|
عضو دائم
|
|
|
|
الدولة : مدينة الرسول الأعظم عليه السلام
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
منتظرة المهدي
المنتدى :
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
بتاريخ : 02-Oct-2009 الساعة : 07:20 PM
![](http://www.mezan.net/forum/salam/6.gif)
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
يا دائم الفضل على البرية يا باسط اليدين بالعطية صلى على محمد وآل محمد خير الورى سجية وغفر لنا يا ذا العلى في هذه العشية .
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى أبائه
في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا
ودليلا وعينا حتى سكينه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا
برحمتك يا أرحم الراحمين
((السلام عليك يا حجة الله في ارضه، السلام عليك يا عين الله في خلقه، السلام عليك يانور الله الذي يهتدي به المهتدون، ويفرج به عن المؤمنين السلام عليك أيها المهذب الخائف، السلام عليك أيها الولي الناصح، السلام عليك يا سفينة النجاة، السلام عليك ياعين الحياة، السلام عليك، صلى الله عليك وعلى آل بيتك الطيبين الطاهرين ، السلام عليك، عجل الله لك ماوعدك من النصر وظهور الأمر، السلام عليك يامولاي، أنا مولاك عارف بأولاك وأخراك، أتقرب الى الله تعالى بك وبآل بيتك ،وأنتظر ظهورك وظهور الحق على يدك، وأسأل الله أن يصلي على محمد وآل محمد ، وان يجعلني من المنتظرين لك والتابعين والناصرين لك على أعدئك ، والمستشهدين بين يديك في جملة أوليائك يامولاي ياصاحب الزمان صلوات الله عليك وعلى آل بيتك، هذا يوم الجمعة وهو يوم المتوقع فيه ظهورك ، والفرج فيه للمؤمنين على يدك ، وقتل الكافرين بسيفك، وأنا يامولاي فيه ضيفك وجارك ، وأنت يا مولاي كريم من أولاد الكرم، ومأمور بالضيافة والاجارة ، فأضفني وأجرني صلوات الله عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين))
خادمة العباس (ع)
تسألكم الدعاء
اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة
|
|
|
|
|