طب النبي صلى الله عليه و آله و سلم - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الميزان الصحي والرياضي :. ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية قال رسول الله صلى الله عليه وآله : المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع جارية العترة مشاركات 6 الزيارات 3421 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي طب النبي صلى الله عليه و آله و سلم
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:39 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



بسم اللّه الرحمن الرحيم‏
لقد اهتمت الشريعة الإسلامية بحفظ الصحة اهتماما بالغا حتّى اشتهر عن صاحب الرسالة صلّى اللّه عليه و آله قوله:
(لا خير في الحياة إلّا مع الصحة) و قوله صلّى اللّه عليه و آله:
(ان في صحة البدن فرح الملائكة و مرضاة الرب و تثبيت السنة)

و كم له صلّى اللّه عليه و آله من كلمات حث بها المسلمين على مراعاة الصحة في ابدانهم في مختلف شئونها و فروعها، و لم تدرك يومئذ اسرار تلكم النصائح فقبلوها على انها لا تخلو عن حكمة، و ربما فسروا بعضها تفسيرا بعيدا، او خاطئا لقلة ما يعنيهم على معرفة كنها و انعدام وسائل الاكتشافات الطبية الحديثة.
و إن كلمة واحدة من كلمه الطيب صلّى اللّه عليه و آله قالها للطبيب الذي ارسله المقوقس صاحب مصر مع ما ارسله من الهدايا، فبقي الطبيب برهة لم يراجعه أحد في فنه، فسأل النبيّ عن سر ذلك، فقال صلّى اللّه عليه و آله: (نحن قوم لا نأكل حتّى نجوع، و إذا أكلنا لا نشبع)، هذه‏
الكلمة ادهشت العالم الانكليزي مستر (داز) فقال مبديا اعجابه بالنبي صلّى اللّه عليه و آله: (و يكفي ان قوله المأثور نحن قوم لا نأكل حتّى نجوع، و إذا أكلنا لا نشبع) و هو الاساس الذي بنى عليه علم الصحة و لا يستطيع الاطباء على كثرتهم و مهارتهم ان يأتوا اليوم بنصيحة اثمن من هذه).
و هكذا كل كلماته و تشريعاته صلّى اللّه عليه و آله التي تعتبر بحق هي اساس الصحة، فانه قد عالج الأمراض النفسية و العصبيّة العضوية و الجراحية بشتى العلاج، و منه الوسائل الوقائية، كالصيام و اجتناب اتيان النساء في المحيض و تحريم الميتة و الدم و لحم الخنزير و الخمر و غير ذلك من الوسائل ببيان يتناسب و عقلية المجتمع يومئذ، فمثلا نجده صلّى اللّه عليه و آله تناول الصحة الغذائية باحاديثه الكثيرة، و ما للأصناف المختلفة من الفواكه و الخضر و الحبوب و البقول و اللحوم و غير ذلك، بل و حتّى أنواع الطيب و سائر المشروبات من فوائد و ما قد ينجم عن استعمالها بصورة غير صحيحة من مضار، و ما يترتب على استعمالها بصورة صحيحة من صحة و نمو يوفران للجسم أداء وظائفه الحيوية و النفسية.
بل و يمكن القول انه صلّى اللّه عليه و آله فرض قوانين العزل و المحاجر الصحية بكلمة واحدة استفاد منها اعلام الطبّ ذلك و تلك هي‏
كلمته صلّى اللّه عليه و آله: (إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، و إذا وقع بأرض و أنتم بها فلا تخرجوا منها) فقد اعتبر أطبّاء الإسلام هذا الحديث فتحا جديدا فدرسوه و تعمقوا في دراسته حتّى وضعوا على ضوئه قوانين العزل و المحاجر تجنبا من العدوى.
و ان اقواله صلّى اللّه عليه و آله (المعدة بيت الداء، و الحمية رأس الدواء)، (المعدة حوض البدن و العروق إليها واردة، فإذا صحت المعدة صدرت العروق بالصحة و إذا سقمت صدرت العروق بالسقم) (ما ملأ* ابن آدم وعاء شرا من بطنه يحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فان كان لا محالة فثلث لطعامه، و ثلث لشرابه، و ثلث لنفسه)، (إياكم و البطنة فانها مفسدة للبدن و مورثة للسقم و مكسلة عن العبادة).
فهذه المجموعة الطيبة الطبية أكدت باصرار على ضرر التخمة و النهم، و انهما اساس الداء، و إنها لتستمد ذلك من قوله تعالى‏ (كُلُوا وَ اشْرَبُوا وَ لا تُسْرِفُوا) و لقد قررت ابحاث الطبّ العلاجي و الوقائى ان اعظم قاعدة لحفظ الصحة هي العمل بالآية الشريفة، كما و قد ثبت طبيا ان النهم و التخمة و الشره أسباب تفتك بالمعدة و تحطم الكبد و تفنى القلب، و تسبب تصلب الشرايين، و الذبحة الصدرية، و ارتفاع ضغط الدم، و البول السكري، و غير ذلك من الأمراض الفتاكة، و انه لا وقاية من ذلك و لاعلاج لها إذا أصيب بها الإنسان- و العياذ باللّه- إلا الحدّ من شهوة الأكل و عدم الإسراف فيه و في الشرب.
و نظرا لما يعتقده المسلمون كافة بما صح عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من الطبّ و انه انجع العلاج و أصدقه حيث ان صاحبه قد استمده عمن اوجد الداء و الدواء، و قدر المرض و الشفاء، إذ انه صلّى اللّه عليه و آله لا يشبه سائر الاطباء، فانهم يمكنهم ان يعرفوا سير الأمراض و مدتها، و سببها و علاجها بمعرفتهم بعض السنن الطبيعية، فان اصابوا فهو المطلوب، و ان أخطئوا فلنقص في علمهم، و اما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فلا يمكن ان نتصور فيه ذلك لأنّه مستمد في علمه من المبدع الأول لخلق الإنسان.
العالم به من يوم هو نطفة إلى ان يأتي عليه اجله، و قد استعرض القرآن الكريم كثيرا من الأبحاث الطبية كعلم الاجنة و التشريح و علم الصحة الغذائى و العلاج الوقائى، و غير ذلك ممّا لا يسع المقام بيانه و لا يعرف القرآن إلّا من خوطب به.
لهذا كله عني أئمة العلم و حفاظ الحديث بجمع ما ورد عنه صلّى اللّه عليه و آله في ذلك، و تدوينه في كتبهم فخص بعضهم به فصولا و آخرون ابوابا مستقلة كاصحاب الصحاح الست عند اخواننا، و الأصول الأربعة عندنا، و غيرهم جمع كثير، و ان الرسالة الذهبية التي كتبها الإمام عليّ بن‏
موسى الرضا «ع» المتوفّى سنة 203 هج للمأمون العباسيّ المشتملة على الطبّ النبوي، و بهذا الاعتبار يمكن ان نعد الإمام اول من جمع طبّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و افرده بكتاب خاصّ. أما من عداه ممن افرده بالتأليف فخصوه بكتاب و سموه (الطبّ النبوي) فهم كثير



توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:48 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



[المدخل‏]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏
هَذِهِ الرِّسَالَةُ الْمَوْسُومَةُ بِطِبِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ.
وُجِدَتْ بِحَذْفِ الْأَسَانِيدِ مَكْتُوبَةَ:
[النص‏]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى دَاءً إِلَّا وَ خَلَقَ لَهُ دَوَاءً إِلَّا السَّامَ‏

وَ قَالَ ص‏: الَّذِي أَنْزَلَ الدَّاءَ أَنْزَلَ الشِّفَاءَ

وَ قَالَ ص‏: بَشِّرِ الْمَحْرُورِينَ بِطُولِ الْعُمُرِ

وَ قَالَ ص‏: أَصْلُ كُلِّ دَاءٍ الْبُرُودَةُ

وَ قَالَ ص‏: كُلْ وَ أَنْتَ تَشْتَهِي وَ أَمْسِكْ وَ أَنْتَ تَشْتَهِي‏

وَ قَالَ ص‏: الْمَعِدَةُ بَيْتُ كُلِّ دَاءٍ وَ الْحِمْيَةُ رَأْسُ كُلِّ دَوَاءٍ فَأَعْطِ نَفْسَكَ مَا عَوَّدْتَهَا

وَ قَالَ ص‏: أَحَبُّ الطَّعَامِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَا كَثُرَتْ عَلَيْهِ الْأَيْدِي‏

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ بِإِصْبَعٍ وَاحِدَةٍ أَكْلُ الشَّيْطَانِ وَ الْأَكْلُ بِالاثْنَيْنِ أَكْلُ الْجَبَابِرَةِ وَ بِالثَّلَاثِ أَكْلُ الْأَنْبِيَاءِ

وَ قَالَ ص‏: بَرِّدِ الطَّعَامَ فَإِنَّ الْحَارَّ لَا بَرَكَةَ فِيهِ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا أَكَلْتُمْ فَاخْلَعُوا نِعَالَكُمْ فَإِنَّهُ أَرْوَحُ لِأَقْدَامِكُمْ وَ إِنَّهُ سُنَّةٌ جَمِيلَةٌ

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ مَعَ الخُدَّامِ مِنَ التَّوَاضُعِ، فَمَنْ أَكَلَ مَعَهُمْ اشْتَاقَتْ إِلَيْهِ الْجَنَّةُ

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ فِي السُّوقِ مِنَ الدَّنَاءَةِ

وَ قَالَ ص‏: الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ بِشَهْوَةِ أَهْلِهِ، وَ الْمُنَافِقُ يَأْكُلُ أَهْلُهُ بِشَهْوَتِهِ.

وَ قَالَ ص‏: إِذَا وُضِعَتِ الْمَائِدَةُ فَلْيَأْكُلْ أَحَدُكُمْ مِمَّا يَلِيهِ وَ لَا يَتَنَاوَلْ ذِرْوَةَ الطَّعَامِ فَإِنَّ الْبَرَكَةَ تَأْتِيهَا مِنْ أَعْلَاهَا وَ لَا يَقُومُ أَحَدُكُمْ وَ لَا يَرْفَعُ يَدَهُ وَ إِنْ شَبِعَ حَتَّى يَرْفَعَ الْقَوْمُ أَيْدِيَهُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ يُخْجِلُ جَلِيسَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: الْبَرَكَةُ فِي وَسَطِ الطَّعَامِ فَكُلُوا مِنْ حَافَاتِهِ وَ لَا تَأْكُلُوا مِنْ وَسَطِهِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْبَرَكَةُ فِي الثَّلَاثَةِ الْجَمَاعَةِ وَ السَّحُورِ وَ الثَّرِيدِ

وَ قَالَ ص‏: مَنِ اسْتَعْمَلَ الْخَشَبَتَيْنِ أَمِنَ مِنْ عَذَابِ الْكَلْبَتَيْنِ‏

وَ قَالَ ص‏: تَخَلَّلُوا عَلَى أَثَرِ الطَّعَامِ وَ تَمَضْمَضُوا فَإِنَّهُمَا مَصَحَّةُ النَّابِ وَ النَّوَاجِدِ

وَ قَالَ ص‏: تَخَلَّلُوا فَإِنَّهُ مِنَ النَّظَافَةِ وَ النَّظَافَةُ مِنَ الْإِيمَانِ، وَ الْإِيمَانُ مَعَ صَاحِبِهِ فِي الْجَنَّةِ

وَ قَالَ ص‏: طَعَامُ الْجَوَادِ دَوَاءٌ وَ طَعَامُ الْبَخِيلِ دَاءٌ

وَ قَالَ ص‏: الْقَصْعَةُ تَسْتَغْفِرُ لِمَنْ يَلْحَسُهَا

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا جَمِيعاً وَ لَا تَفَرَّقُوا فَإِنَّ الْبَرَكَةَ فِي الْجَمَاعَةِ

وَ قَالَ ص‏: كَثْرَةُ الطَّعَامِ شُؤْمٌ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ جَاعَ أَوِ احْتَاجَ وَ كَتَمَهُ مِنَ النَّاسِ وَ مَضَى إِلَى اللَّهِ تَعَالَى كَانَ حَقّاً عَلَيْهِ أَنْ يَفْتَحَ لَهُ رِزْقَ سَنَةٍ حَلَالًا

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ مَا يَسْقُطُ مِنَ الْمَائِدَةِ عَاشَ مَا عَاشَ فِي سَعَةٍ مِنْ رِزْقِهِ وَ عُوفِيَ وُلْدُهُ وَ وُلْدُ وُلْدِهِ مِنَ الْحَرَامِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: مِنَ التَّوَاضُعِ أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ مِنْ سُؤْرِ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ قَلَّ أَكْلُهُ قَلَّ حِسَابُهُ‏

وَ قَالَ ص‏: لَا يَشْرَبَنَّ أَحَدُكُمْ قَائِماً فَمَنْ نَسِيَ فَلْيَقِئ‏


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:56 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



وَ قَالَ ص‏: الْمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

وَ قَالَ ص‏: الِاحْتِكَارُ فِي عَشَرَةٍ الْبُرِّ وَ الشَّعِيرِ وَ التَّمْرِ وَ الزَّبِيبِ وَ الذُّرَةِ وَ السَّمْنِ وَ الْعَسَلِ وَ الْجُبُنِّ وَ الْجَوْزِ وَ الزَّيْتِ‏

وَ قَالَ ص‏ إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلْمَرْءِ تِجَارَةٌ إِلَّا فِي الطَّعَامِ طَغَا وَ بَغَى‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ جَمَعَ طَعَاماً يَتَرَبَّصُ بِهِ الْغَلَاءَ أَرْبَعِينَ يَوْماً فَقَدْ بَرِئَ مِنَ اللَّهِ وَ بَرِئَ اللَّهُ مِنْهُ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنِ احْتَكَرَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ طَعَاماً ضَرَبَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِالْجُذَامِ وَ الْإِفْلَاسِ‏

وَ قَالَ ص‏: تَسَحَّرُوا فَإِنَّ السَّحُورَ بَرَكَةٌ

وَ قَالَ ص‏: تَسَحَّرُوا خِلَافَ أَهْلِ الْكِتَابِ‏

وَ قَالَ ص‏: خَيْرُ طَعَامِكُمُ الْخُبْزُ وَ خَيْرُ فَاكِهَتِكُمُ الْعِنَبُ‏

وَ قَالَ ص‏:عَلَيْكُمْ بِالْحَزَازِمَةِ أَيْ كُونُوا مِنْهُمْ‏ «1»

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْهَرِيسَةِ فَإِنَّهَا تُنْشِطُ لِلْعِبَادَةِ أَرْبَعِينَ يَوْماً وَ هِيَ الَّتِي أُنْزِلَتْ عَلَيْنَا بَدَلَ مَائِدَةِ عِيسَى ع‏

وَ قَالَ ص‏: لَا تَقْطَعُوا الْخُبُزَ بِالسِّكِّينِ وَ أَكْرِمُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَكْرَمَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: ثَلَاثُ لُقُمَاتٍ بِالْمِلْحِ قَبْلَ الطَّعَامِ تَصْرِفُ عَنِ ابْنِ آدَمَ‏اثْنَيْنِ وَ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنَ الْبَلَاءِ مِنْهُ الْجُنُونُ وَ الْجُذَامُ وَ الْبَرَصُ‏

وَ قَالَ ص‏: سَيِّدُ إِدَامِكُمُ الْمِلْحُ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ الْمِلْحَ قَبْلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ دَفَعَ اللَّهُ عَنْهُ ثَلَاثَمِائَةٍ وَ ثَلَاثِينَ نَوْعاً مِنَ الْبَلَاءِ أَهْوَنُهَا الْجُذَامُ‏

وَ قَالَ ص‏: افْتَتِحُوا بِالْمِلْحِ فَإِنَّهُ دَوَاءٌ مِنْ سَبْعِينَ دَاءً

وَ قَالَ ص‏: أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ الْمَاءُ

وَ قَالَ ص‏: سَيِّدُ الْأَشْرِبَةِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ الْمَاءُ

وَ قَالَ ص‏: إِنَّ الْحُمَّى مِنْ قَيْحِ جَهَنَّمَ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا اشْتَهَيْتُمُ الْمَاءَ فَاشْرَبُوهُ مَصّاً وَ لَا تَشْرَبُوهُ عَبّاً

وَ قَالَ ص‏: الْعَبُّ يُورِثُ الْكُبَادَ

وَ قَالَ ص‏: كُلُّ طَعَامٍ وَ شَرَابٍ وَقَعَتْ فِيهِ دَابَّةٌ لَيْسَ لَهَا نَفْسٌ سَائِلَةٌ فَمَاتَتْ فَهُوَ حَلَالٌ وَ طَهُورٌ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ تَعَوَّدَ كَثْرَةَ الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ قَسَا قَلْبُهُ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمُ الْمَاءَ وَ تَنَفَّسَ ثَلَاثاً كَانَ آمِناً

وَ قَالَ ص‏: شِرَارُ أُمَّتِي الَّذِينَ يَأْكُلُونَ مِخَاخَ الْعِظَامِ‏

وَ قَالَ ص‏: إِنَّ إِبْلِيسَ يَخْطُبُ شَيَاطِينَهُ وَ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِاللَّحْمِ وَ الْمُسْكِرِ وَ النًايِ فَإِنِّي لَا أَجِدُ جِمَاعَ الشَّرِّ إِلَّا فِيهَا

وَ قَالَ ص‏: خَيْرُ الْإِدَامِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّحْمُ‏

وَ قَالَ ص‏ عَلَيْكُمْ بِأَكْلِ الْجَزُورِ مُخَالَفَةً لِلْيَهُودِ

وَ قَالَ ص‏: اللَّحْمُ يُنْبِتُ اللَّحْمَ وَ مَنْ تَرَكَ اللَّحْمَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً سَاءَ خُلُقُهُ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ تَرَكَ أَكْلَ الْمَيْتَةِ وَ الدَّمِ وَ لَحْمِ الْخِنْزِيرِ عِنْدَ الِاضْطِرَارِ وَ مَاتَ فَلَهُ النَّارُ خَالِداً مُخَلَّداً

وَ قَالَ ص‏: لَا تَقْطَعُوا اللَّحْمَ بِالسِّكِّينِ عَلَى الْخِوَانِ فَإِنَّهُ مِنْ صُنْعِ الْأَعَاجِمِ وَ انْهَشُوهُ نَهْشاً فَإِنَّهُ أَهْنَأُ وَ أَمْرَأُ

وَ قَالَ ص‏: لَا تَأْكُلُوا مِنْ صَيْدِ الْمَجُوسِ إِلَّا السَّمَكَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ اللَّحْمَ أَرْبَعِينَ يَوْماً صَبَاحاً قَسَا قَلْبُهُ‏

وَ قَالَ ص‏: أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى نَبِيٍّ مِنْ أَنْبِيَائِهِ حِينَ شَكَا إِلَيْهِ ضَعْفَهُ أَنِ اطْبُخِ اللَّحْمَ مَعَ اللَّبَنِ فَإِنِّي قَدْ جَعَلْتُ الشِّفَاءَ وَ الْبَرَكَةَ فِيهِمَا

وَ قَالَ ص‏: الْأَرُزُّ فِي الْأَطْعِمَةِ كَالسَّيِّدِ فِي الْقَوْمِ وَ أَنَا فِي الْأَنْبِيَاءِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ الْفَاكِهَةَ وَتْراً لَمْ تَضُرَّهُ‏

وَ قَالَ ص‏: ادَّهِنُوا بِالْبَنَفْسَجِ فَإِنَّهُ بَارِدٌ بِالصَّيْفِ حَارٌّ فِي الشِّتَاءِ

وَ قَالَ ص‏: اسْقُوا نِسَاءَكُمُ الْحَوَامِلَ الْأَلْبَانَ فَإِنَّهَا تَزِيدُ فِي عَقْلِ الصَّبِي‏


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:56 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



وَ قَالَ ص‏: إِذَا شَرِبْتُمُ اللَّبَنَ فَتَمَضْمَضُوا فَإِنَّ فِيهِ دَسَماً

وَ قَالَ ص‏: ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ الْوِسَادَةُ وَ اللَّبَنُ وَ الدُّهْنُ‏

وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ الْجُبُنِّ دَاءٌ وَ الْجَوْزِ دَاءٌ فَإِذَا اجْتَمَعَا مَعاً صَارَا دَوَاءً

وَ قَالَ ص‏: شُرْبُ اللَّبَنِ مِنْ مَحْضِ الْإِيمَانِ‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْأَلْبَانِ فَإِنَّهَا تَمْسَحُ الْحَرَّ عَنِ الْقَلْبِ كَمَا يَكْسَحُ الْإِصْبَعُ الْعَرَقَ عَنِ الْجَبِينِ وَ تَشُدُّ الظَّهْرَ وَ تَزِيدُ فِي الْعَقْلِ وَ تُذَكِّي الذِّهْنَ وَ تَجْلُو الْبَصَرَ وَ تُذْهِبُ النِّسْيَانَ‏

وَ قَالَ ص‏: عَشْرُ خِصَالٍ تُورِثُ النِّسْيَانَ أَكْلُ الْجُبُنِّ وَ أَكْلُ سُؤْرِ الْفَأْرَةِ وَ أَكْلُ التُّفَّاحِ الْحَامِضِ وَ الْجُلْجُلَانِ وَ الْحِجَامَةُ عَلَى النُّقْرَةِ وَ الْمَشْيُ بَيْنَ الْمَرْأَتَيْنِ وَ النَّظَرُ إِلَى الْمَصْلُوبِ وَ التعاز [التَّعَارُّ] وَ قِرَاءَةُ لَوْحِ الْمَقَابِرِ

وَ قَالَ ص‏: لَيْسَ يُجْزِي مَكَانَ الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ غَيْرُ اللَّبَنِ‏

وَ قَالَ ص‏: الشَّاةُ بَرَكَةٌ وَ الشَّاتَانِ بَرَكَتَانِ وَ ثَلَاثُ شِيَاهٍ غَنِيمَةٌ

وَ قَالَ ص‏: ثَلَاثَةٌ يَفْرَحُ بِهِنَّ الْجِسْمُ وَ يَرْبُو الطِّيبُ وَ لِبَاسُ اللَّيِّنِ وَ شُرْبُ الْعَسَلِ‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْعَسَلِ فَوَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مِنْ بَيْتٍ فِيهِ عَسَلٌ إِلَّا وَ تَسْتَغْفِرُ الْمَلَائِكَةُ لِأَهْلِ ذَلِكَ الْبَيْتِ فَإِنْ شَرِبَهَا رَجُلٌ دَخَلَ فِي جَوْفِهِ أَلْفُ دَوَاءٍ وَ خَرَجَ عَنْهُ أَلْفُ أَلْفِ دَاءٍ فَإِنْ مَاتَ وَ هُوَ فِي جَوْفِهِ لَمْ تَمَسَّ النَّارُ جَسَدَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: قَلْبُ الْمُؤْمِنِ حُلْوٌ يُحِبُّ الْحَلَاوَةَ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَلْقَمَ فِي فَمِ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ لُقْمَةَ حُلْوٍ لَا يَرْجُو بِهَا رَشْوَةً وَ لَا يَخَافُ بِهَا مِنْ شَرِّهِ وَ لَا يُرِيدُ إِلَّا وَجْهَهُ صَرَفَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا حَرَارَةَ الْمَوْقِفِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَ قَالَ ص‏: نِعْمَ الشَّرَابُ الْعَسَلُ يُرْبِي وَ يُذْهِبُ دَرَنَ الصَّدْرِ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَرَادَ الْحِفْظَ فَلْيَأْكُلِ الْعَسَلَ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمُ الْخَادِمَةَ فَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا يُطْعِمُهَا الْعَسَلَ فَإِنَّهُ أَطْيَبُ لِنَفْسِهَا

وَ قَالَ ص‏: إِذَا وَلَدَتِ الْمَرْأَةُ فَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا تَأْكُلُ الرُّطَبَ الْحُلْوَ وَ التَّمْرَ فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ شَيْ‏ءٌ أَفْضَلَ مِنْهُ أَطْعَمَهُ اللَّهُ تَعَالَى مَرْيَمَ حِينَ وَلَدَتْ عِيسَى ع‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا جَاءَ الرُّطَبُ فَهَنِّئُونِي وَ إِذَا ذَهَبَ فَعَزُّونِي‏

وَ قَالَ ص‏: بَيْتٌ لَا تَمْرَ فِيهِ كَأَنَّ لَيْسَ فِيهِ طَعَامٌ‏

وَ قَالَ ص‏: خُلِقَتِ النَّخْلَةُ وَ الرُّمَّانُ مِنْ فَضْلِ طِينَةِ آدَمَ ع‏

وَ قَالَ ص‏: أَكْرِمُوا عَمَّتَكُمُ النَّخْلَةَ النخلة وَ الزَّبِيبَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلِ التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يَقْتُلُ الدُّودَ

وَ قَالَ ص‏: نِعْمَ السَّحُورُ لِلْمُؤْمِنِ التَّمْرُ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ وَجَدَ التَّمْرَ فَلْيُفْطِرْ عَلَيْهِ وَ مَنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُفْطِرْ عَلَى الْمَاءِ فَإِنَّهُ طَهُورٌ

وَ قَالَ ص‏: لَا تَرُدُّوا شَرْبَةَ الْعَسَلِ عَلَى مَنْ أَتَاكُمْ بِهَا



توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 28-Apr-2012 الساعة 09:03 PM.


حيدر رضا
الصورة الرمزية حيدر رضا
عضو مميز
رقم العضوية : 12307
الإنتساب : Oct 2011
الدولة : العراق بغداد
المشاركات : 688
بمعدل : 0.14 يوميا
النقاط : 190
المستوى : حيدر رضا is on a distinguished road

حيدر رضا غير متواجد حالياً عرض البوم صور حيدر رضا



  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 09:06 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


صل الله عليك سيدي ومولاي يارسول الله وعلى اهل بيتك الكرام بارك الله بكم شفعنا الله بشفاعة محمد وال محمد ويارب شافي كل مريض


جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 09:10 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



وَ قَالَ ص‏: لَحْمُ الْبَقَرِ دَاءٌ وَ لَبَنُهَا دَوَاءٌ وَ لَحْمُ الْغَنَمِ دَوَاءٌ وَ لَبَنُهَا دَاءٌ

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْفَوَاكِهِ فِي إِقْبَالِهَا فَإِنَّهَا مَصَحَّةٌ لِلْأَبْدَانِ مَطْرَدَةٌ لِلْأَحْزَانِ وَ أَلْقُوهَا فِي أَدْبَارِهَا فَإِنَّهَا دَاءُ الْأَبْدَانِ‏

وَ قَالَ ص‏: أَفْضَلُ مَا يَبْدَأُ بِهِ الصَّائِمُ الزَّبِيبُ وَ التَّمْرُ أَوْ شَيْ‏ءٌ حُلْوٌ

وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ التِّينِ أَمَانٌ مِنَ الْقُولَنْجِ‏

وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ السَّفَرْجَلِ يُذْهِبُ ظُلْمَةَ الْبَصَرِ

وَ قَالَ ص‏: رَبِيعُ أُمَّتِي الْعِنَبُ وَ الْبِطِّيخُ‏

وَ قَالَ ص‏: تَفَكَّهُوا بِالْبِطِّيخِ فَإِنَّهَا فَاكِهَةُ الْجَنَّةِ وَ فِيهَا أَلْفُ بَرَكَةٍ وَ أَلْفُ رَحْمَةٍ وَ أَكْلُهَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ

وَ قَالَ ص‏: عَضَّ الْبِطِّيخَ وَ لَا تَقْطَعْهَا قَطْعاً فَإِنَّهَا فَاكِهَةٌ مُبَارَكَةٌ طَيِّبَةٌ مُطَهِّرَةُ الْفَمِ مُقَدِّسَةُ الْقَلْبِ تُبَيِّضُ الْأَسْنَانَ وَ تُرْضِي الرَّحْمَنَ، رِيحُهَا مِنَ الْعَنْبَرِ وَ مَاؤُهَا مِنَ الْكَوْثَرِ وَ لَحْمُهَا مِنَ الْفِرْدَوْسِ وَ لَذَّتُهَا مِنَ الْجَنَّةِ وَ أَكْلُهَا مِنَ الْعِبَادَةِ.

وَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ ص‏ عَلَيْكُمْ بِالْبِطِّيخِ فَإِنَّ فِيهِ عَشْرُ خِصَالٍ هُوَ طَعَامٌ وَ شَرَابٌ وَ أَسْنَانٌ وَ رَيْحَانٌ يَغْسِلُ الْمَثَانَةَ وَ يَغْسِلُ الْبَطْنَ وَ يُكْثِرُ مَاءَ الظَّهْرِ وَ يَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ وَ يَقْطَعُ الْبُرُودَةَ وَ يُنَقِّي الْبَشَرَةَ

وَ قَالَ ص‏ :عَلَيْكُمْ بِالرُّمَّانِ وَ كُلُوا شَحْمَهُ فَإِنَّهُ دِبَاغُ الْمَعِدَةِ وَ مَا مِنْ حَبَّةٍ تَقَعُ فِي جَوْفِ أَحَدِكُمْ إِلَّا أَنَارَتْ قَلْبَهُ وَ حَبَسَتْهُ مِنَ الشَّيْطَانِ وَ الْوَسْوَسَةِ أَرْبَعِينَ يَوْماً
وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْأُتْرُجِّ فَإِنَّهُ يُنِيرُ الْفُؤَادَ وَ يَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلِ الْعِنَبَ حَبَّةً حَبَّةً فَإِنَّهَا أَهْنَأُ

وَ قَالَ ص‏: كُلِ التِّينَ فَإِنَّهُ يَنْفَعُ الْبَوَاسِيرَ وَ النِّقْرِسَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلِ الْبَاذِنْجَانَ وَ أَكْثِرْ فَإِنَّهَا شَجَرَةٌ رَأَيْتُهَا فِي الْجَنَّةِ فَمَنْ أَكَلَهَا عَلَى أَنَّهَا دَاءٌ كَانَتْ دَاءً وَ مَنْ أَكَلَهَا عَلَى أَنَّهَا دَوَاءٌ كَانَتْ دَوَاءً

وَ قَالَ ص‏ كُلِ الْيَقْطِينَ فَلَوْ كَانَ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى شَجَرَةٌ أَخَفَّ مِنْ هَذِهِ لَأَنْبَتَهَا عَلَى أَخِي يُونُسَ ع‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا اتَّخَذَ أَحَدُكُمْ مَرَقاً فَلْيُكْثِرْ فِيهِ الدُّبَّاءَ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ وَ الْعَقْلِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً حَتَّى يُتَمِّمَهَا نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ أَرْبَعِينَ يَوْماً

وَ قَالَ ص‏: نِعْمَ الْإِدَامُ الزَّبِيبُ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا مِنْ أَحَدٍ أَكَلَ رُمَّانَةً إِلَّا مَرِضَ شَيْطَانَهُ أَرْبَعِينَ يَوْماً

وَ قَالَ ص‏: الْكَرَفْسُ بَقْلَةُ الْأَنْبِيَاءِ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ الْخَلَّ قَامَ عَلَيْهِ مَلَكٌ يَسْتَغْفِرُ لَهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ‏

