منتديات موقع الميزان

منتديات موقع الميزان (http://www.mezan.net/vb/index.php)
-   أرشيف تفسير الأحلام ( السيد جلال الحسيني ) (http://www.mezan.net/vb/forumdisplay.php?f=176)
-   -   ولاية علي بن ابي طالب (http://www.mezan.net/vb/showthread.php?t=28881)

سيد جلال الحسيني 03-May-2012 10:29 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليلة حيدرة الكرار (المشاركة 117057)
السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين

مولانا السيد جلال الحسيني

ألا حرم الله النار على هذه الأنامل الولائية التي سطرت فضائل أمير المؤمنين عليه السلام

نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا

امين
امين
اشكركم
دوما فرح بدعائكم

سيد جلال الحسيني 04-May-2012 02:33 AM

10 المتن:

قال الإمام العسكري عليه السّلام: إن اللّه تعالى لما خلق آدم و سوّاه و علّمه أسماء كل شى‏ء و عرضهم على الملائكة، جعل محمدا و عليا و فاطمة و الحسن و الحسين أشباحا خمسة في ظهر آدم، و كانت أنوارهم تضي‏ء في الآفاق من السموات و الحجب و الجنان و الكرسي و العرش.
فأمر اللّه تعالى الملائكة بالسجود لآدم تعظيما له. إنه قد فضّله بأن جعله وعاء لتلك الأشباح التي قد عمّ أنوارها الآفاق. فسجدوا لآدم إلا إبليس، أبى أن يتواضع لجلال عظمة اللّه و أن يتواضع لأنوارنا أهل البيت، و قد تواضعت لها الملائكة كلها؛ و استكبر و ترفّع، و كان بإبائه ذلك و تكبّره من الكافرين.
و قال علي بن الحسين عليه السّلام: حدثني أبي عن أبيه عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: قال: يا عباد اللّه، إن آدم لما رأى النور ساطعا من صلبه- إذ كان اللّه قد نقل أشباحنا من ذروة العرش إلى ظهره- رأى النور و لم يتبيّن الأشباح.
فقال: يا رب، ما هذه الأنوار؟ قال اللّه عز و جل: أنوار أشباح نقلتهم من أشرف بقاع عرشي إلى ظهرك، و لذلك أمرت الملائكة بالسجود لك، إذ كنت وعاء لتلك الأشباح.
فقال آدم: يا ربّ، لو بيّنتها لي؟ فقال اللّه عز و جل: انظر يا آدم إلى ذروة العرش. فنظر آدم و وقع نور أشباحنا من ظهر آدم على ذروة العرش، فانطبع فيه صور أنوار أشباحنا التي في ظهره كما ينطبع وجه الإنسان في المرآة الصافية، فرآى أشباحنا.
فقال: يا ربّ، ما هذه الأشباح؟ قال اللّه تعالى: يا آدم، هذه أشباح أفضل خلائقي و بريّاتي. هذا محمد و أنا المحمود الحميد في أفعالي، شققت له اسما من اسمي؛ و هذا علي و أنا العلي العظيم، شققت له اسما من اسمي؛ و هذه فاطمة و أنا فاطر السموات و الأرض، فاطم أعدائي عن رحمتي يوم فصل قضائي، و فاطم أوليائي عما يعتريهم و يسيئهم، فشققت لها اسما من اسمي؛ و هذان الحسن و الحسين و أنا المحسن و المجمل، شققت اسميهما من اسمي.
هؤلاء خيار خليقتي و كرام بريتي. بهم آخذ و بهم أعطي، و بهم أعاقب و بهم أثيب، فتوسّل إليّ بهم. يا آدم، و إذا دهتك داهية فاجعلهم إليّ شفعاؤك، فإني آليت على نفسي قسما حقا أن لا أخيب بهم آملا و لا أردّ بهم سائلا.
فلذلك حين زلّت منه الخطيئة، دعا اللّه عز و جل بهم فتاب عليه و غفر له.

المصادر:
1. تفسير الإمام العسكري عليه السّلام: ص 218، في تفسير سورة البقرة: الآية 34.
2. بحار الأنوار: ج 11 ص 149 ح 26، عن تفسير الإمام عليه السّلام شطرا من الحديث.
3. بحار الأنوار: ج 26 ص 326 ح 10، شطرا من الحديث.
4. تأويل الآيات: ج 1 ص 44 ح 18.
5. ينابيع المودة: ص 97، شطرا من ذيل الحديث.
6. البرهان: ج 1 ص 88 ح 13 شطرا من الحديث.

سليلة حيدرة الكرار 04-May-2012 05:46 AM

السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين


أكثر ... أكثر مولانا

إنا لنعشق هذه الروايات

ونبكي سعادة وهياما في مودتهم

معكم ... معكم .. سادتي ... ولا نحيد عن طريقكم

مولانا السيد جلال توجك الله بتاج الولاء لأمير المؤمنين يوم الحشر الأكبر ونحن وكل متابعي هذا البحث من ورائك

دموعي تنهمر وأنا أقرأ هذه الروايات وكلما قرأتها بكيت

السلام عليكم ساداتي من يوم ميلادي لحين وفاتي

بارك الله بكم مولانا وجزاك الله عنا خير الجزاء

جزائكم على جدكم أمير المؤمنين عليه السلام

نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا

سيد جلال الحسيني 05-May-2012 04:57 AM

12 المتن:
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: معاشر الناس، تدرون لما خلقت فاطمة؟ قالوا: اللّه و رسوله أعلم.
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: معاشر الناس، خلقت فاطمة عليها السّلام حوراء إنسية، لا إنسية. قال: خلقت من عرق جبرئيل و من زغبه «1». قالوا: يا رسول اللّه، استشكل ذلك علينا؛ تقول: حوراء إنسية، لا إنسية، ثم تقول: من عرق جبرئيل و من زغبه؟!!
قال: إذا أنبّئكم. أهدى إليّ ربي تفاحة من الجنة أتاني بها جبرئيل، فضمّها إلى صدره فعرق جبرئيل و عرقت التفاحة. فصار عرقهما شيئا واحدا؛ ثم قال: السلام عليك يا رسول اللّه و رحمة اللّه و بركاته. قلت: و عليك السلام يا جبرئيل. فقال: «إن اللّه أهدى إليك تفاحة من الجنة». فأخذتها و قبّلتها و وضعتها على عيني و ضممتها إلى صدري.
ثم قال: يا محمد، كلها. قلت: يا حبيبي يا جبرئيل، هدية ربي تؤكل؟ قال: نعم، قد أمرت بأكلها. فأفلقتها، فرأيت منها نورا ساطعا، ففزعت من ذلك النور! قال: كل فإنّ ذلك نور المنصورة، فاطمة. قلت: و من المنصورة؟ قال: جارية تخرج من صلبك، و اسمها في السماء منصورة و في الأرض فاطمة.
فقلت: يا جبرئيل، و لم سمّيت في السماء منصورة و في الأرض فاطمة؟ قال:
سميت فاطمة في الأرض [لأنه‏] «2» فطمت شيعتها من النار و فطمت أعداؤها عن حبها، و ذلك قول اللّه في كتابه «وَ يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ»» «3»، ينصر فاطمة.

المصادر:
1. تفسير فرات الكوفي: ص 119.
2. بحار الأنوار: ج 43 ص 18 ح 17، عن تفسير فرات.
3. الخصائص الفاطمية: ص 91، عن بحار الأنوار عن تفسير فرات.
__________________________________________________
(1). الزغب: صغار الشعر و الريش ولينه.
(2). الزيادة منا لتقييم الجملة.
(3). سورة الروم: الآيتان 5- 4.
4. رياحين الشريعة: ص 51، عن تفسير فرات شطرا من الحديث.
5. الجنة العاصمة: ص 20 رقم 7، عن تفسير فرات.

