الحديث......... عن المهدي....عليه السلام - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع ابنت الزهراء مشاركات 2 الزيارات 2285 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

ابنت الزهراء
عضو
رقم العضوية : 1698
الإنتساب : Jun 2008
المشاركات : 9
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : ابنت الزهراء is on a distinguished road

ابنت الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور ابنت الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي الحديث......... عن المهدي....عليه السلام
قديم بتاريخ : 19-Jun-2008 الساعة : 08:44 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


سوال نطرحه على انفسنا
وبما اننا ننتظر ظهور صاحب العصر الاواننا نسال انفسنا هل اننا مهيأ ؟ وهل اننا على هبة من الاستعداد لنصرة قاءمنا ؟
وهل اصبحنا على درجة عالية من الاخلاص والايمان ؟كل هذه الاسله نطرحها على انفسنا وماذا يكون الجواب هذا مانريد معرفة
هل نقول نعم اصبحنا كذالك وان كنا كذالك هل طبقنا مايريده منا اما منا .
وان قلنا كلا اذامتى يكون الاستعداد الكامل ومتى تكون ألتهيئه ومتى يكون الايمان ومتى الاخلاص .
اذا علينا في كل يوم ان نذكر انفسنا بان هناك امام غائب مغيب يريد منا الاخلاص والاستعداد لنصرة عند ظهوره
وقد ذكرت الروايات عن اهل البيت (ويكثر الحديث عن المهدي في اخر الزمان فيطلبه الناس )اذابامكاننا التعجيل بظهور القائم
اي ان هناك علاقة للبشر بتحقيق بعض العلامات ..........ومنها الدعاء له ....والتوسل بالله في صلواتنا بتعجيل الفرج
امابعض العلامات التي لايمكن للبشر تحقيقها وهي العلامات الطبيعيه
كالخسوف ...ولكسوف ....والصيحه ...والزلازل
اذانحن وكل شيعي وسني وكتابي مهما اختلفت بعض الامور ولو بالجزئيات الاواننا ننتظر صاحب
العدل الالهي الذي يملء الارض قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا
1ذا الكل ينتظر اليوم الموعود من حيث المبدء ومن حيث الثمرة
اي بامكاننا من تحقيق شي من هذه اغلعلامات والتي لاتحتاج منا الى جهد سوى الشعور بالمسؤليه
والى شي من القوة واليقين الموجود داخل كل انسان ينتظر امامه
والحمد .....الله .............رب العالمين



السلطاني
عضو
رقم العضوية : 1142
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 10
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : السلطاني is on a distinguished road

السلطاني غير متواجد حالياً عرض البوم صور السلطاني



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابنت الزهراء المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 19-Jun-2008 الساعة : 10:26 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اختي العزيزه بنت الزهراء ياليت ان تكون كل المسلمات مثل اهتمامكي لهذه القضيه المباركه لان المراه ايضا لها دور كبير لنصرة المضلوم المهضوم الغريب الشريد صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه)وذالك لان الروايات تذكر ان مع الامام المهدي ستكون اربعون امراه مع الثلاث مئه وثلاثة عشر سينصرن الامام ويضحين فالدور كبير والمرحله خطره ..خطره ..خطره ...فيجب علينا ان نحصن انفسنا بالعلم والمعرفه والعمل لان العلم بلا عمل لايفيد وسوف اضيف لموضوعكي القيم بعض التوضيحات ان شاء الله تفيد بالمقامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إن من أهم السمات التي تؤطر المنهج الإصلاحي للإمام المهدي هو التمحيص أو الإمتحان المهدوي للأمة بإختلاف مستوياتها ، وهو احد أهم الظواهر التي يتميز بها الظهور المقدس لصاحب الطلعة البهية قائم آل محمد ، وتشتد وتيرة هذا المنهج التمحيصي كلما زادت وقربت ساعة الظهور المقدس ، وتستهدف أعلى المستويات والنتائج التي يتمخض عنها التمحيص ، ولا يدع هذا المنهج الصارم أحدا دون غربلة وإمتحان إلا ووصل إلى أعماق ذاته واخرج ما كان مضمورا ومستورا ، فإن خيرا فهو في جانب الدولة المهدوية العالمية العادلة ، ومن المستحقين لنيل شرف المشاركة في بنائها وإدارتها والعيش في كنفها ، وإن كان شراً فلن تكون هناك حاجة الى بقائه في مجتمع العدل والإنصاف والخير والرفاه والسعادة .

