اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
عاد رجل أعمال تركي كانت تحتجزه عشيرة آل المقداد في لبنان الى بلده فجر اليوم الاربعاء بعد أن سلم الى قوى الأمن اللبنانية مساء الثلاثاء.
وأطلق الرهينة التركي لدى آل المقداد في بيروت ايدن تيكين توفان، وسلّم الى الأمن العام اللبناني ليل الثلاثاء والذي سلمه بدوره الى السفير التركي اينان اوزيلديز في حضور وزير الداخلية اللبناني مروان شربل.
وفي تصريح له قال تيكين، أنه يتوجه بالشكر للرئيس التركي ورئيس الوزراء ووزير الخارجية والحكومة اللبنانية، ولكل من عمل على إطلاق سراحه.
وأشار إلى أن خاطفيه، كانوا يعلمون أنه بريء، ولا ذنب له، لذا كانوا يسمحون له بأداء الكثير من متطلبات الحياة اليومية.
وأكد تيكين، على أنه لم يسمع أي إطلاق نار، أثناء عملية إطلاقه.
ومن المعتقد أن تيكين هو آخر رهينة لدى آل المقداد.
وكان الرهينة قد خطف منتصف آب/اغسطس الى جانب نحو عشرين سوريا للضغط على المعارضين السوريين الذين احتجزوا احد ابناء العشيرة اللبنانية في دمشق.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
التعليق :نأمل من حكومتنا العتيدة أن تكون حازمة بالسعي على إطلاق المحتجزين اللبنانيين .............
وأما آل المقداد فهم أشاوس حقاً رجال حقاً رجال وهم فقط من أثبت أنهم قادرين على متابعة. قضية المختطيفين (الظلم يولد ردة فعل يادولتنا......نشد على أياديكم يامن أثلجتم قوبنا بالخطف السلمي
وننتظر ........