اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
والعن أعداءهم
ما هي الصفات التي تحبها المرأة في الرجل؟
ما هي الأقوال والأفعال والتصرفات عموما التي تفضلها الزوجة في زوجها؟؟
ما هي الأمور التي ترغبها الزوجة من زوجها؟؟؟
سؤال للجميع وننتظر إجاباتكم لتعم الفائدة.
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحيم ..
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين ...
اخي الكريم شعاع المقامات ..
يمكننا تلخيص اسئلتكم بسؤال جوهري واحد فقط ..
ماصفات الرجل والزوج المثالي ..؟
الاجابة ...
للزوج المثالي في الإسلام علامات و صفات مميزة, يجمعها الرسول وسلم بقوله:
"أن يطعمها, و يكسوها إذا اكتسى, و لا يضرب الوجه, و لا يقبح, و لا يهجر إلا في البيت". و عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله وسلم قال في خطبته في حجة الوداع.
"اتقوا الله في النساء, فإنهن عوان عندكم, أخذتموهن بأمانة الله, استحللتم ____ بكلمة الله, و لهن عليكم رزقهن و كسوتهن بالمعروف" .
هل يوجد زوج مثالى يطبّق ماعلّمنا إياه الرسول صلوات الله عليه واله أم أن هذه الاحاديث سنتناقلها فقط وتبقى علم ولا عمل ... إلا من البعض حتى لانعمم ونظلم الجميع ..!!!
هل يوجد زوج مثالى يطبّق ماعلّمنا إياه الرسول صلوات الله عليه واله
أختي / موالية5
لو خُلِيَت خُرِبت ....في مجتمعنا الموالي أغلب الأزواج لايُهينون المرأة بالضرب في أعتقادي أنه لايوجد الآن زوج يفكر هكذا
ولأن هذا التفكير جاهلي أعتقد بأنه شبه مُنقرض..
.................................................. ..................
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد
جميع ما تفضلتم به لا غبار عليه.
اقتباس
أختي / موالية5
لو خُلِيَت خُرِبت ....في مجتمعنا الموالي أغلب الأزواج لايُهينون المرأة بالضرب في أعتقادي أنه لايوجد الآن زوج يفكر هكذا
ولأن هذا التفكير جاهلي أعتقد بأنه شبه مُنقرض..
أختي الكريمة...
مع الأسف الشديد أقول بكل صراحة: إن ضرب بعض الأزواج لزوجاتهم موجوووووووووووود
وربما يوجد من يحافظ عليه خوف الانقراض.
عموما.........
ربما لم يكن سؤالي في الموضوع واضحا !!
إنني أقصد: ما هي الصفات التي تريدها الزوجة في الرجل بالتفصيل وليس بالعموم
مثلا: هل تحب الرجل كثير الصمت أو كثير الكلام
أو صاحب الشخصية القوية أم صاحب الشخصية المنفتحة إن صح التعبير ؟؟
وهكذا بقية التفاصيل الجزئية عن شخصية الزوج.
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
تُفضل كثير الكلام ولاكن ليس أي كلام .....
1- مدح ... 2- شكر .... 3- تمجيد ....و.........و.......
<<<< أما الطلبات والأوامر واعطاء رأي" فالسكوت من ذهب "..
ويكون ذا شخصية قوية وفذه خارج المنزل...
اما في الداخل يستحسن ان يكون لينا كالعجين يتشكل كما تريد ... لكي تأخذ ماتريد منه بسهولة
>>>> وراها مشاوير سوق ....
.................................................. ........
اما طبيعه العمل ... لايهم ...
المهم ... ان لايكون معه حرمه "امرأة" .
>>>>> بكرة بعده يقللي زملاء عمل " العب غيرها "
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أختي الكريمة: خادمة العباس (ع)
حشا هذا مو رجال
انتي متأكدة انك تتكلمين عن صفات زوج مناسب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخاف فهمتي السؤال غلط !!
امممممممممممممممممممم
اتوقع انك تتكلمين عن سواق تاكسي...صح؟؟!
عموما شرفنا حضورك معنا ومشاركتك القيمة
ننتظر البقية...
توقيع شعاع المقامات
قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.