ولابد هنا من الإشارة الى أن من أهم القضايا التي يستهدفها التمحيص الإلهي المهدوي ، هي ردة الفعل والتعامل للفرد المسلم تجاه القضايا والأمور التي تخص دينه ومذهبه وانتمائه سواء كان انتماءً قوميا أو اجتماعيا ، فلكل منا بوصلة - لو صح التعبير- توجهه نحو الموقف أو القرار تجاه ما يحصل ويدور ، لغرض التعامل أو الإجابة عن سؤال يطرحه الذهن بإستمرار من قبيل : ما هو الموقف تجاه حالة التردي الاجتماعي على المستويين العقائدي والأخلاقي ؟ أو ماذا يريد منا الإسلام أو المذهب أو الإمام المهدي ؟ وكيف نرضيه أو نساعد على تقليص أمد الغيبة المؤلمة ؟ كل هذه التساؤلات هي بمثابة غربلة وتمحيص وابتلاء (والتساؤلات هي من باب الأمثلة ) له مدخلية وعلاقة عضوية بدنو ساعة الفرج الموعود ، و مصدر أو جهة التمحيص التي أوكل اليها الإشراف والتطبيق ، وجني الثمار ، فهو بالتأكيد الإمام صاحب العصر والزمان أو من ينوب عنه ، فهو المدير والمدبر والمخطط بإذن الله تعالى ، لمراحل التمحيص المتقدم ، لما يمتلكه من خصائص ومراتب عظيمة في الكمال والرقي العلمي والإنساني ، مما يؤهله وبجدارة الإطلاع على كافة المستويات الذهنية للمجتمع ، والتعامل الدقيق ، والترتيب والإبداع المتقن ، في التخطيط للإمتحانات والاختبارات التي هدفها تهيئة العقول والنفوس للتعامل مع المشروع الإصلاحي الإلهي بنجاح وتحمل تلك القوانين والعلاجات لما آلت اليه البشرية من وضع كارثي ومأساوي ، وان كان الظاهر في بعض قطاعاتها براقا ألمعي !! إلا انه يحوي باطنا سوداويا تدميريا . فالمسيرة المحتومة الوصول لهدفها - شئنا أم أبينا - لا تقبل بالضعفاء والمرجفين والمشككين في صفوفها مطلقا ،لان الواقع الستراتيجي لتلك المسيرة يستهدف بالأساس استئصال هؤلاء جذريا، لكي يضمن النتائج الطيبة التي يتمخض عنها ، كون عملية الاستهداف كما أسلفنا تصل إلى أعماق الفرد شاء أم أبى شعر بذلك أم لم يشعر (وهي مصيبة عظيمة إذا لم يشعر الفرد أنه أخرج ما في سريرته وكشف ما بجعبته ) بداعي التصور الوهمي أنه اتخذ موقفا بناءً يتماشى مع الثوابت الإسلامية الواضحة التي يعتقد أنها لايمكن لأحد (حتى لو كان الإمام المهدي ) أن يغيرها أو يضيف عليها ، ومن المناسب هنا أن نورد ما كتبه الشهيد الصدر الثاني قدس سره في موسوعته المهدوية ، ج3 ص518 قائلا إننا لو نظرنا إلى الشخص المتدين الملتزم ، نرى موقفه من تمحيص عصر ما قبل الظهور واضحا إلى حد كبير من حيث فهمه التام بأن كل الأوضاع العالمية سياسية واجتماعية وإقتصادية ، قائمة على الظلم والانحراف ....... إذن فمن اللازم على هذا الفرد المتدين أن يصمد تجاه التيار ......)


وأردف قائلا في نفس الصفحة : (ولكن هذا الفرد المتدين الملتزم ، حين يواجه دولة الحق وهو خالي الذهن عن احتمالات تصرفات الإمام المهدي وأقواله ........ وهو أيضا يحمل عن دولة الحق وعن تصرفات رئيسها مسبقات ذهنية معينة ...... إذن فمن الطبيعي أن يكون له توقعات معينة عن سيرة الإمام وقضائه ...... فمثلا يجد هذا الفرد المتدين انه من الواضح جدا في الإسلام أن يحكم القاضي طبقا لقانون البينة واليمين فسوف يمنى بالصدمة العقائدية الشديدة حين يرى إمامه وقائده يخالف قواعد القضاء ويخالف -بإعتقاده- واضحات الشريعة الإسلامية ) انتهى .

إن ما كتبه السيد الشهيد الصدرقدس سره بخصوص الموقف تجاه التصرفات والأقوال والحوادث والتحركات والإصلاحات ومراحلها القاسية ، يعبر عن ظاهرة قابلة للوقوع ، وإن كان في مقام الطرح الافتراضي لإيضاح الصورة المحتلمة لردة الفعل تلك ، وعليه فإنه لابد أن يترتب على ذلك الموقف أثر أو نتيجة مأساوية مفادها الاعتراض والوقوع في هاوية الفشل العقائدي والعلمي والنفسي في هذا الامتحان العسير وكل هذا الانحراف المبطن الغير معلن ، وان كان في صورته القشرية لا يشير الى ذلك الخبث والحقد والاعتراض ، لا يخرج عن كونه نتيجة من نتائج حركة التمحيص المستمرة الدؤوبة ، ويترتب على ذلك نتيجة متطرفة (بمعنى من المعاني) تتخذ في بعض الأحيان عدة صور منها :


الصورة الأولى : فئة نجحت نجاحا باهرا بفضل القراءة الصحيحة وردة الفعل الموافقة للقانون الشرعي المتطور الذي استندت عليه عملية الغربلة والاختبار ، إن كان نجاح بعض أفرادها غير متوقع ، بحسب المنظور البسيط لأهل الفكر السطحي الهش ، علما أن هذا النجاح لايمثل نهاية النفق ، بل هو تأهيل لمرتبة متقدمة صوب نيل ارفع الدرجات التي تبشر بالنجاح وبالتالي الكشف لكل ماهو مستهدف بصورة دقيقة وشاملة ، وتترشح عن هذا النجاح أيضا ارتفاعا مثيرا لمؤشر الطاعة للجهة الشرعية ، ولا ننسى أن إمكانية الفشل في القابل تبقى قائمة بحسب مستوى رقي الفرد وإدراكه لأهمية الموقف المراد اتخاذه تجاه إمامه أو قائده الشرعي .

الصورة الثانية: فئة فشلت فشلا ذريعا في اختبار استهدف مستوى معين من مستويات عصر الظهور لدى أفراد وأصحاب التداخل الذهني بالذات ، لمسألة القبول والتأييد ، والرفض والاعتراض ، واعني الذين تاهوا في دوامة الأنا المظلمة التي استحوذ عليها الشيطان ، وتسلل اليها من نافذة القبول والتأييد الهشة المتهشمة ، وبالفعل ينجح (أي الشيطان) بتعظيم جانب الاعتراض والنقاش العقيم ، الذي يخفي خلف قضبانه أنياب الحقد والانتقام العقائدي ، ولعاب الجهل المطبق والغباء التام.

والسبب يعود في ذلك الى عدم معايشة الفرد للوقائع وقلة الوعي والنباهة ومحاربة الشكوك والظنون التي تعتري النفس من جهة وتسويلات شياطين الإنس والجن من جهة أخرى والتخلف عن ركب التطور في مراحل الظهور المقدس لصاحب الطلعة البهية الإمام المهدي وإهمال فهم التقدم والانفتاح المرحلي لعجلة الظهور الميمون ، والإصرار على عدم إقحام العقل بصورة كافية للإندماج مع الحركة العصرية الموافقة لمتطلبات النجاح ، ولكن بما أن التصورات التي اعتمدها الفرد المسلم المتدين في فترة من الفترات وهي وان كانت صحيحة بعض الشيء إلا أنها لا تنفع في التعامل مع عملية الاستهداف العميق للتمحيص أو الامتحان الإلهي المقدس ، بل لن تتمكن من فهم وفك رموز ذلك الاستهداف المتطور ، والذي لديه القدرة والإمكانية للتوغل في أعماق النفس الإنسانية ، فالبقاء على تلك الذهنية البسيطة ، وذلك الانجرار خلف تأويلات النفس الأمارة بالسوء للثوابت الإسلامية الشرعية (والتي من المؤكد أنها سوف تضع صياغات معينة لتلك الثوابت تتلائم مع ما هو مخبوء في ضميمتها وان لم تفصح عنه ) ولعمري من يستطيع إخراج تلك الشوائب الشيطانية وإنهائها غير ذلك الاستهداف الذي يشرف عليه الإمام المعصوم .

إذن فالمطلوب هو التفاعل والتطور وسرعة التكيف مع الحركة العصرية الحضارية الإسلامية بصورة عامة وما يشهده مذهبنا المقدس من تطورا ت عقائدية وعلمية في الأفكار والآراء والمواقف ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى ، يجب تربية النفس وترويضها ، والمداومة على ترويضها في مسألة التعامل مع المواقف والأوامر الشرعية حتى لو كانت استباقية غير متوقعة ، أو ذات طابع غرائبي غير معهود ، وأن نعي دائما انه ليس كل ما نحمله من تصورات يمكن أن يتلائم أو يتوافق مع الغرض الحقيقي والشرعي من عملية التمحيص والتنقية الإلهية الشرعية .

ويطيب لي هنا أن اختم البحث بكلمة للشهيد الصدر قدس سره في موسوعته الموسومة ج3 ص519 وحيث لا يعرف هذا الفرد وجوه التصحيح ، فسوف يحتج انتصاراً لإعتقاده بل قد يؤول موقفه الى الشك بصدق المهدي ، إذ لو كان هو المهدي المنتظر لكان مطبقا للشريعة في حدود ضرورياتها الواضحة !!!...) .

ولابد من النظر الى أن الدنيا في حالة سير نحو الكمال أو نحو المجتمع الإسلامي المعصوم الذي سيديره الإمام صاحب الزمان .

ولا نجعل أنفسنا ألعوبة بيد الأهواء الشيطانية ووقودا رخيصا لمن ابتعد روحا وجسدا عن الركب الحضاري والإيماني لقافلة الوعي والنباهة والإخلاص .



فلاح السوداني
عضو
رقم العضوية : 1134
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 22
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 204
المستوى : فلاح السوداني is on a distinguished road

فلاح السوداني غير متواجد حالياً عرض البوم صور فلاح السوداني



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ابنت الزهراء المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-Jul-2008 الساعة : 08:40 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بارك الله بالاخيار الانصار

إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc