شاله المظلوم محني للخيـــــــــــــــــام
ياقصر عمر الشباب سنينــــــــــــــــها !
زينب تقله :يعمتي شنهو بيك ؟
و ليلى مذهولة الطمت خدينها!
:
بجمآلك الهاشمي ... المحمدي العلوي ...
بوجهك المنير كقمر ... والمضيء دون حد كشمس ...
طيفك اليانع ...
طولكـ ،، بسمة ثغرك ...
وبريق طاعة الوالدين في عينيك ...
ولائك ... حبك ...
رضاهم عنك ... ..
خَلـــقك و خُلُقــك ... ..
كله كاآن محط لجعلك محبوب الجميع ...!!
نحن لم نرك سيدي ...
لكن عند ذكرك ... يطير لبّـــنا لرسول الله بجماله الآخذ ..!!
فكيف بمن رأى طيفك ...؟!
من كان معك ..؟!
كيف بوالديك ؟؟ كيف بليلى ... ؟؟!!!
وبقلب الحسين ؟؟ !!!
تُرى ...
كيف ضممته لكِ يا ليلى ؟!!
هل خرج قلـــبكِ حينها ؟؟!!! وهل بلغت روحكِ التراق ؟!!
أي قلب هو الذي حملته يا ليلى وعينك تبصر خروجه لـ سيوف باتره ، سهام ، ،,,,, وكلهم أعداء الله ورسوله ودونما رحمه !!!؟؟
أي أم هي أنتِ يا ليلى ؟؟!
... جزاك لن يكون فقط الجنان ... ..!!
حُسين ... يا فلسفة حُب ... تفاني ... عقلي لايحتمل ترجمتها ...!
خلف الخيام ....
كاآن لوداعكما لوعاته المتمردة ... !!
أخشيتم على الفاطمياآت من ودآع كهذا ؟!!!
أين ذهب قلبك سيدي حين وضعت صدرك على صدر فتــاآك ؟!!
كيف أحتويت ذاآك الجسد الذي رأيته يكبر ويكبر ويكبر ... وعليه تعقد أماني بحجم الجباآل ؟!!!
وهاهو وداآعه يحمل همّ وحُزن بحجم تلك الجبال التي عقدت بها الآمنيات !!!
تساقطت حينهاآ الآمنيات ... قبل أن تسقط معه على الأرض ...!
آآآه ... وآآآه ..و آآآآآآه
على قلبك تلك اللحظاآت ...!!
على تمددك أرضاً حينما خرج " علي " !!!
على روحك التي عانت الآحتضــآر !!
على ذاك الصبر الذي لم يصل أيوب لـــــ ذرة منه ...!
حُسين ...
حُســـــــين ...
حُســــــــــــين ...
نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا