![]() |
آآآآآه لوجدك يازينب
السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين http://www.mezan.net/forum/imotion/yatar.gif http://www.alhsa.com/forum/imgcache/34369.imgcache قصيدة لأحد شعراء الطف السيد محمد حسين الكشوان رحمه الله عن صبر السيدة زينب عليها وثباتها يقول فيها : اهـوت علـى جسم الحسين وقلبها * المصدوع كاد يذوب من حسراتها وقعـــــت عليـه تشم موضع نحـره * وعـــيـونهـا تـــــنهـل فـي عبراتها تــــرتاع من ضـرب السياط فتنثني * تـــدعـو ســـرايـا قـومها وحماتها ايـن الحــــــفـاظ وهــــذه أشلاؤكـم * بقيـت ثـلاثاً فــــي هجـــــير فلاتها ايـن الحــــــفـاظ وهـذه فتـــــيـاتكـم * حملت على الاقتاب بـــيـن عداتها ومخـدرات مـن عــــقائـل احــــــمد * هجمـت عليها الخـــيل فـي ابياتها حملت برغــــم الدين وهـي ثواكـل * عبرى تـردد بـالشجــــــى زفراتها http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/307246.gif آآهـٍ لوجدكـ يآزينب ! يااااكعبة الآحزان يااااقبلة كُل الفاقِدينا .. يااااصبر آل محمدٍ يااااملآذ الحاااائِرينا .. يااااعقيلة حيدرٍ ياااا فخر العاااابدينا .. يااااوديعة فاطمٍ يااااأمآن الخآئفينآ .. أي دهراً هذاااا الذي غدر بكـِ .. أي شمسٌ شهدت وااقعة الطف الآليمة ! أي أرضٍ .. وأي ترآباً كفن وظم أجسااااد الطااااهرينآ ! أي قمراً حرسكم ليلة الحاااادي عشر ! أخبرينآ ! يااااكعبة الااااحزاااان يازينب يااااكعبة الااااحزاااان يازينب يااااكعبة الااااحزااان يازينب ياااكعبة الااااحزاااان يازينب أي حزن يعتلي زينب وأي حرارة تلتهب بقلوب ايتام كربلاء وأي دمعه لاتحرق الجفون حزنا لمصاب ابن الرسول وأي عبرة تعتلج الفؤاد تأثرا برضيع قد فطم بسهم الغدر والنفاق يا دموعي سحي حزنا لوقوف الحسين على جسد الشباب شبيه النبي وحسرة القاسم بزهوة عرسة بخضابه بدم راسه آآآآآآآآآه واحزناه لمصابكـ سيدي ابا عبد الله آآآآه لوحدتكـ سيدي [http://fc95.deviantart.com/fs39/i/20...y_almaqabi.jpg يارملة ُ قومي اندبي قاسما عريسُكِم مخضبّاً بالدمى منْ رأسهِ حناهُ ها قدْ همى يحملهُ إلى الخيامِ الحسينْ لانتزعوا عنهُ بقايا السهامْ قد طابَ للقاسمِ هذا المنامْ فكيف يحتال النهارُ ظلامْ إنْ ذبلَ الغصنُ وُأدمي الجبينْ قدْ آنّ للشمس ِبهذا الغروبْ و آنّ للغصنِ ببعضِ النضوبْ يا جمرة َالشبان،خطب الخطوبْ حارقة ًتظلُّ في كل حينْ ! : وعلى لسان رملة : بوسط حشاي ضميتك وناغيتك على صدري و ردتك ياثمر قلبي تبقى ذخر في كبري تمنيتك يـ روح الروح تنزّلني وسط قبري حسافى خابت ظنوني خبا مني ضوا عيوني شباب وراح من ايدي ياجسّام ياوليدي تانيتك متى تكبر وعلق لزفتك الشـــــموع جا ليش الشمع يبني انقلبن بالزفاف دموع ؟! و ورد الفرح ياجسّام سهام وكسّر ت الضلوع ! عن جروحه دنشدوني وبعرسه لا تهنوني شباب وراح من أيدي ياجسّام وليدي أريدن زفتك يبني لقبرك ما إليها مثيل أريد أتمدد بطولك وأشمك و أشبعك تقبيـــل لنام وياك في قبرك وألولي عليك طول الليل ثياب العرس فجعوني ياحلمي ال داعب جفوني شباب وراح من أيدي ياجسّام وليدي شبّان محلى أطيافهم مابين الأجفان عافوا لدنياهم و نامو ا على التربان شبّان ، ما يحلى عليهم لبس الأكفان وبقلبي فرقاّهم لظى ولوعه وأشجان ] ويلكم هل تنكرونه ُ؟ إنه شبل الحسنْ يقلبُ اليمنى على اليسرى ولا يخشى المحنْ إنه سبط النبي المصطفى والمؤتمنْ رقّص السيفَ بكفيهِ على أعناقهمْ فكأن الليل وسط الحربِ جنّ ! وانحنى يصلحُ شعثاً فأحاطوه ُ بسهمٍ وبسيفٍ لــ يأن ! عاجلوهُ بضربة ٍ قد خضبتهُ والزفاف الدامي للعريّس حان ليلى تنعى علي الأكبر عليه السلام يبني علي ا لأكبر هيّد ونينك في زهوة الشبان و مقطّعينك من قطّع أوصالك وعل غبرا خلاّك ؟! من خضّب لكفيك يـ بني من دماك؟! يــ شبيب قليبي والله فلا سلاك أنساك ! كيف أنساك ؟ماأاقدر أنساك عل أرض كل أعضاك و موذرينك في زهوة الشبان ومقطّعينك طيفك إلي لو لاح تمشي بالخيام شيداوي علاّتي وقلبي المنضام ؟! اصبي عيني يـ لأكبرو ذخري للأيام جنت أظن تبرا لي برموش عينك في زهوة الشبان ومقطّعينك شمعة وتذوب اليوم واعليها قلبي ذاب ياقمر عمري اللي غاب مابين التراب لبكيك : آه يبني ، والدمع صبّاب شيداوي جروحك؟! ، هيّد ونينك في زهوة الشبان ومقطّعينك السلام عليك ياشبيه الأربعة : نزل للحومــــــــــــــة شبـــــــــــــيه الأربـــــــــــعة الحومــــــــــــــــــــــــة زلزلها وقلب صــفينها جده الكرّار، كرّار الحـــــــــــــــــــــــــروب و البطل هذا ترى ابن حسينها ما يهاب البيض ، مايخشى الممــــــــات يلعب بسيفه على زندينــــــــــــــــــها فجأة لن حسين لونه منخطف وليلى بالدمعة أسبلت جفنينها حسين قل لي ياهو صاب ابني بأذى ؟قال كفج أرفعيها اثنينــــها طلبتْ بحق الغريــــــــــــــب وغربتـــه يرد محـــفوف ابســــــــــــلامة اجنينها عــاود الأكبر برايات النصـــــــــــــــــــر طــــبّر لبكر وشعــــــــــــــل ( صفينها ) قال :يابى من العطش قلبي انفطر أريدن أروي مهجتي ذا أعينهــا خاتمه يرويه أنــــطاه الحســــــــــــــــــــــين عين عذبة وارتوى من امعينها عاود العركة وجــــــــــــــــــــدّل للــ أبطال شبل حاميها وليث أعــــــــــــــــــــرينها التهب بيه العطـــــــــــــــــش ،زاد النزال حاطته الأعداء بسيوف (حــــــــنينها ) هذا ضارب ،هذا طاعن بالرماح طيحوا الأكبر على جنبــــــــــــــينها شاله المظلوم محني للخيـــــــــــــــــام ياقصر عمر الشباب سنينــــــــــــــــها ! زينب تقله :يعمتي شنهو بيك ؟ و ليلى مذهولة الطمت خدينها! : بجمآلك الهاشمي ... المحمدي العلوي ... بوجهك المنير كقمر ... والمضيء دون حد كشمس ... طيفك اليانع ... طولكـ ،، بسمة ثغرك ... وبريق طاعة الوالدين في عينيك ... ولائك ... حبك ... رضاهم عنك ... .. خَلـــقك و خُلُقــك ... .. كله كاآن محط لجعلك محبوب الجميع ...!! نحن لم نرك سيدي ... لكن عند ذكرك ... يطير لبّـــنا لرسول الله بجماله الآخذ ..!! فكيف بمن رأى طيفك ...؟! من كان معك ..؟! كيف بوالديك ؟؟ كيف بليلى ... ؟؟!!! وبقلب الحسين ؟؟ !!! تُرى ... كيف ضممته لكِ يا ليلى ؟!! هل خرج قلـــبكِ حينها ؟؟!!! وهل بلغت روحكِ التراق ؟!! أي قلب هو الذي حملته يا ليلى وعينك تبصر خروجه لـ سيوف باتره ، سهام ، ،,,,, وكلهم أعداء الله ورسوله ودونما رحمه !!!؟؟ أي أم هي أنتِ يا ليلى ؟؟! ... جزاك لن يكون فقط الجنان ... ..!! حُسين ... يا فلسفة حُب ... تفاني ... عقلي لايحتمل ترجمتها ...! خلف الخيام .... كاآن لوداعكما لوعاته المتمردة ... !! أخشيتم على الفاطمياآت من ودآع كهذا ؟!!! أين ذهب قلبك سيدي حين وضعت صدرك على صدر فتــاآك ؟!! كيف أحتويت ذاآك الجسد الذي رأيته يكبر ويكبر ويكبر ... وعليه تعقد أماني بحجم الجباآل ؟!!! وهاهو وداآعه يحمل همّ وحُزن بحجم تلك الجبال التي عقدت بها الآمنيات !!! تساقطت حينهاآ الآمنيات ... قبل أن تسقط معه على الأرض ...! آآآه ... وآآآه ..و آآآآآآه على قلبك تلك اللحظاآت ...!! على تمددك أرضاً حينما خرج " علي " !!! على روحك التي عانت الآحتضــآر !! على ذاك الصبر الذي لم يصل أيوب لـــــ ذرة منه ...! حُسين ... حُســـــــين ... حُســــــــــــين ... نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن أعدائهم .
اللهم أللعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وأخر تابع له على ذلك من الأولين والأخرين . اللهم اللعن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت على قتله . عظم الله أجوركم في هذا المصاب الجلل ويلي على الجاسم فوق الترب نايم **** وسفه بالحزن رمله وتهمل بادموع منها القلب متفطر ومفجوع تبكى على اللى بطف طفوا لها شموع منها الدمع ساجم ويلي على الجاسم **** تبكي وتنادي وتجذب الحسرات ملجومه لفراق ولدها المات جاسم رماها بالغيب وفات تبقى بالفكر هايم ويلي على جاسم &&&&&&& آه يبني أه يبني آه يبني خاب ظني خاب ظني خاب ظني **** مأجورين ونسألكم الدعاء |
المصيبة يعرفها الإمام السجاد عليه السلام وروحي فداه حينما يقول (أهل سمعت أن يوم من الأيام سبيت لنا هاشمية ،،،أهل سمعت أن يوم من الأيام سبيت لنا هاشمية ،، أهل سمعت أن يوم من الأيام سبيت لنا هاشمية ،، أهل سمعت أن يوم من الأيام سبيت لنا هاشمية )
هذه الكلمة قالها مرة واحدة ولكن صداها لزال إلى اليوم وإلى يوم القيامة يرن في آذان من يستشعرون جزء من تلك المصائب العظام (وعظمت مصيبتك في السماوت على جميع أهل السماوت ) فقرة تستحق الوقوف عندها والتدبر في معنى العظمة ومعنى المصيبة وأي مصيبة التي إتصل بها ضمير (الكاف ) لمن يشر هذا الكاف وإلى آخره ... |
الساعة الآن »03:30 AM. |