سليلة حيدرة الكرار 05-May-2012 06:45 AM

السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

بارك الله بكم مولانا

نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا

سيد جلال الحسيني 06-May-2012 01:28 AM

16 المتن:

عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن اللّه تبارك و تعالى أنه قال: يا أحمد، لولاك لما خلقت الأفلاك، و لولا علي لما خلقتك، و لولا فاطمة لما خلقتكما.
ثم قال جابر: هذا من الأسرار التي أمرنا اللّه بكتمانه إلا عن أهله.

المصادر:

1. كشف اللئالي (مخطوط) على ما في الجنة العاصمة: ص 5.
2. مجمع النورين: ص 14، عن بحر المعارف.
3. بحر المعارف على ما ذكره في مجمع النورين.
4. الجنة العاصمة في تاريخ ولادة و حياة فاطمة عليها السّلام: ص 148.
5. مستدرك سفينة بحار الأنوار: ج 3 ص 334، على ما في عوالم العلوم: ج 8 ص 239، شطرا من الحديث.
6. عوالم العلوم: مجلد سيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السّلام: ج 11/ 1 ص 43 ح 1.
7. القطرة من بحار مناقب النبي صلّى اللّه عليه و آله و العترة: ج 1 ص 273.

سيد جلال الحسيني 07-May-2012 02:49 AM

2 المتن:

عن أبي سعيد الخدري قال: كنا جلوسا مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ أقبل إليه رجل فقال:
يا رسول اللّه، أخبرني عن قوله عز و جل لإبليس «أستكبرت أم كنت من العالمين؟»، فمن هم يا رسول اللّه، الذين هم أعلى من الملائكة؟ فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و علي و فاطمة و الحسن و الحسين كنّا في سرادق العرش، نسبح اللّه و تسبح الملائكة بتسبيحنا قبل أن يخلق اللّه عز و جل آدم بألفي عام.
فلما خلق اللّه عز و جل آدم أمر الملائكة أن يسجدوا له و لم يؤمروا بالسجود إلا لأجلنا، فسجد الملائكة كلهم إلا إبليس، فإنه أبى و لم يسجد. فقال اللّه تبارك و تعالى:
«أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ»؟ أي من هؤلاء الخمسة المكتوبة أسماؤهم في سرادق العرش. فنحن باب اللّه الذي يؤتى منه، بنا يهتدي المهتدي. فمن أحبنا أحبه اللّه و أسكنه جنته، و من أبغضنا أبغضه اللّه و أسكنه ناره، و لا يحبنا إلا من طاب مولده.

المصادر:
1. فضائل الشيعة: ص 7 ح 7 بتفاوت يسير.
2. كنز الفوائد على ما في بحار الأنوار: ج 26 ص 346.
3. تأويل الآيات: ج 2 ص 508 ح 11، عن الصدوق ابن بابويه.
4. البرهان في تفسير القرآن: ج 4 ص 64 ح 3 عن الصدوق ابن بابويه.
5. اللوامع النورانية في أسماء علي عليه السّلام و أهل بيته القرآنية: ص 331، الاسم الرابع و السبعون و ستمائة.
6. بحار الأنوار: ج 11 ص 142 ح 9، عن فضائل الشيعة.
7. بحار الأنوار: ج 15 ص 21 ح 34، أورد شطرا من الحديث عن فضائل الشيعة.
8. بحار الأنوار: ج 26 ص 346 ح 19 عن كنز الفوائد.
9. الجنة العاصمة: ص 8 ح 5، عن بحار الأنوار، عن فضائل الشيعة.
10. مقدمة تفسير مرآة الأنوار: حرف العين، ص 247، عن فضائل الشيعة شطرا من الحديث.
11. بحار الأنوار: ج 39 ص 306 ح 120، عن فضائل الشيعة.

