منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - طب النبي صلى الله عليه و آله و سلم
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 09:16 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


وَ قَالَ ص‏: شَمُّوا النَّرْجِسَ وَ لَوْ فِي الْيَوْمِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الْأُسْبُوعِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الشَّهْرِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي السَّنَةِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الدَّهْرِ مَرَّةً فَإِنَّ فِي الْقَلْبِ حَبَّةً مِنَ الْجُنُونِ وَ الْجُذَامِ وَ الْبَرَصِ وَ شَمُّهُ يَقْلَعُهَا

وَ قَالَ ص‏: الْحِنَّاءُ خِضَابُ الْإِسْلَامِ يَزِيدُ فِي الْمُؤْمِنِ عَمَلَهُ وَ يَذْهَبُ بِالصُّدَاعِ وَ يُحِدُّ الْبَصَرَ وَ يَزِيدُ فِي الْوِقَاعِ وَ هُوَ سَيِّدُ الرَّيَاحِينِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

وَ قَالَ ص‏:عَلَيْكُمْ بِالْمَرْزَنْجُوشِ شَمُّوهُ فَإِنَّهُ جَيِّدٌ لِلْخُشَامِ وَ الْخُشَامُ دَاءٌ

وَ قَالَ ص‏: فَضْلُ دُهْنِ الْبَنَفْسَجِ عَلَى الْأَدْهَانِ كَفَضْلِ الْإِسْلَامِ عَلَى الْأَدْيَانِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا مِنْ وَرَقَةٍ مِنْ وَرَقِ الْهِنْدَبَاءِ إِلَّا عَلَيْهَا قَطْرَةٌ مِنْ مَاءِ الْجَنَّةِ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَرَادَ أَنْ يُرِيحَ فَلْيَشَمَّ الْوَرْدَ الْأَحْمَرَ

وَ قَالَ ص‏: مَا خَلَقَ اللَّهُ شَجَرَةً أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الْحِنَّاءِ

وَ قَالَ ص‏: نَفَقَةُ دِرْهَمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِسَبْعِمِائَةٍ وَ نَفَقَةُ دِرْهَمٍ فِي خِضَابِ الْحِنَّاءِ بِتِسْعَةِ آلَافٍ‏

وَ قَالَ ص‏: زَيِّنُوا مَوَائِدَكُمْ بِالْبَقْلِ فَإِنَّهَا مَطْرَدَةٌ لِلشَّيَاطِينِ مَعَ التَّسْمِيَةِ

وَ قَالَ ص‏: الشُّونِيزُ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا الْجُبُنَّ فَإِنَّهُ يُورِثُ النُّعَاسَ وَ يَهْضِمُ الطَّعَامَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا الثُّومَ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ سَبْعِينَ دَاءً

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ السَّذَابَ وَ نَامَ عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الدُّوَارِ وَ ذَاتِ الْجَنْبِ‏

وَ قَالَ ص‏ مَنْ أَكَلَ الثُّومَ وَ الْبَصَلَ وَ الْكُرَّاثَ فَلَا يَقْرَبْنَا وَ لَا يَقْرَبِ الْمَسْجِدَ

وَ قَالَ ص‏: إِذَا دَخَلْتُمْ بَلَداً فَكُلُوا مِنْ بَقْلِهِ أَوْ بَصَلِهِ يَطْرُدْ عَنْكُمْ دَاءَهُ وَ يَذْهَبُ بِالنَّصَبِ وَ يَشُدُّ الْعَصَبَ وَ يَزِيدُ فِي الْبَاهِ وَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْكَرَفْسِ فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ شَيْ‏ءٌ يَزِيدُ فِي الْعَقْلِ فَهُوَ هُوَ

وَ قَالَ ص‏: لَوْ كَانَ فِي شَيْ‏ءٍ شِفَاءٌ لَكَانَ فِي السَّنَاءِ

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْإِهْلِيلَجِ الْأَسْوَدِ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْجَنَّةِ طَعْمُهُ مُرٌّ وَ فِيهِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ

وَ قَالَ ص‏: يُسْتَحَبُّ الْحِجَامَةُ فِي تِسْعَةَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ وَ وَاحِدٍ وَ عِشْرِينَ‏

وَ قَالَ ص‏: فِي لَيْلَةِ أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ مَا مَرَرْتُ بِمَلَكٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا قَالُوا يَا مُحَمَّدُ مُرْ أُمَّتَكَ بِالْحِجَامَةِ وَ خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ وَ الشُّونِيزُ وَ الْقُسْطُ
وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ الطِّينِ حَرَامٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَ مُسْلِمَةٍ

وَ قَالَ ص‏:مَنْ مَاتَ وَ فِي بَطْنِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ الطِّينِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ الطِّينَ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ عَلَى قَتْلِ نَفْسِهِ‏

وَ قَالَ ص‏: لَا تَأْكُلُوا الطِّينَ فَإِنَّ فِيهَا ثَلَاثَ خِصَالٍ تُورِثُ الدَّاءَ وَ تُعْظِمُ الْبَطْنَ وَ تُصْفِرُ اللَّوْنَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ مَرِضَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ مَرَضاً سَخِيناً كَفَّرَ اللَّهُ عَنْهُ ذُنُوبَ سَبْعِينَ سَنَةً

وَ قَالَ ص‏: لَا تَكْرَهُوا أَرْبَعَةً الرَّمَدَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقُ الْعَمَى وَ الزُّكَامَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْجُذَامِ وَ السُّعَالَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْفَالِجِ وَ الدَّمَامِيلَ فَإِنَّهَا تَقْطَعُ عُرُوقَ الْبَرَصِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْحُمَّى نَصِيبُ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنَ النَّارِ

وَ قَالَ ص‏: لَا وَجَعَ إِلَّا وَجَعُ الْعَيْنِ وَ لَا هَمَّ إِلَّا هَمُّ الدَّيْنِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْحُمَّى تَحُطُّ الْخَطَايَا كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ الْوَرَقَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ سَبَقَ الْعَاطِسَ بِالْحَمْدِ لِلَّهِ أَمِنَ مِنَ الشَّوْصِ وَ اللَّوْصِ وَ الْعِلَّوْصِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا قَالَ عَبْدٌ عِنْدَ امْرِئٍ مَرِيضٍ أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِلَّا عُوفِيَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ شَكَا عَنْ ضِرْسِهِ فَلْيَضَعْ إِصْبَعَهُ عَلَيْهِ وَ لْيَقْرَأْ وَ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ‏ قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ‏ وَ بِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَ بِالْحَقِّ نَزَلَ‏ وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ‏

أرجو ذكر المصدر عند النقل منتديات موقع الميزان

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس