اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
من احاديث الإمام الرضا :
من عادى شيعتنا فقد عادانا، ومن والاهم فقد والانا؛ لأنهم منا، خلقوا من طينتنا، من أحبهم فهو منا، ومن أبغضهم فليس منا.
شيعتنا ينظرون بنور الله، ويتقلبون في رحمة الله، ويفوزون بكرامة الله.
ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه، ولا اغتم إلا اغتممنا لغمه، ولا يفرح إلا فرحنا لفرحه، ولا يغيب عنا أحدٌ من شيعتنا أين كان؛ في شرق الأرض أو غربها.
ومن ترك من شيعتنا ديناً فهو علينا، ومن ترك منهم مالاً فهو لورثته.
شيعتنا الذين يقيمون الصلاة، ويؤتون الزكاة، ويحجون البيت الحرام، ويصومون شهر رمضان، ويوالون أهل البيت، ويتبرءون من أعدائهم [وفي رواية: من أعدائنا] ، أولئك أهل الإيمان والتقى، وأهل الورع والتقوى، ومن رد عليهم فقد رد على الله، ومن طعن عليهم فقد طعن على الله؛ لأنهم عباد الله حقاً، وأولياؤه صدقاً.
والله إن أحدهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر، فيُشفِّعه الله تعالى فيهم لكرامته على الله عز وجل.
المصدر: كتاب صفات الشيعة للشيخ الصدوق، ص 3 .
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحمن
اللهم صَلِّ على محمد وأل محمد
الحمدُ لله على هذا التوفيق ، والحمدُ لله على طهارة المولد ورحم الله والدينا على هذا
اللهم نسآلك الثبات على ولاية أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب سلام الله عليه ..
بارك الله فيكم على هذا الاختيار الولائي