وَ قَالَ ص‏ نِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ وَ كَانَ النَّبِيُّ يُحِبُّ الْفَاكِهَةَ الْعِنَبَ وَ الْبِطِّيخَ‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالزَّبِيبِ فَإِنَّهُ يُطْفِئُ الْمِرَّةَ وَ يُسَكِّنُ الْبَلْغَمَ وَ يَشُدُّ الْعَصَبَ وَ يُذْهِبُ النَّصَبَ وَ يُحَسِّنُ الْقَلْبَ‏

وَ قَالَ ص‏ عَلَيْكُمْ بِالْقَرْعِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْعُنَّابُ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى وَ الْحِكَّةِ وَ يُجْلِي الْقَلْبَ‏

وَ قَالَ ص‏: شَكَا نُوحٌ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى الْغَمَّ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ أَنْ يَأْكُلَ الْعِنَبَ فَإِنَّهُ يُذْهِبُ الْغَمَ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا أَكَلْتُمُ الْقِثَّاءَ فَكُلُوهُ مِنْ أَسْفَلِهِ‏

وَ قَالَ ص‏: تَفَكَّهُوا بِالْبِطِّيخِ وَ عَضُّوهُ فَإِنَّ مَاءَهُ رَحْمَةٌ وَ حَلَاوَتَهُ مِنْ حَلَاوَةِ الْإِيمَانِ وَ الْإِيمَانُ فِي الْجَنَّةِ فَمَنْ لَقَّمَ لُقْمَةً مِنَ الْبِطِّيخِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ سَبْعِينَ أَلْفَ حَسَنَةٍ وَ مَحَا عَنْهُ سَبْعِينَ أَلْفَ سَيِّئَةٍ

وَ قَالَ ص‏: إِنَّ فِي الْبِطِّيخِ خصال [خِصَالًا] عَشَرَةً وَ هِيَ الَّتِي ذَكَرَهَا مِنْ قَبْلُ‏وَ إِنَّهُ أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ ص بِطِّيخٌ مِنَ الطَّائِفِ فَشَمَّهُ وَ قَبَّلَهُ ثُمَّ قَالَ: عَضُّوا الْبِطِّيخَ فَإِنَّهُ مِنْ حُلَلِ الْأَرْضِ وَ مَاؤُهُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ حَلَاوَتُهُ مِنَ الْجَنَّةِ

وَ قِيلَ‏ كَانَ يَوْماً فِي مَحْفِلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ رَحِمَ اللَّهُ مَنْ أَطْعَمَنَا بِطِّيخاً فَقَامَ عَلِيٌّ ع وَ ذَهَبَ فَجَاءَ بِجُمْلَةٍ مِنَ الْبِطِّيخِ فَأَكَلَ هُوَ وَ أَصْحَابُهُ فَقَالَ ص رَحِمَ اللَّهُ مَنْ أَطْعَمَنَا هَذَا وَ مَنْ أَكَلَ أَوْ يَأْكُلُ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا مِنِ امْرَأَةٍ حَامِلَةٍ أَكَلَتِ الْبِطِّيخَ إِلَّا يَكُونُ مَوْلُودُهَا حَسَنَ الْوَجْهِ وَ الْخَلْقِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْبِطِّيخُ قَبْلَ الطَّعَامِ يَغْسِلُ الْبَطْنَ وَ يَذْهَبُ بِالدَّاءِ أَصْلًا

وَ كَانَ ص: يَأْكُلُ الْقِثَّاءَ بِالْمِلْحِ وَ يَأْكُلُ الْبِطِّيخَ بِالْجُبُنِّ وَ يَأْكُلُ الْفَاكِهَةَ الرَّطْبَةَ وَ رُبَّمَا أَكَلَ الْبِطِّيخَ بِالْيَدَيْنِ جَمِيعا



توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي





جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.99 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 09:16 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


وَ قَالَ ص‏: شَمُّوا النَّرْجِسَ وَ لَوْ فِي الْيَوْمِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الْأُسْبُوعِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الشَّهْرِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي السَّنَةِ مَرَّةً وَ لَوْ فِي الدَّهْرِ مَرَّةً فَإِنَّ فِي الْقَلْبِ حَبَّةً مِنَ الْجُنُونِ وَ الْجُذَامِ وَ الْبَرَصِ وَ شَمُّهُ يَقْلَعُهَا

وَ قَالَ ص‏: الْحِنَّاءُ خِضَابُ الْإِسْلَامِ يَزِيدُ فِي الْمُؤْمِنِ عَمَلَهُ وَ يَذْهَبُ بِالصُّدَاعِ وَ يُحِدُّ الْبَصَرَ وَ يَزِيدُ فِي الْوِقَاعِ وَ هُوَ سَيِّدُ الرَّيَاحِينِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

وَ قَالَ ص‏:عَلَيْكُمْ بِالْمَرْزَنْجُوشِ شَمُّوهُ فَإِنَّهُ جَيِّدٌ لِلْخُشَامِ وَ الْخُشَامُ دَاءٌ

وَ قَالَ ص‏: فَضْلُ دُهْنِ الْبَنَفْسَجِ عَلَى الْأَدْهَانِ كَفَضْلِ الْإِسْلَامِ عَلَى الْأَدْيَانِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا مِنْ وَرَقَةٍ مِنْ وَرَقِ الْهِنْدَبَاءِ إِلَّا عَلَيْهَا قَطْرَةٌ مِنْ مَاءِ الْجَنَّةِ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَرَادَ أَنْ يُرِيحَ فَلْيَشَمَّ الْوَرْدَ الْأَحْمَرَ

وَ قَالَ ص‏: مَا خَلَقَ اللَّهُ شَجَرَةً أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الْحِنَّاءِ

وَ قَالَ ص‏: نَفَقَةُ دِرْهَمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِسَبْعِمِائَةٍ وَ نَفَقَةُ دِرْهَمٍ فِي خِضَابِ الْحِنَّاءِ بِتِسْعَةِ آلَافٍ‏

وَ قَالَ ص‏: زَيِّنُوا مَوَائِدَكُمْ بِالْبَقْلِ فَإِنَّهَا مَطْرَدَةٌ لِلشَّيَاطِينِ مَعَ التَّسْمِيَةِ

وَ قَالَ ص‏: الشُّونِيزُ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا الْجُبُنَّ فَإِنَّهُ يُورِثُ النُّعَاسَ وَ يَهْضِمُ الطَّعَامَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا الثُّومَ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ سَبْعِينَ دَاءً

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ السَّذَابَ وَ نَامَ عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الدُّوَارِ وَ ذَاتِ الْجَنْبِ‏

وَ قَالَ ص‏ مَنْ أَكَلَ الثُّومَ وَ الْبَصَلَ وَ الْكُرَّاثَ فَلَا يَقْرَبْنَا وَ لَا يَقْرَبِ الْمَسْجِدَ

وَ قَالَ ص‏: إِذَا دَخَلْتُمْ بَلَداً فَكُلُوا مِنْ بَقْلِهِ أَوْ بَصَلِهِ يَطْرُدْ عَنْكُمْ دَاءَهُ وَ يَذْهَبُ بِالنَّصَبِ وَ يَشُدُّ الْعَصَبَ وَ يَزِيدُ فِي الْبَاهِ وَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْكَرَفْسِ فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ شَيْ‏ءٌ يَزِيدُ فِي الْعَقْلِ فَهُوَ هُوَ

وَ قَالَ ص‏: لَوْ كَانَ فِي شَيْ‏ءٍ شِفَاءٌ لَكَانَ فِي السَّنَاءِ

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْإِهْلِيلَجِ الْأَسْوَدِ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْجَنَّةِ طَعْمُهُ مُرٌّ وَ فِيهِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ

وَ قَالَ ص‏: يُسْتَحَبُّ الْحِجَامَةُ فِي تِسْعَةَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ وَ وَاحِدٍ وَ عِشْرِينَ‏

وَ قَالَ ص‏: فِي لَيْلَةِ أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ مَا مَرَرْتُ بِمَلَكٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا قَالُوا يَا مُحَمَّدُ مُرْ أُمَّتَكَ بِالْحِجَامَةِ وَ خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ وَ الشُّونِيزُ وَ الْقُسْطُ
وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ الطِّينِ حَرَامٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَ مُسْلِمَةٍ

وَ قَالَ ص‏:مَنْ مَاتَ وَ فِي بَطْنِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ الطِّينِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ الطِّينَ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ عَلَى قَتْلِ نَفْسِهِ‏

وَ قَالَ ص‏: لَا تَأْكُلُوا الطِّينَ فَإِنَّ فِيهَا ثَلَاثَ خِصَالٍ تُورِثُ الدَّاءَ وَ تُعْظِمُ الْبَطْنَ وَ تُصْفِرُ اللَّوْنَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ مَرِضَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ مَرَضاً سَخِيناً كَفَّرَ اللَّهُ عَنْهُ ذُنُوبَ سَبْعِينَ سَنَةً

وَ قَالَ ص‏: لَا تَكْرَهُوا أَرْبَعَةً الرَّمَدَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقُ الْعَمَى وَ الزُّكَامَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْجُذَامِ وَ السُّعَالَ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ عُرُوقَ الْفَالِجِ وَ الدَّمَامِيلَ فَإِنَّهَا تَقْطَعُ عُرُوقَ الْبَرَصِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْحُمَّى نَصِيبُ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنَ النَّارِ

وَ قَالَ ص‏: لَا وَجَعَ إِلَّا وَجَعُ الْعَيْنِ وَ لَا هَمَّ إِلَّا هَمُّ الدَّيْنِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْحُمَّى تَحُطُّ الْخَطَايَا كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ الْوَرَقَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ سَبَقَ الْعَاطِسَ بِالْحَمْدِ لِلَّهِ أَمِنَ مِنَ الشَّوْصِ وَ اللَّوْصِ وَ الْعِلَّوْصِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَا قَالَ عَبْدٌ عِنْدَ امْرِئٍ مَرِيضٍ أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِلَّا عُوفِيَ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ شَكَا عَنْ ضِرْسِهِ فَلْيَضَعْ إِصْبَعَهُ عَلَيْهِ وَ لْيَقْرَأْ وَ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ‏ قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ‏ وَ بِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَ بِالْحَقِّ نَزَلَ‏ وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ‏

أرجو ذكر المصدر عند النقل منتديات موقع الميزان

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc