(1) انظر كتب الفقة . أبواب الصيام وانظر القرطبى ج2/272 وما بعدها
(2) مسلم والبخارى كتاب الاعتكاف ..
(3) البخارى كتاب فضل ليلة القدر ومسلم كتاب الاعتكاف ..
(4) مسلم والبخارى كتاب الصوم .. وهى رواية موافقة لنص القرآن على ما هو ظاهر ..
(5) عدا البلاد التى يقطنها الشيعة التى ترى الإمساك والإفطار وفق نص القرآن ، وهو ما يوجب أن يكون فارق التوقيت الخاص بالإفطار يصل لحوالى ثلث الساعة زيادة عن التوقيت السائد وبهذا يكون إفطار الشيعة متأخراً وإفطار السنة متقدماً. وكذلك الحال بالنسبة للإمساك ومن العجيب أن أنصار التقديم يتسلحون برواية عن الرسول (ص) تقول : لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطور . انظر كتاب الصوم فى البخارى ومسلم ..
(6) البخارى ومسلم كتاب الصوم ..
(7) أبو داود كتاب الصوم باب ما يستحب عن تعجيل الفطور ..
(8) ابن ماجة باب ما جاء فى تأخير السحور ..
(9) النسائى كتاب الصيام . باب إكمال شعبان ثلاثين . وانظر ابن ماجة باب الصيام ..
(10) الجواب واضح وهو أن عائشة كانت تمثل النهج السائد والرأى يقول بالتأخير يمثل خط الإمام على .
(11) النسائى . باب اختلاف أهل الآفاق فى الرؤية . وأبو داود وكتاب الصوم . باب إذا رؤى الهلال فى بلد قبل الآخر . ويظهر من الرواية رفض ابن عباس الاعتراف برؤية معاوية .
(12) أبو داود باب فى التقدم . وسره المراد بها آخره .
(13) المرجع السابق . باب شهادة رجلين على رؤية هلال شوال . وقد استنبط الفقهاء على ضوء هذه الرؤية وغيرها ضرورة توافر شاهدين للحكم برؤية الهلال .
(14) موطأ مالك باب من افطر متعمداً فى رمضان . وانظر أبو داود باب كفارة من أتى أهله فى رمضان وابن ماجة باب ما جاء فى كفارة من أفطر فى رمضان ..
(15) مسلم باب تغليظ تحريم الجماع فى نهار رمضان ووجوب الكفارة الكبرى فيه ..
(16) انظر كتب الفقة أبواب الصيام ، وهناك تفصيلات وخلافات حول أنواع المفطرات وصور المباشرة الجنسية التى توجب الفطر ، انظر الفقة على المذاهب الأربعة ..
(17) مسلم والبخارى كتاب الصوم . وانظر موطا مالك والترمذى وكتب السنن وأملككم لإربه أى أملككم لنفسه .
(18) البخارى ومسلم . والرواى هنا هو عبد الرحمن بن الحرث . وتامل جعل مروان المرجعية لأبى هريرة فى الروايات ، ثم تأمل تواضع أبو هريرة فهو لم يؤكد صحة الرواية على أساس سماعة لها من رسول الله مباشرة، وهذه هى المرة الأولى التى يروى فيها أبو هريرة عن غيرة وعن شخصية من بنى هاشم ..