(1) القرطبى جس3/208:212 .. وانظر كتب السنن أبواب الصلاة ..
(2) المرجع السابق ج9/109:110 ..
(3) المرجع السابق ج14/14 ..
(4) البخارى كتاب بدء الخلق ومسلم كتاب المساجد باب أوقات الصلوات الخمس ..
(5) ابن ماجة باب ما جاء فى فرض الصلوات الخمس . وانظر مسلم كتاب الإيمان باب الإسراء برسول الله والبخارى كتاب الصلاة باب كيف فرضت الصلاة ..
(6) أبو داود كتاب الصلاة والنسائى كتاب الصلاة . وانظر البخارى كتاب بدء الخلق باب ذكر الملائكة ..
(7) سيرة ابن هشام . باب ذكر الإسراء والمعراج . وانظر كتب السنن ..
(8) أبو داود باب المحافظة على الصلوات الخمس ..
(9) النسائى باب المحافظة على الصلوات الخمس ..
(10) رواية جمع شق الصدر مع حادثة الإسراء رواها ابن هشام فى سيرته وانظر فتح البارى ج7 / باب المعراج .
(11) هناك خلافات واسعة بين الرواة حول حادثة الإسراء وعدد الأنبياء التى التقى بهم النبى وأماكن تواجدهم فى السموات . انظر البخارى ومسلم كتب السنن ..
(12) التسليم هنا من باب الإيمان بقدرة الله وليس من باب الإيمان بوقوع الحادثة ذاتها ..
(13) فتح البارى شرح البخارى ج7/212 . ط القاهرة .
(14) المرجع السابق ..
(15) المرجع السابق ..
(16) المرجع السابق ..
(17) انظر تبريرات ابن حجر ودفاعه عن روايات الإسراء وعن رواتها والتناقضات بين الرواة والروايات فى شرحه بالمرجع السابق ..
(18) انظر أبواب الصلاة فى كتب السنن ..
(19) مسلم كتاب الصلاة . باب الجمع بين الصلاتين فى الحضر ..
(20) المرجع السابق . وانظر البخارى كتاب التهجد باب من لم يتطوع بعد المكتوبة ..
(21) مسلم المرجع السابق ..
(22) المرجع السابق . وانظر النسائى وابن ماجة وأبو داود ..
(23) انظر شرح الزرقانى على موطأ مالك باب الجمع بين الصلاتين فى السفر والمطر ..
(24) موطأ مالك باب الجمع بين الصلاتين فى السفر والمطر ومحمد هو محمد بن الحسن الشيبانى صاحب أبو حنيفة وأحد رواة الموطأ (132:189هـ) ..
(25) انظر الفقه على المذاهب الأربعة ..
(26) اتخذ الفقهاء هذا الموقف لمخالفة الشيعة التى تقول بجواز الجمع فى الحضر وتطبق الصلوات ثلاثة . كما تقول بإباحة زواج المتعة . انظر لنا زواج المتعة حلال .وانظر كتاب النكاح فى البخارى ومسلم وغيرهما من كتب السنن ..
(27) أصدر عمر قراراً بتحريم زواج المتعة وهذا دليل على ان هذا النوع من الزواج كان سائداً فى عصره وهذا ينفى فكرة تحريمه من قبل الرسول.قال عمر: متعتان كانتا على عهد رسول الله وأن انهى عنهما: متعة النساء ومتعة الحج. انظر كتب التفسير سورة النساء آية رقم 24 وانظر كتب السنن أبواب النكاح وانظر باب الحج من هذا الكتاب..
(28) ولو تقيد المسلمون بالمسح فى الوضوء لوفروا أكثر ..
(29) البخارى ومسلم كتاب الإيمان ..
(30) مسلم كتاب الإيمان . والدارمى فى كتاب الصلاة وأبو داود كتاب السنة والترمذى كتاب الإيمان ..
(31) النسائى باب الحكم فى تارك الصلاة ..
(32) هذا ماعليه مذهب الحنابلة والجماعات الوهابية المعاصرة ..
(33) الترمذى كتب الإيمان والدرامى كتاب الصلاة حديث رقم 1223 . وابن ماجة أبواب المساجد والجماعات وابن حبان حديث رقم 1721 . ومسند أحمد .
(34) انظر لنا كتاب : احاديث نبوية صنعتها السياسة ..
(35) انظر الفقه على المذاهب الأربعة ..
(36) قال الفقهاء بذلك سيراً مع رواية تقول : لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب . رواة البخاري ومسلم كتـاب الآذان / كتاب الصلاة .
(37) عند الشيعة قول آمين يبطل الصلاة ..
(38) فى مذهب آل البيت مذهب الشيعة الإمامية أنه لا يصح السجود إلا على الأرض أو ما نبت منها ..
(39) وضع الفقهاء هذا المبدأ فى أصول العقائد . انظر العقيدة الطحاوية وكتب العقائد الأخرى .. وعند الشيعة لا تصح الصلاة وراء مجهول الحال فيجب معرفة الإمام والثقة فيه ..
(40) سار الفقهاء على هذا الرأي سيراً مع رواية تقول : جعلت لى الأرض مسجداً وطهوراً. انظر كتب السنن . وانظر فصل الحكام والصلاة .. وفى مذهب آل البيت لا تجوز الصلاة فى الأرض المغصوبة ..
(41) مسلم كتاب المساجد ومواضع الصلاة والبخارى وكتاب الصلاة باب الصلاة فى مسجد السوق .. وانظر النسائى باب فضل الجماعة .
(42) شرح سنن ابن ماجة . هامش باب فضل الصلاة مع الجماعة ..
(43) شرح سنن النسائى . هامش باب فضل صلاة الجماعة ..
(44) المرجع السابق . وقال حسماً للمسألة : الظاهر الأول ..
(45) المرجع السابق .. ورواية السبع عشرين رواها البخارى ومسلم أيضاً كما رواها الترمذى وابن ماجة ..
(46) المرجع السابق ..
(47) البخارى ومسلم كتاب الجمعة . والبدنة هى من الإبل وتشمل الذكر والأنثى منها .. والكبش الأقرن أى صاحب القرون .. ونص الرواية يدعو إلى السخرية والتهكم إذ ما صلة الإبل والبقر والكباش والدجاج والبيض بالصلاة، ثم إن لغة القرابين هذه غريبة على الإسلام .
(48) ابن ماجة . باب فرض الجمعة . وانظر أبو داود باب الغسل يوم الجمعة ..
(49) النسائى كتاب الجمعة باب التكبير إلى الجمعة وانظر ابن ماجة ..
(50) ابن ماجة . وانظر النسائى ومستدرك الحاكم ..
(51) المرجع السابق ووانظر كتب السنن ..
(52) تنتشر ظاهرة صلاة الجمعة أسبوعياً فقط فى مصر .
(53) النسائى باب عدد صلاة الجمعة وانظر مسند أحمد ..
(54) الفقه على المذاهب الأربعة . عند الشافعية والحنابلة الحد الأدنى للمصلين أربعين . وعند المالكية اثنا عشر وعند الحنفية ثلاثة غير الإمام . وهذا الخلاف فى العدد سببه الروايات التى اختلفت فى إحصاء عدد الذين حضروا الجمع مع الرسول (ص) ..
(55) مسلم باب صلاة المسافرين . والبخارى كتاب الصلاة وانظر كتب السنن .
(56) مسلم .. وقال النووى : قولـه وفى الخوف ركعة المراد ركعة مع الإمام وركعة أخرى يأتى بها منفرداً وهذا التأويل لابد منه للجمع بين الأدلة..هامش باب صلاة المسافرين .
(57) ج5/353 و354 بتصرف ..
(58) ابن ماجة تقصيراً باب الصلاة فى السفر وانظر موطأ مالك .
(59) ج5/353 ..
(60) شرح سنن ابن ماجة . هامش باب تقصير الصلاة فى السفر ..
(61) ج3/22س5 ..
(62) مسلم باب الندب إلى وضع الأيدى على الركب فى الركوع ..
(63) روى عن ابن عباس أنه قال : ما كنا نعرف انقضاء صلاة رسول الله (ص) إلا بالتكبير مسلم كتاب الصلاة باب السلام للتحلل من الصلاة عند فراغها .
(64) يشيع خصوم الشيعة أنهم يضربون أفخادهم ثلاثاً وهم يقولون : اللهم العن أبو بكر اللهم العن عمر اللهم العن عثمان ..
(65) البخارى كتاب الاستئذان . ومسلم كتاب الصلاة ..
(66) موطأ مالك . باب التشهد فى الصلاة .
(67) المرجع السابق وانظر كتب السنن .
(68) هناك تشهد لابن مسعود . وتشهد لأبى موسى الأشعرى . وتشهد لجابر بن عبد الله . وتشهد لابن عباس . وتشهد لسمره بن جندب . وتشهد لأبى سعيد الخدرى بالإضافة إلى تشهد عمر وولده وعائشة .
(68) موطأ مالك وأبو داود .
(70) موطأ مالك .
(71) قال الأحناف أن الصلاة على النبى غير واجبة . وأوجبها الشافعى ، وقال الحنابلة بجوازها وجواز تركها ، أما المالكية فقالوا أن التشهد مندوب ونصه خال من الصلاة على النبى عندهم .
وقال ابن نجيم فى البحر الزاخر مبرراً هذا الموقف : أما موجب الأمر فى قوله تعالى (صلوا عليه) فهو افتراضاً فى العمر مرة واحدة فى الصلاة أو خارجها ، لأن الأمر لا يقتضى التكرار وهذا بلا خلاف .. أنظر الفقه على المذاهب الأربعة ..
(72) التشهد المعمول به عند الشيعة يختم بالسلام وهو عبارة عن تشهد وصلاة على النبى والسلام .. وبهذا يتم الخروج من الصلاة ، وعند الأحناف أن الخروج من الصلاة بلفظ السلام ليس فرضاً ويستدلون برواية تعليم الرسول (ًص) التشهد لابن مسعود وقوله له: إذا قلت هذا ـ أى التشهد فقد قضيت صلاتك . انظر الفقه على المذاهب الأربعة ..
(73) الفقه على المذاهب الأربعة . والمالكية صلاتهم مطابقة لصلاة الشيعة والخلاف ينحصر فى التشهد والسلام ..
(74) مسلم كتاب المساجد ومواضيع الصلاة والبخارى كتاب العمل فى الصلاة ..
(75) انظر كتب السنن أبواب الصلاة ..
(76) البخارى كتاب الأنبياء ومسلم كتاب الصلاة وانظر النسائى باب الأمر بالصلاة على النبى وباب كيف الصلاة سعلى النبى ..
(77) شرح سنن النسائى هامش باب الأمر بالصلاة على النبى ..
(78) المرجع السابق ..
(79) انظر لنا موسوعة آل البيت . وانظر الإمام جعفر الصادق لعبد الحليم الجندى ط. القاهرة .
(80) مسلم كتاب الحيض والبخارى كتاب الحيض والاعتكاف ..
(81) مسلم والبخارى كتاب الحيض . وانظر كتب السسن أبواب الحيض ..
(82) البخارى ..
(83) البخارى كتاب الوضوء ومسلم كتاب الحيض ..
(84) البخارى ومسلم كتاب الحيض . باب لا تقضى الحائض الصلاة ..
(85) انظر لنا كتاب دفاع عن الرسول ..
(86) مسلم كتاب الإمارة باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع وترك قتالهم ما صلوا .
(87) مسلم . هامش الباب السابق .
(88) البخارى كتاب الصلاة ومسلم كتاب المساجد ومواضيع الصلاة .
(89) البخارى كتاب الإيمان ومسلم كتاب صلاة المسافرين وقصرها .
(90) البخارى كتاب التراويح وانظر أبو داود كتاب الصلاة باب فى قيام شهر رمضان ..
(91) انظر تاريخ الخلفاء للسيوطى ترجمة عمر . وجاء فى مسند أحمد ج5 أن رسول الله كبر خمساً ..
(92) طبقات ابن سعد ج3/ ترجمة عمر ..
(93) ارشاد السارى شرح البخارى كتاب التراويح ج5 ..
(94) موطأ مالك باب فضل العصر والصلاة بعد العصر ..
وقال محمد بهذا نأخذ لا صلاة تطوع بعد العصر وهو قول أبو حنيفة .
(95) موطأ مالك باب الجمع بين الصلاتين فى السفر والمطر ..
(96) مسلم كتاب صلاة المسافرين والبخارى كتاب تقصير الصلاة ..
(97) مسلم كتاب صلاة المسافرين ..
(98) موطأ مالك باب صلاة العيدين وأمر الخطبة ..
(99) وردت رواية عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عضواً عليها بالنواجذ فى سنن ابن ماجة باب سنة الخلفاء الراشدين وفى مسند أحمد والترمذى وأبو داود باب لزوم السنة وسوف يجد القارئ نماذج أخرى من هذه السنن والتشريعات فى الفصول القادمة ، وبخصوص التوقف فى مواقف واجتهادات على فذلك لأسباب سياسية مذهبية تتلخص فى أن الإمام على يختلف مع الثلاثة وقد تركز صراعه مع أهل القبلة من المسلمين فمن ثم فإن مواقفه واجتهاداته تصطدم بالخط السائد خط الأحكام والروايات .
(100) موطأ مالك . باب صلاة العيدين وأمر الخطبة .
(101) مسلم والبخارى كتاب العيدين . وانظر ابن ماجة باب ما جاء فى العيدين .
(102) هامش مسلم كتاب العيدين وباب ذكر خروج النساء فى العيدين .
(103) شرح سنن ابن ماجة . هامش باب ما جاء فى صلاة العيدين .
(104) انظر سيرة عمر بن العزيز فى كتب التاريخ .
(105) روى مسلم أن معاوية قال لسعد بن أبى وقاص : ما منعك أن تسب أبا التراب ـ الإمام على وكان يطلقون عليه هذا الوصف من باب التهكم وقد وصفه به الرسول (ص) ـ فلن اسبه لأن تكون لى واحدة منهن أحب إلى من حمر النعم سمعت رسول الله يقول له : أنت منى بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبوة بعدى وسمعته يقول : يوم خيبر لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، ودفع إليه الراية ففتح الله عليه. ولما نزلت هذه الآية ( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم .. ) . دعاء رسول الله علياً وفاطمة وحسناً وحسيناً فقال اللهم هؤلاء أهلى .. كتاب الفضائل باب من فضائل على وهذه الرواية وغيرها هى تميز الأمام على وتشير إلى كونه مرجع الأمة من بعد الرسول .
(106) عائشة وابن عمر وأبو هريرة الثلاثة من خصوم الإمام على وانحازوا إلى صف بنى أمية ضده .
(107) انظر كتاب السيف والسياسة .