اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
وردت روايات متواترة عن اهل بيت النبوة والطهارة تختص بالامام القائم ارواحنا لتراب مقدمه الفداء اليكم الطائفة الرابعة منها
- مناقب آل ابي طالب - ابن شهر آشوب ج 2 ص 108 :
وقوله في الخطبة الغراء : ويل لاهل الارض إذا دعي على منابرهم باسم الملتجي والمستكفي ، ولم يعرف الملتجي في القابهم ، ولكن لما بينا صفتهم وجدناه الملقب بالمتقي الذي التجأ إلى بني حمدان ، ثم يذكر الرجل من ربيعة الذي قال في اول اسمه سين وميم ويعقب برجل في اسمه دال وقاف ثم يذكر صفته وصفة ملكه . وقوله : وان منهم الغلام الاصفر الساقين اسمه احمد ، وقوله : وينادي منادي الجرحي على القتلى ودفن الرجال ، وغلبة الهند على السند ، وغلبة القفص على السعير ، وغلبة القبط على اطراف مصر ، وغلبة اندلس على اطراف افريقية ، وغلبة الحبشة على اليمن وغلبة الترك على خراسان ، وغلبة الروم على الشام ، وغلبة اهل ارمينية ، وصرخ الصارخ بالعراق : هتك الحجاب وافتضت العذراء وظهر علم اللعين الدجال ، ثم ذكر خروج القائم ) + بحار الأنوار ج14 ص319 / مستدرك سفينة البحار - للنمازي ج1 ص512 .
.................................................. ..........
- الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 2 ص 250 :
وأسند إلى الصادق : خروج السفياني والخراساني واليماني في يوم واحد ليس فيهم أهدى من اليماني لأنه يدعو إلى الحق . وأسند إلى أبي الحسن : كأني برايات من مصر مقبلات خضر مصبغات حتى تأتي الشامات ، فتهدي إلى ابن صاحب الوصيات . وأسند إلى الصادق : أن لولد فلان عند مسجد الكوفة لوقعة في يوم عروبة ، يقتل فيها أربعة آلاف ، بين باب الفيل وأصحاب الصابون ، فإياكم وهذا الطريق ، فاجتنبوه ، وأحسنهم حالا من يأخذ في درب الأنصار .
.... .................................................. ..........
- الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 :
1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب عن ابن رئاب ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله قال : إن الله تعالى أوحى إلى عمران أني واهب لك ذكرا سويا ، مباركا ، يبرئ الاكمه والابرص ويحيي الموتى بإذن الله ، وجاعله رسولا إلى بني إسرائيل ، فحدث عمران امرأته حنة ( 1 ) بذلك وهي ام مريم ، فلما حملت كان حملها بها عند نفسها غلام ، فلما وضعتها قالت : رب إني وضعتها انثى وليس الذكر كالانثى ، أي لا يكون البنت رسولا يقول الله عزوجل والله أعلم بما وضعت ، فلما وهب الله تعالى لمريم عيسى كان هو الذي بشر به عمران ووعده إياه ، فإذا قلنا في الرجل منا شيئا وكان في ولده أو ولد ولده فلا تنكروا ذلك .
.................................................. ..........
- الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 :
- محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن أبي عبد الله قال : إذا قلنا في رجل قولا ، فلم يكن فيه وكان في ولده أو ولد ولده فلا تنكروا ذلك ، فإن الله تعالى يفعل ما يشاء .
.................................................. ..........
- الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 :
بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة قال : سمعت أبا عبد الله يقول : قد يقوم الرجل بعدل أو يجور وينسب إليه ولم يكن قام به ، فيكون ذلك ابنه أو ابن ابنه من بعده ، فهو هو .
..................................................
- معجم أحاديث الامام المهدي (ع) - الشيخ علي الكوراني العاملي ج 5 ص 383 :
مسخ أعداء أهل البيت ورجعتهم زمان المهدي [ 1820 - ( الامام الصادق ) " إذا احتضر الكافر حضره رسول الله وعلي صلوات الله عليه وجبرئيل وملك الموت فيدنو إليه علي فيقول : يا رسول الله إن هذا كان يبغضنا أهل البيت فابغضه ، فيقول رسول الله يا جبرئيل إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيت رسوله فابغضه فيقول جبرئيل لملك الموت إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيته فابغضه واعنف به ، فيدنو منه ملك الموت فيقول : يا عبد الله أخذت فكاك رقبتك ، أخذت أمان براءتك تمسكت بالعصمة الكبرى في دار الحياة الدنيا ؟ فيقول : وما هي / صفحة 384 / فيقول : ولاية علي بن أبي طالب ، فيقول ما أعرفها ولا أعتقد بها فيقول له جبرئيل : يا عدو الله وما كنت تعتقد ؟ فيقول له جبرئيل : أبشر يا عدو الله بسخط الله وعذابه في النار أما ما كنت ترجو فقد فاتك وأما الذي كنت تخاف فقد نزل بك ، ثم يسل نفسه سلا عنيفا ثم يوكل بروحه مائة شيطان كلهم يبصق في وجهه ، ويتأذى بريحه ، فإذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب النار ، يدخل إليه من فوح ريحها ولهبها . ثم إنه يؤتى بروحه إلى جبال برهوت ثم إنه يصير في المركبات بعد أن يجري في كل سنخ مسخوط عليه حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، فيبعثه الله فيضرب عنقه ، وذلك قوله : * ( ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل ) * والله لقد أتي بعمر بن سعد بعد ما قتل ، وإنه لفي صورة قرد في عنقه سلسلة ، فجعل يعرف أهل الدار ، وهم لا يعرفونه ، والله لا يذهب الايام حتى يمسخ عدونا مسخا ظاهرا حتى أن الرجل منهم ليمسخ في حياته قردا أو خنزيرا ، ومن ورائهم عذاب غليظ ومن ورائهم جهنم وساءت مصيرا " ] * 1820 - المصادر : * : كتاب التسلي للنعماني : - على ما في البحار . * : البحار : ج 45 ص 312 ب 46 - روى السائل عن السيد المرتضى رضي الله عنه ، عن خبر رواه النعماني في كتاب التسلي عن الصادق أنه قال : - * * * [ ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ) ] ( غافر - 51 ) .
وللموضوع بقية ان شاء الله............