(1) كان رسول الله (ص) إذا أتاه قوم بصدقتهم صلى عليهم وقال : اللهم صل على آل فلان .. انظر البخارى ومسلم كتاب الزكاة والنسائى كتاب الزكاة باب صلاة الإمام على صاحب الصدقة ..

(2) انظر أبواب مانع الزكاة فى كتب السنن وشروحاتها . وانظر الحكام والزكاة .

(3) انظر كتب التاريخ أحداث عام 10هـ .

(4) عند الشيعة الفقية المرجع هو الذى يتلقى الزكاة والأخماس التى سوف نبنيها فيما بعد وهو لا يعمل عند الدولة .

(5) انظر سيرة عمر بن عبد العزيز فى كتب التاريخ .

(6) انظر سيرة الإمام على فى كتب التاريخ . وانظر نهج البلاغة شرح الإمام محمد عبده .

(7) الفقة على المذاهب الأربعة ..

(8) انظر الخلاف حول هذه الأصناف فى كتب الفقة . وزكاة الزروع دليلها قولـه تعالـى : ( وآتوا حقه يوم حصاده ) .

(9) انظر كتب الفقة والخلافات الواسعة حول هذه الأنواع ومشروعيتها . وقد ثبت أن جميع الروايات التى اعتمد الفقهاء عليها فى وجوب الزكاة على الحلى ضعيفة إلا أن بعض الفقهاء أصر على التمسك بوجوبها . انظر الفقة على المذاهب الأربعة ..

(10) البخارى ومسلم كتاب الزكاة ..

(11) البخارى ومسلم ..

(12) انظر كتبه الفقة ..

(13) البخارى كتاب الزكاة ومسلم كتاب الإيمان وانظر أبو داوود والنسائى كتاب الزكاة باب مانع الزكاة ومسألة قتال الناس لإدخالهم فى الدين كانت خاصة بالعرب .

(14) ظهر شعار الكتاب والسنة متاخراً فى العصر العباسى واستثمره الحكام بعد ذلك فى ضرب التيارات المعارضة والتى كان لها موقف من الروايات التى هى حصن الحكام على الدوام .. أنظر لنا فرق أهل السنة ..

(15) مسلم والبخارى كتاب الزكاة والنسائى باب منع زكاة الإبل وباب منع زكاة الغنم ..

(16) موطأ مالك باب الكنز ومسلم باب إثم مانع الزكاة ..

(17) مسلم كتاب الزكاة باب اثم مانع الزكاة ..

(18) النسائى باب عقوبة مانع الزكاة ..

(19) انظر قصة ثعلبة الممتنع عن أداء الزكاة فى سيرة ابن هشام وانظر كتب التفسير سورة التوبة آية 75 وترجمة ثعلبة بن أبى حاطب فى الإصابة لابن حجر وأسد الغابة لابن الأثير.

(20) انظر الفقة على المذاهب الأربعة ..

(21) انظر الإصابة فى تمييز الصحابة لابن حجر ترجمة عمر ج2 ط العراق ..

(22) انظر لنا كتاب السيف والسياسة وانظر الإصابة ترجمة معاوية ج3 وقد روى فيها ابن ابن حجر أن عمر كان إذا نظر لمعاوية قال : هذا كسرى العرب وروى فيها أيضاً عن عمر قوله : إياكم والفرقة بعدى فإن فعلتم فاعلموا أن معاوية بالشام .

(23)

(24) المرجع السابق ..

(25) مسلم . هامش الباب السابق ..

(26) مسلم كتاب الزكاة باب النهى عن المسئلة ..

(27) انظر سيرة معاوية وتاريخه فى كتب التاريخ ..

(28) ذلك لأن الخمس خاص بالرسول وآل بيته فهو دعم للإمام على ونهجه ..

(29) وقع صدام مشهور بين أبى بكر وفاطمة فى مستهل خلافته بسبب ميراث الرسول من الأخماس وضيعة فدك حيث قام أبو بكر بمصادرة هذا الميراث وحرمان فاطمة منه . انظر كتب التاريخ .

(30) مسلم والبخارى كتاب الزكاة ..

(31) البخارى باب فى الركاز الخمس ..

(32) مسلم والبخارى كتاب الإيمان ..

(33) انظر بداية المجتهد ونهاية المقتصد لابن رشد باب حكم الخمس ..

(34) المرجع السابق ..

(35) الأحكام السلطانية ..

(36) بداية المجتهد ..

(37) المرجع السابق ..

(38) قام بعض الفقهاء بإرجاع الخمس إلى اليتامى والمساكين وأبناء السبيل من عامة المسلمين وبذلك يستوى مع حكم الزكاة فى نظرهم وهذا ليس صواباً إذ يعنى التكرار الغير مبرر فى الحكم وكان الأجدر على ضوء هذا المفهوم ألا تكون هناك حاجة لحكم الخمس من الأصل إذ أبناء السبيل المقصودين من نص الخمس هم من أبناء بنى هاشم قرباء الرسول (ص) كما أشار النص ..

(39) انظر الفقه على المذاهب الأربعة وهو من إصدارات فترة السبعينيات ولا ذكر فيه لمسألة الخمس . وأمثلة هذا كثير ..