طاعة المخلوقات لعلي عليه السلام - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع منتظرة المهدي مشاركات 2 الزيارات 2244 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.86 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
Unhappy طاعة المخلوقات لعلي عليه السلام
قديم بتاريخ : 06-Jul-2009 الساعة : 12:11 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم ولا سيما الوهابية .


في إطاعة المخلوقات له من الجن والانس والحيوانات والشمس والقمر والمطر
والبحر والهواء والحديد وغيرها، وفيه أخبار مختلفه


خبر عن كتاب هواتف الجن: عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن عبد الله بن الحارث عن أبيه، قال حدثني سلمان الفارسي قال كنا مع رسول الله وسلم في يوم مطير ونحن ملتفون نحوه فهتف هاتف: السلام عليك يارسول الله، فرد وقال من أنت ؟ قال عطرفة بن شمراخ أحد بني نجاح، قال أظهر لنا في صورتك قال سلمان فظهر لنا شيخ أذب أشعر قد لبس وجهه شعر غليظ متكاثف قد واراه وعيناه مشقوقتان طولا وفمه في صدره فيه انياب بادية طوال وأظفار كمخالب السباع فقال الشيخ: يا نبي الله ابعث معي من يدعو قومي الى الاسلام وأنا ارده اليك سالما، فقال النبي ( ): أيكم يقوم معه فيبلغ الجن عني وله الجنة ؟ فلم يقم أحد فقال وسلم ثانية وثالثة فقال علي " ع ": أنا يارسول الله فالتفت النبي الى الشيخ وقال وائتني في الحارة في هذه الليلة ابعث معك رجلا يفصل حكمي وينطق بلساني ويبلغ الجن عني، قال فغاب الشيخ ثم اتى في الليل وهو على بعير كالشاة ومعه بعير آخر كارتفاع الفرس فحمل النبي () عليا وحملني خلفه وعصب عيني وقال لا تفتح عينيك حتى تسمع عليا يؤذن ولا يروعك ما تسمع فانك آمن، فثار البعير فدفع سايرا يدف كدفيف النعام وعلي يتلو القرآن فسرنا ليلتنا حتى إذا طلع الفجر أذن علي " ع " وأناخ البعير وقال يا سلمان انزل فحللت عيني ونزلت وإذا ارض قوراء فأقام للصلاة وصلى بنا ولم ازل اسمع الحس حتى إذا سلم التفت فإذا خلق عظيم وأقام علي يسبح ربه حتى طلعت الشمس ثم قام خطيبا فخطبهم فاعترضته مردة منهم فأقبل علي " ع " فقال يا أبا الحق تكذبون وعن القرآن تصدفون وبآيات الله تجحدون ثم رفع طرفه الى السماء فقال: اللهم بالكلمة العظمى والاسماء الحسنى والعزائم الكبرى والحي القيوم ومحيي الموتى ومميت الاحياء ورب الأرض والسماء ياحرسة الجن ورصدة الشياطين وخدام الله الشرهانيين وذوي الارحام الطاهرة اهبطوا بالجمرة التي لا تطفي والشهاب الثاقب والشواذ المحرق والنحاس القاتل بكهيعص والطواسين والحواميم ويس ونون والقلم وما يسطرون والذاريات والنجم إذا هوى والطور وكتاب مسطور في رق منشور والبيت المعمور والاقسام العظام ومواقع النجوم لما اسرعتم الانحدار الى المردة المتولعين المتكبرين الحاسدين الجاحدين آثار رب العالمين، قال سلمان فأحسست بالأرض من تحتي ترتعد وسمعت في الهواء دويا شديدا ثم نزلت نار من السماء صعق كل من رآها من الجن وخرت على وجهها وسقطت على وجهي فلما أفقت وإذا دخان يفور من الأرض فصاح بهم علي ارفعوا رؤسكم فقد اهلك الله الظالمين ثم عاد الى خطبته فقال يا معاشر الجن والشياطين والغيلان وبني شمراخ وآل تجاح وسكان الاجام والرمال والقفار اعلموا ان الأرض قد ملئت عدلا كما كانت مملوءة جورا هذا هو الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون فقالوا آمنا بالله ورسوله ورسول رسوله فأخذ (ع) منهم البيعة وعلمهم أحكامهم، ورجعنا الى المدينة فلما دخلنا المدينة قال النبي () ماذا صنعت ؟ قال أجابوا وقص عليه خبرهم فقال (): لا يزالون كذلك هايبين الى يوم القيامة. وأخذ البيعة على الجن بوادي العقيق بان لا يظهروا في رخاء منا وفي جوار المسلمين وقضى منه ومن رسول الله () فشكت الجن مأكلهم فقال أو ليس قد أبحت لكم النثيل والعظم ؟ فقالوا بلى يا أمير المؤمنين على ان لا يستجمر بها فقال لكم ذلك فقالوا يا أمير المؤمنين فان الشمس تضر بأطفالنا فأمر (ع) الشمس ان ترجع فرجعت وأخذ عليها العهد والميثاق أن لا تضر بأولاد المؤمنين من الجن والانس. (خبر آخر) في خرايج الراوندي: كان أمير المؤمنين " ع " قائما على المنبر إذ أقبلت حية من باب الفيل كأنها البختي العظيم فناداهم علي افرجوا لها فان هذا رسول قوم من الجن ففرجوا لها فوضعت فمها قريبا من اذنه فأصغى لها سويعة ثم مضت فقال (ع) ان هذا رسول قوم من الجن اخبرني انه وقع بيني وبين بني عامر وغيرهم شر وقتال فبعثوه لآتيهم واصلح بينهم فوعدته اني اتيهم الليلة، قالوا أتأذن لنا أن نخرج معك قال ما اكره ذلك فلما صلى بهم العشاء الآخر انطلق بهم حتى اتى ظهر الكوفة قبل الغري فخط حولهم خطة وقال إياكم أن تخرجوا من هذه الخطة فانه إن يخرج منكم أحد من هذه الخطة يخطف فقعدوا في الخطة ينظرون وقد نصب له منبر فصعد عليه فخطب خطبة لم يسمع الأولون والآخرون مثلها ثم لم يبرح حتى أصلح ذات بينهم ورجع الى أصحابه ودخلوا جميعا البلد. (خبر الهام بن الهيم) في البصائر باسناده عن أبي عبد الله (ع) بينا رسول الله جالس إذ أتاه رجل طويل كأنه نخلة فسلم عليه فرد وقال له شبه الجن وكلامهم من أنت يا عبد الله ؟ فقال انا الهام بن الهيم بن الاقيس بن ابليس (لعنه الله) فقال رسول الله ( ) ما بينك وبين ابليس إلا أبوان، فقال نعم يارسول الله، فقال كم اتى لك ؟ قال اكلت عمر الدنيا إلا أقله انا ايام قتل هابيل غلام افهم الكلام وانهى عن الاعتصام واطرق الآجام وآمر بقطيعة الأرحام وافسد الطعام فقال له رسول الله () بئس سيرة الشيخ المتأمل والغلام المقبل، فقال هام يا رسول الله اني تائب قال له على يدي من جرت توبتك من الأنبياء ؟ قال على يد نوح وكنت معه في سفينته واعنته على دعائه على قومه حتى بكى وابكاني وقال لا جرم اني على ذلك من النادمين واعوذ بالله أن اكون من الجاهلين، ثم كنت مع إبراهيم (ع) حين كاده قومه فألقوه في النار فجعلها عليه بردا وسلاما، ثم كنت مع يوسف (ع) حين حسده اخوته فألقوه في الجب فبادرته الى قعر الجب فوضعته وضعا رفيقا ثم كنت معه في السجن أونسه فيه حتى اخرجه الله منه، ثم كنت مع موسى (ع) وعلمني سفرا من التوراة وقال إذا ادركت عيني فأقرأه مني السلام، ثم كنت مع عيسى (ع) وعلمني سفرا من الانجيل وقال إذا أدركت محمدا فأقرئه مني السلام فقال النبي () وعلى عيسى روح الله مني السلام وعليك ياهام بما بلغت السلام فأدفع الينا حوائجك فقال حاجتي أن يبقيك الله آية لأمتك ويصلحهم لك ويرزقهم الاستقامة لوصيك من بعدك فان الامم السالفة انما هلكوا بعصيان الأوصياء وحاجتي يارسول الله أن تعلمني سورا من القرآن اصلي بها فقال يا علي علم هاما وارفق به فقال يارسول الله من هذا الذي ضممتني إليه إنا معاشر الجن امرنا ان لا نتكلم إلا مع نبي أو وصي نبي فقال له رسول الله () ياهام من وجدتم في الكتاب وصي محمد قال في التوراة اليا، قال رسول الله ( ) هذا اليا هذا علي وصيي قال هام يارسول الله فله اسم غير هذا ؟ قال نعم حيدرة فلم تسألني عن ذلك قال انا وجدنا في كتاب الأنبياء ان في الانجيل هيدار، قال هو حيدرة، قال فعلمه علي " ع " سورا من القرآن فقال هلم يا وصي محمد اكتفي بما علمتني من القرآن قال نعم ياهام قليل من القرآن كثير


ثم قام الى النبي () فودعه فلم يعد حتى قبض، وفي بعض الكتب انه استشهد ليلة الهرير. خبر رد الشمس له " ع " روى من الطريقين العامة والخاصة انه لما رجع أمير المؤمنين من قتال الخوارج صلى بالناس صلاة الظهر فرحلوا ودخلوا أرض بابل وقد وجبت صلاة العصر فصاح الناس يا أمير المؤمنين هذا وقت العصر فقال " ع ": ان هذه ارض مخسوف بها وقد خسف بها ثلاث مرات وعليها تمام الرابعة فلا يحل لنبي أو وصي نبي أن يصلي بها فمن شاء منكم أن يصلي فليصلي، فقال المنافقون منهم نعم هو لا يصلي ويقتل من يصلي يعنون بذلك أهل النهروان، قال جويرية بن مسهر العبدي فتبعته في فرسخ وقلت والله لا اصلي أو يصلي هو وإلا قلدته صلاتي اليوم فقال أمير المؤمنين : اعملوا ما شئتم انه بما تعملون بصير، فسار " ع " الى أن قطع ارض بابل وقد تدلت الشمس للغروب ثم غابت واحمر الافق قال فالتفت الي وقال يا جويرية هات الماء قال فقدمت إليه الاناء فتوضأ ثم قال: أذن يا جويرية فقلت يا أمير المؤمنين ما وجب وقت العشاء فقال قم واذن للعصر فقلت في نفسي كيف يقول اذن للعصر وقد غربت الشمس ولكن علي الطاعة فأذنت فقال لي: أقم ففعلت ولم افرغ من الاقامة إذ تحركت شفتاه بكلام كأنما هو منطق طير أو خطاطيف لم افهمه فرجعت الشمس بصرير عظيم حتى وقفت في مركزها من العصر فقام " ع " وكبر وصلى وصلينا وراءه فلما فرغ من صلاته وقفت الشمس كأنها سراج في وسط ماء وغابت واشتبكت النجوم وأزهرت فالتفت الي أمير المؤمنين " ع " وقال لي يا جويرية بن مسهر العبدي: أذن الآن لصلاة العشاء يا ضعيف اليقين.



(يقول جامع هذا الكتاب عفى عنه): وردت له الشمس في حياة النبي () بمكة وقد كان النبي قد غشيه الوحي فوضع رأسه في حجر أمير المؤمنين " ع " وحضر وقت العصر فلم يبرح من مكانه وموضعه حتى غربت الشمس فأستيقظ النبي وقال اللهم ان عليا كان في طاعتك فرد عليه الشمس ليصلي العصر فردها الله تبارك وتعالى عليه بيضاء نقية حتى صلى ثم غابت. وقال السيد الحميري في ذلك من قصيدته المعروفة بالمذهية وأجاد:

خير البرية بعد أحمد من له * * مني الولا والى بنيه تطربي

ردت عليه الشمس لما فاته * * وقت الصلاة وقد دنت للمغرب

حتى تبلج نورها من وقتها * * للعصر ثم هوت هوي الكوكب

وعليه قد ردت ببابل مرة * * اخرى وما ردت لخلق معرب

إلا ليوشع أولا ولحبسها * * ولردها تأويل أمر معجب


قال مؤلف الكتاب غفر الله ذنوبه وعفى عنه: وها هنا حكاية قد ذكرها جماعة ونحن نذكرها لأتمام الفائدة. فنقول: ذكر ابن الجوزي في كتابه بعد نقل الخبر قال وفي الباب حكاية عجيبة حدثني بها جماعة من مشايخنا بالعراق انهم شاهدوا أبا المنصور المظفر ابن اردشير الواعظ ذكر بعد العصر هذا الحديث ونمقه بألفاظه وذكر فضائل أهل البيت عليهم الصلاة والسلام فغطت سحابة الشمس حتى ظن الناس انها قد غابت فقام على المنبر واومى الى الشمس وأنشد يقول:

لا تغربي يا شمس حتى ينتهي * * مدحي لآل المصطفى ولنجله

وارخي عنانك إن أردت ثنائهم * * فاثبت إن كان الوقوف لأجله

إن كان للمولى وقوفك فليكن * * هذا الوقوف لخيله ولرجله


قالوا فانزاحت السحابة عن الشمس.



mowalia_5
الصورة الرمزية mowalia_5
مشرفة سابقة
رقم العضوية : 1770
الإنتساب : Jun 2008
الدولة : هذي الكويت صل على النبيّ ..
المشاركات : 1,045
بمعدل : 0.17 يوميا
النقاط : 244
المستوى : mowalia_5 is on a distinguished road

mowalia_5 غير متواجد حالياً عرض البوم صور mowalia_5



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-Jul-2009 الساعة : 01:09 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم ...
الحمد الله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين ...

ياعلي ..
بوركت اخت منتظرة المهدي على هذه المشاركة النورانية ..
تاهت فيك العقول والالباب ياامير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليك ..
شكرااا ومأجورين ...


توقيع mowalia_5








شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.25 يوميا
النقاط : 274
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-Jul-2009 الساعة : 12:49 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

تسلمين أختي: منتظرة المهدي
على هذه المواضيع المميزة بعطر الولاية

بانتظار مواضيعكم المتألقة.

أخوكم: شعاع المقامات


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc