الصفحة 157
الخاصة وفيه حديثان.

الباب الخامس والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والتسعون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه...) * الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب المائتان في قوله تعالى: * (أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي ومائتان في قوله تعالى: * (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني ومائتان في قوله تعالى: * (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) * من طريق الخاصة وفيه خمس أحاديث.

الباب الثالث ومائتان في قوله تعالى: * (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع ومائتان في قوله تعالى: * (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس ومائتان في قوله تعالى: * (ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس ومائتان في قوله تعالى: * (ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع ومائتان في قوله تعالى: * (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه...) * الآية من طريق

الصفحة 158
العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن ومائتان في قوله تعالى: * (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه...) * الآية من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب التاسع ومائتان في قوله تعالى: * (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب العاشر ومائتان في قوله تعالى: * (أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي عشر ومائتان في قوله تعالى: * (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفوا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني عشر ومائتان في قوله تعالى: * (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفوا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون) * من طريق الخاصة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الثالث عشر ومائتان في قوله تعالى: * (ولتعرفنهم في لحن القول) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الرابع عشر ومائتان في قوله تعالى: * (ولتعرفنهم في لحن القول) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الخامس عشر ومائتان في قوله تعالى: * (يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم... الآية) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس عشر ومائتان في قوله تعالى: * (يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم... الآية) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السابع عشر ومائتان في قوله تعالى: * (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثامن عشر ومائتان في قوله تعالى: * (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع عشر ومائتان في قوله تعالى: * (فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب العشرون ومائتان في قوله تعالى: * (فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما

الصفحة 159
تعملون خبير) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون ومائتان * (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان...) * الآية من طريق الخاصة وفيه اثني عشر حديثا.

الباب الثالث والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم...) * الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الخامس والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا...) * الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا... الآية) * من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والعشرون ومائتان في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب التاسع والعشرون ومائتان فيما نزل عليه القرآن من الأقسام من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثلاثون ومائتان فيما نزل عليه القرآن من الأقسام من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ن والقلم وما يسطرون ما أنت بنعمة ربك بمجنون...) * الآية من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ن والقلم وما يسطرون ما أنت بنعمة ربك بمجنون...) * الآية من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثالث والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى

الصفحة 160
على سوقه يعجب الزراع...) * الآية من طريق وفيه حديثان.

الباب الرابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات إن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب السادس والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات...) * الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب السابع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا - إلى قوله تعالى - وكان الشيطان للإنسان خذولا) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثامن والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا...) * إلى قوله تعالى: * (وكان الشيطان للإنسان خذولا) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب التاسع والثلاثون ومائتان في قوله تعالى: * (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الحادي والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والأنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثالث والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم...) * - إلى قوله تعالى -: * (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الرابع والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم) * - إلى قوله تعالى - * (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم

الصفحة 161
الهدى) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الخامس والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والأربعون ومائتان في قوله تعالى: * (وما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين) * من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

فصل
يشتمل على مائة باب وأربعة وأربعين بابا
في فضل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وفضل أهل البيت (عليهم السلام)

من طريق العامة والخاصة والله سبحانه وتعالى الموفق


الباب الأول: في أن عليا (عليه السلام) خير الخلق بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البرية والمختار بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البشر وخير العرب وخير الأمة من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثاني: في أن عليا (عليه السلام) خير الخلق بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البرية والمختار بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخير البشر وخير العرب وخير الأمة وخير الوصيين، وأن الأئمة بعد علي (عليه السلام) خير الخلق من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الثالث: في أن عليا (عليه السلام) كنفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكرأسه من بدنه من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الرابع: في أن عليا (عليه السلام) كنفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الخامس: في قوله (صلى الله عليه وآله) علي مني وأنا منه من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.

الباب السادس: في قوله (صلى الله عليه وآله) علي مني وأنا منه من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب السابع: في تبليغ أمير المؤمنين (عليه السلام) سورة براءة وعزل أبي بكر وفيه من الباب الخامس من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثامن: في تبليغ أمير المؤمنين (عليه السلام) سورة براءة وعزل أبي بكر من طريق الخاصة وفيه ستة عشر حديثا.

الباب التاسع: في قوله (صلى الله عليه وآله): " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله "

من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.


الصفحة 162
الباب العاشر: في قوله (صلى الله عليه وآله) " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله "

من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي عشر: في خبر الطائر من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.

الباب الثاني عشر: في خبر الطائر من طريق الخاصة، وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثالث عشر: في مواخاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه أحد وعشرون حديثا.

الباب الرابع عشر: في مواخاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة، وفيه أربعة أحاديث.

الباب الخامس عشر: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أخو رسول الله (صلى الله عليه وآله) من طريق العامة، وفيه سبعة وثلاثون حديثا.

الباب السادس عشر: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أخو رسول الله (صلى الله عليه وآله) من طريق الخاصة، وفيه أربعة وثلاثون حديثا.

الباب السابع عشر: في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليا (عليه السلام) فوض إليهما (عليهما السلام) أمر الدين من طريق العامة، وفيه حديث واحد.

الباب الثامن عشر: في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليا (عليه السلام) وبنيه الأئمة (عليهم السلام) فوض إليهما أمر الدين من طريق الخاصة، وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب التاسع عشر: في سعة فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه ستة أحاديث.

الباب العشرون: في سعة فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والعشرون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أول من أسلم وصلى مع النبي (صلى الله عليه وآله) من طريق العامة، وفيه سبعة وأربعون حديثا.

الباب الثاني والعشرون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أول من أسلم وصلى مع النبي (صلى الله عليه وآله) من طريق الخاصة، وفيه ثمانية عشر حديثا.

الباب الثالث والعشرون: في رسوخ إيمان أمير المؤمنين (عليه السلام) وقوته وشدة يقينه من طريق العامة، وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الرابع والعشرون: في رسوخ إيمان أمير المؤمنين (عليه السلام) وقوته وشدة يقينه (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه اثنى عشر حديثا.


الصفحة 163
الباب الخامس والعشرون: في غزارة علم أمير المؤمنين (عليه السلام) وسعته من طريق العامة وفيه اثنان وثلاثون حديثا.

الباب السادس والعشرون: في غزارة علم الأئمة (عليهم السلام) من طريق الخاصة وفيه ستة وعشرون حديثا.

الباب السابع والعشرون: في الأبواب التي فتحها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) ألف باب كل باب يفتح ألف باب من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الثامن والعشرون: في الأبواب والكلمات التي فتحها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه تسعة وعشرون حديثا.

الباب التاسع والعشرون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة العلم وعلي بابها " من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا.

الباب الثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة العلم وعلي بابها ومدينة الحكمة وعلي بابها " من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة الجنة وعلي بابها " من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة الجنة وعلي بابها " من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الثالث والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي بابها " من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الرابع والثلاثون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي بابها " وقوله (صلى الله عليه وآله): " أنا دار الحكمة وعلي مفتاحها " من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والثلاثون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " سلوني قبل أن تفقدوني " من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السادس والثلاثون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " سلوني قبل أن تفقدوني " من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والثلاثون: في المناجاة يوم الطائف من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثامن والثلاثون: في المناجاة يوم الطائف من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر

الصفحة 164
حديثا.

الباب التاسع والثلاثون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أقضى الأمة بنص رسول الله (صلى الله عليه وآله) وولاه (صلى الله عليه وآله) القضاء ودعا له (صلى الله عليه وآله) من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الأربعون: في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) أقضى الأمة بنص رسول الله (صلى الله عليه وآله) وولاه (صلى الله عليه وآله) القضاء من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الحادي والأربعون: في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة وفيه ثلاثة وثلاثون حديثا.

الباب الثاني والأربعون: في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثالث والأربعون: في أن علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) كله عند أمير المؤمنين (عليه السلام) وقول أمير المؤمنين (عليه السلام): " لو ثنيت لي وسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم.. " إلخ من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب الرابع والأربعون: في أن علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) كله عند أمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة (عليهم السلام) وقول أمير المؤمنين (عليه السلام): " لو ثنيت لي وسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم.. "

إلخ من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا.

الباب الخامس والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله): " علي مع الحق والحق مع علي " وقوله (صلى الله عليه وآله): " اللهم أدر الحق معه حيث دار " وأمره (صلى الله عليه وآله) بسلوك طريقه (عليه السلام) من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب السادس والأربعون: في قوله (عليه السلام): " الحق مع علي (عليه السلام) وعلي مع الحق يدور معه حيث دار " وقوله (صلى الله عليه وآله): " علي مع القرآن والقرآن معه " وآية الحق وراية الهدى من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب السابع والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): " من فارقك فقد فارقني " من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الثامن والأربعون: في قوله (صلى الله عليه وآله): لعلي: " من فارقك فقد فارقني " من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والأربعون: في قول النبي (صلى الله عليه وآله): " حق علي (عليه السلام) على هذه الأمة كحق الوالد على ولده " من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.


الصفحة 165
الباب الخمسون: في قول (صلى الله عليه وآله): " حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على ولده " من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الحادي والخمسون: في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليا (عليه السلام) أبوا هذه الأمة من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والخمسون: في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليا والدا هذه الأمة وأبواها من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا.

الباب الثالث والخمسون: في أن المهاجرين والأنصار لا يشكون أن صاحب الأمر بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وأن أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية يعلمون ذلك وإتيان أبي بكر وعمر ليبايعا عليا (عليه السلام) بعد موت رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقول أبي بكر أقيلوني. الحديث من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الرابع والخمسون: في قول علي (عليه السلام) أمير المؤمنين (عليه السلام) لأبي بكر: " أنه ليعلم والذين حوله أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يستخلف غيري " من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والخمسون: في إخراج أمير المؤمنين لبيعة أبي بكر مكرها مليا وإرادة حرق بيته (عليه السلام) وبيت فاطمة (عليها السلام) عند امتناعه من البيعة وإرادة قتله (عليه السلام) إن امتنع عن البيعة وامتناع الجماعة الذين معه (عليه السلام) من طريق العامة وفيه ثلاثون حديثا.

الباب السادس والخمسون: في إخراج أمير المؤمنين (عليه السلام) لبيعة أبي بكر مكرها مليا وإرادة حرق بيت فاطمة (عليها السلام) عند امتناعه من البيعة وإرادة قتله (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والخمسون: في قول أبي بكر وعمر: كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرها ومن عاد إلى مثلها فاقتلوه وقول علي (عليه السلام): " بيعتي لم تكن فلتة " من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثامن والخمسون: في قول عمر كانت بيعة أبي بكر: فلتة وقى الله شرها ومن عاد إلى مثلها فاقتلوه طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب التاسع والخمسون: في أمر أبو بكر خالدا بقتل أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الستون: في أمر أبو بكر خالدا بقتل أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه حديثان.


الصفحة 166
الباب الحادي والستون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " أنا أولى بالأمر من أبي بكر وعمر وعثمان " واحتجاجه (عليه السلام) عليهم وقوله (عليه السلام): " إن لنا حقا أن نعطه فأخذه " وإن الإمامة والخلافة له (عليه السلام) دونهم ولم يبايع حتى راموا قتله من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثاني والستون: في قول أمير المؤمنين (عليه السلام): " أنا أولى بالأمر ممن تقدم " واحتجاجه عليهم وإن الإمامة والخلافة له (عليه السلام) دونهم ن طريق الخاصة، وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثالث والستون: في سبب تركه (عليه السلام) جهاد من تقدم عليه في الإمامة من خوفه الردة على الأمة وحيث لم يجد أعوانا وأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالجلوس في بيته وقوله علي (عليه السلام) " مثل الكعبة "... الحديث وغير ذلك من طريق العامة، وفيه اثنى عشر حديثا.

الباب الرابع والستون: في سبب تركه جهاد من تقدم عليه في الإمامة والخلافة من طريق الخاصة، وفيه تسعة أحاديث.

الباب الخامس والستون: في قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): " ستغدر بك الأمة بعدي والضغائن في صدور قوم والشدة " وقوله (صلى الله عليه وآله): " أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم " من طريق العامة، وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب السادس والستون: في قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): " ستغدر بك الأمة من بعدي " وما يلاقيه (عليه السلام) من الشدة من بعده (صلى الله عليه وآله) وأمره له بالصبر وأمره له بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين من طريق الخاصة، وفيه خمسة أحاديث.

الباب السابع والستون: في الردة الواقعة بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) والحق مع علي (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الثامن والستون: في الردة الواقعة بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) والحق مع علي (عليه السلام) من طريق الخاصة، وفيه أحد عشر حديثا.

الباب التاسع والستون: في افتراق الأمة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) على ثلاث وسبعين فرقة منها فرقة ناجية الناجية شيعة علي (عليه السلام) في الجنة من طريق العامة، وفيه حديثان.

الباب السبعون: في افتراق الأمة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثلاث وسبعين فرقة منها فرقة ناجية الناجية شيعة علي (عليه السلام) وأتباعه في الجنة من طريق الخاصة، وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والسبعون: في فضل محبي علي (عليه السلام) وشيعته ومواليه ومولى الأئمة (عليهم السلام) من طريق العامة، وفيه خمسة وتسعون حديثا.


الصفحة 167
الباب الثاني والسبعون: في فضل محبي علي (عليه السلام) وشيعته ومواليه (عليه السلام) ومولى الأئمة (عليهم السلام) من طريق الخاصة، وفيه ثمانية وأربعون حديثا.

الباب الثالث والسبعون: في جرأة عمر بن الخطاب على رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين علم أنه (صلى الله عليه وآله) ينص على علي (عليه السلام) بأنه صاحب الأمر بعده في مرضه وقال أنه (صلى الله عليه وآله): يهجر من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الرابع والسبعون: في قول عمر رسول الله (صلى الله عليه وآله): يهجر وأنه أخبر أمير المؤمنين عليا وأشهده على ذلك شهودا من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الخامس والسبعون: في جيش أسامة وفيه أبو بكر وعمر وعثمان وأبو عبيدة بن الجراح وعبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وغيرهم ولعن رسول الله (صلى الله عليه وآله) من تأخر عن جيش أسامة وقول رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا بويع الخليفة فاقتلوا الأخير منهما وروي ذلك في أبي بكر من طريق العامة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب السادس والسبعون: في تأخر أبي بكر وعمر عن جيش أسامة من طريق الخاصة، وفيه حديث واحد.

الباب السابع والسبعون: في عقاب من شك في أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والسبعون: في عقاب من شك في أمير المؤمنين (عليه السلام) وأشرك به أو شك في الأئمة (عليهم السلام) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب التاسع والسبعون: في قول رسول الله (صلى الله عليه وآله): " مثل علي (عليه السلام) في هذه الأمة مثل * (قل هو الله أحد) * " من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثمانون: في قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) " مثل علي (عليه السلام) مثل * (قل هو الله أحد) * " ومراتب المحبة من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون: في قوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا.

الباب الثاني والثمانون: في قوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) المحب له مؤمن والمبغض له منافق من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الثالث والثمانون: في أن عليا (عليه السلام) وزير رسول الله (صلى الله عليه وآله) ووارثه من طريق العامة وفيه أحد

الصفحة 168
عشر حديثا.

الباب الرابع والثمانون: في أن عليا (عليه السلام) وزير رسول الله (صلى الله عليه وآله) ووارثه من طريق الخاصة وفيه أحد وعشرون حديثا.

الباب الخامس والثمانون: في قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): " أنه سيد المسلمين وسيد العرب وسيد في الدنيا والآخرة وسيد الأوصياء وسيد الخلائق بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب السادس والثمانون: في أن عليا (عليه السلام) سيد الوصيين وسيد العرب من طريق الخاصة فويه ستة أحاديث.

الباب السابع والثمانون: في أن ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) من أصول الإسلام والأئمة الاثني عشر أركان الإيمان ومن أحبهم استكمله من طريق العامة، وفيه خمسة أحاديث.

الباب الثامن والثمانون: في أن ولاية الأئمة (عليهم السلام) مما بني عليها الإسلام وعماده من طريق الخاصة، وفيه أربعة وعشرون حديثا.

الباب التاسع والثمانون: في أن النظر إلى علي (عليه السلام) عبادة وذكره عبادة من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب التسعون: في أن النظر إلى علي عبادة من طريق الخاصة، وفيه عشرة أحاديث.

الباب الحادي والتسعون: في رد الشمس إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثاني والتسعون: في رد الشمس إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) من طريق الخاصة، وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الثالث والتسعون: في تكليم الشمس عليا (عليه السلام) وسلامها عليه من طريق العامة، وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الرابع والتسعون: في تكليم الشمس عليا (عليه السلام) وسلامها عليه من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والتسعون: في تكليم صاحب الكهف عليا (عليه السلام) من طريق العامة، وفيه خمسة أحاديث.

الباب السادس والتسعون: في تكليم صاحب الكهف عليا (عليه السلام) من طريق الخاصة، وفيه

الصفحة 169
خمسة أحاديث.

الباب السابع والتسعون: في السطل والمنديل والقدس من طريق العامة، وفيه أربعة أحاديث.

الباب الثامن والتسعون: في السطل والإبريق من طريق الخاصة، وفيه أربعة أحاديث.

الباب التاسع والتسعون: في سد الأبواب من المسجد إلا باب علي (عليه السلام) من طريق العامة وفيه تسعة وعشرون حديثا.

الباب المائة: في سد الأبواب من المسجد إلا باب علي (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.

الباب الحادي والمائة: في الصديقين وأفضلهم علي (عليه السلام) هو الصديق الأكبر من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا.

الباب الثاني والمائة: في الصديقين وأفضلهم علي (عليه السلام) وهو الصديق الأكبر من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثالث والمائة: في قلعه (عليه السلام) الأصنام عن الكعبة من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الرابع والمائة: في قلعه (عليه السلام) الأصنام عن ظهر الكعبة من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الخامس والمائة: في حديث خاصف النعل من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب السادس والمائة: في حديث خاصف النعل من طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب السابع والمائة: في حديث الأعمش مع المنصور من طريق العامة.

الباب الثامن والمائة: في حديث الأعمش مع المنصور من طريق الخاصة.

الباب التاسع والمائة: في حديث اللوزة من طريق العامة.

الباب العاشر والمائة: في حديث اللوزة من طريق الخاصة.

الباب الحادي عشر والمائة: حديث التفاحة من طريق العامة.

الباب الثاني عشر والمائة: حديث التفاحة من طريق الخاصة.

الباب الثالث عشر والمائة: حديث الأترجة من طريق العامة وفيه ثلاث أحاديث.

الباب الرابع عشر والمائة: حديث الأترجة من طريق الخاصة.

الباب الخامس عشر والمائة: حديث السفرجلة من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس عشر والمائة: حديث السفرجلة من طريق الخاصة وفيه حديثان.