على الشيخ حسين المازندراني والسيد ميرزا محمد حسين الشهرستاني، وفي سامرّاء على السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي، وفي النجف الأشرف على ميرزا حبيب الله الرشتي والشيخ علي اليزدي واُجيز منهم، وقفل إلى بلاده واختير في مكان اُستاذه السيد أبي الحسن المذكور سنة 1325 هـ، وأقبل على الدرس والإفادة والتأليف مع زهد وورع. وكان طويل الباع في اُصول الفقه وله خبرة في الطبّ، وتولّى رئاسة تدريس المدرسة السليمانية في پتنه وفي جونفور.

وله عدّة مؤلّفات منها " الزواهر: زواهر الدرر في أحوال الحجّة المنتظر "

الصفحة 194
و" صفاح العقيان " و" عرائس الأفكار " و" فرائد الأفكار " في اصول الفقه مطبوع، و" رياض الأفكار " و" عضب الله المصقول في الردّ على معاول العقول " في الاُصول، طبع منه الجزء الرابع، وله " تاج الكرامة في إثبات الإمامة " و" مشارع الشرايع " في اُصول الفقه، و" بحث در نظر ريب " و" تحفة العوام " جديد بالاُردية، شرح الصومية البهائية، الحواشي على " نخبة الأحكام "، و" جامع عبّاسي " بالاُردية، " تكملة منتهى الأفكار " عربي، " مناهج الاُصول " عربي، " معارج الفقه " و" منجّزات المريض " و" تاج العلماء " إجازاته، رسالة مفردة في ولاية البالغة الرشيدة، رسالة في الترجيح والتعديل ردّ فيه على عبدالحيّ اللكهنوي باللغة العربية، " فرائد الأبكار " في النظر إلى الأجنبية، و" تنقيد الاصول " في مباحث الأدلّة العقلية من اُصول الفقه، كتاب مبسوط بالعربية، " مناهج الأحكام " في الفقه بلغ فيه إلى كتاب الصوم.

وكتب له اُستاذه ميرزا محمد حسين الشهرستاني رحمه الله إجازة صرّح فيها باجتهاده وأطراه فيها بقوله: " البالغ درجة الاجتهاد، والصاعد على ذروة السداد، والمالك أزمة التحقيق، والجامع لمراتب التدقيق... " وتاريخها 23 ذي الحجّة سنة 1311 هـ، وأجاز هو في الرواية للسيد علي نقي النقوي في ربيع الأول سنة 1351 هـ.

له ترجمة في نقباء البشر 2/808، ونزهة الخواطر 8/156 وأرّخ وفاته 1367 نقلا عن " تذكره بي بها " وله في تكملة نجوم السماء 2/271 ـ 274 ترجمة حسنة وأدرج فيه صورة إجازة السيد الشهرستاني له، وأرّخ وفاته في 8 جمادى الآخرة سنة 1371، وله ترجمة في مطلع أنوار ص260، وارّخ وفاته في جمادى الآخرة سنة 1372 هـ = 1952 م.

وكتابه " هات الغدير " ذكر في " مطلع أنوار " كما ذكره شيخنا رحمه الله في الذريعة 25/149 وذكر أنّه مطبوع بالاُردية. طبعه السيد عابد علي اللكهنوي في مطبعة اثنا عشرية.


الصفحة 195

76
رسالة في الغدير

للسيد هبة الدين الشهرستاني، وهو السيد محمد علي بن السيد حسين الحسيني الحائري (1301 ـ 1386 هـ).

ولد في سامرّاء وانتقل مع أبيه إلى كربلاء سنة 1312 هـ، وتعلّم المبادئ والمقدّمات هناك إلى عام 1319 حيث توفّي والده فرحل إلى النجف الأشرف لإنهاء دروسه العالية فحضر دروس العلمين الحجّتين الكاظمين الطباطبائي والخراساني واختص بالأخير ولازمه، وحضر أيضاً على شيخ الشريعة الأصفهاني رحمه الله وأصدر في عام 1328 هـ = 1910 م مجلّة " العلم " وهي أول مجلة عربية صدرت في النجف. وفي عام 1330 تجوّل في البلاد والعواصم ودخل سوريا ولبنان ومصر والحجاز واليمن وإيران والهند، وعاد سنة 1333 هـ وأقام في كربلاء فترة واستقرّ بعد ذلك في الكاظمية، وأصبح وزير المعارف العراقية، ثم فوّض إليه رئاسة مجلس التمييز الشرعي الجعفري، وله مؤلّفات كثيرة مطبوعة وغير مطبوعة، وأكثرها مطبوعة ومترجمة إلى الفارسية أشهرها " الهيئة والإسلام " و " النهضة الحسينية " ومنها كتابه هذا في الغدير، ترجم إلى الفارسية وطبعت الترجمة دون الأصل! وأسّس في صحن الكاظمية مكتبة عامّة باسم " مكتبة الجوادين " وتوفّي في 26 شوّال 1386 هـ بالكاظمية.

وقد ترجم له شيخنا رحمه الله في نقباء البشر 4/1413 ـ 1418 ترجمة حسنة مطوّلة لخّصنا منها هذه الأسطر.


الصفحة 196
وألّف المغفور له السيد مهدي العلوي كتاباً عن حياة المؤلّف طبعه في بغداد سنة 1348 هـ باسم " نابغة العراق ".

77
ترجمة رسالة الغدير

للسيّد هبة الدين الشهرستاني رحمه الله.

ترجمها إلى الفارسية علي رضا ميرزا الخسرواني القاجاري الطهراني.

وطبعت الترجمة في طهران سنة 1367 هـ في 107 صفحة، الذريعة 16/28.

78
ملحمة عيد الغدير

للشاعر اللبناني المسيحي المعاصر بولس سلامة، قاضي المسيحيّين في بيروت (1320 هـ = 1902 ـ 1399 = 1979 م).

وهي منظومة في 3085 بيتاً طبعت غير مرّة.

وترجم كحّالة في مستدركه ص156 للناظم فقال: " أديب شاعر، من قضاء جزّين، درس في مدرسة الحكمة وغيرها، ودرس الحقوق في الجامعة اليسوعية ببيروت، وعمل في الصحافة، وتوفّي في 14 تشرين الثاني 1979، ودفن في قريته، وله آثار في النظم ".

وقد نظمها باقتراح وإيعاز من السيد شرف الدين رحمه الله كما ذكره الناظم في مقدّمة الطبع.

وجاء في رسالة بعث بها إلى المغفور له شيخنا العلاّمة الحجّة الأميني رحمه الله،

الصفحة 197
تاريخها 19 ذو القعدة سنة 1367 هـ، مطبوعة بأول الجزء السادس من " الغدير ": " إنّي كنت في الآونة الأخيرة أختلس الفترات التي يهاددني فيها المرض لأنظم (يوم الغدير) في ملحمة تناولت فيها أهل البيت منذ الجاهلية حتى ختام مأساة كربلاء، وقد أربى عدد أبياتها على ثلاثة آلاف وخمسمائة وجعلت عنوانها: عيد الغدير، وعمّا قريب سأدفعها إلى المطبعة... ".

وقد دفعها إلى مطبعة النسر في بيروت، وصدرت في كانون سنة 1947، ثم تكرّر طبعها ومنها سنة 1961 م، وقد ذكرها شيخنا رحمه الله في الذريعة 15/364 بهذا الاسم في حرف العين، وكذا مشار في فهرسه للمطبوعات العربية ص641.

يقول فيها:


أيّها الناس إنّما الله مولاكمومولاي ناصري ومجيري
ثم إنّي وليّكم منذ كان الدهرطفلا حتى زوال الدهورِ
يا إلهي، من كُنت مولاه حقّاًفعَليٌّ مولاه غير نكيرِ
يا إلهي، والِ الّذين يوالونابن عَمّي وانصر حليف نصيري
كن عدوّاً لمن يعاديه واخذلكلّ نكس وخاذل شرّيرِ
قالها آخذاً بضبع عليّرافعاً ساعد الهمام الهصورِ
لاح شعر الإبطين عند اعتناق الــزّند للزند في المقام الشهيرِ
فكأنَّ النبي يرفع بند العِزّعيد للقائد المنصورِ
راوياً للزمان فضل عليّباسطاً للعيون حقّ الوزيرِ
حيدر زوج فاطم وأبو السبطينوالرمح يوم طعن النحورِ
وربيب الرسول وابن مربيه الــمعاني في البذل جهد الفقيرِ
وأمير الزهاد قبلا وبعداًحسبه في الطعام قرص الشعيرِ
لا تضلّوا واستمسكوا بكتاب الــلّه بعدي بعترتي بالأميرِ
انّكم وُرّدٌ على الحوضِ يوماًوهو مدّ الخيال مدّ الضميرِ


الصفحة 198

79
الغدير في جامعة النجف

مجموعة قصائد ومقالات اُلقيت في الحفلة التي أقامتها هيئة فرع الشعراء الحسينيّين في غدير عام 1369 هـ.

جمع وإعداد ونشر: السيد محمد ابن السيد حسن صلوات النجفي، وقسمها فصلين، الفصل الأول في القريض والمقالات، والفصل الثاني في الشعر الشعبي وهو النظم باللهجة العراقية، وكلّها حول الغدير وفي مدح صاحب يوم الغدير أمير المؤمنين عليه السلام.

أمّا قسم القريض فقصائد للشيخ محمد بن عبدالله الهجري، واُخرى للشيخ محمد حيدر، وثالثة للشيخ عبدالحميد الهجري، وأخيرها للسيد محمد جمال الهاشمي.

طبع في مطبعة الزهراء في النجف الأشرف سنة 1370 = 1950.

80
خطبة الغدير

كتاب يتضمّن خطبة النبي صلّى الله عليه وآله يوم غدير خُمّ مع ترجمتها بالفارسية نظماً.

من نظم الشاعر المعروف صغير الأصفهاني محمد حسين بن أسد الله، من الشعراء المعاصرين المشتهرين بجودة النظم.


الصفحة 199
طبع ديوانه لعلّه أكثر من عشر مرّات.

وطبع كتابه هذا في طهران سنة 1370 هـ، في 88 صفحة، وطبع في أصفهان سنة 1371 هـ، في 85 صفحة بالحجم الصغير.

81
يوم الغدير حقّ الأمير

للشيخ محمد بن عبدالله أبو عزيز الخطّي.

طبع في النجف الأشرف سنة 1371 هـ.

82
الغدير في الأدب الشعبي

لحسين ابن الشيخ حسن البهبهاني النجفي.

طبعه في النجف الأشرف سنة 1377 هـ في 104 صفحة.

83
رسالة في الغدير

للعلاّمة الجليل الشيخ محمد باقر ابن الشيخ حسين علي الفقيه إيماني الأصفهاني، المولود بها حدود سنة 1295 هـ، وهي بالفارسية.

هاجر أبوه من طهران إلى أصفهان وأقام بها فولد المؤلف بها واتّجه إلى طلب

الصفحة 200
العلم ودرس اللغة العربية وآدابها على أساتذتها حتى مهر فيها وتعاطى نظم القريض بالعربيّه، وحضر في الدروس العالية في الفقه والاُصول والرجال والحديث على الحاج آقا منير البروجردي ـ المتوفّى سنة 1342 هـ ـ وصاهره وقرأ على الشيخ عبدالحسين المحلاتي مؤلف مغتنم الدرر، ثم انحاز إلى الوعظ والتدريس والتأليف فتخرج به الكثير وأنتج الكثير، بلغت كتبه نحو الثمانين ذكرناها في استدراكنا على الذريعة وأكثرها في أهل البيت عليهم السلام وخاصة في المهديّ عجّل الله فرجه فله فيه عدّة كتب، ووافاه أجله ليلة الجمعة العشرين من ذي القعدة سنة 1370 هـ ودفن في مقبرة تخت فولاد.

وهو والد زميلنا العلاّمة الفاضل الشيخ مهدي الفقيه إيماني مؤلف الكتب الممتعة حفظه الله ورعاه.

84
ترجمة كتاب الغدير

قد اهتمّ صديقنا الفاضل الشيخ علي الإسلامي مدير مؤسسة البعثة في طهران ـ حفظه الله ـ بترجمة كتاب " الغدير " لشيخنا العلاّمة الأميني إلى الفارسية، وبذل في هذا السبيل مساع مشكورة، فوزّع الكتاب بأجزائه الأحد عشر على جماعة يتولّون ذلك، فدفع إلى كلّ منهم جزءاً واحداً فترجم إلى الفارسية لمترجمين عدّة، وتمّت ترجمة كلّ جزء من الأصل العربي في جزءين، فطبعت ترجمته الفارسية في 21 جزءاً صدرت من المكتبة الإسلامية الكبرى (كتابخانة بزرك إسلامي) في طهران، وصدر الجزء الأول منه ترجمة المغفور له السيد محمد تقي الواحدي الكرمانشاهي في يوم مولد أمير المؤمنين عليه السلام 13 رجب سنة 1381 هـ، وصدرت بقيّة الأجزاء تباعاً.


الصفحة 201

85
حسّاسترين فراز تاريخ يا داستان غدير

لعدّة من كبار المعلّمين الإيرانيّين من الكُتّاب المجيدين، وذلك بإشراف الاُستاذ محمد رضا الحكيمي.

فارسى مطبوع نحو عشر مرات.

86
حماسه غدير

للاُستاذ محمد رضا الحكيمي بن الحاج عبدالوهاب، اليزدي الأصل ثم الخراساني.

هاجر أبوه من مدينة يزد منذ شبابه إلى خراسان واختار الإقامة في مشهد الرضا وفي جواره عليه السلام، فولد مؤلّفنا هناك عام 1354 هـ، واتّجه إلى طلب العلم فدرس العلوم الأدبية عند اُستاذها المتخصّص وهو الأديب النيشابوري الشيخ محمد تقي، المشتهر بالأديب الثاني، وقرأ سائر الدروس عند أساتذة الحوزة العلمية في مشهد واختصّ بالمغفور له العلاّمة الشيخ مجتبى القزويني ولازمه وتخرّج به، وله الإجازة في الرواية من شيخنا صاحب الذريعة رحمه الله، وأفرد هو كتاباً عن حياة شيخه هذا، كما أفرد كتاباً عن حياة السيد صاحب العبقات.

وهو من الكُتّاب القديرين المشهورين بالقلم السيّال ثم غادر مشهد

الصفحة 202
الرضا عليه السلام واقام في طهران، وكتابه هذا من أحسن ما كتب بالفارسية حول الغدير بقلم عصريّ أخّاذ، ولذلك تكرّرت طبعاته، ونفق سوقه، وكثر الإقبال عليه، وطبع بضع عشرة مرّة.

وله كتاب آخر سمّاه: " بعثت، غدير، عاشوراء، مهدي " وهو فارسي مطبوع أيضاً.

87
عيد الغدير في عهد الفاطميّين

لزميلنا العلاّمة البحّاثة الشيخ محمد هادي ابن المغفور له شيخنا الحجّة المحقّق الشيخ عبدالحسين بن أحمد الأميني التبريزي النجفي، المولود بها سنة 1350، نشأ في النجف الأشرف نشأة علمية ودرس على أساتذتها، ثم اتّجه إلى الكتابة والتأليف، وهو معروف بمثابرته على العمل ونشاطه المتواصل وسرعة الإنتاج، لا يكلّ ولا يملّ، ومِمّا طبع له في النجف الأشرف: نوادر مخطوطات مكتبة آية الله الحكيم، معجم رجال الفكر في النجف الأشرف، وقد أضاف إليه وأضاف حتى أصبح ثلاثة أضعاف الطبعة الأولى، وطبع له: معجم المطبوعات النجفية، وطبع له هذا الكتاب (عيد الغدير) في مطبعة القضاء في النجف الأشرف 1382 = 1962. مع تقديم الدكتور عبدالعزيز الدوري البغدادي اُستاذ التاريخ.

كما وحقّق قسماً من التراث كنظم درر السمطين، وكفاية الطالب، والبيان، وفتح الملك العَلِيّ بصحّة حديث أنا مدينة العلم وبابها عَلِيّ، وخصائص أمير المؤمنين عليه السلام للنسائي.

ثم سُفِّر من العراق مع سائر علماء الدين وغيرهم من شيعة أمير المؤمنين عليه

الصفحة 203
السلام عام 1392 هـ = 1972 م فاختار الإقامة في طهران، ولا زال يواصل نشاطه في التأليف والإنتاج والتحقيق والإخراج، دام موفّقاً.

88
رسالة في الغدير

للسيد جلال الدين ابن شيخ الإسلام السيد محمد علي الطهراني، المولود بها سنة 1318 هـ، عالم رياضي منجّم رصدي فلكي ماهر، عضو المعهد الدولي لتاريخ التنجيم، والمنجّم في رصد البلاط البلجيكي، والمحقق في دار العلم في بروكسل، والعضو المؤسس والثابت في لجنة التنجيم الفرنسي، وعضور اللجنة الدولية لتاريخ العلوم في بلجيكا، رحل إلى اُروبا ولبث بها اثني عشر عاماً، ثم رجع إلى إيران عام 1365 وشغل مناصب عالية من وزارة إلى سفارة إلى محافظة خراسان إلى عضوية مجلس الشيوخ ونحوها، وكان يقضي بعض الوقت في بلجيكا وهاجر إليها بعد اندلاع الثورة في إيران وأقام بها إلى أن توفى هناك وله عدّة مؤلفات في الفلك والتنجيم، كما حقّق ونشر بضعة كتب تراثيه رحمه الله.

والرسالة الفارسية ألّفها سنة 1335 هـ، نسخة الأصل بخطّ يده في مكتبة الإمام الرضا عليه السلام، في المجموعة رقم 12346، حيث أهدى مكتبته القيمة ـ مخطوطها ومطبوعها ـ إلى مكتبة الإمام الرضا عليه السلام فنقلت إليها في حياته وتوفي 11 ذي الحجة 1405 هـ في بلجيكا ونقل الى مشهد الرضا فدفن بها.


الصفحة 204

89
غديريّة

لحسام الدين خسروبرويز، المتصوّف الذهبي المعاصر.

فارسي، طبع في تبريز سنة 1384 هـ، في 158 صفحة، مع رسالة " آئينه طريقت وحقيقت ".

90
حجة الله القدير
على المنكر لحديث الغدير، الناكث عن مولانا الأمير

للمولوي محمد علي الباروي الباكستاني جمع فيه مصادر حديث الغدير باللغة الاُردوية وطبع في المطبع الاثني عشري في لاهور سنة 1303 هـ وطبع طبعة ثانية في دهلي سنة 1907 كما في (فهرست آثار چاپى شيعه در شبه قاره): (مطبوعات الهند الشيعية) 1/119.

91
من كنت مولاه فهذا عَلِيٌّ مولاه

للشيخ عبد المنعم الكاظمي، المعاصر.

طبع منه أجزاء في بغداد، ثم غادرها إلى الكويت، وله مقتل سيد الأوصياء وسيد الشهداء مطبوع في بيروت سنة 1414 هـ.


الصفحة 205

92
سيماى غدير

لفخر الدين الحجازي الخراساني السبزواري، المولود بها سنة 1348، المقيم في طهران.

طبع في طهران سنة 1388هـ من منشورات مكتبة الهاشمي في يوسف آباد.

93
غدير خُمّ

لمصطفى يزدي زاده.

فارسي، طبع مرّتين، ثانيتهما في سنة 1388 هـ كما ذكره مشار في فهرسته للمطبوعات الفارسية ـ فهرست كتابهاى چاپى فارسى ـ: 3611.

94
النهج السويّ
في معنى المولى والوليّ

لمولانا الشيخ محسن علي ابن مولانا حسين جان الباكستاني البلتستاني، المولود سنة 1360 هـ.

تعلّم المبادئ في بلاده، ثم هاجر عام 1387 هـ إلى النجف الأشرف لإنهاء