الصفحة 144
طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والثلاثون في قوله تعالى: * (وأني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثلاثون في قوله تعالى: * (وأني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) * من طريق الخاصة وفيه اثني عشر حديثا.

الباب السابع والثلاثون في قوله تعالى: * (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس... الآية) * من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثامن والثلاثون في قوله تعالى: * (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب التاسع والثلاثون في قوله تعالى: * (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) * من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.

الباب الأربعون في قوله تعالى: * (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) * من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الحادي والأربعون في قوله تعالى: * (أن تقول نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثاني والأربعون في قوله تعالى: * (أن تقول نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين) * من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الثالث والأربعون في قوله تعالى: * (عم يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون ) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والأربعون في قوله تعالى: * (عم يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون) * من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الخامس والأربعون في قوله تعالى: * (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله) * من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب السادس والأربعون في قوله تعالى: * (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب السابع والأربعون في قوله تعالى: * (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية

الصفحة 145
فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) * من طريق العامة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثامن والأربعون في قوله تعالى: * (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والأربعون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة) * من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الخمسون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة) * من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الحادي والخمسون في قوله تعالى: * (ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات ذلك هو الفضل الكبير) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والخمسون في قوله تعالى: * (ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات ذلك هو الفضل الكبير) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا.

الباب الثالث والخمسون في قوله تعالى: * (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والخمسون في قوله تعالى: * (فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والخمسون في قوله تعالى: * (وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم...) * الآية من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والخمسون في قوله تعالى: * (وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم...) * الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة وعشرون حديثا.

الباب السابع والخمسون في قوله تعالى: * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والخمسون في قوله تعالى: * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار) * من طريق الخاصة وفيه اثني عشر حديثا.

الباب التاسع والخمسون في قوله تعالى: * (قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم

الصفحة 146
الكتاب) * من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الستون في قوله تعالى: * (قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا.

الباب الحادي والستون في قوله تعالى: * (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) * من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثاني والستون في قوله تعالى: * (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب الثالث والستون في قوله تعالى: * (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستون عند الله...) * الآية من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الرابع والستون في قوله تعالى: * (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستون عند الله...) * الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الخامس والستون في قوله تعالى: * (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون في قوله تعالى: * (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب السابع والستون في قوله تعالى: * (فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير) * من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.

الباب الثامن والستون في قوله تعالى: * (فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالح المؤمنين) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب التاسع والستون في قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السبعون في قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الحادي والسبعون في قوله تعالى: * (يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.


الصفحة 147
الباب الثاني والسبعون في قوله تعالى: * (يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثالث والسبعون في قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) * من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الرابع والسبعون في قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب الخامس والسبعون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والسبعون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والسبعون في قوله تعالى: * (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا...) * الآية من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثامن والسبعون في قوله تعالى: * (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا...) * الآية من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والسبعون في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركون بي شيئا) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثمانون في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركون بي شيئا) * من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون في قوله تعالى: * (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثمانون في قوله تعالى: * (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.


الصفحة 148
الباب الثالث والثمانون في قوله تعالى: * (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثمانون في قوله تعالى: * (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) * من طريق الخاصة ويه حديثان.

الباب الخامس والثمانون في قوله تعالى: * (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستون) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السادس والثمانون في قوله تعالى: * (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستون) * من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والثمانون في قوله تعالى: * (سلام على آل يس) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والثمانون في قوله تعالى: * (سلام على آل يس) * من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب التاسع والثمانون في قوله تعالى: * (فأما نذهبن بك فأنا منهم منتقمون...) * - إلى قوله - * (فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم...) * الآيات من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التسعون في قوله تعالى: * (فأما نذهبن بك فأنا منهم منتقمون...) * - إلى قوله - * (فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم...) * الآيات من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى: * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والتسعون في قوله تعالى: * (وأنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون) * من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الثالث والتسعون في قوله تعالى: * (والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والتسعون في قوله تعالى: * (والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا

الصفحة 149
وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) * من طريق الخاصة فيه ثلاث أحاديث.

الباب الخامس والتسعون في قوله تعالى: * (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والتسعون في قوله تعالى: * (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والتسعون في قوله تعالى: * (والسابقون السابقون أولئك المقربون) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثامن والتسعون في قوله تعالى: * (والسابقون السابقون أولئك المقربون) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب التاسع والتسعون في قوله تعالى: * (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب المائة في قوله تعالى: * (يا أيها الناس أنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الحادي والمائة في قوله تعالى: * (القيا في كل جهنم كفار عنيد) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثاني والمائة في قوله تعالى: * (ألقيا في كل جهنم كفار عنيد) * من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثالث والمائة في قوله تعالى: * (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والمائة في قوله تعالى: * (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والمائة في قوله تعالى: * (طوبى لهم وحسن مآب) * من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السادس والمائة في قوله تعالى: * (طوبى لهم وحسن مآب) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب السابع والمائة في قوله تعالى: * (فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه...) * الآية من

الصفحة 150
طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والمائة في قوله تعالى: * (فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه...) * الآية من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب التاسع والمائة في قوله تعالى: * (واركعوا مع الراكعين) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب العاشر والمائة في قوله تعالى: * (واركعوا مع الراكعين) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي عشر والمائة في قوله تعالى: * (وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا أنا معكم إنما نحن مستهزؤن) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني عشر والمائة في قوله تعالى: * (وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا أنا معكم إنما نحن مستهزئون) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث عشر والمائة في قوله تعالى: * (واستعينوا بالصبر والصلاة وأنها لكبيرة إلا على الخاشعين) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع عشر والمائة في قوله تعالى: * (واستعينوا بالصبر والصلاة وأنها لكبيرة إلا على الخاشعين) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس عشر والمائة في قوله تعالى: * (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس عشر والمائة في قوله تعالى: * (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض...) * الآية من طريق الخاصة ثمانية أحاديث.

الباب السابع عشر والمائة في قوله تعالى: * (سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن عشر والمائة في قوله تعالى: * (سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب التاسع عشر والمائة في قوله تعالى: * (ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين) * من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.


الصفحة 151
الباب العشرون والمائة في قوله تعالى: * (ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة) * من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثالث والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الخامس والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون...) * الآيات من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السادس والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون...) * الآيات من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى) * من طريق وفيه ستة أحاديث.

الباب التاسع والعشرون والمائة في قوله تعالى: * (فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم...) * الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم) * من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.


الصفحة 152
الباب الثالث والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى...) * الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الخامس والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (الذين استجابوا لله والرسول من بعدما أصابهم القرح...) * - إلى قوله - * (أجر عظيم) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (الذين استجابوا لله والرسول من بعدما أصابهم القرح - إلى - أجر عظيم) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والثلاثون والمائة في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الأربعون والمائة في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا...

الآية) * من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الحادي والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى...) * الآية من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب الثالث والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرؤا كتابيه...) * - إلى - * (الخالية) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرؤا كتابيه...) * الآيات من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الخامس والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.


الصفحة 153
الباب السادس والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (إن المتقين في جنات ونهر...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاث أحاديث.

الباب السابع والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (وإذ رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التاسع والأربعون والمائة في قوله تعالى: * (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الخمسون والمائة في قوله تعالى: * (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان) * من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الرابع والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (والذي جاء بالصدق وصدق به) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السادس والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (والذي جاء بالصدق وصدق به) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.


الصفحة 154
الباب التاسع والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الستون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والستون والمائة في قوله تعالى: * (أمن هو قانت إناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والستون والمائة في قوله تعالى: * (وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه...) * - إلى قوله - * (أمن هو قانت إناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثالث والستون والمائة في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريق من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والستون والمائة في قوله تعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم...) * الآية من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون والمائة في قوله تعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون...) * الآية من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر أحاديث.

الباب السابع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والستون والمائة في قوله تعالى: * (لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التاسع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وكفى الله المؤمنين القتال) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السبعون والمائة في قوله تعالى: * (وكفى الله المؤمنين القتال) * من طريق الخاصة

الصفحة 155
وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (هذان خصمان اختصموا في ربهم...) * الآية وقوله تعالى * (ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون) * من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثاني والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (هذا خصمان اختصموا في ربهم...) * الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثالث والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (إن المتقين في جنات وعيون...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (إن المتقين في جنات وعيون...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السادس والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والسبعون والمائة في قوله تعالى: * (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون...) * الآية وإن عليا (عليه السلام) شبيه عيسى (عليه السلام) من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الثمانون والمائة في قوله تعالى: * (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون...) * الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا) * من طريق الخاصة

الصفحة 156
وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثالث والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون) * من طريق الخاصة وفيه أثناء عشر حديثا.

الباب الخامس والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب السابع والثمانون والمائة في قوله تعالى * (وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره) * - وقوله - * (يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين) * من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثامن والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين) * - وقوله - * (حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والثمانون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن يعلم إنما أنزل إليك من ربك هو الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب التسعون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن يعلم إنما أنزل إليك من ربك هو الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الحادي والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (وبشر المخبتين) * - إلى قوله - * (ينفقون ) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (وبشر المخبتين...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الثالث والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) * من طريق