سيد جلال الحسيني 08-May-2012 12:01 AM

اعزائي:

ان الارقام هي حسب ما موجود في الموسوعة الكبرى والارتباك في الترقيم لاني اختار من الاحاديث التي يمكن كتابتها في عالم النت
فاستميحكم عذرا ان وجدتم الخلل في الترقيم
والموسوعة 25 جزء سانقل لكم المختار منها حديثا حديثا الى حين سفري لعالم البرزخ باذن الله وببركة دعواتكم ان شاء الله في خير وعافية

4 المتن:

قال المفيد في جواب السيد الفاضل في الساروية: و الصحيح في حديث الأشباح الرواية التي جاءت عن الثقاة بأن آدم عليه السّلام رآى على العرش أشباحا يلمع نورها؛ فسأل اللّه‏ عنها، فأوحى اللّه إليه: إنها أشباح رسول اللّه و أمير المؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السّلام، و أعلمه أن لولا الأشباح التي يراها ما خلقه و لا خلق سماء و لا أرضا.
و الوجه فيما أظهره اللّه من الأشباح و الصور لآدم عليه السّلام ليدلّه على تعظيمهم و تبجيلهم، و جعل ذلك إجلالا لهم و مقدمة لما يفرضه من طاعتهم و دليلا على أن مصالح الدين و الدنيا لاتتم إلا بهم و لم يكونوا في تلك الحال صورا مجيبة و لا أرواحا ناطقة، لكنها كانت صورا على مثل صورهم في البشرية يدل على ما يكونون عليه في المستقبل من الهيئة و النور و الذي جعله عليهم دليلا على نور الدين بهم و ضياء الحق بحججهم.
و قد روي أن أسمائهم كانت مكتوبة إذ ذاك على العرش، و إن آدم لما تاب إلى اللّه و ناجاه بقبول توبته سأله بحقهم عليه و محلهم عنده فأجابه. و هذا غير منكر في العقول و لا مضاد للشرع المنقول، و لو رواه الثقاة المأمونون و سلّم لروايته طائفة الحق فلا طريق إلى إنكاره، و اللّه ولي التوفيق.
المصادر:

1. رسالة في أجوبة المسائل السروية: ص 37، المسألة الثانية.

سيد جلال الحسيني 10-May-2012 07:25 AM

5 المتن:

عن أمير المؤمنين علي عليه السّلام أنه كان جالسا في الرحبة و الناس حوله؟ فقام إليه رجل فقال له: يا أمير المؤمنين، إنك بالمكان الذي أنزلك اللّه و أبوك معذب في النار؟! فقال له: مه، فضّ اللّه فاك، و الذي بعث محمدا بالحق نبيا لو شفع أبي في كل مذنب على وجه الأرض لشفّعه اللّه! ءأبي معذب في النار و ابنه قسيم الجنة و النار؟! و الذي بعث محمدا بالحق إن نور أبي طالب يوم القيامة ليطفئ أنوار الخلائق إلا خمسة أنوار: نور محمد و نوري و نور فاطمة و نور الحسن و الحسين و نور ولده من الأئمة؛ إلا أن نوره من نورنا، خلقه اللّه من قبل خلق آدم بألفي عام.

المصادر:

1. أمالي الشيخ الطوسي: ج 1 ص 311، ج 2 ص 312.
2. كنز الفوائد للكراجكي: ج 1 ص 183.
3. كشف الغمة في معرفة الأئمة عليه السّلام: ج 1 ص 415 مرسلا بتفاوت يسير.
4. المائة منقبة: ص 174 المنقبة 98.
5. بشارة المصطفى: ص 249، على ما في هامش تأويل الآيات.
6. الإحتجاج للطبرسي: ج 1 ص 340 مرسلا.
7. الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب، للسيد فخار بن معد الموسوي: ص 15.
8. الدرجات الرفيعة، للسيد علي خان المدني: ص 50، على ما في الغدير: ج 7.
9. ضياء العالمين على ما في الغدير: ج 7.
10. تأويل الآيات الظاهرة: ج 1 ص 396 ح 26.
11. تفسير البرهان: ج 3 ص 231، 794.
12. بحار الأنوار: ج 35 ص 69 ح 3، عن الاحتجاج، و عن كتاب الفضائل لشاذان بن جبرئيل.
13. تفسير أبي الفتوح: ج 4 ص 211.
14. الغدير: ج 7 ص 387 ح 7، عن المائة منقبة و كنز الفوائد، و أمالي ابن الشيخ، و احتجاج الطبرسي، و تفسير أبي الفتوح، و كتاب الحجة، و الدرجات الرفيعة، و بحار الأنوار، و ضياء العالمين، و تفسير البرهان.
15. كتاب إيمان أبي طالب، على ما في المائة منقبة.
16. الدمعة الساكبة: ج 2 ص 38، عن كنز الفوائد.

سيد جلال الحسيني 11-May-2012 03:09 AM

6 المتن:

قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لما خلق اللّه آدم عليه السّلام و حواء تبخترا في الجنة و قالا: «ما خلق اللّه خلقا أحسن منا»! فبينما هما كذلك، إذا هما بصورة جارية لم ير الراؤون أحسن منها، لها نور شعشعاني «1» يكاد يطفئ الأبصار، على رأسها تاج و في أذنيها قرطان. فقالا: يا رب، ما هذه الجارية؟ قال: صورة فاطمة بنت محمد سيدة ولدك. فقال: ما هذا التاج على رأسها؟
قال: هذا بعلها علي بن أبي طالب. قال: فما هذان القرطان؟ قال: ابناها الحسن و الحسين؛ وجد ذلك في غامض علمي قبل أن أخلقك بألفي عام. «2»

المصادر:
1. مقتل الحسين عليه السّلام، للخوارزمي: ص 65 الفصل 5.
4. نزهة المجالس للصفوري: ج 2 ص 223، على ما في العوالم: مجلد سيدة النساء عليها السّلام ج 11 ص 34 ح 21.
5. كتاب الآل لابن خالويه، على ما في بحار الأنوار بتغيير يسير في آخر الحديث.
__________________________________________________
(1). أي نور طويل ظريف خفيف.
(2). في البحار: أربعة آلاف سنة.
6. الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم: ج 1 ص 209 عن كتاب الآل.
7. لسان الميزان: ج 3 ص 346 ح 1409.
8. تنزيه الشريعة: ج 1 ص 410 ح 8، شطرا من الحديث.
9. المحتضر: ص 131، مرسلا.
10. إحقاق الحق: ج 7 ص 20، عن لسان الميزان: ج 18 ص 416، بتفاوت في اللفظ و المعنى عن مودة القربى، ج 9 ص 259 ح 61، عن مقتل الحسين عليه السّلام.
11. مودة القربى: ص 100، على ما في إحقاق الحق.
12. بحار الأنوار: ج 43 ص 52، ج 25 ص 5 ح 8، عن كتاب الآل لابن خالويه.
13. عوالم العلوم: مجلد سيدة النساء فاطمة الزهراء عليها السّلام، ج 11 ص 33 ح 20، عن لسان الميزان.
14. جامع الأسرار: على ما في فردوس العارفين.
15. فردوس العارفين (مخطوط)، للبرغاني: المجلس 4، عن جامع الأسرار بزيادة في صدر الحديث و ذيلها.
16. ينابيع المودة: ص 259.
17. ناسخ التواريخ: مجلد فاطمة الزهراء عليها السّلام ج 2 ص 359، عن كتاب الآل.
18. مستدرك سفينة بحار الأنوار: ج 3 ص 264، عن كتاب الآل.
19. الكوكب الدري: ج 1 ص 137 المجلس 4، عن بحار الأنوار.
20. كشف الغمة في معرفة الأئمة عليهم السّلام: ج 1 ص 456، بتفاوت في اللفظ و المعنى.
21. الدمعة الساكبة: ج 1 ص 245، عن كشف الغمة.
22. إحقاق الحق: ج 9 ص 259 ح 61، عن مناقب الخوارزمي.
23. رياحين الشريعة: ج 1 ص 114.


الساعة الآن »09:08 PM.

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc