|
طالب علم متخصص في الحديث
|
|
|
|
الدولة : النجف الاشرف مولدي
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
المنتدى :
أرشيف تفسير الأحلام ( السيد جلال الحسيني )
لا تكذب الكذب حرام
بتاريخ : 12-Mar-2012 الساعة : 07:35 AM
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
فان من يدعي حب علي وهو يحب عثمان لا نصدقه الا ان نقول ان علي الذي يحبه غير علي الذي هو قائد الغر المحجلين ويعسوب الدين واسد الله الغالب غالب كل غالب علي بن ابي طالب روحي وارواح العالمين له الفدا؛
لان المدعي حب علي كذبا وزورا هو يحب عثمان ايضا
وحب عثمان لا يجتمع في قلب واحد مع حب امير المؤمنين علي بن ابي طالب
بحارالأنوار 31 307 نكير عائشة .....
وَ ذَكَرَ فِيهِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ هِنْدٍ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ، أَنَّهُ قَالَ لَا يَجْتَمِعُ حُبِّي وَ حُبُّ عُثْمَانَ فِي قَلْبِ رَجُلٍ إِلَّا اقْتَلَعَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ.
بحارالأنوار ج : 31 ص : 308
وَ رَوَى فِيهِ مِنْ طُرُقٍ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ، أَنَّهُ قَالَ مَنْ كَانَ سَائِلًا عَنْ دَمِ عُثْمَانَ فَإِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُ وَ أَنَا مَعَهُ.
وَ رَوَى فِيهِ عَنْ مَالِكِ بْنِ خَالِدٍ الْأَسَدِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ آبَائِهِ، قَالَ كَانَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ يَقُولُ مَعْشَرَ الشِّيعَةِ عَلِّمُوا أَوْلَادَكُمْ بُغْضَ عُثْمَانَ، فَإِنَّهُ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ حُبٌّ لِعُثْمَانَ فَأَدْرَكَ الدَّجَّالَ آمَنَ بِهِ، فَإِنْ لَمْ يُدْرِكْهُ آمَنَ بِهِ فِي قَبْرِهِ.
وَ رَوَى فِيهِ عَنِ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّ عُثْمَانَ جِيفَةٌ عَلَى الصِّرَاطِ مَنْ أَقَامَ عَلَيْهَا أَقَامَ عَلَى أَهْلِ النَّارِ، وَ مَنْ جَاوَزَهُ جَاوَزَ إِلَى الْجَنَّة
وَ رَوَى فِيهِ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ، يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَنَّ عُثْمَانَ جِيفَةٌ عَلَى الصِّرَاطِ يَعْطِفُ عَلَيْهِ مَنْ أَحَبَّهُ وَ يُجَاوِزُهُ عَدُوُّهُ.
وَ رَوَى فِيهِ مِنْ طُرُقٍ أَنَّ جِيفَةَ عُثْمَانَ بَقِيَتْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ لَا يُدْفَنُ، فَسَأَلَ عَلِيّاً عَلَيْهِ السَّلَامُ رِجَالٌ مِنْ قُرَيْشٍ فِي دَفْنِهِ فَأَذِنَ لَهُمْ عَلَى أَنْ لَا يُدْفَنَ مَعَ الْمُسْلِمِينَ فِي مَقَابِرِهِمْ وَ لَا يُصَلَّى عَلَيْهِ، فَلَمَّا عَلِمَ النَّاسُ بِذَلِكَ قَعَدُوا لَهُ فِي الطَّرِيقِ بِالْحِجَارَةِ، فَخَرَجُوا بِهِ يُرِيدُونَ بِهِ حَشَّ كَوْكَبٍ مَقْبَرَةَ الْيَهُودِ، فَلَمَّا انْتَهَوْا بِهِ إِلَيْهِمْ رُجِمُوا سَرِيرَهُ..
وَ ذَكَرَ فِيهِ، عَنْ هُبَيْرَةَ ابْنِ مَرْيَمَ، قَالَ كُنَّا جُلُوساً عِنْدَ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَدَعَا ابْنَهُ عُثْمَانَ، فَقَالَ لَهُ يَا عُثْمَانُ ثُمَّ قَالَ إِنِّي لَمْ أُسَمِّهِ بِاسْمِ عُثْمَانَ...، إِنَّمَا سَمَّيْتُهُ بِاسْمِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ.
|
|
|
|
|